أحدث الأخبار مع #أرسوي


الاقباط اليوم
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الاقباط اليوم
استمرار الهزّات الأرضية في تركيا وتحذير من زلزال ضخم .. ما موقف مصر؟
منذ الثالث والعشرين من أبريل الماضي، تتوالى الهزّات الأرضية الارتدادية في تركيا بعد زلزال كبير بلغت قوته 6.2 درجات على مقياس ريختر، والذي وقع قبالة سواحل سيليفري في مدينة إسطنبول. هذا الزلزال تسبب في حالة من الذعر والخوف استمرت لعدة أيام في المدينة الكبرى، التي تُعتبر الوجهة السياحية الأولى في البلاد. ومع استمرار الحدث، يتساءل الكثيرون عما إذا كانت هناك زلازل أخرى وشيكة وهل تتأثر مصر بها؟ التحذيرات من الهزّات الارتدادية أطلق خبراء الزلازل تحذيرات جديدة، مناشدين الحكومة التركية اتخاذ خطوات عملية لمواجهة أي زلازل محتملة، خاصةً بعد الهزّات الارتدادية التي شهدتها العديد من المدن والبلدات التركية. وفقاً للبروفيسور التركي شكري أرسوي، فإن الهزّات الارتدادية قد تستمر لمدة شهر على الأقل، حتى 23 مايو الجاري. وقد تم تسجيل هزة أرضية أخرى بقوة 3.7 درجات قبالة سواحل سيليفري في الأيام الأخيرة. ما توقيت الزلزال المقبل؟ رغم التحذيرات المتكررة من البروفيسور أرسوي وخبراء آخرين، فإن طبيعة الزلازل وخصوصيتها قد أدت إلى جدل ونقاش واسع حول ما إذا كانت هناك ضرورة لاتخاذ إجراءات فورية. بعض الخبراء مثل ناجي غورور اعتبروا أنه لا يمكن تحديد توقيت الزلزال المقبل، ويشيرون إلى أن الزلزال القادم، إن وُجد، قد يشبه الزلزال الذي وقع في إسطنبول عام 1999 أو الزلازل التي ضربت البلاد قبل أكثر من عامين. وتتواصل التحذيرات كذلك من خبراء الزلازل على مستوى العالم، حيث برز اسم راصد الزلازل الهولندي فرانك هوجربيتس كمصدر مثير للجدل. في تغريدة له على منصة "إكس"، حذر هوغربيتس من هزات ارتدادية قد تكون كبيرة، داعياً الجميع إلى توخي الحذر. ما تأثير الزلازل على السكان؟ بحسب وكالة إدارة الكوارث التركية، فقد ضربت عشرات الهزات الارتدادية مناطق مختلفة في البلاد. وكان الزلزال الذي وقع في إسطنبول في 23 إبريل الماضي قد أسفر عن إصابة 236 شخصاً، بينهم 173 في المدينة نفسها. وقد ذكر مكتب رئيس بلدية إسطنبول أن 151 شخصاً أصيبوا نتيجة قفزهم من المباني هرباً من الذعر الناجم عن الزلزال، لكن لم تكن هناك حالات حرجة. تجدر الإشارة إلى أن تركيا كانت قد شهدت في فبراير 2023 أحد أعنف الزلازل في تاريخها الحديث، بقوة 7.8 درجة، مما تسبب في دمار واسع النطاق وأودى بحياة أكثر من 55 ألف إنسان، مع إصابة أكثر من 107 آلاف في جنوب البلاد وشمال سوريا. لا يزال مئات الآلاف من المتضررين من ذلك الزلزال مشردين، ويعيش الكثير منهم في مراكز سكن مؤقت. وها هو الزلزال الجديد يُعيد إلى الأذهان مأساة الزلزال الذي وقع قرب إسطنبول في عام 1999، والذي تسبب في وفاة نحو 17 ألف شخص. تبقى أسئلة واسعة حول كيفية مواجهة المخاطر الزلزالية في المستقبل. هل تتأثر مصر بزلازل تركيا؟ بحسب خبراء الزلازل ومعهد الفلك، فإن مصر بعيدة عن حزام الزلازل سواء الموجودة في تركيا أو المارة في البحر المتوسط، والذي يمر في القوس الهليني والقبرصي، بجوار قبرص وكريت، وهما يبعدان عن الشواطئ المصرية بمسافة 450 كيلو متر مما قد يؤدي لموجات مد بحري تسونامي من البحر المتوسط على الشواطئ المصرية في حال الزلازل الضخمة. كما أن المنطقة التي شهدت زلزال بتركيا بها نشاط جيولوجي وبعض الصخور التركيبية المعروفة بنشاطها الزلزالي، لكن مصر بعيدة عن حزام الزلازل في الوقت الحالي، وليس من المنتظر أن تدخل في هذا الحزام خلال الحقبة الجيولوجية الحالية، بحسب الخبراء.


