أحدث الأخبار مع #أشعةغاما،


يمنات الأخباري
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- يمنات الأخباري
العلماء يعثرون على مصدر آخر للذهب في الكون
لطالما حاول علماء الفلك على مدى عقود فهم أصل العناصر الثقيلة في الكون، مثل الذهب، واليوم، يشير بحث جديد استند إلى احتمال وجود مصدر غير متوقع للذهب وهو النجوم المغناطيسية النيوترونية. ويُعتقد أن العناصر الأخف مثل الهيدروجين والهيليوم، بالإضافة إلى كمية قليلة من الليثيوم، ظهرت في المراحل الأولى بعد الانفجار العظيم قبل نحو 13.8 مليار عام. لاحقا، أطلقت النجوم المنفجرة عناصر أثقل مثل الحديد، والتي أصبحت جزءًا من النجوم والكواكب الوليدة، وفقا لما ذكرته شبكة 'سي إن إن'. ومع ذلك، ظل توزيع العناصر الأثقل من الحديد، مثل الذهب، لغزًا محيرًا للفيزيائيين الفلكيين. وقال أنيرود باتيل، الباحث الرئيسي في الدراسة المنشورة في مجلة رسائل الفيزياء الفلكية: 'هذا سؤال جوهري يتعلق بأصل المادة المعقدة في الكون'. في السابق، ارتبط إنتاج الذهب الكوني فقط باصطدامات النجوم النيوترونية، فقد لاحظ الفلكيون في عام 2017 اصطدامًا بين نجمين نيوترونيين، أدى إلى موجات جاذبية وانفجار أشعة غاما، وإنشاء عناصر ثقيلة مثل الذهب والبلاتين والرصاص، فيما يُعرف بظاهرة 'كيلونوفا'، والتي يُنظر إليها كمصانع ذهب في الفضاء. لكن بحسب إريك بيرنز، المؤلف المشارك للدراسة وأستاذ الفيزياء الفلكية بجامعة ولاية لويزيانا، فإن هذه الاندماجات حدثت في الغالب قبل مليارات السنوات فقط. غير أن بيانات قديمة من تلسكوبات ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية، تعود إلى 20 عامًا، تشير إلى أن ' النجوم المغناطيسية ' قد تكون مسؤولة عن إنتاج الذهب في مراحل مبكرة جدًا من عمر الكون. والنجوم المغناطيسية هي نوع من النجوم النيوترونية فائقة الكثافة ذات مجالات مغناطيسية قوية للغاية، يُعتقد أنها تشكلت بعد نحو 200 مليون عام فقط من نشأة الكون. وتطلق هذه النجوم أحيانًا ومضات شديدة من الإشعاع تعرف بـ'الزلازل النجمية'، وهي شبيهة بالزلازل الأرضية ولكن تحدث نتيجة تغيرات في طبقات النجم. وأظهرت الدراسة أدلة تشير إلى أن هذه الزلازل قد تؤدي إلى انبعاثات مادية هائلة من سطح النجم، مما يخلق بيئة ملائمة لتكوين العناصر الثقيلة. وللتأكد من فرضيتهم، فحص الفريق بيانات لأشعة غاما من انفجار مغناطاري وقع في ديسمبر 2004، التُقط بواسطة مرصد تابع لوكالة الفضاء الأوروبية، وتبين أن الإشارة التي رُصدت حينها تتطابق بشكل مذهل مع التوقعات النظرية لنماذج الباحثين.


