أحدث الأخبار مع #أردستاني


البلاد البحرينية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد البحرينية
هل تستعد إيران للحرب؟.. الميزانية العسكرية تثير جدلا كبيرا
كشف عضو لجنة السياسة الخارجية والأمن القومي في البرلمان الإيراني، أحمد بخاشيش أردستاني، الأربعاء، أن مضاعفة مخصصات القوات المسلحة 3 مرات في موازنة 2025 لا تعني بالضرورة أن البلاد تستعد للحرب. وقال أردستاني في حديث صحفي إن مضاعفة مخصصات القوات المسلحة 3 مرات في موازنة عام 2025 لا تعني بالضرورة أن "البلاد تستعد للحرب"، لكنها قد تدل على أن "المفاوضات ليست خيارا مطروحا". وردا على سؤال حول ما إذا كانت زيادة مخصصات القوات المسلحة بنسبة 200 في المائة تعني الاستعداد لظروف الحرب، قائلا: "لا يمكن الجزم بذلك بشكل دقيق، لكن في كل الأحوال، هذه الزيادة الكبيرة تعني أننا لن نتفاوض، ولا نضع التفاوض على جدول أعمالنا". وكان أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري، قد صرح، الأربعاء، بشكل مباشر عن نية تنفيذ "الوعد الصادق 3"، قائلًا: "إذا هوجمت المنشآت النووية الإيرانية، فإن المنطقة ستشتعل بنيران لا يمكن حساب مداها". جاءت هذه التصريحات بعد أن هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن إسرائيل "ستشن هجوما عسكريا على إيران إذا لم تتخل عن برنامجها النووي". وكان المرشد العام الإيرني علي خامنئي قد قال في وقت سابق "لا نشعر بأي قلق أو مشكلة فيما يتعلق بالتهديد الصلب أو الحرب المباشرة". ويُستخدم مصطلح "التهديد الصلب" في الخطاب الرسمي الإيراني كمرادف لكلمة "الحرب". وتخطط الحكومة الإيرانية في مشروع موازنة 2025، لتصدير 1.75 مليون برميل من النفط يوميا، مع تخصيص 420 ألف برميل منها للقوات المسلحة. وهذا يعني أن 24 بالمائة من صادرات النفط اليومية ستذهب مباشرة إلى الجيش، وفقا لما ذكر موقع إيران إنترناشيونال. ومن حيث القيمة، يُقدَّر النفط المخصص للقوات المسلحة في عام 2025 بنحو 11 مليار يورو، مقارنة بـ 4 مليارات يورو في ميزانية عام 2024، ما يعني أن بزشكيان رفع موازنة الجيش إلى 3 أضعاف تقريبا. وقال حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري: "الوضع الحربي لا يعني فقط الضرب، بل الاستعداد لتلقي الضربات أيضًا". وأضاف: "في الواقع، لم يكن القصف سيئا بالنسبة لنا، لأنه جعل المسؤولين أكثر انتباها، وحصلنا على المزيد من الأموال والإمكانات".


بوابة الفجر
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
ميزانيتها العسكرية تثير الجدل.. هل تستعد إيران للحرب ضد أمريكا أو إسرائيل؟
أثار الارتفاع الكبير في ميزانية القوات المسلحة الإيرانية لعام 2025 جدلًا واسعًا حول دلالاته وأبعاده السياسية والعسكرية، وسط تصاعد التوترات الإقليمية والدولية. وأكد مسؤولون إيرانيون أن هذه الزيادة لا تعني بالضرورة الاستعداد لحرب وشيكة، لكنها تعكس تحولًا استراتيجيًا في سياسات طهران الدفاعية، مع الإشارة إلى أن المفاوضات لم تعد خيارًا مطروحًا. مضاعفة ميزانية الجيش الإيراني.. تعزيز للقدرات أم استعداد للحرب؟ نقلا عن سكاي نيوز عربية، كشف أحمد بخاشيش أردستاني، عضو لجنة السياسة الخارجية والأمن القومي في البرلمان الإيراني، أن مخصصات القوات المسلحة ستتضاعف ثلاث مرات في موازنة 2025، مشددًا على أن ذلك لا يعني الاستعداد لحرب وشيكة، ولكنه يشير إلى توجه إيران نحو تعزيز قدراتها العسكرية بعيدًا عن المسار الدبلوماسي. ورغم نفيه القاطع لوجود نية للحرب، أشار أردستاني إلى أن زيادة الإنفاق العسكري بهذا الحجم تعني أن التفاوض لم يعد ضمن أولويات القيادة الإيرانية، مما يفتح المجال أمام تصعيد محتمل في المواجهة