logo
#

أحدث الأخبار مع #أشرفأسامة،

بـ 159 مليون دولار.. تحالف فرنسي ياباني ينتهي من تدشين محطة دحرجة السيارات بشرق بورسعيد يوليو المقبل
بـ 159 مليون دولار.. تحالف فرنسي ياباني ينتهي من تدشين محطة دحرجة السيارات بشرق بورسعيد يوليو المقبل

أموال الغد

timeمنذ 5 أيام

  • سيارات
  • أموال الغد

بـ 159 مليون دولار.. تحالف فرنسي ياباني ينتهي من تدشين محطة دحرجة السيارات بشرق بورسعيد يوليو المقبل

كشف أشرف أسامة، الرئيس التنفيذي لشركة قناة السويس لتداول السيارات (SCAT)، عن الموقف التنفيذي لمشروع تدشين محطة دحرجة السيارات (RORO) التابعة للشركة. جاء ذلك خلال جولة الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء اليوم بمنطقة شرق بورسعيد المُتكاملة، التابعة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس. أشار إلى أن نسبة إنجاز المشروع حالياً تجاوزت الـ 90%، ومن المُتوقع الانتهاء من أعمال تنفيذ المحطة في يوليو القادم، حيث يتم العمل بالتنسيق مع الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس على تجهيز المحطة لاستقبال أول سفينة. وقال أسامة إن المحطة ستكون أول محطة مُتخصصة تقدم خدمات سفن الدحرجة للسيارات والمركبات في مصر، لافتاً إلى أن تطوير وتشغيل المحطة يتم بموجب اتفاقية امتياز لمدة 30 عاماً. وأوضح أن تحالف SCAT هو تحالف (فرنسي – ياباني)، ويضم ثلاثا من كبرى الشركات العالمية، وهي: شركة Africa Global Logistics التابعة لمجموعة MSC، وتمتلك أكبر خط شحن في العالم؛ وشركة Toyota Tsusho Corporation التابعة لمجموعة تويوتا؛ بالإضافة إلى شركة NYK، التي تُعد أكبر مُشغل لسفن الدحرجة RORO في العالم. ولفت أسامة إلى أن المحطة تقع على مساحة 212 ألف متر مربع، بطول رصيف 600 متر، وتستهدف تداول 50 ألف مركبة سنويًا، باستثمارات تبلغ 159 مليون دولار، مُضيفا أن المشروع سيوفر 400 فرصة عمل مباشرة. وخلال الجولة التفقُدية، أشار وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، إلى الأهمية البالغة للمحطة، لافتًا إلى أنه من المُستهدف أن تصبح من أكبر مراكز خدمات دحرجة السيارات (RORO) في منطقة شرق البحر المتوسط، مُستفيدة من موقعها الاستراتيجي على قناة السويس، بما يُعزز القدرة التنافسية لميناء شرق بورسعيد، مُنوهاً إلى أن المشروع سيُسهم بشكل فعال في جهود توطين وتطوير صناعة السيارات في مصر.

"قناة السويس لتداول السيارات" تنتهي من محطة "الرورو" يوليو المقبل
"قناة السويس لتداول السيارات" تنتهي من محطة "الرورو" يوليو المقبل

البورصة

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • البورصة

"قناة السويس لتداول السيارات" تنتهي من محطة "الرورو" يوليو المقبل

تستهدف شركة قناة السويس لتداول السيارات (SCAT) الانتهاء من تنفيذ محطة دحرجة السيارات (الرورو) بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس في يوليو المقبل. قال أشرف أسامة، الرئيس التنفيذي لشركة قناة السويس لتداول السيارات إن نسبة إنجاز المشروع حالياً تجاوزت الـ 90%، ويتم العمل بالتنسيق مع الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية على تجهيز المحطة لاستقبال أول سفينة. أضاف أسامة أن المحطة ستكون أول محطة مُتخصصة تقدم خدمات سفن الدحرجة للسيارات والمركبات في مصر، لافتاً إلى أن تطوير وتشغيل المحطة يتم بموجب اتفاقية امتياز لمدة 30 عاماً. أوضح أن تحالف SCAT هو تحالف (فرنسي – ياباني)، ويضم 3 من كبرى الشركات العالمية، وهي شركة Africa Global Logistics التابعة لمجموعة MSC، وتمتلك أكبر خط شحن في العالم؛ وشركة Toyota Tsusho Corporation التابعة لمجموعة تويوتا؛ بالإضافة إلى شركة NYK، التي تُعد أكبر مُشغل لسفن الدحرجة RORO في العالم. أشار أسامة إلى أن المحطة تقع على مساحة 212 ألف متر مربع، بطول رصيف 600 متر، وتستهدف تداول 50 ألف مركبة سنويًا، باستثمارات تبلغ 159 مليون دولار، مُضيفا أن المشروع سيوفر 400 فرصة عمل مباشرة. وفى سياق متصل أكد وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، أنه من المُستهدف أن تصبح محطة دحرجة السيارات من أكبر مراكز خدمات دحرجة السيارات (RORO) في منطقة شرق البحر المتوسط، مُستفيدة من موقعها الاستراتيجي على قناة السويس، بما يُعزز القدرة التنافسية لميناء شرق بورسعيد، لافتا إلى أن المشروع سيُسهم بشكل فعال في جهود توطين وتطوير صناعة السيارات في مصر. : السياراتالمنطقة الاقتصادية لقناة السويسمجلس الوزراء

تحالف فرنسي–ياباني ينتهي من تنفيذ أول محطة دحرجة سيارات في مصر
تحالف فرنسي–ياباني ينتهي من تنفيذ أول محطة دحرجة سيارات في مصر

