أحدث الأخبار مع #أديسينا


المساء
منذ 13 ساعات
- أعمال
- المساء
منبهر من رؤية الرئيس تبون
❊ رؤية الرئيس تبون تركّز على رفاهية المواطن الجزائري ❊ تأثّرت لأسلوب الرئيس تبون في الحديث عن الجزائر وإرادته في تحويل المناطق النّائية إلى مناطق تنموية مزدهرة ❊ ممتنّون للجزائر دعمها للهيئة ومساهمتها بـ10 مليون دولار للصندوق الإفريقي للتنمية استقبل رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، أمس الاثنين، رئيس مجموعة البنك الإفريقي للتنمية، السيد أكينومي أديسينا والوفد المرافق له، حيث تمت خلال اللقاء الإشادة بالرؤية الطموحة للسيد رئيس الجمهورية لتعزيز السياسة التنموية بالجزائر وتنويع الاقتصاد الوطني مع التنويه باهتمامه الكبير بالشباب. قال رئيس مجموعة البنك الإفريقي للتنمية في تصريح للصحافة، عقب الاستقبال،"أنا منبهر جدا بالرؤية الطموحة للرئيس عبد المجيد تبون وللإنجازات التي تحقّقت للجزائر بفضلها"، مشيرا إلى أن هذه الرؤية مكّنت من عصرنة الاقتصاد الجزائري، فضلا عن تركيزها على رفاهية المواطن الجزائري، لا سيما من خلال بناء أكثر من مليوني سكن لاستكمال ما تحقق في السابق والوصول في الأخير إلى بناء 7 ملايين سكن لفائدة الجزائريين. كما نوّه أديسينا بنظرة رئيس الجمهورية لترقية دور الشباب والتكفّل بانشغالاته. وكشف أن اللقاء الذي جمعه به سمح بالتطرّق إلى مشروعين هامين يتعلق الأول بمشروع للسكة الحديدية تتراوح قيمته المالية بين 2 و6ملايين دولار ويربط الأغواط بالمنيعة، فضلا عن مشروع الطريق الذي يربط الجزائر بموريتانيا، مضيفا بأن اللقاء تناول أيضا أهمية الفوسفات، حيث هناك عديد المناجم التي تمّ اكتشافها بالجزائر وتحتاج إلى استثمارات. وأشار في هذا الصدد إلى أن البنك الإفريقي للتنمية جاهز وملتزم إلى جانب الجزائر في هذه المشاريع. واعتبر أديسينا أن ما أثر في فيه خلال اللقاء، "هو أسلوب الرئيس تبون وهو يتحدث عن الجزائر ورؤيته حول المناطق النائية وإرادته في تحويلها من مناطق تعاني تنمويا إلى مناطق مزدهرة اقتصاديا". مثنيا في الأخير عن دعم الجزائر للهيئة التي يترأسها ومنها إسهامها مؤخرا بـ10 ملايين دولار للصندوق الإفريقي للتنمية الذي يعتبر صندوقا امتيازيا للبنك الإفريقي للتنمية. للإشارة، فقد حضر اللقاء حسب بيان رئاسة الجمهورية، مدير ديوان رئاسة الجمهورية، السيد بوعلام بوعلام، ووزير المالية، السيد عبد الكريم بوالزرد، ومتصرّف الجزائر لدى البنك الإفريقي للتنمية، إبراهيم بوزبوجن.