لكم
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- لكم
لأول مرة في المغرب.. الذكاء الاصطناعي يدخل مجال التنقيب عن الغاز
تمكن فريق من الباحثين من توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي للتعرف على خصائص الصخور الخزانية (الليثوفاسيز) في باطن الأرض، وذلك في منطقة تندرارة–ميسور بشرق المملكة، وهي منطقة معروفة بإمكاناتها الواعدة في مجال الغاز الطبيعي. واعتمدت الدراسة، التي نُشرت في المجلة العلمية 'جورنال أوف أفريكان إيرث ساينسز'، على استخدام بيانات آبار جُمعت في هذه المنطقة لتعويض نقص المعلومات الناتج عن غياب العينات اللبية (اللباب الجيولوجي) في العديد من المقاطع. وقد نُفذت الدراسة من قِبل فريق مغربي بقيادة الباحث يوسف البوعزاوي من جامعة محمد الأول بوجدة، بمشاركة باحثين آخرين من مؤسسات جامعية مغربية، وبدعم من شركة 'ساوند إنيرجي المغرب'. واعتمد الفريق على ثلاثة نماذج من تقنيات الذكاء الاصطناعي، وهي: نموذج 'الغابة العشوائية'، ونموذج 'الشبكة العصبية متعددة الطبقات'، وتقنية 'تحليل التجمعات'. وهدفت الدراسة إلى التنبؤ بأنواع الصخور المكونة للخزان الغازي في عمق يصل إلى 417 مترا من طبقات غير ملببة في ثلاثة آبار، وذلك من خلال تحليل سجلات الآبار التي تشمل قياسات مثل أشعة غاما، والكثافة، والموجات الصوتية. وأظهرت النتائج أن 'الشبكة العصبية متعددة الطبقات' كانت الأكثر دقة بنسبة بلغت 87 بالمائة، متفوقة على 'الغابة العشوائية' التي بلغت دقتها 82 بالمائة، بينما كانت دقة 'تحليل التجمعات' ضعيفة ولم تتجاوز 44 بالمائة. وقد أثبت النموذج الأول كفاءة كبيرة في التمييز بين أنواع الصخور، حتى في الحالات التي يصعب فيها التفريق بينها نظرا لتشابه خصائصها الفيزيائية، مثل الحجر الرملي الحصوي والصخور المتصلبة المعروفة بالكونغلوميرا. وتمكن الباحثون من تحديد أربعة أنواع رئيسية من الصخور في تكوين 'تاجي' الرسوبي، وهي: الحجر الرملي، والحجر الرملي الحصوي، والكونغلوميرا، والطين الصفحي المختلط بالغرين. كما كشفت النماذج عن وجود تغيرات أفقية سريعة في تركيبة الصخور، رغم قرب الآبار من بعضها البعض، بالإضافة إلى رصد تسلسلات ترسيبية تشير إلى تغيرات في طاقة الترسيب، ما يعكس بيئات نهرية وسهلية كانت نشطة خلال العصور الجيولوجية القديمة. وتبرز أهمية هذه الدراسة في كونها توضح كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يعوض غياب البيانات الميدانية المكلفة، مثل اللباب الجيولوجي، من خلال استخدام سجلات الآبار الرقمية، وهو ما يمثل تطورا مهما في مجال التنقيب الطاقي في المغرب. كما توصي الدراسة بإمكانية توسيع استخدام هذا النهج ليشمل مناطق جيولوجية أخرى داخل البلاد، بل وربط نتائجه مع بيانات الزلازل لبناء نماذج ثلاثية الأبعاد أكثر دقة للبنية التحتية للحقول الغازية. وأشار الباحثون أيضا إلى أن إدماج الذكاء الاصطناعي في دراسة الطبقات الأرضية يمكن أن يساهم بشكل كبير في تقليل كلفة الاستكشاف وتحسين دقة التحليل، مما يعزز من جاذبية المغرب كمجال استثماري في الطاقة، خاصة في ظل الاهتمام المتزايد بتطوير البنية الطاقية الوطنية وتقليل التبعية للاستيراد.


