logo
#

أحدث الأخبار مع #أرتيمس

إيران تحقق إنجازا هاما في مشروع المسبار القمري ‘‘تشانغ آه-8''
إيران تحقق إنجازا هاما في مشروع المسبار القمري ‘‘تشانغ آه-8''

اذاعة طهران العربية

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • اذاعة طهران العربية

إيران تحقق إنجازا هاما في مشروع المسبار القمري ‘‘تشانغ آه-8''

أعلن رئيس منظمة الفضاء الإيرانية"حسن سالارية" عن انضمام البلاد إلى مشروع المسبار القمري ''تشانغ آه-8'' الصينية، مشيرا إلى أن هذا التعاون يوفر فرصة لإيران في مجال الاستكشافات الفضائية واستخدام الموارد من القمر وقال: "إن أحد المواضيع المهمة في برنامج الفضاء الإيراني الممتد لعشر سنوات هو مجال علوم واستكشاف الفضاء، والذي يتضمن الفصول التالية: الكبسولات الحيوية، واستكشاف واستغلال الموارد من الكواكب الأخرى. وهناك حاجة إلى التعاون الدولي واستخدام قدرات الدول المتعاونة والمرافقة في صناعة الفضاء". وأضاف: "هناك برنامجان مهمان يجري تنفيذهما في العالم في مجالات استكشاف الفضاء واستغلال الموارد في القمر. الأول هو برنامج " أرتيمس" (Artemis program) الذي تديره الولايات المتحدة وتشترك فيه دول غربية وبعض دول الشرق، و الثاني هو برنامج " ILRS" الذي تديره بشكل رئيسي الصين وروسيا، وكلاهما قوتان فضائيتان متفوقتان للغاية في العالم، ومن المخطط أن يستغل موارد القمر، والعديد من الدول أعضاء في هذا البرنامج. وتابع: "يُعد برنامج " تشانغ آه-8" أحد أهم برامج الصين في استكشاف سطح القمر واستكشاف الفضاء. ويندرج هذا البرنامج ضمن برنامج "ILRS". وبفضل العديد من المشاورات الفنية، اكتسبت الصين ثقة كبيرةً في باحثي وعلماء صناعة الفضاء الإيرانية. ومن المقرر في هذا البرنامج، أن يضع هذا المسبار حمولةً بحثيةً، يجري بناؤها في أحد مراكز البحث والأكاديمية الإيرانية، على سطح القمر". وأعلن "سالارية" أنه في 24 أبريل 2025، وفي يوم تكنولوجيا الفضاء في الصين، تم الإعلان رسميًا عن انضمام إيران إلى هذا البرنامج حيث أن وجود الجمهورية الإسلامية الإيرانية في هذا المسبار المهم من قبل الحكومة الصينية مضيفا: "إن الحمولة التي نعمل عليها هي حمولة لقياس الجهد الكهربائي الساكن على سطح القمر. ونظرًا لعدم انتظام توزيع الشحنة الكهربائية على سطح القمر، فإن وجود مثل هذه الحمولة على سطح القمر وقياس الجهد الكهربائي أمر بالغ الأهمية للعمليات المستقبلية. وعلى أي حال، إنها فرصة ثمينة لإيران في التعاون مع دول أخرى في عمل دولي كبير في مجال استكشاف القمر". وأعرب "حسن سالارية" عن أمله في أن يكون وجود الجمهورية الإسلامية الإيرانية في هذا البرنامج مقدمة لأن نكون من بين الدول التي سلكت طريق استخدام سطح القمر و الموارد الثمينة له وكذلك الكواكب الأخرى.

