logo
#

أحدث الأخبار مع #أديداس،

تميمة أو خيال
تميمة أو خيال

الرياضية

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • الرياضية

تميمة أو خيال

عندما نزلت أيقونات الأندية وتمائمها خلال الفترات الماضية والتي لم تأخذ حقها، أشعلت وسائل التواصل الاجتماعي كأننا في نهائي كأس! «الطقطقة» وصلت إلى مدرجات «إكس»، وكل جمهور صار شاعرًا ناقدًا في تصميمات «التميمة»، وكأننا في موسم «تميمتي أحسن من تميمتك»! واحد يكتب: «وش ذا؟ تميمة ولا شعار مشروب طاقة؟»، والثاني يرد: «هذا يصلح على علبة زبادي للأطفال!».. مناوشات إلكترونية فيها من روح المدرج أكثر مما في المدرج نفسه، والجميل أنها مرآة حقيقية للرأي العام الرياضي اليوم. لكن بعيدًا عن السخرية، التمائم التي يعتمد عليها متخصصو التسويق من ناحية الإبداع والتفكير خارج الصندق، خاصة مع الأطفال.. الأطفال هم مشروع جمهور المستقبل، ومن هنا تبدأ «تربية العاشق»، ليس فقط لاعب الأكاديمية يحتاج إعدادًا.. حتى المشجع! الأمثال كلها خارجية منها نادي الأرسنال كمثال، تميمته المشهورة «الديناصور الأخضر» يمكن شكلها غريب، ويمكن ما تعجب كثيرون، لكنها ناجحة جدًا تسويقيًا. النادي عرف كيف يزرعها في عقل الطفل، مع قصة أنها خرجت من بيضة في ملعب هايبري القديم! وشوف النتيجة: 118 مليون باوند من التذاكر سنويًا، ضعف ليفربول تقريبًا، رغم أن تذكرتهم هي الأغلى في «البريميرليج»! كل هذا لأنهم أبدعوا في مخرجات هذه التميمة ولم يخجلوا من التميمة، بل أعطوها دورًا: تطلع مع المدرب، تركب السيارة، تظهر في الإعلانات، وتعيش في ذاكرة الطفل المشجع. نحن اليوم نعيش فترة ذهبية للكرة السعودية لإعادة تشكيل صورة دوري روشن أو بالأحرى أندية الدوري. الأندية لابد أن تواكب صناعة الرياضة، الملاعب الآن تبنى وتُحدّث، والتمائم هي جزء لا يُستهان به من الهوية البصرية والتجربة الجماهيرية. لكن.. لابد نوسع خيالنا. ليش نضحك على «شكل» التميمة، وننسى «دورها»؟! الخيال أحيانًا أقوى من الواقع. تبي أمثلة؟ أدي داسلر، مؤسس أديداس، تخيّل حذاء كرة يُثبت اللاعب على الأرض المبتلة.. والنتيجة؟ حذاء كرة القدم الحديث. أولي هونيس، شاف بعين الخيال استاد يملأ خزينة بايرن.. فبُني إليانز أرينا. رئيس نابولي تخيّل مارادونا في قميص سماوي.. فتحوّلت نابولي من نادٍ محلي إلى أسطورة خالدة. فلا تستهينوا بـ « ديناصور»… قد يكون كنزًا تسويقيًا إذا أُحسن استخدامه! التميمة ليست رسمة… إنها استراتيجية.

«أديداس» تعلن عزمها رفع أسعار جميع منتجاتها الأمريكية بسبب الرسوم الجمركية
«أديداس» تعلن عزمها رفع أسعار جميع منتجاتها الأمريكية بسبب الرسوم الجمركية

