logo
#

أحدث الأخبار مع #أشرفعبدالباقى

أشرف عبد الباقي يكشف عن المشاهد الصعبة فى قلبي ومفتاحه.. خاص
أشرف عبد الباقي يكشف عن المشاهد الصعبة فى قلبي ومفتاحه.. خاص

صدى البلد

time٣١-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صدى البلد

أشرف عبد الباقي يكشف عن المشاهد الصعبة فى قلبي ومفتاحه.. خاص

كشف الفنان أشرف عبد الباقى عن تفاصيل أصعب المشاهد التى واجهته فى مسلسل 'قلبي ومفتاحه' الذى عرض فى رمضان. وقال أشرف عبد الباقي فى تصريح لصدى البلد : ليس هناك مشاهد صعبة بالمعني المفهوم، وأرى من وجهة نظري أن العمل ككل كان صعبا لأنه رغم فكرته البسيطة إلا أن العمل يقدم دراما اجتماعية متشابكة مع الواقع، وتجد حتى فى أسماء الأبطال أن العمل قريب من الناس جدا، وهذا ساهم فى نجاحه، لأنه يقدم دراما تمس الجمهور وتلامس مشاعرهم. مسلسل قلبي ومفتاحه مسلسل قلبي ومفتاحه من بطولة آسر ياسين، مي عز الدين، أشرف عبد الباقي، أحمد خالد صالح، سما إبراهيم، عايدة رياض، تقى حسام، حازم سمير، أسامة أبو العطا، سارة عبد الرحمن، محمود عزب، محمد علي ميزو، جنا صلاح، وغيرهم. من تأليف تامر محسن ومها الوزير، وإخراج تامر محسن، وإنتاج شركة Media Hub سعدي-جوهر. يتناول مسلسل قلبي ومفتاحه موضوع "المحلل" القانوني بعد تطليق الزوجة 3 مرات، من خلال شخصية محمد عزت، سائق الأوبر الذي لم يتزوج بسبب رفض والدته لجميع المرشحات. وعندما يلتقي ميار، تنشأ بينهما مشاعر قوية، بينما ميار، التي تعرضت للطلاق ثلاث مرات، تجد نفسها في صراع داخلي بين رغبتها في عدم العودة إلى زوجها السابق وخوفها من فقدان ابنها. فتبحث عن "محلل" تختاره هي بنفسها، مما يغير مجرى حياتهما بشكل غير متوقع.

سامح حسين: «قطايف» برنامج «لوجه الله» ونجاحه حلم أخاف أنام أصحى منه!
سامح حسين: «قطايف» برنامج «لوجه الله» ونجاحه حلم أخاف أنام أصحى منه!

الدستور

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدستور

سامح حسين: «قطايف» برنامج «لوجه الله» ونجاحه حلم أخاف أنام أصحى منه!

«ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال إلى حال».. هكذا قيل فى الأثر، ويتحقق الآن على أرض الواقع، بالنسبة لفنان كوميدى أحبه الجمهور فى مصر والوطن العربى، من خلال أعماله التى جعلتهم يشعرون بأن صاحبها «قريب منهم وشبههم»، قبل أن يبتعد قليلًا عن الساحة، ويعود بمفاجأة لم تخطر على بال أى من متابعيه، لكنها حققت نجاحًا كبيرًا فاق الكثير من المسلسلات المعروضة فى الموسم الرمضانى الحالى. هو «عبودة الماركة المسجلة»، و«ميشو» ونقيضه الطيب «فطين» فى رائعة «اللص والكتاب»، وهو أيضًا «دولا»، الدور الأشهر فى تاريخه، ضمن سيت كوم «راجل وست ستات» بأجزائه المختلفة، مع النجم أشرف عبدالباقى. إنه الفنان سامح حسين، الذى نجح بخفة ظل ومهارة فنان قادر على تغيير الجلد والتلون مع الشخصية، أن يطل على ملايين المشاهدين من منبر «السوشيال ميديا»، ويصبح طبقًا رئيسيًا على مائدتهم فى شهر رمضان، عبر برنامجه «قطايف»، الذى يحقق نجاحًا منقطع النظير فى الوقت الحالى. كيف بدأت فكرة «قطايف»؟ وما الذى دفعه من الأساس إلى ترك التليفزيون والسينما والمسرح مؤقتًا لكى يطل على جمهوره من نافذة «السوشيال ميديا»؟ وكيف يعيش النجاح الكبير الذى حققه البرنامج؟... هذه الأسئلة وغيرها الكثير سألناها لسامح حسين فكان الحوار التالى. ■ سامح حسين «الكوميديان» خفيف الظل فى لحظة يتحول إلى ناصح ومحاضر عبر «السوشيال ميديا» من خلال «قطايف»... كيف جاءت فكرة البرنامج؟ - الفكرة بدأت من خلال جلسة جمعتنى بمجموعة من الأصدقاء فى الوسط الفنى للتحضير لعمل جديد من بطولتى، عبارة عن حلقات كوميدية عبر منصات «السوشيال ميديا». وخلال التحضير لهذه الحلقات، أراد الله أن ننتقل من التفكير فى الإعداد لحلقات كوميدية إلى عمل يخُصص لوجه الله تعالى فقط. توافقت أفكارى مع أفكار فريق العمل على التحول إلى فكرة نحصل بها على ثواب خالص لوجه الله، وبالفعل قرأنا فاتحة كتاب الله وتعاهدنا على بدء التنفيذ. ■ متى بدأتم فى التنفيذ؟ ومن صاحب اسم البرنامج؟ - بدأنا فى الإعداد للحلقات قبل حوالى شهر من بداية رمضان الحالى. أما اسم «قطايف» فكان اقتراح المؤلف الكبير والصديق عبدالرحمن هيبة، بعد نقاش شهد طرح عدة أسماء مثل «قطائف الزهور» و«قطائف الحلويات» وغيرهما حتى الاستقرار فى النهاية على «قطايف». واختيار الاسم جرى بسهولة كبيرة، أثبتت لى أن البرنامج مكتوب له خير وتيسير من الله، بعد أن اتفقت قناعتى الشخصية مع قناعات فريق العمل على تقديم عمل لوجه الله، أقوم فيه بالأداء، بينما يقدم المؤلفون وباقى الطاقم دورهم طامعين فى الثواب. ■ هل معنى ذلك أن الفكرة لم تستهدف الربح على الإطلاق؟ - بكل تأكيد، فأنا لم أتقاض أجرًا نظير تصوير تلك الحلقات. وفريق العمل بالكامل لم يكن يتوقع هذا النجاح الكبير. كما أن القائمين على «السوشيال ميديا» ومسئولى الترويج للحلقات لم يتدخلوا لحجب أو منع أى منصة أو مستخدم من نشر أى حلقة على صفحاتهم كى يستفيد منها أكبر عدد من المتابعين. ■ تجربة جديدة تمامًا مثل «قطايف».. ألم تشعر بالخوف قبل تنفيذها؟ - على الإطلاق، بل كان لدى شعور بالتعجل والشغف لبدء تصوير الحلقات، من أجل تقديم خدمة للناس تفيدهم فى حياتهم اليومية. تحديت مخاوف عديدة وتحذيرات البعض من المغامرة، فى ظل مضمون المحتوى المقدم، ومحدودية مساحة الحلقات، ونشرها على منصات «السوشيال ميديا»، بينما كانت جميع أعمالى السابقة على خشبة المسرح أو التليفزيون. ■ هل حذرك هؤلاء من إمكانية أن تتحول إلى داعية أو «يوتيوبر» مثلًا فتبتعد عن التمثيل؟ - جزء من تحذيراتهم كان من هذا المنطلق، لكن مخطئ من يقُصر وصف البرنامج على أنه «حلقات دينية»، فمحتواه عبارة عن جرعات من «التنمية البشرية ذات الصبغة الدينية»، والدليل أننى تلقيت ردود أفعال من العديد من الإخوة المسيحيين الذين نشروا الحلقات على صفحاتهم، ليثبت للجميع أن «قطايف» مصنوع لجميع الأطياف وكل البشر بلا استثناء، ومن أجل حياة أفضل، والحمد لله نجح البرنامج فى اجتذاب الشباب وكبار السن والأطفال والنساء، والمسلم والمسيحى، والعامل البسيط والطبقات الأكثر ثراءً فى المجتمع. ■ هل استفدت من التمثيل فى هذه التجربة؟ - لا أستطيع أن أنكر فضل الفن ودراستى للإخراج والإلقاء فى تقديم المحتوى الجديد، الذى يعد ضمن أحد فروع مادة «الإلقاء» التى درستها. كما أننى أستفيد كثيرًا بدراستى الأكاديمية فى التحضير للقاءات والقراءة الجيدة قبل التقديم. وأريد الإشارة هنا إلى أن التمثيل مثل أى شىء فى الحياة، سلاح ذو حدين، يمكنك أن تستخدمه فى الخير أو الشر، والعِبرة بالمُستخدم وليست الأداة أو العمل. ■ كيف كان إحساسك بعد نشر أول حلقة وما نتج عنها من رد فعل ونجاح ساحق؟ - حلم.. حلم أخشى النوم حتى لا أستيقظ منه، فضل وزحام من نعم الله التى لم أكن أتخيلها على الإطلاق. فى صبيحة نشر أولى الحلقات، توقعت أن تقتصر ردود الفعل على الأصدقاء وبعض المعجبين والمتابعين على منصات «السوشيال ميديا»، لكن المفاجأة كانت هذا النجاح الساحق، وعدد المشاهدات الذى تخطى التوقعات، حتى إننى شعرت بأن صفحتى تعرضت للاختراق من هذا الإقبال الغريب على مشاهدة البرنامج. ■ ردود الأفعال هذه هل تختلف عن أعمالك السابقة؟ - بالتأكيد، أعتقد أنها فاقت كل ردود الأفعال على تاريخى بالكامل، حتى إننى تلقيت إشادات من متابعين فى دول الخليج بالكامل، إلى جانب مشاهدين من أمريكا وأوروبا وأستراليا. أذكر بعد عرض أولى الحلقات، وأثناء حضورى دعوة إفطار مع عدد من الأصدقاء، فوجئت بالناس تحيط بى وتطلب التصوير معى، فى سابقة لم تحدث منذ مسلسل «اللص والكتاب» مثلًا، وبشكل يفوق بكثير تأثيره وقتها. وأهم ما يميز ردود الأفعال تلك دعوات الناس بالصلاح والبركة، نظرًا لما حصلوا عليه من فائدة إنسانية ودينية من حلقات البرنامج. ■ البعض ذهب إلى أن الدعاية الكبيرة هى السر وراء الرقم القياسى لمشاهدات البرنامج.. ما ردك؟ - لا أحد ينكر أن الأمر به من الغرابة والمفاجأة ما لم يتوقعه أحد، للدرجة التى جعلتنى أنا نفسى أتساءل عن السر والسبب. لكن المفاجأة الأكبر كانت فى ردود القائمين على البرنامج، الذين عبروا عن دهشتهم من ردود الأفعال والمشاهدات التى سجلتها الحلقات دون دعاية أو تسويق. وأؤكد أن الدعاية للبرنامج كانت أقل من العادى فى هذا المجال عبر العالم الافتراضى، ومن قاموا بالدعاية هم المشاهدون أنفسهم، الذين اجتمعوا على قلب رجل واحد لسماع الحلقات، والدعاية لها من خلال نشرها على صفحاتهم، حتى إن مسئولى منصة «تيك توك» على سبيل المثال أبلغونا بأن ما يحدث من مشاهدات بهذه السرعة لم يمر عليهم إطلاقًا. ■ كيف تُعد تصوير الحلقات خاصة أنه مجال جديد عليك تمامًا؟ - جلسات إعداد الحلقات تشبه ورش تقديم مسلسل ضخم، وليس مجرد حلقات برنامج قصير على منصات «السوشيال ميديا»، وذلك إيمانًا منا بأن الكلمة مسئولية، وبها من الخطورة ما يلزم معه أن نراعى الله قبل أن ننطق بها، لذا نعمل على كل حلقة بشكل منفصل، من خلال الدراسة والتحضير، وصولًا إلى المعنى المراد إلى المشاهد دون تزييف. ■ ذكرت سابقًا أنك تلقيت تحذيرات من مغامرة «قطايف».. هل كانت الزوجة من بينهم، خاصة أنه سبق لكما تقديم أعمال فنية مشتركة؟ - زوجتى كانت أول المحذرين بل «المرعوبين»، وبعد نجاح الحلقات صارحتنى بأنها كانت تشعر بالرعب والخوف من هذه التجربة، لكن رغبتى فى أن يكون العمل خالصًا لوجه الله، وقولى الدائم لها إننى أبحث عن الثواب من هذا العمل، جعلها تتردد فى تحذيرى من التجربة، حتى جاء النجاح بفضل الله سبحانه وتعالى. كانت تخشى من التجربة دون أدنى شك، خاصة أن الحلقات ستظهر فى موسم رمضان الملىء بالأعمال الدرامية ذات الطبيعة الخاصة. لذا كان لديها خوف من أن أتعرض للفشل والكسر النفسى والمعنوى. لكن الله كان الصاحب والسند فى الرحلة الخالصة لوجهه سبحانه وتعالى. ■ بذكر زوجتك.. هل لك أن تحدثنا عن دورها فى حياتك؟ - زوجتى هى كل شىء، الأم والصديقة والأخت والحبيبة، عوضتنى عن فقد والدتى، وهى السند الدائم لى فى كل خطواتى وقراراتى، وساهمت معى فى مشوارى الفنى، فقد قدمت للسينما فيلم «عيش حياتك» من تأليفها، ونجهز أيضًا لفيلم جديد عقب عيد الفطر. ■ ونحن فى شهر رمضان الكريم.. ما أبرز طقوسك فى هذه الأيام؟ - أنا رجل يعشق البيت والجلوس فيه، ولست من هواة الخروج كثيرًا. أحرص على الصلاة وقراءة القرآن، والجلوس مع بناتى أكثر الأوقات، واصطحابهن إلى النادى مثلًا، مع الحرص على صلاة العشاء والتراويح فى المسجد. ■ أخيرًا.. هل تنوى استمرار تقديم العمل بعد شهر رمضان استثمارًا للنجاح الذى حققه؟ - بالتأكيد، لكن ليس استثمارًا للنجاح، بل من أجل استثمار دعوات الناس والمتابعين فى الحصول على الثواب، ورغبتى فى ألا أخذلهم بعدما تعلقت قلوبهم بالبرنامج. ما أشعر به ليس رضا أو سعادة، بل شعور لن أستطيع وصفه. أنا حاليًا طاير فى السماء، أحلق من الفرحة والرضا والفخر بما قدمت، طامعًا فى ثواب ومنحة الله التى تعوضنى عن كل ما مررت به فى حياتى.

