أحدث الأخبار مع #أريوس


فيتو
منذ 6 أيام
- سياسة
- فيتو
أثناسيوس ضد العالم، خمسة مناف ومجد لا يفنى
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، برئاسة قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، ذكرى نياحة البابا أثناسيوس الرسولي، البطريرك العشرين في سلسلة باباوات الكنيسة، وأحد أبرز آباء الإيمان في التاريخ المسيحي، الذي توفي في مثل هذا اليوم سنة 373 ميلادية (89 ش). قصة البابا أثناسيوس الرسولي يُعد البابا أثناسيوس أحد الأركان اللاهوتية والتاريخية الكبرى للكنيسة القبطية، وقد لقب بـ"الرسولي" نظرًا لدوره في التصدي للهرطقات، وعلى رأسها بدعة أريوس، التي هددت عقيدة التجسد الإلهي في القرن الرابع الميلادي، كما عرف بصموده النادر الذي جعله يتحمل خمس مرات من النفي والاضطهاد، دفاعًا عن الإيمان المستقيم. ولد أثناسيوس لأبوين وثنيين في الإسكندرية نحو عام 296 م، لكنه تحول إلى المسيحية وهو طفل، حينما شارك في لعبة تمثيلية لأطفال مسيحيين يقلدون فيها الطقوس الكنسية، فلامس قلبه نور الإيمان، وأعلن قبوله للمسيح. فتبناه البابا ألكسندروس، وعمّده هو ووالدته، وبدأ رحلة خدمته شماسًا وسكرتيرًا خاصًا للبابا. أظهر أثناسيوس نبوغًا لاهوتيًا مبكرًا، وشارك في مجمع نيقية المسكوني عام 325 م، حيث تصدى بقوة لأريوس، مؤكدًا أن المسيح "مساوٍ للآب في الجوهر"، وليس مجرد "مشابه له"، وهو التعبير الذي استخدمه أريوس. وقد كان هذا الموقف حاسمًا في صياغة قانون الإيمان المسيحي. ورغم وصية البابا ألكسندروس بترشيح أثناسيوس للبطريركية بعده، إلا أن أثناسيوس اختبأ في الجبال زاهدًا في الكرسي، حتى أصر الشعب والأساقفة على تنصيبه بابا في 5 مايو 328 م. وخلال سنوات حبريته، واجه أثناسيوس حملات متتالية من الأريوسيين ومؤيديهم في السلطة، ولفّقوا له اتهامات متعددة شملت التآمر، وكسر المذابح، واستخدام السحر، واغتصاب راهبة. ورغم تبرئته من كل تلك الاتهامات، إلا أنه نُفي لأول مرة عام 335 إلى فرنسا، واستُقبل هناك باحترام كبير. عاد إلى كرسيه مرارًا بعد كل نفي، وكان يعود دائمًا أكثر قوة وصلابة. وقد قتل أريوس ميتة شنيعة، كما توقّع الكثيرون من المؤمنين أنها كانت نتيجة للعدالة الإلهية. وفي إحدى المرات، حاول الجند القبض عليه أثناء صلاة الغروب، لكنه نجا بمعجزة وسط الظلام. وأثناء نفي آخر، اختبأ في مقبرة أبيه، ليواصل قيادة الكنيسة من الظل. البابا أثناسيوس هو أول من رسم مطرانًا لأثيوبيا، كما أرسى دعائم الرهبنة البطريركية حينما ارتدى الزي الرهباني من يد القديس أنطونيوس، وأصبح هذا الزي تقليدًا للباباوات من بعده. كذلك ترك عددًا من المؤلفات اللاهوتية أبرزها كتاب "تجسد الكلمة"، ولا تزال كتاباته حتى اليوم مرجعًا عقائديًا عميقًا. تنيّح البابا أثناسيوس بسلام بعد أن خدم الكنيسة مدة 45 عامًا، وخلّد التاريخ نضاله في العبارة الشهيرة: "أثناسيوس ضد العالم"، التي أصبحت رمزًا للثبات على العقيدة في وجه الاضطهاد والافتراء. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
