أحدث الأخبار مع #أرتميس3


نافذة على العالم
منذ 5 أيام
- علوم
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : النرويج توقع على اتفاقيات أرتميس لاستكشاف الفضاء السلمى
الجمعة 16 مايو 2025 03:00 مساءً نافذة على العالم - أعلنت وكالة ناسا، عن انضمام النرويج إلى اتفاقيات أرتميس لتكون بذلك الدولة رقم 55 التى توقع على اتفاقيات أرتيميس وثالث دولة خلال العام الجارى 2025 كما جاء في موقعها الإلكتروني. وأقيم حفل توقيع ترحيبي بالنرويج في وكالة الفضاء النرويجية في أوسلو، حيث وقعت وزيرة التجارة والصناعة النرويجية سيسيلي ميرسيث نيابة عن الحكومة النرويجية. تتمتع الولايات المتحدة والنرويج بعلاقة عريقة في مجال الفضاء، ويعود تاريخ هذا التعاون إلى عام 1962، عندما دعمت ناسا أول مهمة إطلاق صاروخ مدني دون مداري فوق الدائرة القطبية الشمالية من شركة أندويا سبيس، وفقًا لبيان صادر عن وزارة الخارجية الأمريكية. وصرحت القائمة بأعمال مدير ناسا، جانيت بيترو، في بيان للوكالة: "نعرب عن امتناننا للتعاون الوثيق والهادف الذي جمعنا مع وكالة الفضاء النرويجية". وأضافت: "الآن بتوقيع اتفاقيات أرتميس، لا تدعم النرويج مستقبل الاستكشاف فحسب، بل تساعدنا أيضًا في تحديد معالمه مع جميع شركائنا فيما يتعلق بالقمر والمريخ وما بعدهما. ووضعت اتفاقيات أرتميس في أكتوبر 2020 بمشاركة الولايات المتحدة وسبع دول مؤسِّسة أخرى، وتُمثِّل هذه الاتفاقيات مجموعة من المبادئ والإرشادات التي صُمِّمت لصياغة كيفية استكشاف الدول للقمر والفضاء السحيق ، كما تُجسِّد الاتفاقيات مفاهيم رئيسية من معاهدة الفضاء الخارجي لعام 1967 ، والتي تهدف إلى تعزيز النشاط الفضائي السلمي والتعاوني. برنامج أرتميس هو مبادرة ناسا الحالية لإعادة البشر إلى القمر لخلق وجود مستدام على سطحه، وفي نهاية المطاف على المريخ، وأُطلقت أول مهمة أرتميس، أرتميس 1 في نوفمبر 2022، وأطلقت المهمة صاروخ نظام الإطلاق الفضائي (SLS) مع مركبة أوريون الفضائية غير المأهولة في مهمة استمرت شهرًا كاملًا في مدار حول القمر والعودة . وستحمل مهمة أرتميس 2 ، التي تأخر إطلاقها للسماح بمزيد من الوقت لإعداد كبسولة أوريون بعد أن واجهت مهمتها السابقة مشاكل في الدرع الحراري ، أربعة رواد فضاء في مسار "عودة حرة" حول القمر مرة واحدة قبل إعادتهم إلى الأرض في وقت مبكر من فبراير 2026 ، وستكون مهمة أرتميس 3 ، المقرر إطلاقها في عام 2027، أول مهمة في البرنامج لهبوط رواد فضاء على سطح القمر، ولكن بعد ذلك فإن البرنامج موجود حاليًا في حالة من عدم اليقين. وتُخفّض "الميزانية المحدودة" التي أصدرها البيت الأبيض مؤخرًا ميزانية ناسا بنحو 25%، وتُلغي الميزانية الجديدة صاروخ نظام الإطلاق الفضائي الضخم التابع لناسا بعد مشروع أرتميس 3، وتُلغي محطة الفضاء القمرية "جيت واي" التي لا تزال قيد التطوير لمهام أرتميس المستقبلية.