جريدة المال

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

«أديداس» تعلن عزمها رفع أسعار جميع منتجاتها الأمريكية بسبب الرسوم الجمركية

أعلنت شركة أديداس، عملاق صناعة الملابس الرياضية، اليوم الثلاثاء أن الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستؤدي إلى ارتفاع أسعار جميع منتجاتها الأمريكية، بحسب شبكة 'سي إن بي سي'. وأضافت الشركة أنها لا تعرف حتى الآن مقدار الزيادة التي ستُحدثها في الأسعار، مشيرةً أيضًا إلى أن النزاع التجاري العالمي يمنعها من رفع توقعاتها للعام بأكمله على الرغم من الزيادة الكبيرة في أرباح الربع الأول. وقالت 'أديداس' في بيان: 'ستؤدي الرسوم الجمركية المرتفعة في نهاية المطاف إلى ارتفاع تكاليف جميع منتجاتنا في السوق الأمريكية'. وأضافت الشركة أنها 'معرضة إلى حد ما' لرسوم البيت الأبيض الجمركية على بكين – والتي تبلغ حاليًا 145% – لكنها خفضت بالفعل صادراتها من المنتجات الصينية الصنع إلى الولايات المتحدة إلى الحد الأدنى. ومع ذلك، قالت إن التأثير الأكبر يأتي من الزيادة العامة في الرسوم الجمركية الأمريكية على جميع الدول الأخرى، والتي تُفرض في الغالب عند 10% أثناء المفاوضات التجاريةونظرًا لعدم اليقين بشأن المفاوضات بين الولايات المتحدة ومختلف الدول المصدرة، لا نعرف ما ستكون عليه التعريفات الجمركية النهائية'، تابع بيان أديداس. 'لذلك، لا يمكننا اتخاذ أي قرارات 'نهائية' بشأن ما يجب فعله. وستؤدي زيادات التكلفة الناتجة عن ارتفاع التعريفات الجمركية في النهاية إلى زيادات في الأسعار، ليس فقط في قطاعنا، ولكن من المستحيل حاليًا تحديد هذه الزيادات أو استنتاج تأثيرها المحتمل على طلب المستهلكين على منتجاتنا.' وصرحت 'أديداس' بأنها غير قادرة حاليًا على إنتاج أي من منتجاتها تقريبًا في الولايات المتحدة. وتستخدم الشركة، المعروفة بأحذية رياضية مثل سوبرستار وسامباس وستان سميث وجازيلز بالإضافة إلى الملابس الرياضية، مصانع في دول مثل فيتنام وكمبوديا – والتي تواجه تعريفات جمركية أمريكية تزيد عن 40٪ في غياب اتفاقية تجارية. وتواجه جميع شركات البيع بالتجزئة التي تخدم الولايات المتحدة تقريبًا معضلة مماثلة فيما يتعلق بارتفاع الأسعار وتأثير الطلب، بدءًا من متاجر التجزئة الإلكترونية منخفضة التكلفة للغاية مثل تيمو ووصولًا إلى عمالقة السلع الفاخرة مثل هيرميس.

وصفوها بـ«القردة».. موظفة تقاضي «أديداس» وتطالب بـ 6.1 مليون دولار
وصفوها بـ«القردة».. موظفة تقاضي «أديداس» وتطالب بـ 6.1 مليون دولار

عكاظ

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • عكاظ

وصفوها بـ«القردة».. موظفة تقاضي «أديداس» وتطالب بـ 6.1 مليون دولار

تابعوا عكاظ على رفعت موظفة سابقة في شركة أديداس، وتُدعى «أبريل بيرتون»، دعوى قضائية ضد الشركة التي تعد واحدة من أكبر العلامات التجارية للملابس الرياضية في العالم، تطالب فيها بتعويض مالي يصل إلى 6.1 مليون دولار، مدعية أنها فُصلت تعسفياً بعد تقديمها شكوى بشأن تعرضها لإساءات عنصرية وجنسية داخل مقر الشركة في الولايات المتحدة. وفقاً لبيرتون، التي عملت في قسم الموارد البشرية، تعرضت لتعليقات مهينة تضمنت وصفها بألفاظ عنصرية مثل «القرد»، بالإضافة إلى تعليقات ذات طابع جنسي، وبعد أن أبلغت إدارة الشركة بهذه الانتهاكات، زعمت أنها واجهت انتقاماً من خلال تهميشها في العمل وصولاً إلى إنهاء خدماتها بشكل غير عادل. وأثارت الدعوى التي رفعتها «بيرتون» نقاشاً واسعاً حول بيئة العمل في الشركات الكبرى وسياساتها في التعامل مع شكاوى التمييز، حيث تطالب بيرتون بتعويضات تشمل الأضرار النفسية، خسارة الأجور، والأضرار التأديبية لمعاقبة الشركة على ما وصفته بـ«إهمال متعمد» في معالجة التمييز. وبدأت السلطات القضائية في النظر في القضية، بينما رفضت «أديداس» التعليق بشكل مفصل، مشيرة إلى أنها ستتعامل مع الادعاءات من خلال الإجراءات القانونية. ويُتوقع أن تُثير هذه الدعوى مزيداً من التدقيق حول ممارسات الشركة في تعزيز التنوع والشمولية، خاصة في ظل تعهداتها السابقة بتحسين بيئة العمل بعد انتقادات مماثلة في السنوات الأخيرة. أخبار ذات صلة وعلى الرغم من شهرة «أديداس» كراعٍ للرياضيين من خلفيات متنوعة وتعاونها مع مشاهير من أصول أفريقية مثل كانييه ويست وبيونسيه، فقد واجهت الشركة انتقادات متكررة بشأن بيئة عملها، وفي عام 2019، كشف عدد من الموظفين الأمريكيين من أصول إفريقية عن تعرضهم لتمييز منهجي في مقر أديداس في أمريكا الشمالية، حيث أشاروا إلى أن أقل من 4.5% من الموظفين في المقر الرئيسي كانوا من السود، على الرغم من الترويج لصورة شاملة خارجياً، لتدفع هذه الانتقادات الشركة إلى إطلاق مبادرات لزيادة التنوع، مثل تخصيص 30% من الوظائف الجديدة للأفراد من أصول أفريقية أو لاتينية بحلول عام 2025، وفق صحيفة «نيويورك تايمز». وفي يونيو 2020، استقالت كارين باركين، رئيسة الموارد البشرية العالمية في أديداس، بعد ضغوط من موظفين طالبوا بالتحقيق في تعاملها مع قضايا التمييز العنصري، حيث كانت باركين قد وصفت الجدل حول العنصرية في الشركة بأنه «ضوضاء» تُثار فقط في الولايات المتحدة، مما أثار غضب الموظفين، ورفضت «أديداس» في البداية التحقيق في سلوكها، لكن الضغط المتزايد أدى إلى استقالتها، مما يُعد واحدة من أبرز الحوادث التي كشفت عن توترات داخلية حول قضايا التمييز.

