أحدث الأخبار مع #أركيفوفار


الجزيرة
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجزيرة
أبرز الحالات التحكيمية للكلاسيكو.. طرد مستحق وركلة جزاء غير محتسبة
شهدت المباراة النهائية لكأس ملك إسبانيا بين الغريمين برشلونة و العديد من اللقطات التي أثارت جدلا تحكيميا كبيرا. وتُوج برشلونة أمس بكأس الملك للمرة الـ32 في تاريخه عقب فوزه في النهائي على ريال مدريد بنتيجة 3-2 بعد التمديد في المباراة التي جرت على ملعب لا كارتوخا في مدينة إشبيلية. أولى هذه الحالات طالب من خلالها لاعبو برشلونة باحتساب ركلة جزاء بعد تمريرة عرضية من رافينيا اصطدمت بيد فيديريكو فالفيردي لاعب ريال مدريد داخل منطقة الجزاء في الدقيقة الـ20، لكن حكم الساحة ريكاردو دي بورغوس أشار إلى مواصلة اللعب. واتفق الخبير التحكيمي إيتورالدي غونزاليس مع قرار دي بورغوس حيث قال في تحليله للقطة: "يد فالفيردي تتجه إلى الأرض وبالتالي ليست مخالفة، هنا لا يُشترط أن تكون اليد ملامسة للأرض بل يكفي أن تكون موجهة من أجل دعم جسم اللاعب"، وهو ما أكده حساب "أركيفو فار" المتخصص في تحليل الحالات التحكيمية في كرة القدم الإسبانية. وفي لقطة ثانية تدخّل الفرنسي أوريلين تشواميني لاعب ريال مدريد من الخلف على داني أولمو لاعب برشلونة في وسط الملعب، وفيها اكتفى دي بورغوس بإشهار البطاقة الصفراء فقط. لكن حساب "أركيفو فار" على منصة "إكس" يرى أن تدخّل تشواميني كان يستحق الطرد وأنه كان على تقنية الفيديو المساعد أن تتدخل. وكتب: "قام الفرنسي برفع ساق داني أولمو المثبتة على الأرض مع ثني كاحله، إنها بطاقة حمراء مباشرة". وحامت الشكوك حول ركلة جزاء أخرى لم تُحتسب لبرشلونة بعد ركلة ركنية نفّذها أولمو وارتدت من القائم في وقت كان هناك شد من قبل داني سيبايوس لاعب الريال ضد باو كوبارسي مدافع البارسا الذي لم يتمكن من متابعة الكرة، لكن دي بورغوس أمر بمواصلة اللعب أيضا. واتفق إيتورالدي وحساب "أركيفو فار" مع القرار على اعتبار أن كوبارسي لم يكن بمقدوره أن يصل إلى الكرة في ظل شد متبادل بين اللاعبين وفق رأيهما. وفي الشوط الثاني حاول لاعبو ريال مدريد الضغط على الحكم من أجل طرد الهولندي فرينكي دي يونغ لاعب وسط برشلونة بدعوى أنه حرم البديل كيليان مبابي من الانفراد بالحارس تشيزني. لكن دي بورغوس تعامل مع هذه الضغوط بهدوء واكتفى ببطاقة صفراء وبرّر قراره بأن مبابي لم يكن منفردا بالحارس بل كان وسط لاعبين آخرين من برشلونة غير دي يونغ. إعلان وقال إيتورالدي غونزاليس عن هذه اللقطة "هي بطاقة صفراء لأن هناك لاعبين آخرين من برشلونة كانوا بالقرب من اللعب وبالتالي لم يكن مبابي منفردا تماما. إذن القرار صحيح". وفي الوقت بدل الضائع من الشوط الثاني جدد لاعبو برشلونة مطالبتهم باحتساب ركلة جزاء بدعوى وجود احتكاك بين الألماني أنطونيو روديغر مدافع الريال وزميلهم توريس الذي سقط داخل الصندوق، لكن دي بورغوس وتقنية الفيديو تجاهلا هذه المطالبة. ومن وجهة نظر إيتورالدي فهنا كان يتوجب احتساب ركلة جزاء للبارسا إذ حلل اللقطة وقال: "بالنسبة لي هي ركلة جزاء. ربما هذا خطأ في التقدير لكن بما أن الحكم لم يعتبرها كافية لم يتدخل الفار لطلب مراجعتها". من جهته دعم حساب "أركيفو فار" رأي إيتورالدي: "روديغر ضرب وسحب قدم فيران توريس الثابتة مما أدى إلى سقوطه أرضا. إنها ركلة جزاء". وأشاد إيتورالدي بتدخل تقنية الفيديو في لقطة رافينيا وراؤول أسينسيو، حيث احتسب الحكم ركلة جزاء بدعوى وجود تدخل من الأخير على الأول قبل أن يلغيها بسبب الفار. وقال إيتورالدي: "قرار إلغاء ركلة الجزاء كان صحيحا، رافينيا بحث عن الاحتكاك وتعمد السقوط داخل المنطقة لهذا السبب لم تكن ركلة جزاء. كانت حالة واضحة".