سيدر نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سيدر نيوز
هل المغناطارات هي مصدر الذهب والبلاتين في الكون؟ دراسة تكشف سراً فلكياً جديداً
لطالما تساءل العلماء عن كيفية تشكل العناصر الثقيلة مثل الذهب والبلاتين وانتشارها في الكون. دراسة حديثة كشفت أن النجوم المغناطيسية، أو ما يُعرف بـ «المغناطارات»، قد تكون أحد المصادر الرئيسية لهذه العناصر الثمينة.وفقًا للبحث المنشور في مجلة «رسائل الفيزياء الفلكية» ، فإن التوهجات العملاقة التي تصدر عن هذه النجوم يمكن أن تساهم في إنتاج العناصر الثقيلة. في عام 2004، تم رصد انفجار قوي، لكن لم يكن مفهومًا بالكامل في ذلك الوقت. الآن، وبعد تحليل جديد، يعتقد العلماء أن هذا الانفجار أطلق عناصر ثقيلة إلى الفضاء، مما يدعم فكرة أن «المغناطارات» تلعب دورًا رئيسيًا في تكوين الذهب والبلاتين. عندما تتعرض قشرة «المغناطار» لاضطرابات تُعرف بـ «الزلازل النجمية»، يمكن أن تتسبب في تكوين عناصر أثقل من الحديد. هذه التفاعلات تؤدي إلى انبعاث أشعة غاما، والتي يمكن أن تكون دليلًا على حدوث عملية تكوين العناصر الثقيلة. حتى الآن، كان يُعتقد أن اندماج النجوم النيوترونية هو المصدر الرئيسي للعناصر الثقيلة، لكن هذه الظاهرة لا تفسر وجود هذه العناصر في المراحل المبكرة من عمر الكون. أصل المواد التي تشكل العالم لذا، فإن اكتشاف دور «المغناطارات» يفتح الباب أمام فهم أعمق لكيفية تشكل المواد التي نستخدمها يوميًا، مثل الذهب الموجود في هواتفنا وأجهزتنا الإلكترونية. تعمل وكالة ناسا حاليًا على تطوير تلسكوب جديد يُعرف بـ COSI، والذي سيساعد في تأكيد هذه النتائج من خلال رصد المزيد من التوهجات «المغناطارية». في الوقت نفسه، يستمر البحث عن مصادر أخرى للعناصر الثقيلة في الكون، ما قد يؤدي إلى اكتشافات جديدة حول أصل المواد التي تشكل عالمنا.


الوسط
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الوسط
دراسة: كيف يمكن للنجوم المغناطيسية أن تصنع الذهب في الفضاء؟
لطالما تساءل العلماء عن كيفية تشكل العناصر الثقيلة مثل الذهب والبلاتين وانتشارها في الكون. دراسة حديثة كشفت أن النجوم المغناطيسية، أو ما يُعرف بـ «المغناطارات»، قد تكون أحد المصادر الرئيسية لهذه العناصر الثمينة. وفقًا للبحث المنشور في مجلة «ر في عام 2004، تم رصد انفجار قوي، لكن لم يكن مفهومًا بالكامل في ذلك الوقت. الآن، وبعد تحليل جديد، يعتقد العلماء أن هذا الانفجار أطلق عناصر ثقيلة إلى الفضاء، مما يدعم فكرة أن «المغناطارات» تلعب دورًا رئيسيًا في تكوين الذهب والبلاتين. - - - عندما تتعرض قشرة «المغناطار» لاضطرابات تُعرف بـ «الزلازل النجمية»، يمكن أن تتسبب في تكوين عناصر أثقل من الحديد. هذه التفاعلات تؤدي إلى انبعاث أشعة غاما، والتي يمكن أن تكون دليلًا على حدوث عملية تكوين العناصر الثقيلة. حتى الآن، كان يُعتقد أن اندماج النجوم النيوترونية هو المصدر الرئيسي للعناصر الثقيلة، لكن هذه الظاهرة لا تفسر وجود هذه العناصر في المراحل المبكرة من عمر الكون. أصل المواد التي تشكل العالم لذا، فإن اكتشاف دور «المغناطارات» يفتح الباب أمام فهم أعمق لكيفية تشكل المواد التي نستخدمها يوميًا، مثل الذهب الموجود في هواتفنا وأجهزتنا الإلكترونية. تعمل وكالة ناسا حاليًا على تطوير تلسكوب جديد يُعرف بـ COSI، والذي سيساعد في تأكيد هذه النتائج من خلال رصد المزيد من التوهجات «المغناطارية». في الوقت نفسه، يستمر البحث عن مصادر أخرى للعناصر الثقيلة في الكون، ما قد يؤدي إلى اكتشافات جديدة حول أصل المواد التي تشكل عالمنا.