مع القوى الإقليمية والدولية. تصريحات عسكرية تهدد بإشعال المنطقة في خطوة تعزز المخاوف من تصعيد عسكري، صرّح أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري الإيراني، أن إيران مستعدة لتنفيذ "الوعد الصادق 3"، وهو تهديد مباشر بأن أي هجوم على المنشآت النووية الإيرانية سيؤدي إلى إشعال المنطقة بنيران لا يمكن السيطرة عليها. تأتي هذه التصريحات في ظل تهديدات أمريكية متزايدة، حيث صرّح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأن إسرائيل "ستشن هجومًا عسكريًا على إيران إذا لم تتخل عن برنامجها النووي"، ما يضع المنطقة أمام سيناريوهات تصعيد خطيرة. خامنئي: لا قلق من الحرب المباشرة من جانبه، أكد المرشد الأعلى علي خامنئي أن إيران لا تشعر بأي قلق من التهديدات الصلبة أو الحرب المباشرة، في إشارة واضحة إلى استعداد طهران لكافة الاحتمالات. ويستخدم مصطلح "التهديد الصلب" في الخطاب الإيراني كمرادف مباشر لكلمة "الحرب"، ما يعكس رؤية القيادة الإيرانية للوضع الراهن. النفط يمول الجيش.. أرقام غير مسبوقة تشير بيانات مشروع موازنة 2025 إلى أن إيران تخطط لتصدير 1.75 مليون برميل من النفط يوميًا، مع تخصيص 420 ألف برميل منها للقوات المسلحة، أي ما يعادل 24% من إجمالي صادرات النفط اليومية. ووفقًا لموقع إيران إنترناشيونال، فإن القيمة الإجمالية للنفط المخصص للجيش الإيراني ستبلغ 11 مليار يورو، مقارنة بـ 4 مليارات يورو في 2024، ما يعني أن الحكومة الإيرانية رفعت ميزانية الجيش إلى ثلاثة أضعاف تقريبًا. الاستعداد لضربات متوقعة.. رؤية عسكرية جديدة حسب التقرير، أكد حاجي زاده أن الوضع العسكري لا يقتصر على تنفيذ الهجمات، بل يشمل أيضًا الاستعداد لتلقي الضربات. وأوضح أن "القصف لم يكن سيئًا بالنسبة لإيران، لأنه جعل المسؤولين أكثر يقظة، وساهم في زيادة التمويل العسكري وتعزيز الإمكانات الدفاعية"، مما يشير إلى أن إيران تعمل على تعزيز دفاعاتها تحسبًا لأي تصعيد محتمل.

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
ميزانيتها العسكرية تثير الجدل.. هل تستعد إيران للحرب ضد أمريكا أو إسرائيل؟
أثار الارتفاع الكبير في ميزانية القوات المسلحة الإيرانية لعام 2025 جدلًا واسعًا حول دلالاته وأبعاده السياسية والعسكرية، وسط تصاعد التوترات الإقليمية والدولية. وأكد مسؤولون إيرانيون أن هذه الزيادة لا تعني بالضرورة الاستعداد لحرب وشيكة، لكنها تعكس تحولًا استراتيجيًا في سياسات طهران الدفاعية، مع الإشارة إلى أن المفاوضات لم تعد خيارًا مطروحًا. مضاعفة ميزانية الجيش الإيراني.. تعزيز للقدرات أم استعداد للحرب؟نقلا عن سكاي نيوز عربية، كشف أحمد بخاشيش أردستاني، عضو لجنة السياسة الخارجية والأمن القومي في البرلمان الإيراني، أن مخصصات القوات المسلحة ستتضاعف ثلاث مرات في موازنة 2025، مشددًا على أن ذلك لا يعني الاستعداد لحرب وشيكة، ولكنه يشير إلى توجه إيران نحو تعزيز قدراتها العسكرية بعيدًا عن المسار الدبلوماسي.ورغم نفيه القاطع لوجود نية للحرب، أشار أردستاني إلى أن زيادة الإنفاق العسكري بهذا الحجم تعني أن التفاوض لم يعد ضمن أولويات القيادة الإيرانية، مما يفتح المجال أمام تصعيد محتمل في المواجهة مع القوى الإقليمية والدولية.تصريحات عسكرية تهدد بإشعال المنطقةفي خطوة تعزز المخاوف من تصعيد عسكري، صرّح أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري الإيراني، أن إيران مستعدة لتنفيذ "الوعد الصادق 3"، وهو تهديد مباشر بأن أي هجوم على المنشآت النووية الإيرانية سيؤدي إلى إشعال المنطقة بنيران لا يمكن السيطرة عليها.