الجزيرة
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجزيرة
هدف ملغي وركلة جزاء غير محتسبة.. جدل تحكيمي في مباراة ريال مدريد وبيلباو
يبدو أن الجدل التحكيمي أصبح سمة بارزة في مباريات الليغا وآخرها ما حصل في مواجهة ريال مدريد وأتلتيك بيلباو التي شهدت حالتين أسالتا الكثير من الحبر في الصحافة الإسبانية. وانتزع ريال مدريد أمس فوزا بشق الأنفس على ضيفه أتلتيك بيلباو بنتيجة 1-0 في المباراة التي جرت على ملعب سانتياغو برنابيو لحساب الجولة الـ32 من الليغا سجله فيديريكو فالفيردي في الوقت بدل الضائع. وخاض ريال مدريد هذه المباراة تحت ضغوط الاقصاء الأوروبي واتساع الفارق بينه وبين غريمه برشلونة إلى 7 نقاط، ما يعني أنه كان مطالبا بتحقيق نتيجة الفوز وإلا ستتقلص آماله في المنافسة على لقب الدوري. وحقق ريال مدريد مراده بتسجيل هدف عن طريق لاعبه فينيسيوس جونيور في الدقيقة 80 لكن حكم الساحة مارتينيز مونويرا ألغاه بعد العودة إلى تقنية الفيديو المساعد بدعوى وجود تسلل على مواطنه أندريك. وبدأت اللقطة حين أرسل فالفيردي عرضية من الجهة اليمنى لمسها أيتور باريديس مدافع بيلباو لتتجه الكرة إلى الجهة اليسرى حيث وصلت إلى فينيسيوس الذي تخطى المدافع ثم سدد في الزاوية الضيقة مسجلا الهدف الأول لريال مدريد. ورغم أن الكرة لمست باريديس مدافع بيلباو قبل وصولها إلى فينيسيوس إلا أن الحكم قرر أن إندريك تداخل في اللعبة وأثر بالسلب على المنافس. وحلل الخبير التحكيمي إيتورالدي غونزاليس اللقطة بالقول "إذا لمسها إندريك فهي تسلل واضح، أما إذا لمسها باريديس فيجب النظر إلى ما إذا كان هناك تأثير من لاعب ريال مدريد على اللعب". وأضاف "ذهاب الحكم إلى شاشة الفار ليس بسبب من لمس الكرة بل بسبب التدخل. لأن إندريك ينافس باريديس على الكرة، هناك تلامس جسدي والتأثير واضح، إذن قرار الحكم بإلغاء الهدف كان صحيحا"، وهو رأي اتفق مع حساب "أركيفو فار" المتخصص بتحليل الحالات التحكيمية في الدوري الإسباني. وبعد هذه اللقطة بدقائق حصل احتكاك داخل منطقة جزاء بيلباو بين أوناي نونييث مدافع الضيوف وجود بيلينغهام لاعب الميرنغي، حيث طالب الأخير بركلة جزاء لكن الحكم قرر أن الاحتكاك لم يكن كافيا للإشارة إلى علامة الجزاء. وقال إيتورالدي عن هذه اللقطة "نعم هناك لمس لكن ليس كافيا لاحتساب ركلة جزاء. بيلينغهام لم يتعمد السقوط لكن في الوقت نفسه الاحتكاك ليس قويا بدرجة كافية لاحتساب مخالفة"، وهو نفس تحليل "أركيفو فار" أيضا". إعلان