#أحدث الأخبار مع #أسامةالنحراويبوابة ماسبيرو٠٢-٠٣-٢٠٢٥صحةبوابة ماسبيرود.أسامة النحراوي: علاج المياه الزرقاء بالليزر آمن ومفيدقال الدكتور أسامة النحراوي أستاذ العيون بكلية الطب جامعة قناة السويس، رئيس الجمعية المصرية لجراحات العيون بالفيمتوليزر، عضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية لجراحات المياه البيضاء و تصحيح انكسار العين إن هناك عدة أنواع لليزر منهم الليزر الأخضر والليزر الأرجون المستخدم فى علاج المياه الزرقاء. وأوضح د.النحراوي خلال لقائه في برنامج (للعيون أسرار) أن علاج المياه الزرقاء بالليزر الأرجون يتم بإرسال لزاوية العين لتقليل ضغط العين المرتفع؛ مشيرًا إلى أن الليزر عُرف منذ سنة 1972؛ وسمي أرجون ليزر ترابيكلو بلاست؛ ومازال حتى الآن هو الطريقة الصحيحة والفعالة في علاج المياه الزرقاء. وأضاف أستاذ العيون بكلية الطب جامعة قناة السويس أن الليزر (السيليكت ليزر أو الترابيكلو بلاست أو 532) بدأ أستخدامه في أمريكا وفي أوروبا لعلاج المياه الزرقاء منذ سنة 1995 وقد اعترفت به الهيئة الأمريكية اف دي إيه بعد ذلك ب6 سنوات عندما وجدت أنه آمن ومفيد، مؤكدًا أنه في عام 2001 تم الموافقة على استخدامه لعلاج المياه الزرقاء، حيث يتم إرسال الليزر إلى زاوية العين ليحسّن تصريف السائل المائي ويؤدي إلى تقليل ضغط العين وبهذه الطريقة يتم الحفاظ على عصب الإبصار. وذكر رئيس الجمعية المصرية لجراحات العيون بالفيمتوليزر أن التوعية بأهمية الليزر الأخضر والتشديد على استخدامه في هذه الأوقات وهذه المرحلة للمياه الزرقاء يعتبر موقف دولي من كل الجهات العلمية، حيث بدأت في انجلترا دراسة الجلوكوما، كما تمت في أمريكا وفي جميع بلاد العالم، ومازالت هناك أبحاث كثيرة تتم في هذا الموضوع؛ حيث أن نتيجة هذه الأبحاث العلمية على أعداد كبيرة من المرضى جعلت عدد كبير من الأطباء يصل لقناعة أنه يجب البدء في العلاج بالليزر أولاً، ثم القطرات وليس العكس كما كان يتبع في العالم. وختامًا أشار د.أسامة النحراوي إلى أنه في العام الماضي صدرت توجيهات دولية للأطباء بأن يبدأ العلاج بالليزر وأن لا يبدأ العلاج بالقطرات؛ حيث أن مجتمع الأطباء يقدم خدمة للمرضى بتصحيح المسار وتغيير الترتيب في العلاج والبدء بالليزر. يذاع برنامج (للعيون أسرار) على أثيرالبرنامج العام، من تقديم هالة سالم وإخراج على عبد العال.
بوابة ماسبيرو٠٢-٠٣-٢٠٢٥صحةبوابة ماسبيرود.أسامة النحراوي: علاج المياه الزرقاء بالليزر آمن ومفيدقال الدكتور أسامة النحراوي أستاذ العيون بكلية الطب جامعة قناة السويس، رئيس الجمعية المصرية لجراحات العيون بالفيمتوليزر، عضو الجمعيتين الأمريكية والأوروبية لجراحات المياه البيضاء و تصحيح انكسار العين إن هناك عدة أنواع لليزر منهم الليزر الأخضر والليزر الأرجون المستخدم فى علاج المياه الزرقاء. وأوضح د.النحراوي خلال لقائه في برنامج (للعيون أسرار) أن علاج المياه الزرقاء بالليزر الأرجون يتم بإرسال لزاوية العين لتقليل ضغط العين المرتفع؛ مشيرًا إلى أن الليزر عُرف منذ سنة 1972؛ وسمي أرجون ليزر ترابيكلو بلاست؛ ومازال حتى الآن هو الطريقة الصحيحة والفعالة في علاج المياه الزرقاء. وأضاف أستاذ العيون بكلية الطب جامعة قناة السويس أن الليزر (السيليكت ليزر أو الترابيكلو بلاست أو 532) بدأ أستخدامه في أمريكا وفي أوروبا لعلاج المياه الزرقاء منذ سنة 1995 وقد اعترفت به الهيئة الأمريكية اف دي إيه بعد ذلك ب6 سنوات عندما وجدت أنه آمن ومفيد، مؤكدًا أنه في عام 2001 تم الموافقة على استخدامه لعلاج المياه الزرقاء، حيث يتم إرسال الليزر إلى زاوية العين ليحسّن تصريف السائل المائي ويؤدي إلى تقليل ضغط العين وبهذه الطريقة يتم الحفاظ على عصب الإبصار. وذكر رئيس الجمعية المصرية لجراحات العيون بالفيمتوليزر أن التوعية بأهمية الليزر الأخضر والتشديد على استخدامه في هذه الأوقات وهذه المرحلة للمياه الزرقاء يعتبر موقف دولي من كل الجهات العلمية، حيث بدأت في انجلترا دراسة الجلوكوما، كما تمت في أمريكا وفي جميع بلاد العالم، ومازالت هناك أبحاث كثيرة تتم في هذا الموضوع؛ حيث أن نتيجة هذه الأبحاث العلمية على أعداد كبيرة من المرضى جعلت عدد كبير من الأطباء يصل لقناعة أنه يجب البدء في العلاج بالليزر أولاً، ثم القطرات وليس العكس كما كان يتبع في العالم. وختامًا أشار د.أسامة النحراوي إلى أنه في العام الماضي صدرت توجيهات دولية للأطباء بأن يبدأ العلاج بالليزر وأن لا يبدأ العلاج بالقطرات؛ حيث أن مجتمع الأطباء يقدم خدمة للمرضى بتصحيح المسار وتغيير الترتيب في العلاج والبدء بالليزر. يذاع برنامج (للعيون أسرار) على أثيرالبرنامج العام، من تقديم هالة سالم وإخراج على عبد العال.