أخبار التكنولوجيا : سول وواشنطن تناقشان استكشاف القمر والملاحة عبر الأقمار الاصطناعية في محادثات الفضاء
أخبار التكنولوجيا : سول وواشنطن تناقشان استكشاف القمر والملاحة عبر الأقمار الاصطناعية في محادثات الفضاء

نافذة على العالم

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : سول وواشنطن تناقشان استكشاف القمر والملاحة عبر الأقمار الاصطناعية في محادثات الفضاء

الثلاثاء 15 أبريل 2025 12:15 مساءً نافذة على العالم - قالت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية اليوم الثلاثاء إن سول وواشنطن ناقشتا الجهود الرامية إلى توسيع التعاون في مجال الفضاء، بما في ذلك استكشاف القمر والملاحة عبر الأقمار الاصطناعية والوعي بالمجال البحري. وأوضحت الوزارة في بيان نقلته وكالة الأنباء الكورية الجنوبية " يونهاب " إن الحليفين ناقشا توسيع مشاركة كوريا الجنوبية في برنامج أرتيمس الأمريكي لاستكشاف القمر والسبل المحتملة لمشاركة سول في مهام الفضاء الأمريكية الجارية التي تقودها إدارة الطيران والفضاء الوطنية (ناسا). وناقش البلدان أيضًا سبل تعزيز التشغيل البيني بين نظام تحديد المواقع الكوري الذي يتم تطويره حاليًا، ونظام تحديد المواقع العالمي الأمريكي..واتفقا على مواصلة التعاون لضمان عمليات فضائية آمنة وتعزيز الاستدامة طويلة الأمد للفضاء الخارجي. وإدراكًا للأهمية المتزايدة للوعي بالمجال البحري من خلال استخدام الأصول الفضائية، استكشف البلدان سبل تعاون السلطات ذات الصلة لتعزيز التعاون في مجال المعلومات والبنية الأساسية..كما ناقشا سبل بناء سلسلة توريد مرنة لصناعة الفضاء، بما في ذلك تبادل بيانات اختبار المكونات واختبارات الإشعاعات. وقالت الوزارة إن الجانبين أكدا التزامهما بتعزيز الاستكشاف السلمي للفضاء، واتفقا على السعي إلى التعاون الفضائي الثلاثي مع اليابان في القطاعين الخاص والتجاري. وانعقد في واشنطن يوم الاثنين (بالتوقيت المحلي) الحوار الرابع للفضاء المدني، وهو أول محادثات رفيعة المستوى حول التعاون الفضائي منذ إطلاق ولاية الرئيس دونالد ترامب الثانية. وفي سياق منفصل .. قالت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية اليوم الثلاثاء إن سول تواصل "الانخراط بنشاط" في المفاوضات مع الولايات المتحدة لحل قضية وضعها على قائمة وزارة الطاقة الأمريكية للدول ذات الوضع الحساس وغيرها من الدول المعينة. وأضافت الوزارة "لقد شاركنا بشكل نشط في المفاوضات، بما في ذلك المشاورات على مستوى العمل على مستوى المديرين العامين مع وزارة الطاقة الأمريكية، بالتعاون مع الوزارات المعنية"، مشيرة إلى أن الجانبين اتفقا على حل القضية "على الفور من خلال الإجراءات الواجبة". وأشارت الوزارة إلى أنه بما أن هذه المسألة تسير وفقا للإجراءات الداخلية الأمريكية، فمن المتوقع أن تكون هناك حاجة إلى مزيد من الوقت". وأكدت وزارة الطاقة الشهر الماضي أن إدارة بايدن السابقة أضافت كوريا الجنوبية إلى القائمة المعنية في أوائل يناير، وهي قائمة تضم كوريا الشمالية والصين وروسيا. وأثار هذا التصنيف مخاوف من أنه قد يؤثر على التعاون العلمي والتكنولوجي بين الحليفين. وتخضع البلدان المدرجة في القائمة لتدقيق أكثر صرامة عندما يتم طلب الوصول إلى المؤسسات البحثية التابعة لوزارة الطاقة أو المرافق الأخرى للتعاون التكنولوجي أو لأغراض أخرى. وأشارت الوزارة إلى أن وزارة الطاقة الأمريكية أكدت أن هذا التصنيف "لن يؤثر على التعاون الثنائي في البحث والتطوير حاليا أو مستقبلا". وقالت مصادر متعددة في واشنطن إن سول لم يتم إبلاغها بأي قرار من جانب وزارة الطاقة الأمريكية بإلغاء إدراجها في القائمة قبل أن تدخل حيز التنفيذ هذا الأسبوع، مما يشير إلى أن كوريا الجنوبية أصبحت الآن مدرجة في هذه القائمة ولم تستجب وزارة الطاقة الأمريكية لطلب التعليق.