هجوم مدريدي ورغم اتفاق الخبراء والمتخصص على صحة قرارات الحكم مونويرا لكنه لم يسلم من انتقادات القناة التلفزيونية الرسمية لريال مدريد التي كان لها رأي مغاير تماما. وتؤمن القناة أن الحكام حاولوا من خلال هذه الأخطاء إخراج ريال مدريد من المنافسة على لقب الدوري، مؤكدة أحقية فريقها في الحصول على ركلة جزاء لصالح بيلينغهام كما أن قرار إلغاء هدف فينيسيوس كان موضع جدل. وبلغ غضب القناة من قرارات التحكيم إلى حد عرض لقطات من مباراة برشلونة وسيلتا فيغو وهو أمر نادر الحدث وفق ما ذكرت صحيفة "آس" الإسبانية، حيث شهدت حالتين جدليتين بعدم طرد رافينيا بعد مزاعم اعتداء على أياغو أسباس لاعب الفريق الضيف وركلة الجزاء التي احتسبت لداني أولمو بعد العودة لتقنية الفيديو. وفيما يخص الهدف الملغي لفينيسيوس شكّكت القناة في صحة الإطار الزمني الذي اختير لتجميد الصورة وتحديد لحظة التمرير حيث قالت "أين الكرة في النظام شبه الآلي؟ لا تظهر. علينا أن نصدقهم فقط". وتابعت "كيف نصدق هذا النظام الذي يشرف عليه كلوس غوميز (المسؤول عن حكام الفار) وينفذه ميديا برو في ظل ما نراه أسبوعا بعد أسبوع؟ هذا النظام ببساطة غير موثوق به، وهذا الفار يستحيل الوثوق به". وبعد نشر الاتحاد الإسباني لكرة القدم التسجيلات الصوتية من غرفة الفار حول قرار إلغاء الهدف زادت القناة من حدة انتقاداتها. وواصلت "ما حدث أمر بدائي. إنها إهانة لجماهير كرة القدم عموما ولمشجعي ريال مدريد خصوصا. إنه فصل جديد من مسلسل كوارث اللجنة الفنية للتحكيم بقيادة ميدينا كانتاليخو". واستمرت في هجومها "هؤلاء الأشخاص غير مؤهلين لممارسة هذه المهنة ومع ذلك يُكافَؤون. لهذا لم يتم اختيار أي حكم إسباني للمشاركة في كأس العالم للأندية. لا نعلم إن كان ذلك لأنهم سيئون أم لأن هناك شكوكا تحوم حولهم مثلما نشك نحن. هذا لا يطاق. إنها فضيحة حقيقية". أما بخصوص لقطة بيلينغهام فتصّر القناة على أنها كانت واضحة بشكل كاف كي يتدخل الفار ويطلب من الحكم مونويرا مراجعتها. إعلان وقالت "هذا الموسم حصل أمر مشابه مع كامافينغا في بامبلونا (ضد أوساسونا) حيث لم تكن الكرة حتى في اللعب. إذا اُعتبر ذلك ركلة جزاء، فلماذا لا تُحتسب هذه؟ مونويرا سبق أن حرم ريال مدريد من لقب الليغا في السابق، وكاد يفعلها مجددا اليوم". ووصل الأمر في قناة ريال مدريد إلى حد السخرية من الحكام حين قال أحد المعلقين مازحا حول هدف فالفيردي "يقولون أن غرفة الفار لا تزال تراجع الهدف، لعلهم يجدون طريقة لإلغائه".