للهيمنة على السوق الرياضي.. بوما تخطف العقل المدبر لأديداس
للهيمنة على السوق الرياضي.. بوما تخطف العقل المدبر لأديداس

موقع 24

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موقع 24

للهيمنة على السوق الرياضي.. بوما تخطف العقل المدبر لأديداس

أعلنت شركة بوما، التي تُعد ثالث أكبر شركة عالمياً في مجال المستلزمات الرياضية، عن إنهاء تعاونها مع رئيسها التنفيذي أرنه فروينت، ليخلفه أرتور هولد، الذي شغل منصب رئيس قسم المبيعات في شركة أديداس المنافسة. وأوضحت بوما التي يقع مقرها في مدينة هرتسوغناوراخ جنوبي ألمانيا أن فروينت ومجلس الإشراف توصلا إلى اتفاق ودي لإنهاء عمله كرئيس تنفيذي بحلول 11 أبريل (نيسان) الجاري، وذلك بسبب "اختلافات في وجهات النظر حول تنفيذ الاستراتيجية". يذكر أن فروينت يعمل في الشركة منذ 14 عاماً شغل خلالها مناصب قيادية مختلفة داخل بوما. واعتباراً من مطلع يوليو (تموز) المقبل، من المقرر أن يحل محل فروينت على رأس الشركة في المنصب، أرتور (55 عاماً) الذي كان عضواً في مجلس إدارة شركة أديداس، المنافسة الأكبر لبوما، حتى أكتوبر (تشرين الأول) 2024، حيث كان يشغل منصب رئيس قسم المبيعات. وأعلنت بوما مؤخراً أنها تواجه صعوبات اقتصادية، حيث تراجع سعر سهمها في البورصة، كما أن المبيعات والأرباح لم تحقق التوقعات المرجوة. وكانت بوما حققت في العام الماضي تحت قيادة فروينت فائضاً صافياً بلغ 282 مليون يورو، أي بانخفاض قدره 7.6% مقارنة بالعام السابق، بينما ارتفعت الإيرادات بنسبة لم تتجاوز 2.5% لتصل إلى نحو 8.8 مليار يورو. كان فروينت تولى منصب الرئيس التنفيذي لشركة بوما في نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، بعد أن انتقل سلفه بيورن غولدن إلى أديداس.

حكيمي يكشف عن شراكته مع علامة تجارية جديدة
حكيمي يكشف عن شراكته مع علامة تجارية جديدة

عبّر

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عبّر

حكيمي يكشف عن شراكته مع علامة تجارية جديدة

كشف الدولي المغربي أشرف حكيمي ، نجم باريس سان جيرمان الفرنسي، الخميس، عن شراكته الجديدة مع العلامة التجارية 'أندر آرمور' للمستلزمات الرياضية. وانهى حكيمي تعاقده السابق مع شركة 'أديداس'، والتي ارتدى منتجاتها وحذائها طوال مسيرته الكروية التي امتدت مع ريال مدريد، وبوروسيا دورتموند، وإنتر ميلان، والآن باريس سان جيرمان. وكانت الاخبار تشير في فبراير الماضي الى قرب توقيعه للشركة 'نايك' الأمريكية، قبل ان يتخذ خطوة جديدة نحو علامة تجارية تتطلع إلى زيادة حضورها في كرة القدم النخبة. وكشفت تقارير صحفية الى ان ارتداء الاسد المغربي لحذاء 'شادو إيليت 3' من 'أندر آرمور'، البالغة قيمته 230 يورو، في مباراة فريقه امام مارسيليا بتاريخ 16 مارس الماضي في الدوري الفرنسي ، قد تكون إحدى أكبر حملات الدعاية الكروية التي تُقدمها العلامة التجارية الأمريكية. وقال الدولي المغربي عن شراكته الجديد انها توافق كامل بين قيمه الشخصية والمهنية ومنتجات العلامة التجارية الأمريكية 'أنا متحمس للغاية للانضمام إلى 'Under Armour'، وهي العلامة التجارية التي تصمم منتجات ممتازة وتتوافق تمامًا مع قيمي'. ونشر حكيمي على إنستغرام منشور وهو يرتدي حذائه الجديد ليحصد ما يقرب من 290 ألف إعجاب في غضون 12 ساعة فقط، مما يُظهر الحضور الكبير للنجم المغربي على وسائل التواصل الاجتماعي، وهو ما يؤكد قيمته كونه مصدر متابعة ثمين لأي راعٍ للأحذية والمستلزمات الرياضية. قبل ان ينشر قبل يومين صورة له بالعلامة التجارية 'أندر آرمور' وسط تعليقات تشير الى قرب حسم الصفقة بين الطرفين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store