العين الإخبارية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
نووي إيران يرفع حرارة «عداد غايغر».. خطر يتصاعد قبل محادثات السبت
تم تحديثه الجمعة 2025/4/11 12:19 ص بتوقيت أبوظبي في لحظة فارقة من عمر الصراع الإقليمي، تتقدّم إيران خطوة أخرى نحو حافة الخطر النووي، وتلوّح في الأفق احتمالات «كارثية» مع اقتراب موعد محادثات السبت. فبين ركام الجبهات المشتعلة في الشرق الأوسط، تتكشّف ملامح قرار إيراني خطير، قد يكون أولى إشارات الانفجار الكبير: صنع سلاح نووي. فقبل انطلاق المحادثات الأمريكية الإيرانية يوم السبت المقبل، كشف تقرير مقلق عن وصول نظام الأسلحة النووية الإيراني إلى مرحلة بالغة الخطورة. وأصدر معهد العلوم والأمن الدولي، ومقره العاصمة واشنطن، تقريرا جديدا صادما بعنوان "عداد غايغر للتهديد الإيراني: خطر شديد يتزايد" الذي جاء فيه أن التهديد الذي يشكله البرنامج النووي الإيراني قد تفاقم بشكل ملحوظ منذ فبراير/شباط 2024، تاريخ آخر تقرير للمعهد، وفقا لما ذكرته شبكة "فوكس نيوز" الإخبارية الأمريكية. وعداد غايغر الذي يُدعى أحياناً عداد «غايغر مولر»، هو أداة تقيس الإشعاعات الأيونية مثل جسيمات ألفا وجسيمات بيتا، أو أشعة غاما، ويشتهر بأنه عداد مسح إشعاعي. سلاح نووي في المتناول وقال التقرير: "ازداد احتمال اتخاذ إيران قرارًا ببناء أسلحة نووية بسبب الصراعات العسكرية المستمرة في الشرق الأوسط، التي تضع إيران وقواتها الوكيلة في مواجهة إسرائيل وحلفائها، وهو صراع تخسره إيران"، مضيفًا: "يتزامن الوضع الأمني المتقلب الآن مع تصور، إن لم يكن واقعًا، بأن إيران تستعد لصنع أسلحة نووية. كما حذّر التقرير من أن "إيران لا تزال تمتلك قدرات عسكرية تُهدد المنطقة.. لديها مخزونات ضخمة من الطائرات المسيّرة والصواريخ الباليستية وصواريخ كروز التي يُمكن استخدامها ضد إسرائيل وحلفائها". ولا تزال إيران طرفًا رئيسيًا في حرب أوكرانيا، حيث تدعم روسيا بعمليات نقل أسلحة واسعة النطاق، بما في ذلك الطائرات المسيرة والصواريخ. وأمس الأربعاء، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب: "لدينا القليل من الوقت، لكن ليس لدينا الكثير منه.. لأننا لن نسمح لهم بامتلاك سلاح نووي.. لا يمكننا السماح لهم بامتلاكه". وأضاف: "أنا لا أطلب الكثير.. أنا فقط لا أريد أن يكونوا قادرين على امتلاك سلاح نووي". عمل عسكري؟ وردا على سؤال عن إمكانية العمل العسكري إذا لم تتوصل إيران إلى اتفاق بشأن أسلحتها النووية، أجاب ترامب: "بالتأكيد"، مضيفًا للصحفيين في البيت الأبيض: "إذا تطلب الأمر تدخلًا عسكريًا، فسنستخدمه.. من الواضح أن إسرائيل ستكون متورطة بشكل كبير في ذلك.. ستكون هي القائدة في ذلك.. لكن لا أحد يقودنا نحن نفعل ما نريد". وخلال ولايته الأولى، انسحب ترامب في 2018 من الاتفاق النووي الإيراني المبرم عام 2015 في عهد الرئيس الأسبق باراك أوباما، قائلا حينها إن الاتفاق لم يؤد إلى توقف مساعي طهران لبناء سلاح نووي. ويوم الإثنين الماضي، زعمت وكالة أنباء إيرانية حكومية أن فتوى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي المزعومة ضد الأسلحة النووية لا تحظر إنتاجها، بل تحظر استخدامها في حين زعم خبراء إيرانيون أن الفتوى غير موجودة. وفي حين حثّت صحيفة "كيهان" الناطقة بلسان خامنئي على اغتيال ترامب، قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية لـ"فوكس نيوز ديجيتال" إن "اللغة التهديدية الصادرة عن النظام الإيراني أو المتحدث ناطق باسمه ضد الرئيس، أو أي أمريكي، غير حكيمة". aXA6IDgyLjI0LjI0My4yOCA= جزيرة ام اند امز GB