#أحدث الأخبار مع #أسواق_الأصول_المشفرةالبيانمنذ 3 أيامأعمالالبيانارتفاع «بيتكوين» يغري الشركات بشراء العملات المُشفرةوأضاف: «طالما استمر هذا الوضع، فإننا نتوقع عودة المستثمرين إلى السوق ومحاولة المشاركة في أولى مراحل الشركة التالية التي ستحاكي شركة استراتيجي». وتأسست الشركة بموجب اتفاق مع شركة «كانتور إكويتي بارتنرز» التي يرأسها براندون لوتنيك، وهو نجل وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، ويتمتع بدعم «سوفت بنك» ومشغّلة العملة المستقرة «تيثر». إضافة إلى فرصة جمع مزيد من التمويلات. وأفادت «سترايف» الثلاثاء، بأنها تستهدف جمع ما يصل إلى 1.5 مليار دولار لدعم «موجة أولى من عمليات حيازة بيتكوين». وصرح ديفيد بيلي، الرئيس التنفيذي لشركة «ناكاموتو» الذي تنظّم شركته مؤتمر لاس فيغاس، بأن الشركة «تجمع بيتكوين في أشكال متعددة» لاجتذاب المُشترين من أسواق أخرى. وبالنسبة للكثير من المسؤولين التنفيذيين في قطاع الأصول المُشفرة، فإن شركة «استراتيجي» التي شارك في تأسيسها الملياردير مايكل سايلور، تظل أفضل مثال لكيفية استخدام أسواق الأسهم لخدمة الطلب على «بيتكوين». في حين تبلغ القيمة السوقية لحيازاتها من «بيتكوين» قرابة 64 مليار دولار، مع رهان المستثمرين على ارتفاع قيمة حيازات الشركة من «بيتكوين» بصورة أسرع مقارنة بتخفيض الشركة لقيمة أسهمها. ويعتقد مسؤولون تنفيذيون ومستثمرون، أن مُشتريات «استراتيجي» المحمومة لعملة «بيتكوين» أسهمت في دعم أسعار العملة. «لم تأتِ الصورة العامة البارزة لمايكل سايلور من قبيل الصدفة، وتبرهن على اعتراف ضمني بأن السوق تحتاج إلى الإيمان باستراتيجية خزينة بيتكوين لكي تنجح الفكرة». مضيفاً أن الشركة تملك 2.7% فقط من إجمالي عملات «بيتكوين» الموجودة. ونوّه: «يُعد هذا قدراً ضئيلاً بالمقارنة مع أسواق التمويل التقليدية، مثل سوق الأسهم». «ثمة عامل بارز يحد من إمكانات هذه الشركات المُقلِّدة، وكذلك شركة استراتيجي، وهي قدرة أسواق رأس المال على استيعاب هذه الطروحات». وأسهب: «سيكون المستثمرون أقل تقبّلاً للطروحات الجديدة التي ستقدّمها الأطراف الوافدة الجديدة، إذا استمرت تقلبات سوق الأسهم وعدم اليقين بشأن أسعار الفائدة».
البيانمنذ 3 أيامأعمالالبيانارتفاع «بيتكوين» يغري الشركات بشراء العملات المُشفرةوأضاف: «طالما استمر هذا الوضع، فإننا نتوقع عودة المستثمرين إلى السوق ومحاولة المشاركة في أولى مراحل الشركة التالية التي ستحاكي شركة استراتيجي». وتأسست الشركة بموجب اتفاق مع شركة «كانتور إكويتي بارتنرز» التي يرأسها براندون لوتنيك، وهو نجل وزير التجارة الأمريكي، هوارد لوتنيك، ويتمتع بدعم «سوفت بنك» ومشغّلة العملة المستقرة «تيثر». إضافة إلى فرصة جمع مزيد من التمويلات. وأفادت «سترايف» الثلاثاء، بأنها تستهدف جمع ما يصل إلى 1.5 مليار دولار لدعم «موجة أولى من عمليات حيازة بيتكوين». وصرح ديفيد بيلي، الرئيس التنفيذي لشركة «ناكاموتو» الذي تنظّم شركته مؤتمر لاس فيغاس، بأن الشركة «تجمع بيتكوين في أشكال متعددة» لاجتذاب المُشترين من أسواق أخرى. وبالنسبة للكثير من المسؤولين التنفيذيين في قطاع الأصول المُشفرة، فإن شركة «استراتيجي» التي شارك في تأسيسها الملياردير مايكل سايلور، تظل أفضل مثال لكيفية استخدام أسواق الأسهم لخدمة الطلب على «بيتكوين». في حين تبلغ القيمة السوقية لحيازاتها من «بيتكوين» قرابة 64 مليار دولار، مع رهان المستثمرين على ارتفاع قيمة حيازات الشركة من «بيتكوين» بصورة أسرع مقارنة بتخفيض الشركة لقيمة أسهمها. ويعتقد مسؤولون تنفيذيون ومستثمرون، أن مُشتريات «استراتيجي» المحمومة لعملة «بيتكوين» أسهمت في دعم أسعار العملة. «لم تأتِ الصورة العامة البارزة لمايكل سايلور من قبيل الصدفة، وتبرهن على اعتراف ضمني بأن السوق تحتاج إلى الإيمان باستراتيجية خزينة بيتكوين لكي تنجح الفكرة». مضيفاً أن الشركة تملك 2.7% فقط من إجمالي عملات «بيتكوين» الموجودة. ونوّه: «يُعد هذا قدراً ضئيلاً بالمقارنة مع أسواق التمويل التقليدية، مثل سوق الأسهم». «ثمة عامل بارز يحد من إمكانات هذه الشركات المُقلِّدة، وكذلك شركة استراتيجي، وهي قدرة أسواق رأس المال على استيعاب هذه الطروحات». وأسهب: «سيكون المستثمرون أقل تقبّلاً للطروحات الجديدة التي ستقدّمها الأطراف الوافدة الجديدة، إذا استمرت تقلبات سوق الأسهم وعدم اليقين بشأن أسعار الفائدة».