سرايا الإخبارية
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- سرايا الإخبارية
ركلتا جزاء وحالة طرد .. حالات تحكيمية مثيرة للجدل بمباراة برشلونة وسيلتا فيغو
سرايا - شهدت مباراة برشلونة وضيفه سيلتا فيغو في الدوري الإسباني العديد من الحالات التحكيمية التي أثارت جدلا واسعا في وسائل الإعلام وعبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقلب برشلونة تأخره أمس من 1-3 إلى فوز مثير على سيلتا فيغو 4-3 في المباراة التي أقيمت على ملعب مونتغويك الأولمبي ضمن منافسات الجولة الـ32 من الليغا. وخلال المباراة كانت أبرز لقطة حظيت باهتمام كبير هي احتساب حكم الساحة ميليرو لوبيز ركلة جزاء لصالح برشلونة في الوقت بدل الضائع بعد العودة إلى تقنية الفيديو، عقب تعرض داني أولمو للعرقلة داخل الصندوق من قبل يويل لاغو مدافع سيلتا فيغو، وسجل منها البرازيلي رافينيا هدف الفوز. وأكد الخبير التحكيمي إيتورالدي غونزاليس صحة قرار الحكم بقوله "أصاب مدافع سيلتا أولمو في ساقه اليمنى بعدما سبقه الأخير إلى الكرة. لقد ضربه من الخلف. لذا هي ركلة جزاء واضحة". واتفق حساب "أركيفو فار" المتخصص في الحالات التحكيمية مع رأي إيتورالدي حيث قال "إنها ركلة جزاء، لاغو ضرب أولمو من الخلف". وفي الدقيقة 71 وحين كانت النتيجة تشير إلى التعادل 3-3، طالب لاعبو سيلتا فيغو بطرد إنيغو مارتينيز مدافع برشلونة، بعد أن انطلق زميلهم بابلو دوران بهجمة مرتدة وكان قريبا من الانفراد بفوتشيك تشيزني حارس البارسا. لكن مارتينيز جذب دوران وحال دون تقدّمه أكثر بعد أن أفقده توازنه قبل أن يقطع الكرة، وهي لقطة ثار حولها جدل عما إذا كان هذا التلامس كافيا لاحتساب خطأ أم أنه مجرد احتكاك طبيعي ضمن مجريات اللعب. وقال غونزاليس "هذه لقطة تفتح الباب على مصراعيه للشك، لو سقط دوران أرضا كان سيتسبب للحكم بورطة حقيقية"، في إشارة إلى أن عدم سقوط اللاعب أنقذ مدافع برشلونة من الطرد. وقبل نهاية الوقت الأصلي ثارت شكوك حول ضربة وجهها تشيزني حارس برشلونة على وجه أوسكار مينغويزا لاعب سيلتا فيغو بعد أن قام الأخير بلعب الكرة برأسه. وقال إيتورالدي عن ذلك "لا يمكن احتسابها ركلة جزاء، إنها لقطة غير مؤثرة"، وهو ما اتفق معه حساب "أركيفو فار" عبر منصة "إكس" حيث حلل اللقطة بالتفصيل بقوله "ما حدث بين اللاعبين مجرد تلامس، وبالتالي لا يمكن اعتباره عملا متهورا يستحق العقاب". وأضاف "بالإضافة إلى ذلك قرر مينغويزا أن يسقط بعد أن لاحظ أن تسديدته لم تتجه إلى المرمى". واعترض لاعبو سيلتا فيغو على عدم طرد رافينيا الذي حصل على بطاقة صفراء أولى بعد تدخله على ياغو أسباس، بعدها أشار إلى الحكم بإيماءة اعتراضية وهو ما اعتبره إيتورالدي كافيا لمنحه بطاقة صفراء ثانية لكن "حكم الساحة عفا عنه". ورفع برشلونة رصيده إلى 73 نقطة ليبتعد بالصدارة بفارق 7 نقاط عن غريمه ريال مدريد الذي يستقبل الليلة ضيفه أتلتيك بيلباو على ملعب سانتياغو برنابيو ضمن الجولة ذاتها. 1- Era roja a Íñigo Martínez por derribar a Duran cuando se iba solo. 2- Roja perdonada (y varios partidos de sanción) a Rapinha por agredir a un futbolista. 3- Penalti y roja perdonada a Szczesny por dar un puñetazo. 4- Penaltito al Barça en el 97✅ Juegan con otras reglas. — Clonazepam (@Clonazepamers) April 19, 2025 'Era roja a Iñigo Martínez por derribar a Durán cuando se iba solo' SUBNORMAL ES POCO — sbsoz (@fjeisnffj) April 19, 2025 من جدك تبيهم يحسبونها الدقيقة 90. — PATROL (@iPATROL7) April 19, 2025