الأموال
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
تفاصيل لقاء الرئيس السيسي اليوم مع رئيس مجموعة البنك الأفريقي للتنمية
مصر تؤكد استمرار دعمها للبنك.. وتعاون موسع بمجالات الطاقة والتحول الرقمي والتنمية المستدامة التقى الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، بالدكتور أكينوومي أديسينا، رئيس مجموعة البنك الأفريقي للتنمية، وذلك بحضور الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي. إشادة مصرية بجهود أديسينا في دعم التنمية الأفريقية وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية، المستشار محمد الشناوي، بأن الرئيس السيسي أعرب عن تقدير مصر العميق للدور البارز الذي قام به الدكتور أديسينا خلال فترة توليه رئاسة البنك على مدار عشر سنوات، في دعم جهود التنمية وتوفير التمويلات اللازمة للدول الأفريقية. وأكد الرئيس السيسي حرص مصر على استمرار التعاون مع البنك ومساندة رئيسه القادم، مشدداً على أهمية الدور التنموي الذي يضطلع له البنك في القارة. إشادة متبادلة بدور مصر الإقليمي من جانبه، ثمن رئيس مجموعة البنك الأفريقي للتنمية الدعم المصري للبنك، وأشاد بالدور المحوري الذي تلعبه مصر في تعزيز جهود التنمية داخل القارة، مؤكداً على تطلع البنك لمواصلة هذا التعاون الوثيق خلال المرحلة المقبلة. مجالات التعاون: طاقة متجددة وتحول رقمي وتنمية صناعية وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء شهد مناقشة العلاقات الثنائية وسبل تعزيز التعاون المشترك، حيث تم الاتفاق على أهمية تعميق الشراكة في عدد من المجالات الحيوية، على رأسها: الطاقة الجديدة والمتجددة، البنية التحتية، تعزيز دور القطاع الخاص، توفير فرص العمل، تحقيق الأمن الغذائي والمائي، رفع كفاءة الطاقة، دعم القدرات التصنيعية المحلية ودفع التحول الرقمي دعم مستمر لبرنامج "نوفي" ومشروعات التنمية كما تم التأكيد خلال اللقاء على أهمية استمرار دعم البنك لمصر في تنفيذ برنامجها للإصلاح الاقتصادي، ودعم المشروعات المدرجة ضمن المنصة الوطنية للمشروعات الخضراء "نوفي"، التي تعد نموذجاً للتعاون الفعال بين الدولة وشركاء التنمية الدوليين. أبرز مجالات التعاون بين مصر والبنك الأفريقي للتنمية في 26 مارس 2025، وافق البنك الأفريقي للتنمية على قرض بقيمة 15 مليون يورو لشركة "مينافارم" للأدوية الحيوية في مصر، حيث يهدف هذا التمويل إلى دعم تطوير وإنتاج الأدوية الحيوية المماثلة، مما يسهم في تلبية الاحتياجات الصحية في مصر وأفريقيا. دعم لمشروعات الطاقة المتجددة في سبتمبر 2024، وافق البنك على قرض بقيمة 170 مليون دولار لدعم مشروع طاقة الرياح في السويس بقدرة 1.1 جيجاوات، وهو الأكبر من نوعه في مصر، حيث يساهم هذا المشروع في تعزيز مصادر الطاقة النظيفة. إطلاق منصة رقمية لمتابعة المشروعات في أبريل 2025، أطلقت مصر بالتعاون مع البنك الأفريقي للتنمية منصة RASME الرقمية، التي تهدف إلى تقييم ومتابعة المشروعات عن بعد، مما يعزز من كفاءة تنفيذ المشروعات التنموية


بوابة ماسبيرو
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة ماسبيرو
اتفاق تبادل مخاطرة بين البنكين الإفريقي والأمريكي للتنمية بـ3.2 مليار دولار
وقع البنك الإفريقي للتنمية اتفاقية تبادل مخاطرة بقيمة 3.2 مليار دولار مع البنك الأمريكي للتنمية (IADB)، مجددا بذلك اتفاقية سابقة أبرمت بين المؤسستين في عام 2015 . وتم توقيع الاتفاقية في العاصمة الأمريكية واشنطن، على هامش اجتماعات الربيع لمجموعة البنك الدولي وصندوق النقد الدولي. وتعد هذه الاتفاقية رابع عملية تبادل تعرض يقوم بها البنك الإفريقي للتنمية مع بنوك التنمية المتعددة الأطراف الأخرى، في إطار سعيه المستمر لابتكار وسائل جديدة لتعزيز كفاية رأس المال وكفاءته لبنوك التنمية المتعددة الأطراف، بالإضافة إلى دعم قدرتها على تقديم التمويلات التنموية. ومنذ عام 2015، استخدم البنك الإفريقي للتنمية هذه الاتفاقيات لتنويع الإقراض ضمن محفظته السيادية واستخدام رأس المال بفعالية، مع الحفاظ على قاعدة مالية متينة. وتساهم هذه الأداة في ضمان بقاء البنك مرنا ومتمتعا برأس مال قوي ومواصلا التزامه بالابتكار لدعم التنمية في إفريقيا. وتأتي هذه صفقة امتدادا لاتفاقيات ناجحة سابقة بين البنك الإفريقي للتنمية وبنوك تنمية متعددة الأطراف أخرى، بما في ذلك البنك الدولي للإنشاء والتعمير والبنك الآسيوي للتنمية. وقال رئيس البنك الإفريقي للتنمية، الدكتور أكينومي أديسينا: "تعكس هذه الصفقة النهج الاستباقي للبنك الإفريقي للتنمية في إدارة رأس المال والمخاطر". وأضاف أديسينا: "يسعدنا مواصلة تعاوننا الإيجابي والمستمر منذ فترة طويلة مع البنك الأمريكي للتنمية، في هيكلة وتنفيذ حلول مالية مبتكرة تتماشى مع دعوة مجموعة العشرين (G20) لبنوك التنمية المتعددة الأطراف للعمل معا كمنظومة لتعزيز أثر التنمية في الدول الأعضاء لدينا". وأشار رئيس البنك الأمريكي للتنمية، إيلان جولدفاجن، إلى نجاح الاتفاقية الأولى التي تم توقيعها مع البنك الإفريقي للتنمية قبل عشر سنوات. وأضاف: "تشكل هذه الاتفاقية الجديدة محطة مهمة أخرى في تعاوننا القوي والمثمر مع البنك الإفريقي للتنمية. وبفضل هذه العملية، نحن نعزز القدرة المالية والجدارة الائتمانية وقوة التمويل لكلتا المؤسستين. إنه مكسب للطرفين سيعود بالنفع على شعوب أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي وإفريقيا".