موعد اجتماع رؤساء الكنائس الشرقية الثلاث الأرثوذكسية
يعقد رؤساء الكنائس الثلاث السريانية والقبطية والأرمنية في الشرق الأوسط اجتماعهم الدوري غدًا ولمده ثلاث ايام في الفترة من 16 إلى 18 مايو 2025. ويتم خلال اللقاء مناقشة القضايا ذات الأهتمام المشترك، بين تلك الكنائس سواء العقيدية أو المسكونية أو الاجتماعية أو الانسانية وعقد حتي الأن 14 لقاءًا بين رؤساء الكنائس الثلاث في الشرق الأوسط ويكون هذا الأجتماع الـ15 والذي يعقد في مايو الجاري. ومن المقرر خلال الاجتماع المشترك يحتفل رؤساء الطوائف بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية، المُنعقد عام 325 م. مجمع نيقية والذي بدأ باجتماع الثلاثمائة وثمانية عشر مُطرانًا وأسقفًا بمدينة نيقية في عهد الملك قسطنطين، في إشارة إلى أنه كان ضمنهم 4 باباوات هم الأنبا الكسندروس التاسع عشر بابا الكنيسة المصرية، والذي اصطحب معه أثناسيوس رئيس شمامسته وسكرتيره الخاص، والأنبا أسطاثيوس رئيس كرسي إنطاكية، والأنبا مكاريوس رئيس كرسي أورشليم، بينما الأنبا سيلفستروس رئيس كرسي رومية؛ فإنه لكبر سنه لم يتمكن من الحضور، وأرسل اثنين من الكهنة نيابة عنه. كان سبب اجتماع المجمع هو مُحاكمة أريوس الذي كان قسًا بالإسكندرية، وجدف على تعاليم الإيمان المسيحي، وقصل بين أقانيم الله الواحد بحسب مُسلمات وتعاليم الكنيسة، وانتهى المجمع بتوقيع حرومات على القس الليبي أريوس. وقال كيرلس كمال الباحث الكنسي في تصريح خاص: إنه بدأت أولي جلسات المجمع فى 20 مايو سنة 325 م واستمرت جلسات المجمع ثلاثة شهور لمناقشة القضية الرئيسية وهي بدعة أريوس وكان هناك أيضًا قضايا فرعية تتمثل في " تحديد موعد عيد القيامة، ومشكلة ميلَيتوس أسقف أسيوط، وإعادة معمودية من تعمد علي يد الهراطقة، ومسألة بتولية القسوس". وتابع: حضر الإمبراطور قسطنطين فى أول جلسات المجمع وجلس فى وسط المجمع وكان علي يمينه البابا إليكسندروس وشماسه أثناسيوس، ويوسابيوس القيصري أبو التاريخ الكنسي والنصف أريوسِي وكان سكرتيرًا للمجمع. أما عن يسار الإمبراطور قسطنطين فكان يجلس هوسيوس أسقف أسبانيا وكان الإمبراطور يثق فيه لدرجة كبيرة وكان رئيسًا لمجمع نقية لكبر سنه ومكانته، وكان يجلس بجواره أريوس وأتباعه. وبدأت الجلسة الأولى بقراءة الخطابات وكلمة للإمبراطور وحدثت بعد النقاشات والحوارات حتى انتهت الجلسة الأولي.