إسلام فوزى: محمود عزب بيشرب مية سلطة علشان ينسى فى مسلسل قلبى ومفتاحه
إسلام فوزى: محمود عزب بيشرب مية سلطة علشان ينسى فى مسلسل قلبى ومفتاحه

الدولة الاخبارية

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الدولة الاخبارية

إسلام فوزى: محمود عزب بيشرب مية سلطة علشان ينسى فى مسلسل قلبى ومفتاحه

الأحد، 9 مارس 2025 09:13 مـ بتوقيت القاهرة واصل إسلام فوزى، السخرية بأسلوب كوميدى فى تاسع حلقات برنامج "استلام فورى" المذاع على قناة cbc، عن نجوم دراما رمضان 2025.وخلال الحلقة التاسعة من البرنامج أظهر إسلام فوزى، السخرية بطريقة كوميدية من الفنان أشرف عبد الباقى فى دور الشناوى بمسلسل "قلبى ومفتاحه"، حيث عرض مشهد له وهو يتزوج عايدة رياض، قائلا:" الشناوى ادبس فى العروسة ولبسها".كما عرض إسلام فوزى مشهد للفنان محمود عزب فى دور عم نصر، قائلا:" عم نصر مكتئب لان عايدة رياض حبيبته بيتكتب كتابها دلوقتى على صاحبه اللى هو الشناوى والدنيا بايظة، واللى كنت خايف منه حصل الراجل اتجه للويسكى علشان ينسى، يابنى كفاية مية سلطة". وقبل ذلك اطلق بودكاست إسلام فوزي يكشف أسرار السوشيال ميديا بروح شبابية تناسب طبيعة الأجيال الشابة في التعامل مع المحتوى الإعلامي على المنصات الرقمية، ويقدم باقة متنوعة من الموضوعات الشبابية، ويقدم بخفة ظل روحًا جديدة للبرامج الاجتماعية ذات تصنيف "اللايت كوميدي".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store