تأتي هذه التصريحات في ظل تهديدات أمريكية متزايدة، حيث صرّح الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأن إسرائيل "ستشن هجومًا عسكريًا على إيران إذا لم تتخل عن برنامجها النووي"، ما يضع المنطقة أمام سيناريوهات تصعيد خطيرة.خامنئي: لا قلق من الحرب المباشرةمن جانبه، أكد المرشد الأعلى علي خامنئي أن إيران لا تشعر بأي قلق من التهديدات الصلبة أو الحرب المباشرة، في إشارة واضحة إلى استعداد طهران لكافة الاحتمالات. ويستخدم مصطلح "التهديد الصلب" في الخطاب الإيراني كمرادف مباشر لكلمة "الحرب"، ما يعكس رؤية القيادة الإيرانية للوضع الراهن.النفط يمول الجيش.. أرقام غير مسبوقةتشير بيانات مشروع موازنة 2025 إلى أن إيران تخطط لتصدير 1.75 مليون برميل من النفط يوميًا، مع تخصيص 420 ألف برميل منها للقوات المسلحة، أي ما يعادل 24% من إجمالي صادرات النفط اليومية. ووفقًا لموقع إيران إنترناشيونال، فإن القيمة الإجمالية للنفط المخصص للجيش الإيراني ستبلغ 11 مليار يورو، مقارنة ب 4 مليارات يورو في 2024، ما يعني أن الحكومة الإيرانية رفعت ميزانية الجيش إلى ثلاثة أضعاف تقريبًا.الاستعداد لضربات متوقعة.. رؤية عسكرية جديدةحسب التقرير، أكد حاجي زاده أن الوضع العسكري لا يقتصر على تنفيذ الهجمات، بل يشمل أيضًا الاستعداد لتلقي الضربات. وأوضح أن "القصف لم يكن سيئًا بالنسبة لإيران، لأنه جعل المسؤولين أكثر يقظة، وساهم في زيادة التمويل العسكري وتعزيز الإمكانات الدفاعية"، مما يشير إلى أن إيران تعمل على تعزيز دفاعاتها تحسبًا لأي تصعيد محتمل.

سكاي نيوز عربية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سكاي نيوز عربية
هل تستعد إيران للحرب؟.. الميزانية العسكرية تثير جدلا كبيرا
وقال أردستاني في حديث صحفي إن مضاعفة مخصصات القوات المسلحة 3 مرات في موازنة عام 2025 لا تعني بالضرورة أن "البلاد تستعد للحرب"، لكنها قد تدل على أن "المفاوضات ليست خيارا مطروحا". وردا على سؤال حول ما إذا كانت زيادة مخصصات القوات المسلحة بنسبة 200 في المائة تعني الاستعداد لظروف الحرب، قائلا: "لا يمكن الجزم بذلك بشكل دقيق، لكن في كل الأحوال، هذه الزيادة الكبيرة تعني أننا لن نتفاوض، ولا نضع التفاوض على جدول أعمالنا". وكان أمير علي حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري ، قد صرح، الأربعاء، بشكل مباشر عن نية تنفيذ " الوعد الصادق 3"، قائلًا: "إذا هوجمت المنشآت النووية الإيرانية ، فإن المنطقة ستشتعل بنيران لا يمكن حساب مداها". جاءت هذه التصريحات بعد أن هدد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بأن إسرائيل "ستشن هجوما عسكريا على إيران إذا لم تتخل عن برنامجها النووي". وكان المرشد العام الإيرني علي خامنئي قد قال في وقت سابق "لا نشعر بأي قلق أو مشكلة فيما يتعلق بالتهديد الصلب أو الحرب المباشرة". ويُستخدم مصطلح "التهديد الصلب" في الخطاب الرسمي الإيراني كمرادف لكلمة "الحرب". وتخطط الحكومة الإيرانية في مشروع موازنة 2025، لتصدير 1.75 مليون برميل من النفط يوميا، مع تخصيص 420 ألف برميل منها للقوات المسلحة. وهذا يعني أن 24 بالمائة من صادرات النفط اليومية ستذهب مباشرة إلى الجيش، وفقا لما ذكر موقع إيران إنترناشيونال. ومن حيث القيمة، يُقدَّر النفط المخصص للقوات المسلحة في عام 2025 بنحو 11 مليار يورو، مقارنة بـ 4 مليارات يورو في ميزانية عام 2024، ما يعني أن بزشكيان رفع موازنة الجيش إلى 3 أضعاف تقريبا. وقال حاجي زاده، قائد القوات الجوفضائية في الحرس الثوري: "الوضع الحربي لا يعني فقط الضرب، بل الاستعداد لتلقي الضربات أيضًا". وأضاف: "في الواقع، لم يكن القصف سيئا بالنسبة لنا، لأنه جعل المسؤولين أكثر انتباها، وحصلنا على المزيد من الأموال والإمكانات".