الاقباط اليوم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الاقباط اليوم
رؤساء 3 كنائس يجتمعون للاحتفال بـ17 قرنًا على مجمع نيقية الجمعة المقبلة
يعقد رؤساء الكنائس الثلاث السريانية والقبطية والأرمنية في الشرق الأوسط اجتماعهم الدوري في الفترة من 16 إلى 18 مايو 2025. ويتم خلال اللقاء مناقشة القضايا ذات الأهتمام المشترك، بين تلك الكنائس سواء العقيدية أو المسكونية أو الاجتماعية أو الانسانية وعقد حتي الأن 14 لقاءًا بين رؤساء الكنائس الثلاث في الشرق الأوسط ويكون هذا الأجتماع الـ15 والذي يعقد في مايو الجاري. ومن المقرر خلال الاجتماع المشترك يحتفل رؤساء الطوائف بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية، المُنعقد عام 325 م. مجمع نيقية والذي بدأ باجتماع الثلاثمائة وثمانية عشر مُطرانًا وأسقفًا بمدينة نيقية في عهد الملك قسطنطين، في إشارة إلى أنه كان ضمنهم 4 باباوات هم الأنبا الكسندروس التاسع عشر بابا الكنيسة المصرية، والذي اصطحب معه أثناسيوس رئيس شمامسته وسكرتيره الخاص، والأنبا أسطاثيوس رئيس كرسي إنطاكية، والأنبا مكاريوس رئيس كرسي أورشليم، بينما الأنبا سيلفستروس رئيس كرسي رومية؛ فإنه لكبر سنه لم يتمكن من الحضور، وأرسل اثنين من الكهنة نيابة عنه. كان سبب اجتماع المجمع هو مُحاكمة أريوس الذي كان قسًا بالإسكندرية، وجدف على تعاليم الإيمان المسيحي، وقصل بين أقانيم الله الواحد بحسب مُسلمات وتعاليم الكنيسة، وانتهى المجمع بتوقيع حرومات على القس الليبي أريوس. حضور القداس المشترك بين رؤساء الكنائس وكانت قد كشفت الكنيسة عن ترتيبات حضور القداس المشترك للآباء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة بالشرق الأوسط بمناسبة مرور 17 قرن على انعقاد مجمع نيقية يوم الأحد 18 مايو 2025، والتي جاءت كالآتي: 1- الحضور متاح لكل أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وكذلك للآباء الكهنة والرهبان والراهبات والمكرسات، من حاملي دعوات الحضور فقط. 2- للحصول على دعوة يمكن للشخص تقديم بياناته في مقر المطرانية التابع لها، علما بأن الدعوة شخصية. 3- تفتح أبواب الكاتدرائية الساعة الثامنة صباحًا، ونعتذر عن عدم فتح الأبواب قبل هذا الموعد. 4- تبدأ صلاة القداس الساعة التاسعة صباحًا بموكب دخول الآباء البطاركة.


نافذة على العالم
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : رؤساء 3 كنائس يجتمعون للاحتفال بـ17 قرنًا على مجمع نيقية الجمعة المقبلة
الأربعاء 14 مايو 2025 08:45 صباحاً نافذة على العالم يعقد رؤساء الكنائس الثلاث السريانية والقبطية والأرمنية في الشرق الأوسط اجتماعهم الدوري في الفترة من 16 إلى 18 مايو 2025. ويتم خلال اللقاء مناقشة القضايا ذات الأهتمام المشترك، بين تلك الكنائس سواء العقيدية أو المسكونية أو الاجتماعية أو الانسانية وعقد حتي الأن 14 لقاءًا بين رؤساء الكنائس الثلاث في الشرق الأوسط ويكون هذا الأجتماع الـ15 والذي يعقد في مايو الجاري. ومن المقرر خلال الاجتماع المشترك يحتفل رؤساء الطوائف بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية، المُنعقد عام 325 م. مجمع نيقية والذي بدأ باجتماع الثلاثمائة وثمانية عشر مُطرانًا وأسقفًا بمدينة نيقية في عهد الملك قسطنطين، في إشارة إلى أنه كان ضمنهم 4 باباوات هم الأنبا الكسندروس التاسع عشر بابا الكنيسة المصرية، والذي اصطحب معه أثناسيوس رئيس شمامسته وسكرتيره الخاص، والأنبا أسطاثيوس رئيس كرسي إنطاكية، والأنبا مكاريوس رئيس كرسي أورشليم، بينما الأنبا سيلفستروس رئيس كرسي رومية؛ فإنه لكبر سنه لم يتمكن من الحضور، وأرسل اثنين من الكهنة نيابة عنه. كان سبب اجتماع المجمع هو مُحاكمة أريوس الذي كان قسًا بالإسكندرية، وجدف على تعاليم الإيمان المسيحي، وقصل بين أقانيم الله الواحد بحسب مُسلمات وتعاليم الكنيسة، وانتهى المجمع بتوقيع حرومات على القس الليبي أريوس. حضور القداس المشترك بين رؤساء الكنائس وكانت قد كشفت الكنيسة عن ترتيبات حضور القداس المشترك للآباء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة بالشرق الأوسط بمناسبة مرور ١٧ قرن على انعقاد مجمع نيقية يوم الأحد ١٨ مايو ٢٠٢٥، والتي جاءت كالآتي: ١- الحضور متاح لكل أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وكذلك للآباء الكهنة والرهبان والراهبات والمكرسات، من حاملي دعوات الحضور فقط. ٢- للحصول على دعوة يمكن للشخص تقديم بياناته في مقر المطرانية التابع لها، علما بأن الدعوة شخصية. ٣- تفتح أبواب الكاتدرائية الساعة الثامنة صباحًا، ونعتذر عن عدم فتح الأبواب قبل هذا الموعد. ٤- تبدأ صلاة القداس الساعة التاسعة صباحًا بموكب دخول الآباء البطاركة.