مراكش الآن
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مراكش الآن
رئيس البنك الإفريقي للتنمية يحذّر من 'موجة صدمات' جراء الرسوم الأمريكية
حذّر رئيس البنك الإفريقي للتنمية الجمعة من أن الهجوم التجاري الأمريكي سيخلف 'موجات صدمة' عبر اقتصادات القارة، قد تؤدي خصوصا إلى انخفاض التجارة وارتفاع تكاليف خدمة الديون. وأتت تصريحاته بعدما قلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأسواق العالمية رأسا على عقب من خلال فرض مجموعة من الرسوم الجمركية في الأيام الأخيرة ثم التراجع عنها. وتظل التعرفة الأساسية البالغة 10% سارية على جميع البلدان، إلى جانب زيادة الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى الولايات المتحدة، وهو ما يزعزع استقرار التجارة العالمية. وقال رئيس البنك الإفريقي للتنمية أكينوومي أديسينا في كلمة ألقاها في جامعة نيجيريا الوطنية المفتوحة تطرقت أيضا إلى الهجرة وانخفاض المساعدات الخارجية، إن هذه الرسوم الجديدة واحتمال فرض رسوم جمركية أعلى على 47 دولة إفريقية، ستتسبب في إضعاف العملات المحلية على خلفية انخفاض عائدات النقد الأجنبي. وأضاف أديسينا في العاصمة أبوجا 'سيرتفع التضخم مع ارتفاع تكاليف السلع المستوردة وانخفاض قيمة العملات في مقابل الدولار الأمريكي'. وتابع 'سترتفع تكلفة خدمة الدين كنسبة من إيرادات الحكومة، وذلك في ظل الانخفاض المتوقع للإيرادات'. وبينما يتوقع بعض المحللين تقارب دول العالم مع شركاء تجاريين آخرين، من بينهم الصين، حذّر أديسينا من أن أوروبا وآسيا 'ستشتريان سلعا أقل مصدرها إفريقيا' وسط الصدمات العالمية.


الوئام
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
'موجة صدمات' تهدد أفريقيا جراء سياسات ترمب التجارية
حذّر رئيس البنك الإفريقي للتنمية، اليوم الجمعة، من أن الهجوم التجاري الأمريكي سيخلف 'موجات صدمة' عبر اقتصادات القارة، قد تؤدي خصوصًا إلى انخفاض التجارة وارتفاع تكاليف خدمة الديون. وأتت تصريحاته بعدما قلب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الأسواق العالمية رأسًا على عقب من خلال فرض مجموعة من الرسوم الجمركية في الأيام الأخيرة ثم التراجع عنها. وتظل التعرفة الأساسية البالغة 10% سارية على جميع البلدان، إلى جانب زيادة الرسوم الجمركية على الواردات الصينية إلى الولايات المتحدة، وهو ما يزعزع استقرار التجارة العالمية. وقال رئيس البنك الإفريقي للتنمية أكينوومي أديسينا في كلمة ألقاها في جامعة نيجيريا الوطنية المفتوحة تطرقت أيضًا إلى الهجرة وانخفاض المساعدات الخارجية، إن هذه الرسوم الجديدة واحتمال فرض رسوم جمركية أعلى على 47 دولة إفريقية، ستتسبب في إضعاف العملات المحلية على خلفية انخفاض عائدات النقد الأجنبي. وأضاف أديسينا في العاصمة أبوجا 'سيرتفع التضخم مع ارتفاع تكاليف السلع المستوردة وانخفاض قيمة العملات في مقابل الدولار الأمريكي'. وتابع 'سترتفع تكلفة خدمة الدين كنسبة من إيرادات الحكومة، وذلك في ظل الانخفاض المتوقع للإيرادات'. وبينما يتوقع بعض المحللين تقارب دول العالم مع شركاء تجاريين آخرين، من بينهم الصين، حذّر أديسينا من أن أوروبا وآسيا 'ستشتريان سلعًا أقل مصدرها إفريقيا' وسط الصدمات العالمية.