أحدث الأخبار مع #أدولف


البوابة
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- البوابة
مدرب أوتوهو الكونغولي للسيدات: حققنا فوزًا صعبًا على فاب الكاميروني
أكد ليمبيسي أدولف، المدير الفني لفريق أوتوهو الكونغولي للسيدات لكرة اليد، أن فريقه استحق الفوز أمام فاب الكاميروني في افتتاح مشوار فريقه ببطولة إفريقيا للأندية أبطال الكؤوس. وقال أدولف إن فريقه واجه منافسًا قويًّا اليوم، والمباراة استمرت في إثارتها حتى اللحظات الأخيرة، مؤكدًا أن الفريق هدفه المنافسة على لقب البطولة. وأكد أدولف أن المنافسة في بطولة إفريقيا للأندية أبطال الكؤوس صعبة للغاية، في ظل وجود العديد من الفريق القوية والتي تمني نفسها للتتويج باللقب. وكان فريق أوتوهو الكونغولي لكرة اليد سيدات فاز على نظيره فريق فاب الكاميروني بنتيجة 27-25، في افتتاح منافسات الفريقين بدور المجموعات بالبطولة الإفريقية للأندية أبطال الكؤوس التي ينظمها الأهلي في الفترة من 14 إلى 23 أبريل الجاري. تفاصيل المباراة أقيمت المباراة على صالة نادي اتحاد الشرطة الرياضي، وشهدت أداءً مميزًا من جانب الفريقين، قبل أن يحسم الفريق الكونغولي المباراة لصالحه. وتفوق فريق أوتوهو في الشوط الأول بنتيجة 14-12، قبل أن ينهي الفريق الكونغولي الشوط الثاني والمباراة لصالحه بنتيجة 27-25. وكان فريق أوتوهو الكونغولي لكرة اليد سيدات قد حصد المركز الرابع ببطولة السوبر الإفريقي والتي انتهت منافساتها مساء أمس بعد خسارته أمام فريق الجمعية الرياضية النسائية التونسي في مباراة تحديد المركز الثالث بنتيجة 30-21.


BBC عربية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- BBC عربية
هل يعود شبح هتلر بعد 80 عاماً على انتحاره؟
هل يعود شبح هتلر بعد 80 عاماً على انتحاره؟ التعليق على الفيديو، هل يعود شبح هتلر بعد 80 عاماً على انتحاره؟ هل يعود شبح هتلر بعد 80 عاماً على انتحاره؟ قبل 6 دقيقة تحتفل أوروبا والمملكة المتحدة بما يعرف بيوم النصر بمناسبة بمرور 80 عاما على نهاية الحرب العالمية الثانية وسقوط النازية، والتي انتهت بانتحار أدولف هتلر في مخبئه المُحصن ببرلين. وقد أدّى هو وسياساته إلى الهولوكوست، أسوأ إبادة جماعية في التاريخ. وفي أيامنا هذه، تشهد سياسات اليمين المتطرف انتعاشا عالميا، وبعد مرور ما يقرب من قرن على وفاته، لا يزال هتلر شبحا سيئ السمعة في الوعي الحديث.


نافذة على العالم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : هتلر في ذكرى ميلاده.. كيف كانت طفولة الزعيم النازي
الأحد 20 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - تمر اليوم ذكرى ميلاد الزعيم النازي أدولف هتلر الذي يعد واحد من أكثر الشخصيات المثيرة في التاريخ الحديث، إذ ولد في مثل هذا اليوم 20 أبريل عام 1889، وتسببت سياسته في قتلا ملايين المدنيين والعسكريين، خلال الحرب العالمية الثانية، ولكن السؤال هنا كيف كانت بداية هذا الزعيم النازي؟ حسب ما جاء في كتاب "هتلر" من تأليف عبد العزيز حسين: بمغيب شمس الـ 20 من أبريل 1889، وضعت كلارا هتلر وليدها أدولف الذي سيغير وجه الكرة الأرضية عندما يشتد عضده وذلك في برونو (النمسا)، وهي بلدة صغيرة على ضفة نهر آلان الذي يجري من ألمانيا، كان أبوه "ألويس" موظف جمارك صغيرًا، وكان لأدولف 5 أشقاء وشقيقات، ولم تكتب الحياة من بين الستة إلا لأدولف وشقيقته "بولا"، كان أدولف متعلقًا بوالدته وشديد الخلاف مع أبيه مع العلم أنه ذكر في كتابه "كفاحي" أنه كان يكن الاحترام لوالده الذي كان يعارض بشدة انخراط ولده أدولف في مدرسة الفنون الجميلة؛ إذ كان أبوه يتمنى على أدولف أن يصبح موظف قطاع عام مثله. عاد أدولف هتلر في أكتوبر 1907 ليدخل امتحان القبول، وهو أولى الخطوات العملية لتحقيق أحلامه في فن الرسم، وكان في الثامنة عشرة، مفعمًا بالآمال العراض، لكنها سحقت وتطايرت هباء؛ إذ إن خيبته كانت مريرة عندما لم يجد اسمه في عداد الناجحين، وعاود الكرة وكانت رسومه تافهة إلى حد لم تؤهله إلى المشاركة في الامتحانات هذه المرة، فكانت ضربة قاصمة لطموح فني كطموحه - كما ذكر في ما بعد؛ لأنه مقتنع تمامًا كما نوه في (كفاحي)، ولذلك طلب إيضاحا من عميد الكلية: "أكد لي هذا السيد أن الرسوم التي عرضتها برهنت بما لا يقبل الشك أني لا أصلح لمزاولة فن الرسم، وأن كفايتي كما أوضحت له الرسوم تكمن في الهندسة المعمارية، وقال لي لا شأن لك قط في أكاديمية الرسم وميدانك هو مدرسة الهندسة المعمارية"، واضطر هتلر إلى الرضوخ لحكم الله، لكن ما إن أدرك وهو حزين أن فشله في نيل شهادة التخرج الثانوية سيحول بينه وبين دخوله مدرسة الهندسة المعمارية؛ عاد إلى فيينا بعد وفاة والدته والتحق بالمدرسة الثانوية لإكمال تحصيله فيها، إلا أنه صّدمٌّ حين أدرك أن عليه العمل لكي يعيش، إلى جانب انكبابه على الدراسة والتحصيل. في فيينا، بدأ هتلر العمل كمعاون بناء ثم كدهان ليحصل على كفافه وليأمن غائلة الجوع، حيث ذكر هتلر في كتابه (كفاحي) متحدثًا عن الجوع: "هذا الرفيق الذي كان يأبى عني انفكاكا ويشاطرني كل شيء، فإذا اشتريت كتابا وقف الجوع ببابي يوماً كاملاً، وإذا حضرت حفلة موسيقية أو شاهدت مسرحية ما، لازمني الجوع يومين". تمتع أدولف بالذكاء في صباه وقد تأثر كثيرا بالمحاضرات التي كان يلقيها البروفسور "ليبولد بوتش" والممجدة للقومية الألمانية