القمر أم المريخ؟ صراع الأولويات يشتعل داخل أروقة ناسا
القمر أم المريخ؟ صراع الأولويات يشتعل داخل أروقة ناسا

الجزيرة

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجزيرة

القمر أم المريخ؟ صراع الأولويات يشتعل داخل أروقة ناسا

في جلسة استماع دورية، مثل رائد الأعمال وقائد المهمات الفضائية جاريد إيزاكمان يوم الأربعاء الماضي أمام لجنة العلوم والنقل التابعة لمجلس الشيوخ الأميركي، بوصفه مرشح الرئيس الأميركي الجديد دونالد ترامب لتولي إدارة وكالة الفضاء ناسا. وقد حملت الجلسة في طياتها العديد من الأسئلة المهمة والنقاش الساخن بشأن صلة إيزاكمان برائد الأعمال إيلون ماسك، ومدى التزامه بأولوية برنامج "أرتيمس" للهبوط على سطح القمر، في ظل ما يبدو أنه توجه رئاسي متزايد نحو استعمار كوكب المريخ. ورغم نفي إيزاكمان وجود أي تواصل مع ماسك بشأن إدارة ناسا، فقد امتنع عن الإجابة عندما سئل عما إذا كان ماسك حاضرا لحظة عرض الرئيس ترامب عليه المنصب، وهو ما أثار تساؤلات عن مدى استقلاليته في إدارة وكالة تعتمد في كثير من مشاريعها على مقاولات "سبيس إكس"، الشركة التي أسسها ماسك وتُعد حاليا أكبر شريك تجاري للوكالة. وفي قلب الحديث الدائر، برز مصير برنامج أرتميس، الذي أُطلق في عهد ترامب في فترته الرئاسية الأولى قبل نحو 8 سنوات، ويهدف إلى إعادة الولايات المتحدة إلى سطح القمر خلال هذا العقد. وقد شدد السيناتور الجمهوري تيد كروز، ممثل ولاية تكساس التي تضم مركز جونسون للفضاء، على خطورة التراخي في هذا المسار، قائلا إن "التخلي عن القمر لصالح الصين الشيوعية سيكون خطأ كارثيا في سباق الفضاء". ترامب وماسك ويأتي استهداف المريخ كوجهة للاستكشاف بمركبات مخصصة لرواد الفضاء بمثابة تحد تقني ومالي يفوق القدرات الحالية والمخصصة لاستكشاف القمر، ذلك لأن المريخ يتمتع ببيئة ديناميكية متقلبة وشديدة على عكس القمر الذي يعمّه السكون والهدوء أغلب الأوقات، مما يجعل مهمة الكوكب الأحمر أصعب وأعقد بكثير، فضلا عن المسافات الشاسعة وصعوبة الوصول. لكن ثمة علاقة فريدة تجمع بين ماسك وترامب، بالنظر إلى حجم التعزيزات من خلال الدعم العلني للرئيس المنتخب وتقديم تبرع سخي لحملته. العلاقة التي يفسرها البعض بأنها ستصب في مصلحة الصناعات الفضائية، يمكن أن تكون السبب في تخطي هذه التحديات. وقد علق أحد المستشارين والمختصين في صناعة الفضاء دوغ لوفيرو بأن هذه الخطوة قد تمهد لخطط أكثر واقعية وجدية نحو احتلال المريخ، إذ من المتوقع أن يندرج المريخ ضمن الأهداف الإستراتيجية على المدى القريب، لا سيما أن ترامب سبق أن أشار إلى أن مشروع القمر يمثل نقطة انطلاق نحو المريخ. ويعتقد المحللون أن إدارة