أحدث الأخبار مع #أديبالعيسي


الأمناء
١٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
المناضل أديب العيسي يعزي الدكتور أحمد النعمي في وفاة والدته
بعث المناضل أديب العيسي برقية عزاء ومواساة إلى الدكتور أحمد علي محمد النعمي، مدير إدارة الموارد البشرية في هيئة المساحة الجيولوجية والثروات المعدنية، وذلك في وفاة والدته المغفور لها بإذن الله، والتي وافتها المنية ليلة أمس. وأعرب العيسي في برقيته عن خالص تعازيه وصادق مواساته للدكتور النعمي وكافة أفراد أسرته، سائلاً الله العلي القدير أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، وأن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان "إنا لله وإنا إليه راجعون".


اليمن الآن
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
أديب العيسي : الثوابت الوطنيةالركائز الصلبة لهوية الأمة
سمانيوز - عدن / خاص أكد المناضل أديب العيسي في منشوره على صفحته الرسمية على الفيس بوك أن الثوابت الوطنية ليست مجرد قيم عابرة، بل هي الركائز الصلبة التي تستند إليها هوية أمتنا الأصيلة ومبادئها الراسخة. هذه الثوابت تمثل خطاً أحمر لا يمكن تجاوزه، وعصية على تقلبات الزمن وتحدياته . واشار بقوله : وحدتنا الوطنية غير قابلة للانقسام، وهي أساس تماسك المجتمع، وعدالتنا الاجتماعية تحفظ حقوق الجميع، وتضمن المساواة بين المواطنين. وأهمية الاحترام المتبادل ليصون نسيجنا المجتمعي، ويعزز التماسك بين أفراد المجتمع، والولاء المطلق لله ثم للوطن وقيادته الحكيمة حيث سيعزز الاستقرار والتنمية في البلاد. وحماية التراث الثقافي الغني وعاداتنا الأصيلة تميزنا بين الأمم وتعزز هويتنا، ويصون سيادتنا الوطنيةالجنوبية، ويضمن حريات شعبنا وحقوقه كاملة غير منقوصة. و تعزز الشعور بالانتماء والهوية الوطنية، وصمام الأمان لاستقرارنا وتحافظ على استقرار المجتمع وتمنع الاضطرابات، والسلاح الأمضى في مواجهة التحديات الداخلية والخارجية، كذلك تعزز قدرة الأمة على مواجهة التحديات . وفي سياق متصل أوضح الشيخ أديب العيسي تأصيل هذه القيم في وجدان الأجيال القادمة، لضمان استدامة نهضتنا والتنمية في البلاد، لحقيق تطلعاتنا و الأمل والتفاؤل في المستقبل .


الأمناء
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الأمناء
المناضل أديب العيسي في الذكرى العاشرة لتحرير عدن: القضية الجنوبية ليست حكرًا على تيار أو أشخاص
في الذكرى العاشرة لتحرير العاصمة عدن، وجه القيادي في المقاومة الجنوبية، المناضل أديب العيسي، رسالة عبر منشور مطول، حيّا فيها شهداء الجنوب والمقاومة الجنوبية، كما تطرق إلى التحديات السياسية والاقتصادية التي تواجه القضية الجنوبية. وجاء في نص منشوره: *"نترحم على شهدائنا الأبرار ونسأل الله أن يكون مثواهم الجنة، ونُجلُّ من قدَّموا دماءهم من أجل الانتصار. اليوم، وبمناسبة الذكرى العاشرة لتحرير العاصمة عدن، نهنئ أبناء شعبنا وجميع قيادات المقاومة الجنوبية وأبطال عدن الباسلة، من نسائها ورجالها وأطفالها وكوادرها ومثقفيها، الذين كانوا الحصن المنيع بتراحمهم وتكاتفهم. لقد كان أبناء الجنوب في كل الجبهات على قلب رجل واحد، وكانت المقاومة الجنوبية امتدادًا للحراك السلمي الجنوبي، الذي كان الحاضنة القوية لثورة الشعب. آمال شعبنا الجنوبي كبيرة، وتطلعاته أكبر لمستقبلٍ أفضل، ولكن نقولها بكل صدق: إن القيادات الجنوبية أفقدت الشعب البوصلة لبلوغ أهدافه، وكانت هناك أخطاء كبيرة يتحملها الجميع دون استثناء في عملية البناء والنهوض بهذا البلد، الذي عانى لعقودٍ من الحرمان والإقصاء والتهميش، حتى يومنا هذا، حيث لا تزال العاصمة الأبدية للجنوب، عدن، تُوصف بـ "العاصمة المؤقتة". وفي خطابي هذا، لا أقصد التشكيك في الانتصار أو التقليل من الجهود التي بذلها كل الجنوبيين بمختلف انتماءاتهم ومشاربهم السياسية، ولهذا سعينا مع الشرفاء، ولا زلنا ماضين من أجل شراكة وطنية ينعم بها أبناء الشعب في كافة المحافظات والمناطق الجنوبية، والسعي إلى وفاق سياسي جنوبي يرسِّخ الأمن والاستقرار، وينهي الماضي بكل آلامه وجراحه. لقد أثبتت التجربة لأبناء الجنوب أن النظام الشمولي لا يخدم أهداف الشعب وتطلعاته، وأن الدخول في حكومات المناصفة لا يلبي متطلبات هذا الشعب في خدمته والنهوض به اقتصاديًا، وتحريك عجلة التنمية، وتحسين المستوى المعيشي والخدماتي. لقد أصبح ذلك أمرًا كارثيًا يعانيه الشعب، ولا يزال القرار السياسي والسيادي غائبًا عن المشهد، سواء في الشمال أو في الجنوب، في ظل التدخلات الخارجية والإقليمية والدولية. وهنا لا يسعنا إلا أن نتقدَّم بجزيل الشكر والتقدير لدول التحالف العربي، وعلى رأسها المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، على دعمهم ومساندتهم للمقاومة الجنوبية في تحقيق هذا الانتصار، ووقوفهم إلى جانب شعبنا في أصعب المراحل. إن هذا الموقف الأخوي والتاريخي لن يُنسى، ونأمل استمرار هذا التعاون لما فيه خير للبلاد، ونتأمل في تحسين الأداء والبلوغ إلى مستوى الشراكة الحقيقية، من أجل حفظ أمن واستقرار المنطقة. ومن هنا، ندعو كل القوى الشريفة والوطنية في هذا البلد إلى العمل المشترك للنهوض بهذا الشعب، وإعادة الإعمار، والاستفادة من الثروات النفطية والسمكية والزراعية، وتحسين الاقتصاد الوطني، وتصويب العلاقات مع الإقليم والعالم، بما يخدم مصالح هذا الشعب. القضية الجنوبية ليست حكرًا على تيار أو أشخاص، بل هي قضية كل الشعب، والذهاب إلى وفاق سياسي جنوبي أمرٌ حتميٌّ لا يحتمل التأخير أو التسويف، كما أن تصحيح الأخطاء التي وقعت خلال السنوات الماضية ضرورةٌ لا بد منها. وفي الختام، نعتذر عن الإطالة، ونهنئ الجميع بهذا الانتصار العظيم، ونفتخر بكل الإنجازات التي تحققت، وإن كانت في حدها الأدنى، ونتطلع إلى غدٍ مشرق ينعم فيه الجميع بالأمن والاستقرار وتحسُّن الأوضاع العامة. كما نحيي الأبطال أينما كانوا وحيثما حلّوا. هذا حديثٌ صادق من قلبٍ وطنيٍّ صافٍ موجَّهٌ إلى كل عقلٍ وضميرٍ مخلصٍ للوطن والشعب. أخوكم / أديب العيسي"*