الجزيرة
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الجزيرة
ركلتا جزاء وحالة طرد.. حالات تحكيمية مثيرة للجدل بمباراة برشلونة وسيلتا فيغو
شهدت مباراة برشلونة وضيفه سيلتا فيغو في الدوري الإسباني العديد من الحالات التحكيمية التي أثارت جدلا واسعا في وسائل الإعلام وعبر مواقع التواصل الاجتماعي. وقلب برشلونة تأخره أمس من 1-3 إلى فوز مثير على سيلتا فيغو 4-3 في المباراة التي أقيمت على ملعب مونتجويك الأولمبي ضمن منافسات الجولة الـ32 من الليغا. وخلال المباراة كانت أبرز لقطة حظيت باهتمام كبير هي احتساب حكم الساحة ميليرو لوبيز ركلة جزاء لصالح برشلونة في الوقت بدل الضائع بعد العودة إلى تقنية الفيديو، عقب تعرض داني أولمو للعرقلة داخل الصندوق من قبل يويل لاغو مدافع سيلتا فيغو، وسجل منها البرازيلي رافينيا هدف الفوز. وأكد الخبير التحكيمي إيتورالدي غونزاليس صحة قرار الحكم بقوله "أصاب مدافع سيلتا أولمو في ساقه اليمنى بعدما سبقه الأخير إلى الكرة. لقد ضربه من الخلف. لذا هي ركلة جزاء واضحة". واتفق حساب "أركيفو فار" المتخصص في الحالات التحكيمية مع رأي إيتورالدي حيث قال "إنها ركلة جزاء، لاغو ضرب أولمو من الخلف". إعلان وفي الدقيقة 71 وحين كانت النتيجة تشير إلى التعادل 3-3، طالب لاعبو سيلتا فيغو بطرد إنيغو مارتينيز مدافع برشلونة بعد أن انطلق زميلهم بابلو دوران بهجمة مرتدة وكان قريبا من الانفراد بفوتشيك تشيزني حارس البارسا. لكن مارتينيز جذب دوران وحال دون تقدّمه أكثر بعد أن أفقده توازنه قبل أن يقطع الكرة، وهي لقطة ثار حولها جدل إذا ما كان هذا التلامس كافيا لاحتساب خطأ أم أنه مجرد احتكاك طبيعي ضمن مجريات اللعب. وقال غونزاليس "هذه لقطة تفتح الباب على مصراعيه للشك، لو سقط دوران أرضا كان سيتسبب للحكم بورطة حقيقية"، في إشارة إلى أن عدم سقوط اللاعب أنقذ مدافع برشلونة من الطرد. وقبل نهاية الوقت الأصلي ثارت شكوك حول ضربة وجهها تشيزني حارس برشلونة على وجه أوسكار مينغويزا لاعب سيلتا فيغو بعد أن قام الأخير بلعب الكرة برأسه. وقال إيتورالدي حول ذلك "لا يمكن احتسابها ركلة جزاء، إنها لقطة غير مؤثرة"، وهو ما اتفق معه حساب "أركيفو فار" عبر منصة "إكس" حيث حلل اللقطة بالتفصيل بقوله "ما حدث بين اللاعبين مجرد تلامس، وبالتالي لا يمكن اعتباره عملا متهورا يستحق العقاب". إعلان وأضاف "بالإضافة إلى ذلك قرر مينغويزا أن يسقط بعد أن لاحظ أن تسديدته لم تتجه إلى المرمى". واعترض لاعبو سيلتا فيغو على عدم طرد رافينيا الذي حصل على بطاقة صفراء أولى بعد تدخله على ياغو أسباس، بعدها أشار إلى الحكم بإيماءة اعتراضية وهو ما اعتبره إيتورالدي كافيا لمنحه بطاقة صفراء ثانية لكن "حكم الساحة عفا عنه". ورفع برشلونة رصيده إلى 73 نقطة ليبتعد بالصدارة بفارق 7 نقاط عن غريمه ريال مدريد الذي يستقبل الليلة ضيفه أتلتيك بيلباو على ملعب سانتياغو برنابيو ضمن الجولة ذاتها.