Economic Key

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • Economic Key

تحالف فرنسي–ياباني ينتهي من تنفيذ أول محطة دحرجة سيارات في مصر

كتبت : يسرا السيوفي في خطوة تُعزز مكانة مصر كمركز إقليمي للنقل واللوجستيات، أعلن أشرف أسامة، الرئيس التنفيذي لشركة قناة السويس لتداول السيارات (SCAT)، عن اقتراب الانتهاء من تنفيذ مشروع تدشين أول محطة دحرجة سيارات (RORO) في مصر داخل ميناء شرق بورسعيد، وذلك ضمن المنطقة الاقتصادية لقناة السويس. ومن المُقرر افتتاح المحطة رسميًا في يوليو المقبل، بعد أن تجاوزت نسبة الإنجاز 90%. أول محطة دحرجة سيارات من نوعها في مصر تُعد محطة دحرجة السيارات الجديدة أول منشأة مُتخصصة في تقديم خدمات سفن RORO (دحرجة السيارات والمركبات) في البلاد، حيث يتم تنفيذ المشروع بالتعاون بين هيئة المنطقة الاقتصادية لقناة السويس وتحالف دولي يضم ثلاث شركات عالمية رائدة، هي: شركة Africa Global Logistics التابعة لمجموعة MSC (أكبر خط شحن حاويات في العالم). شركة Toyota Tsusho Corporation التابعة لمجموعة تويوتا اليابانية. شركة NYK اليابانية، أكبر مشغل لسفن RORO عالميًا. مواصفات المشروع الموقع: ميناء شرق بورسعيد – المنطقة الاقتصادية لقناة السويس. المساحة: 212 ألف متر مربع. طول الرصيف: 600 متر. الطاقة التشغيلية: تداول 50 ألف مركبة سنويًا. الاستثمارات: 159 مليون دولار. فرص العمل المباشرة: 400 فرصة عمل. أهمية المشروع للاقتصاد المصري يأتي تنفيذ هذا المشروع في إطار خطة الدولة لتحويل الموانئ المصرية إلى مراكز لوجستية عالمية تخدم حركة التجارة الدولية، خاصة في ظل موقع مصر الاستراتيجي على مفترق الطرق البحرية بين أوروبا وآسيا. ووفقًا لوليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، تُعزز محطة دحرجة السيارات الجديدة من القدرة التنافسية لميناء شرق بورسعيد، كما تُساهم في جهود توطين صناعة السيارات داخل مصر. اتفاقية تشغيل لمدة 30 عامًا أوضح أشرف أسامة أن المحطة ستُدار بموجب اتفاقية امتياز مدتها 30 عامًا، وهو ما يُؤكد التزام التحالف الدولي باستمرارية التشغيل وتقديم خدمات عالية الجودة، مع تبني أحدث التقنيات في إدارة حركة السفن والمركبات. انعكاسات المشروع جذب استثمارات أجنبية مباشرة. تسهيل حركة الاستيراد والتصدير للسيارات. دعم جهود الدولة في تنمية محور قناة السويس. توفير فرص عمل للشباب في مجالات لوجستية وفنية وإدارية. دعم توجه الحكومة نحو الاقتصاد الأخضر والمستدام من خلال موانئ حديثة ومؤتمتة.

رئيس الوزراء يتفقد محطة دحرجة السيارات (RORO)
رئيس الوزراء يتفقد محطة دحرجة السيارات (RORO)

الجمهورية

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الجمهورية

رئيس الوزراء يتفقد محطة دحرجة السيارات (RORO)

وخلال الجولة التفقُدية، أشار السيد / وليد جمال الدين ، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، إلى الأهمية البالغة للمحطة، لافتًا إلى أنه من المُستهدف أن تصبح من أكبر مراكز خدمات دحرجة السيارات (RORO) في منطقة شرق البحر المتوسط ، مُستفيدة من موقعها الاستراتيجي على قناة السويس، بما يُعزز القدرة التنافسية لميناء شرق بورسعيد، مُنوهاً إلى أن المشروع سيُسهم بشكل فعال في جهود توطين وتطوير صناعة السيارات في مصر. واستمع رئيس مجلس الوزراء إلى شرح على اللوحات حول امكانات المشروع وموقف تقدم الأعمال، حيث أوضح السيد / أشرف أسامة، الرئيس التنفيذي لشركة قناة السويس لتداول السيارات (SCAT)، أن المحطة ستكون أول محطة مُتخصصة تقدم خدمات سفن الدحرجة للسيارات والمركبات في مصر ، لافتاً إلى أن تطوير وتشغيل المحطة يتم بموجب اتفاقية امتياز لمدة 30 عاماً. وأضاف أن تحالف SCAT هو تحالف (فرنسي – ياباني)، ويضم ثلاثا من كبرى الشركات العالمية، وهي: شركة Africa Global Logistics التابعة لمجموعة MSC، وتمتلك أكبر خط شحن في العالم؛ وشركة Toyota Tsusho Corporation التابعة لمجموعة تويوتا؛ بالإضافة إلى شركة NYK، التي تُعد أكبر مُشغل لسفن الدحرجة RORO في العالم. كما أشار إلى أن المحطة تقع على مساحة 212 ألف متر مربع، بطول رصيف 600 متر، وتستهدف تداول 50 ألف مركبة سنويًا، باستثمارات تبلغ 159 مليون دولار، مُضيفا أن المشروع سيوفر 400 فرصة عمل مباشرة. وفيما يتعلق بالموقف التنفيذي للمشروع، أشار السيد أشرف أسامة إلى أن نسبة إنجاز المشروع حالياً تجاوزت الـ 90%، ومن المُتوقع الانتهاء من أعمال تنفيذ المحطة في يوليو القادم، حيث يتم العمل بالتنسيق مع الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس على تجهيز المحطة لاستقبال أول سفينة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store