التحري
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- التحري
تحذيرات… إلى متى ستستمرّ الهزّات الإرتدادية في تركيا؟
ذكرت 'العربية' أنّه مع استمرار الهزّات الأرضية الارتدادية التي تحصل في تركيا منذ الثالث والعشرين من نيسان الماضي، حيث وقع زلزال بلغت قوته 6.2 على مقياس ريختر قبالة سواحل سيليفري في مدينة إسطنبول. وتكررت التحذيرات من جديد والتي أطلقها خبراء الزلازل الذين ناشدوا الحكومة لاتخاذ المزيد من الخطوات العملية لمواجهة أي زلزالٍ محتمل عقب الهزّات الارتدادية التي شهدتها العديد من المدن والبلدات التركية خاصة أن تلك الهزّات الارتدادية قد تستمر لأسابيع. ووفق البروفيسور التركي شكري أرسوي فقد تستمر الهزّات الارتدادية لمدّة شهرٍ على الأقل، ما يعني إلى 23 أيار الجاري، بحسب ما كشف في مقابلة مع قناة 'A Haber' التركية خاصة أن هزّة أرضية بقوة 3.7 قد ضربت قبالة سواحل سيليفري اليوم السبت مجدداً. ورغم تكرار التحذيرات من قبل أرسوي وآخرين طالبوا الحكومة التركية بجعل المدن أكثر مقاومة للزلزال، لكن تحذيراتهم باتت محل جدلٍ ونقاش لاسيما وأن خبراء آخرين بينهم ناجي غورور يقولون إنه لا يمكن تحديد موعد أو توقيت الزلزال المرتقب الذي قد يشبه إلى حدٍّ كبير الزلزال الذي ضرب اسطنبول عام 1999 أو الزلزالين اللذين ضربا البلاد قبل أكثر من عامين. وتوالت التحذيرات مرة أخرى من زلزالٍ مدمّر من قبل خبراء الزلازل حتى أن خبراء أجانب حذروا أيضاً من ذلك، حيث برز مجددا اسم راصد الزلازل الهولندي المثير للجدل، فرانك هوغربيتس. ففي تغريدة على حسابه بمنصة 'إكس'، حذر هوغربيتس، الأسبوع الماضي، من هزات ارتدادية قد يكون بعضها كبيرا، ودعا إلى توخي الحذر. وبحسب وكالة إدارة الكوارث التركية، فقد ضربت عشرات الهزات الارتدادية مناطق مختلفة من البلاد. (العربية)

العربية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- العربية
التحذيرات تتكرر.. إلى متى ستستمر الهزّات الارتدادية بتركيا؟
مع استمرار الهزّات الأرضية الارتدادية التي تحصل في تركيا منذ الثالث والعشرين من أبريل (نيسان) الماضي، حيث وقع زلزال بلغت قوته 6.2 درجات على مقياس ريختر قبالة سواحل سيليفري في مدينة إسطنبول، ما تسبب بحالة من الذعر والخوف استمرت لعدة أيام في المدينة الكبرى والوجهة السياحية الأولى في البلاد، لكن هل تتكرر المزيد من الزلازل كما يُشاع؟ وتكررت التحذيرات من جديد والتي أطلقها خبراء الزلازل الذين ناشدوا الحكومة لاتخاذ المزيد من الخطوات العملية لمواجهة أي زلزالٍ محتمل عقب الهزّات الارتدادية التي شهدتها العديد من المدن والبلدات التركية خاصة أن تلك الهزّات الارتدادية قد تستمر لأسابيع. ووفق البروفيسور التركي شكري أرسوي فقد تستمر الهزّات الارتدادية لمدّة شهرٍ على الأقل، ما يعني إلى 23 مايو(أيار) الجاري، بحسب ما كشف في مقابلة مع قناة "A Haber" التركية خاصة أن هزّة أرضية بقوة 3.7 قد ضربت قبالة سواحل سيليفري اليوم السبت مجدداً. جدل ونقاش حول التحذيرات ورغم تكرار التحذيرات من قبل أرسوي وآخرين طالبوا الحكومة التركية بجعل المدن أكثر مقاومة للزلزال، لكن تحذيراتهم باتت محل جدلٍ ونقاش لاسيما وأن خبراء آخرين بينهم ناجي غورور يقولون إنه لا يمكن تحديد موعد أو توقيت