حضرموت نت
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
العيسي في لقاء أبناء أبين: دعونا نبني محافظتنا بعيدًا عن العصبيات والانقسامات
أكد المناضل الجنوبي أديب العيسي خلال لقاء موسع جمع عددًا من قيادات وأبناء محافظة أبين في العاصمة عدن، أن 'الخلل ليس في أبين، بل فينا نحن'، داعيًا إلى تجاوز الانقسامات والعصبيات المناطقية التي لا تخدم مشروعًا وطنيًا جامعًا، ولا تليق بتاريخ ومكانة أبين. وقال العيسي: 'نترحم أولًا على شهدائنا الأبرار، وعلينا أن ندرك أن أبين تعاني من تجاذبات سياسية لا علاقة لها بجوهر انتماء هذه المحافظة، فهي جنوبية بالهوية والتاريخ، لكن البعض يريد الزج بها تحت مظلات وشعارات، سواء كانت تحت مسمى الشرعية أو الانتقالي'. وأضاف: 'المطلوب أن نخدم أبين، لا أن نحولها إلى ساحة تنافس سياسي، فالمواطن بحاجة إلى تنمية لا شعارات'. ودعا العيسي إلى نبذ الخطاب المناطقي، مؤكدًا: 'دعونا نبتعد عن تصنيفات مثل هذا يافعي، وهذا عوذلي، وهذا فضلي، وهذا حسني.. هذه التسميات لن تبني أبين، ولن تصنع لها مستقبلًا. نحن بحاجة إلى مشروع وطني يخدم كل أبناء المحافظة دون تمييز'. وأشار إلى أهمية أن تكون أبواب القيادات المحلية مفتوحة أمام المواطنين، داعيًا مسؤولي المحافظة إلى الاستماع لشكاوى الناس والتعامل معها بجدية. وعلّق على الحديث المتكرر عن الفساد قائلًا: 'الفساد موجود في كل مكان، ومكافحته مسؤولية أجهزة الدولة، لكن يجب ألا نختبئ خلف هذه الذريعة ونتوقف عن العمل'. وفي سياق حديثه عن التنمية، لفت العيسي إلى أن محافظة أبين تساهم يوميًا في الاقتصاد الوطني من خلال تصدير المنتجات الزراعية إلى خارج البلاد، قائلاً: 'يتم تحويل ما يقارب أربعة ملايين ريال سعودي يوميًا عبر معبر واحد من بيع البطاط والطماطم، فهل من المنطقي ألا يكون لدينا سوق مركزي منظم يدعم الزراعة المحلية ويخدم أبناء أبين؟'. كما شدد العيسي على ضرورة توحيد الصفوف من أجل انتزاع حقوق أبناء أبين في مجالات التعليم والتأهيل والمناصب القيادية والسياسية والدبلوماسية، داعيًا إلى مواصلة اللقاءات والحوارات بين أبناء المحافظة، بعيدًا عن التجاذبات والانقسامات السياسية. وفي ختام كلمته، وجه العيسي دعوة صريحة إلى محافظ أبين لتحريك قلمه نحو ترشيح الكفاءات من أبناء المحافظة في كافة المناصب، مؤكدًا أن العمل الجاد والانفتاح والتعاون هو الطريق الوحيد نحو بناء أبين قوية، عادلة، ومزدهرة. وقال في ختام اللقاء: 'أبين فيها كل شيء، لكن الخطأ فينا نحن، وعلينا أن نصحح المسار'. اللقاء جاء بدعوة من ملتقى أبين الجامع، وحضره محافظ محافظة أبين، وعدد من القيادات العسكرية والأمنية، والشخصيات الاجتماعية والقبلية، وممثلون عن مختلف مديريات المحافظة.