أحدث الأخبار مع #أسأنبيسي

جزايرس
منذ 9 ساعات
- أعمال
- جزايرس
مشروع لإنتاج الهيدروجين الأخضر لسد احتياجات صناعة الحديد والصلب
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. تخص الاتفاقية الأولى مذكرة تفاهم بين مجمع سوناطراك والشركة الأمريكية "هيكاتي اينيرجي غلوبال رينيوبالز" ومركب "توسيالي" للحديد والصلب قصد القيام بدراسات مشتركة لتطوير مشروع مدمج يرمي إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر انطلاقا من الطاقات المتجددة لتلبية احتياجات صناعة الحديد والصلب. ووقع المذكرة كل من الرئيس المدير العام لمجمّع سوناطراك رشيد حشيشي ورئيس مجلس إدارة مركب توسيالي فؤاد توسيالي والرئيس المدير العام للشركة الأمريكية هيكاتي اينيرجي غلوبال رينيوبالز، ديفيد ويلهيم.وتنصّ هذه المذكرة على إنجاز مشروع مدمج على مرحلتين حيث ستخصّص المرحلة الأولى لإنجاز الدراسات الرامية إلى تقييم مدى جدوى المشروع وملاءمته وربحيته في حين ستخصّص المرحلة الثانية لتطوير المشروع الذي يهدف إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر انطلاقاً من الطاقات المتجددة، لاستعماله في صناعة "الصلب الأخضر". أما الاتفاقية الثانية، فتنقسم إلى شقين أولها بين المعهد الجزائري للبترول والشركة الوطنية الكونغولية للبترول ''أس أن بي سي'' وتهدف إلى توفير تكوين لفائدة 20 طالبا كونغوليا على مستوى جامعة بومرداس في مجال اختصاصات المحروقات فيما تجرى التربصات التطبيقية بالوحدات الصناعية لمجمّع سوناطراك. أما الشقّ الثاني للاتفاقية، فقد وقع ببن المعهد الجزائري للبترول وجامعة بومرداس يقدّم بموجبه المعهد تسهيلات للقيام بالإجراءات الإدارية لالتحاق المهندسين الكنغوليين بجامعة بومرداس بمناسبة الدخول الجامعي القادم. ويندرج هذا الشق في إطار اتفاق-إطار موقع سابقا بين سوناطراك وجامعة بومرداس ينصّ على أن يكون للمعهد الجزائري للبترول دور الوسيط مع جامعة بومرداس لتوفير دورات تكوين مهندسين في الاختصاصات المتعلقة بمجال المحروقات.وأبرمت الاتفاقية الثالثة بين مركز البحث للتنمية التابع لسوناطراك وشركة "سوميز" التابع للمجمّع والمتعلقة بتكوين الإطارات.باحثون جزائريون يطوّرون جهازا لمراقبة قنوات الغازكشف رئيس الأيام العلمية والتقنية لسوناطراك، مصطفى بن عمارة، أمس، بأن الاتفاقية الموقعة مع مدير شركة صيانة المنطقة الصناعية بوهران "سوميز" تخصّ مشروعا لتصنيع جهاز طوّرته فرق البحث والتطوير التابعة لسوناطراك، وهو جهاز 100% جزائري يسمح بمراقبة أنابيب نقل الغاز ضد التآكل من خلال نظام مراقبة إلكتروني متصل ينقل المعطيات لحظة بلحظة عبر شبكات الاتصالات المختلفة ويقدّم الوضعية بصفة أمنية ما اعتبره المتحدث نجاحا باهرا أنجزه الباحثون الجزائريون. كما كشف بن عمارة عن سعي سوناطراك لتنفيذ عديد المشاريع المستقبلية في مجالات الطاقة الشمسية، الهيدروجين والجيولوجيا الحرارية، وذلك ضمن رؤية استراتيجية لتنويع مصادر الطاقة وتعزيز النسيج الصناعي الوطني.