الزلزال المرتقب الذي قد يشبه إلى حدٍّ كبير الزلزال الذي ضرب اسطنبول عام 1999 أو الزلزالين اللذين ضربا البلاد قبل أكثر من عامين. وتوالت التحذيرات مرة أخرى من زلزالٍ مدمّر من قبل خبراء الزلازل حتى أن خبراء أجانب حذروا أيضاً من ذلك، حيث برز مجددا اسم راصد الزلازل الهولندي المثير للجدل، فرانك هوغربيتس. ففي تغريدة على حسابه بمنصة "إكس"، حذر هوغربيتس، الأسبوع الماضي، من هزات ارتدادية قد يكون بعضها كبيرا، ودعا إلى توخي الحذر. وبحسب وكالة إدارة الكوارث التركية، فقد ضربت عشرات الهزات الارتدادية مناطق مختلفة من البلاد. وكان زلزالاً قد ضرب اسطنبول يوم 23 إبريل الماضي وأدى لإصابة 236 شخصاً على الأقل بينهم 173 في اسطنبول. وذكر مكتب رئيس بلدية اسطنبول آنذاك أن "151 شخصا أصيبوا بعدما قفزوا من المباني ذعراً خلال الزلزال، لكن أيا منهم لا يعاني من حالة حرجة"، وفق تعبّيره. يشار إلى أن تركيا كانت شهدت في فبراير 2023 أعنف زلزال في تاريخها الحديث، إذ كانت قوته 7.8 درجة ما تسبب في دمار واسع وأودى بحياة أكثر من 55 ألفا، وإصابة أكثر من 107 آلاف في جنوب البلاد وشمال سوريا. ولا يزال مئات الآلاف من المتضررين من ذلك الزلزال مشردين، ويعيش الكثير منهم في مراكز سكنٍ مؤقت، وفق ما نقلت وكالة "رويترز". فيما أعاد الزلزال الجديد إلى الذاكرة زلزالا وقع قرب إسطنبول في 1999 وأودى بحياة نحو 17 ألفا.


ليبانون 24
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- ليبانون 24
تحذيرات... إلى متى ستستمرّ الهزّات الإرتدادية في تركيا؟
ذكرت "العربية" أنّه مع استمرار الهزّات الأرضية الارتدادية التي تحصل في تركيا منذ الثالث والعشرين من نيسان الماضي، حيث وقع زلزال بلغت قوته 6.2 على مقياس ريختر قبالة سواحل سيليفري في مدينة إسطنبول. وتكررت التحذيرات من جديد والتي أطلقها خبراء الزلازل الذين ناشدوا الحكومة لاتخاذ المزيد من الخطوات العملية لمواجهة أي زلزالٍ محتمل عقب الهزّات الارتدادية التي شهدتها العديد من المدن والبلدات التركية خاصة أن تلك الهزّات الارتدادية قد تستمر لأسابيع. ووفق البروفيسور التركي شكري أرسوي فقد تستمر الهزّات الارتدادية لمدّة شهرٍ على الأقل، ما يعني إلى 23 أيار الجاري، بحسب ما كشف في مقابلة مع قناة "A Haber" التركية خاصة أن هزّة أرضية بقوة 3.7 قد ضربت قبالة سواحل سيليفري اليوم السبت مجدداً. ورغم تكرار التحذيرات من قبل أرسوي وآخرين طالبوا الحكومة التركية بجعل المدن أكثر مقاومة للزلزال، لكن تحذيراتهم باتت محل جدلٍ ونقاش لاسيما وأن خبراء آخرين بينهم ناجي غورور يقولون إنه لا يمكن تحديد موعد أو توقيت الزلزال المرتقب الذي قد يشبه إلى حدٍّ كبير الزلزال الذي ضرب اسطنبول عام 1999 أو الزلزالين اللذين ضربا البلاد قبل أكثر من عامين. وتوالت التحذيرات مرة أخرى من زلزالٍ مدمّر من قبل خبراء الزلازل حتى أن خبراء أجانب حذروا أيضاً من ذلك، حيث برز مجددا اسم راصد الزلازل الهولندي المثير للجدل، فرانك هوغربيتس. ففي تغريدة على حسابه بمنصة "إكس"، حذر هوغربيتس، الأسبوع الماضي، من هزات ارتدادية قد يكون بعضها كبيرا، ودعا إلى توخي الحذر. وبحسب وكالة إدارة الكوارث التركية ، فقد ضربت عشرات الهزات الارتدادية مناطق مختلفة من البلاد. (العربية)