الدستور
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الدستور
رؤساء 3 كنائس يجتمعون للاحتفال بـ17 قرنًا على مجمع نيقية الجمعة المقبلة
يعقد رؤساء الكنائس الثلاث السريانية والقبطية والأرمنية في الشرق الأوسط اجتماعهم الدوري في الفترة من 16 إلى 18 مايو 2025. ويتم خلال اللقاء مناقشة القضايا ذات الأهتمام المشترك، بين تلك الكنائس سواء العقيدية أو المسكونية أو الاجتماعية أو الانسانية وعقد حتي الأن 14 لقاءًا بين رؤساء الكنائس الثلاث في الشرق الأوسط ويكون هذا الأجتماع الـ15 والذي يعقد في مايو الجاري. ومن المقرر خلال الاجتماع المشترك يحتفل رؤساء الطوائف بمرور 17 قرنًا على مجمع نيقية، المُنعقد عام 325 م. مجمع نيقية والذي بدأ باجتماع الثلاثمائة وثمانية عشر مُطرانًا وأسقفًا بمدينة نيقية في عهد الملك قسطنطين، في إشارة إلى أنه كان ضمنهم 4 باباوات هم الأنبا الكسندروس التاسع عشر بابا الكنيسة المصرية، والذي اصطحب معه أثناسيوس رئيس شمامسته وسكرتيره الخاص، والأنبا أسطاثيوس رئيس كرسي إنطاكية، والأنبا مكاريوس رئيس كرسي أورشليم، بينما الأنبا سيلفستروس رئيس كرسي رومية؛ فإنه لكبر سنه لم يتمكن من الحضور، وأرسل اثنين من الكهنة نيابة عنه. كان سبب اجتماع المجمع هو مُحاكمة أريوس الذي كان قسًا بالإسكندرية، وجدف على تعاليم الإيمان المسيحي، وقصل بين أقانيم الله الواحد بحسب مُسلمات وتعاليم الكنيسة، وانتهى المجمع بتوقيع حرومات على القس الليبي أريوس. حضور القداس المشترك بين رؤساء الكنائس وكانت قد كشفت الكنيسة عن ترتيبات حضور القداس المشترك للآباء بطاركة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية الثلاثة بالشرق الأوسط بمناسبة مرور ١٧ قرن على انعقاد مجمع نيقية يوم الأحد ١٨ مايو ٢٠٢٥، والتي جاءت كالآتي: ١- الحضور متاح لكل أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية وكذلك للآباء الكهنة والرهبان والراهبات والمكرسات، من حاملي دعوات الحضور فقط. ٢- للحصول على دعوة يمكن للشخص تقديم بياناته في مقر المطرانية التابع لها، علما بأن الدعوة شخصية. ٣- تفتح أبواب الكاتدرائية الساعة الثامنة صباحًا، ونعتذر عن عدم فتح الأبواب قبل هذا الموعد. ٤- تبدأ صلاة القداس الساعة التاسعة صباحًا بموكب دخول الآباء البطاركة.