التلفزيون الجزائري
منذ يوم واحد
- أعمال
- التلفزيون الجزائري
الأيام العلمية والتقنية لسوناطراك بوهران: التوقيع على ثلاث اتفاقيات في مجال الانتقال الطاقوي والتكوين والبحث العلمي – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
تم مساء اليوم الثلاثاء بوهران ، التوقيع على ثلاث اتفاقيات بين مجمع سوناطراك وعدد من الشركاء في مجال الانتقال الطاقوي والتكوين والبحث العلمي، وذلك على هامش أشغال الطبعة الـ 12 للأيام العلمية والتقنية لسوناطراك. وتخص الاتفاقية الأولى مذكرة تفاهم بين مجمع سوناطراك والشركة الأمريكية هيكاتي اينيرجي غلوبال رينيوبالز ومركب توسيالي للحديد والصلب قصد القيام بدراسات مشتركة لتطوير مشروع مدمج يرمي الى إنتاج الهيدروجين الأخضر انطلاقا من الطاقات المتجددة لتلبية احتياجات صناعة الحديد والصلب. وقد وقع المذكرة كل من الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك رشيد حشيشي ورئيس مجلس إدارة مركب توسيالي فؤاد توسيالي والرئيس المدير العام للشركة الأمريكية هيكاتي اينيرجي غلوبال رينيوبالز، ديفيد ويلهيم. وتنص هذه المذكرة على إنجاز مشروع مدمج على مرحلتين حيث ستخصص المرحلة الأولى لإنجاز الدراسات الرامية إلى تقييم مدى جدوى المشروع وملاءمته وربحيته في حين ستخصص المرحلة الثانية لتطوير المشروع الذي يهدف إلى إنتاج الهيدروجين الأخضر انطلاقاً من الطاقات المتجددة، لاستعماله في صناعة 'الصلب الأخضر'. أما الاتفاقية الثانية، فتنقسم الى شقين أولها بين المعهد الجزائري للبترول والشركة الوطنية الكونغولية للبترول 'أس أن بي سي' وتهدف إلى توفير تكوين لفائدة عشرين طالبا كونغوليا على مستوى جامعة بومرداس في مجال اختصاصات المحروقات فيما تجرى التربصات التطبيقية بالوحدات الصناعية لمجمع سوناطراك. أما الشق الثاني للاتفاقية، فقد وقع ببن المعهد الجزائري للبترول وجامعة بومرداس سيقدم بموجبه المعهد تسهيلات للقيام بالإجراءات الإدارية لالتحاق المهندسين الكنغوليين بجامعة بومرداس بمناسبة الدخول الجامعي القادم. ويندرج هذا الشق في إطار إتفاق-إطار موقع سابقا بين سوناطراك وجامعة بومرداس ينص على أن يكون للمعهد الجزائري للبترول دور الوسيط مع جامعة بومرداس لتوفير دورات تكوين مهندسين في الاختصاصات المتعلقة بمجال المحروقات. أما الاتفاقية الثالثة فقد أبرمت بين مركز البحث للتنمية التابع لسوناطراك وشركة سوميز التابع لذات المجمع والمتعلقة بتكوين الإطارات.


Independent عربية
١٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
ترمب يصب جام غضبه على معارضيه ووسائل الإعلام المنتقدة له
صب الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمعة جام غضبه على وسائل الإعلام المنتقدة له وعلى خصومه السياسيين، في خطاب ألقاه من وزارة العدل التي أعيد تشكيلها إلى حد كبير منذ عودته إلى البيت الأبيض. وطوال حملته الانتخابية، شبه ترمب الإجراءات الجنائية المتخذة ضده بممارسات لوزارة العدل بحقه في عهد سلفه جو بايدن لطالما وصفها بأنها اضطهاد. وقال ترمب "لقد تجسسوا على حملتي الانتخابية، وأطلقوا الكثير من الخدع وعمليات التضليل". وأضاف "انتهكوا القانون على نطاق هائل، واضطهدوا عائلتي وفريقي ومؤيديَّ، وفتشوا مقر إقامتي في مارالاغو، وفعلوا كل ما في وسعهم لمنعي من أن أصبح رئيساً للولايات المتحدة". وهو كان يشير إلى الإجراءات الفيدرالية التي كانت تستهدفه بتهمة حجب وثائق سرية بعد مغادرته البيت الأبيض عام 2021. وشن ترمب هجوماً لاذعاً على وسائل الإعلام التي تنتقده، متهماً إياها بممارسة ضغوط على القضاة "في شكل غير قانوني". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال الرئيس الأميركي إن شبكتي "سي أن أن" و"أم أس أن بي سي" وصحفاً لم يحددها "تكتب حرفياً بنسبة 97.6 في المئة أموراً سيئة عني" و"هذا الأمر لا بد أن يتوقف. لا بد أن يكون غير شرعي". في خطاب ألقاه أمام مدعين عامين وعناصر أجهزة إنفاذ القانون في مقر وزارة العدل، وصف ترمب وسائل الإعلام هذه بأنها "أذرع سياسية للحزب الديمقراطي. وبرأيي هي فاسدة حقاً وغير شرعية. ما تفعله غير شرعي". وقال إن وسائل الإعلام هذه "تؤثر على القضاة وهي تغير القانون حقاً، وهذا الأمر لا يمكن أن يكون شرعياً. لا أعتقد أنه شرعي. وهي تفعل ذلك بالتنسيق التام مع بعضها البعض". جعل ترمب توجيه الانتقادات الحادة إلى وسائل إعلام أميركية معارضة له جزءاً أساسياً من خطابه منذ انتخابه رئيساً لولاية أولى في العام 2016. وفي ممارسة غير مسبوقة لرئيس بلد مكرسة حرية الصحافة في دستوره، يصف ترمب بشكل روتيني صحافيين لا يتفق معهم بأنهم "أعداء الشعب" ويروجون "أخباراً مضللة". منذ بدء ولايته الرئاسية الثانية في يناير (كانون الثاني)، سارع ترمب للضغط على وسائل إعلام رئيسية على غرار وكالة "أسوشيتد برس" مع تمكين وسائل إعلام يمينية من تغطية أخبار البيت الأبيض بأريحية أكبر.