أخبارنا
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
وكالة الفضاء الأمريكية تسعى لتوليد الطاقة الشمسية من غبار القمر
اكتشف علماء وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" طريقة لاستخدام غبار القمر لتوليد الطاقة الشمسية من خلال تصنيع الخلايا الشمسية ، بشكل أفضل من الخلايا المبنية على الأرض ، كما جاء في صحيفة "ذا صن" . وباستخدام هذه التقنية الجديدة، سيتمكن رواد الفضاء من بناء خلاياهم الشمسية في الفضاء ، ومن شأن القيام بذلك أن يزيل الحاجة إلى نقل المواد الثقيلة من الأرض إلى القمر، وهو ما من شأنه أن يقلل تكاليف الإطلاق إلى حد كبير. ويقول العلماء إن عملية تصنيع الخلايا الشمسية المصنوعة من غبار القمر سهلة بشكل مدهش ، لذا فمن المرجح أن يضطر رواد الفضاء القمريون في المستقبل إلى القيام بذلك بأنفسهم. وأضاف العلماء بإن تصنيع الخلايا الشمسية على القمر بدلاً من الأرض قد يؤدي إلى خفض تكاليف النقل بنسبة تصل إلى 99% ، ومن المفترض أيضًا أن يؤدي ذلك إلى تقليل إطلاق المركبة الفضائية بنفس المقدار تقريبًا ، وبالتالي تقليل التكاليف إلى جعل المستوطنات القمرية طويلة الأمد وحتى مستعمرات المريخ . يذكر أن وكالة ناسا تخطط لإرسال البشر إلى القمر في سبتمبر 2026 في مهمة أرتميس 3 ، حيث يستهدفون الهبوط بالقرب من القطب الجنوبي للقمر، الذي يعتقد العلماء أنه يحتوي على الماء وبالتالي فهو مكان جيد لإنشاء قاعدة قمرية. وكذلك تتطلع كل من وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية إلى استخدام التربة القمرية لصنع "طوب فضائي" مطبوع بتقنية ثلاثية الأبعاد لبناء قباب السكن.


بوابة ماسبيرو
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة ماسبيرو
ناسا تتخذ قرارا مذهلة حول إرسال "أول امرأة وشخص ببشرة داكنة" الى القمر
تراجعت وكالة ناسا عن خططها لارسال أول إمرأة وأول شخص من ذوي البشرة الداكنة في مهمة أرتيميس للعودة إلى القمر. وظهر هذا التغيير مع استمرار ناسا في إلغاء برامجها المخصصة للتنوع والمساواة والشمول وإمكانية الوصول (DEIA)، بالإضافة إلى تطهير مواقعها الإلكترونية من أي لغة تتعلق بهذه الجهود.. وفقا لموقع Space. تأتي هذه القرارات في إطار سعي إدارة ترامب لإنهاء البرامج وإغلاق المكاتب المرتبطة بجهود DEIA، وذلك للقضاء على ما تعتبره "هدرا عاما هائلا وتمييزا مشينا، حيث تقسم الأمريكيين على أساس عرقي، وتبدد أموال دافعي الضرائب، وتؤدي إلى تمييز مُشين" وفقا للبيت الأبيض. ولم تعد مواقع ناسا الإلكترونية تنص على أن مهمة أرتميس 3 القمرية تهدف إلى هبوط أول شخص من أصول إفريقية وأول امرأة على سطح القمر - وهو هدف طويل الأمد لبرنامج أرتميس الذي دعت إليه الوكالة باستمرار عند مناقشة الخطط القمرية. وتم حذف جميع الإشارات إلى هبوط أول شخص من أصول أفريقية وأول امرأة على سطح القمر من الخطط المنشورة على الإنترنت . وصرح متحدث باسم ناسا بأنه "من المهم ملاحظة أن تغيير الصياغة لا يشير إلى تغيير في مهام الطاقم". وأضاف انه"وفقًا لأمر تنفيذي وقعه الرئيس ترامب، تقوم ناسا بتحديث لغتها لتعكس بشكل أفضل المهمة الأساسية لحملة أرتميس وهي: إعادة رواد الفضاء إلى سطح القمر. وتظل ناسا ملتزمة بالتوافق مع توجيهات البيت الأبيض وضمان نجاح المهمة".


سكاي نيوز عربية
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- سكاي نيوز عربية
اصطدام في 10 دقائق.. الكشف عن سبب "الأخدود العظيم" على القمر
الواديان المعروفان باسم "فاليش شرودنجر" و"فاليش بلانك" يقعان في الجانب البعيد من القمر بالقرب من القطب الجنوبي ، ويصل طول كل منهما إلى مئات الكيلومترات وعمقهما يتراوح بين 2.7 و3.5 كيلومتر. وأكدت الدراسة التي أجراها فريق بقيادة العالم ديفيد كرينغ من معهد القمر والكواكب الأميركي، أن تشكيل هذه الأودية كان نتيجة لصدام هائل وقع منذ حوالي 3.8 مليار سنة. ومن المدهش أن العملية قد استغرقت أقل من 10 دقائق فقط. بحسب موقع "sciencealert" للأبححاث العلمية. كما بينت النماذج العلمية أن الحطام الناتج عن هذا الاصطدام انتشر بعيدًا عن القطب الجنوبي للقمر، ما قد يساعد في توجيه مهمة "أرتميس 3" المستقبلية المقررة في 2027 إلى مواقع تحتوي على معادن قديمة. هذا الاكتشاف يفتح آفاقًا جديدة لفهم تاريخ القمر وتشكيله، ويعزز خطط الاستكشاف المستقبلية لموارد الفضاء.