ترامب تفضل عقد شراكات ثابتة مع شركات خاصة مثل سبيس إكس، بحيث تتحمل هذه الشركات جزءا كبيرا من المسؤولية المالية، وذلك لتخفيف الضغوط على ميزانية مشروع أرتميس. كما أن ماسك يطمح إلى التحرر من بعض القيود التنظيمية التي تفرضها الحكومة الأميركية على الرحلات الفضائية التجارية، وهو ما قد يؤدي إلى تغييرات جذرية في مكتب الفضاء التجاري التابع لإدارة الطيران الفدرالية، الذي كان يشكل دائما تحديا أمام تطوير نظام الإقلاع الفضائي "ستارشيب" التابع لسبيس إكس، كما قد سبق أن عُلّقت رحلات صاروخ "فالكون 9" التابع لسبيس إكس هذا العام في عدة مناسبات بسبب بعض الأعطاب. معضلة تعصف بالوكالة وبينما تتصاعد التساؤلات بشأن أولوية القمر مقابل المريخ، حاول إيزاكمان تبديد المخاوف بقوله إن ناسا قادرة على المضي قدما في المهمتين معا. إلا أن مواقفه السابقة من "نظام الإطلاق الفضائي"، وهو الصاروخ المخوّل لبرنامج أرتميس، لا تزال تُلقي بظلالها على موقفه، لا سيما بعد وصفه للمشروع بـ"باهظ التكاليف إلى حد غير معقول". ومع ذلك، أوضح خلال الجلسة أنه "أفضل وأسرع وسيلة متاحة حاليا" لإيصال طاقم "أرتميس 2" إلى القمر. وفي سياق متصل، أثيرت تساؤلات عن العلاقة المتشابكة بين ناسا وشركة سبيس إكس، التي تحظى بعقود تصل قيمتها إلى 15 مليار دولار لتأمين النقل الفضائي للرواد وبناء مركبة الهبوط القمرية. وأكد إيزاكمان أن "الولاء يجب أن يكون لناسا، لا للمقاولين"، مشددا على أن "سبيس إكس تعمل لصالح الوكالة، وليس العكس"، في إشارة إلى أهمية الحفاظ على التوازن بين الاعتماد على القطاع الخاص وضمان استقلالية القرار الفضائي الأميركي. ومن بين المواضيع التي فجّرت خلافا ضمنيا بين إيزاكمان وماسك، كان مصير محطة الفضاء الدولية، إذ دعا ماسك إلى إنهاء مهامها بحلول عام 2027، قبل موعدها المحدد بـ3 سنوات. غير أن إيزاكمان عبّر عن رفضه لهذا المقترح، معتبرا أنه "لا مبرر لتغيير خطة إنهاء الخدمة في 2030″، في ظل نية ناسا استبدال المحطة بمحطات فضائية خاصة في العقد المقبل. ورغم افتقاده إلى الخلفية السياسية التي ميزت قادة ناسا السابقين، يرى إيزاكمان أن تجربته في ريادة الأعمال وقيادة المهمات الفضائية تمنحه زاوية نظر مختلفة قد تفيد الوكالة في مرحلة التحول الراهنة. وقد حظي ترشيحه بدعم تحالف صناعي يضم أكثر من 85 شركة فضائية، إضافة إلى تأييد 28 رائد فضاء سابقا. وإن تأكد تعيينه، فإن إيزاكمان سيكون أول مدير للوكالة يأتي من خلفية تجارية بحتة، في لحظة فارقة قد تعيد تشكيل ملامح الوكالة في عصر تتقاطع فيه الطموحات السياسية مع متغيرات السوق الفضائي المتسارع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store