logo
#

أحدث الأخبار مع #أصلان

إبراهيم أصلان.. نظرة سريعة على حياة ومسيرة مالك الحزين في ذكرى ميلاده
إبراهيم أصلان.. نظرة سريعة على حياة ومسيرة مالك الحزين في ذكرى ميلاده

مصرس

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

إبراهيم أصلان.. نظرة سريعة على حياة ومسيرة مالك الحزين في ذكرى ميلاده

تحل اليوم ذكرى ميلاد الكاتب إبراهيم أصلان، حيث ولد أصلان في مثل هذا اليوم الموافق 3 مارس في عام 1935، ورحل عن عالمنا في 7 يناير عام 2012، ويعد إبراهيم أصلان أحد أهم كتاب حقبة الستينات في مصر. ولد أصلان بقرية شبشير الحصة التابعة لمركز طنطا بمحافظة الغربية، ونشأ وتربى في القاهرة وتحديدا في حي إمبابة والكيت كات، وكان لهما الحضور الأكبر في أعماله طوال مشواره، لم يتلقى أصلان تعليما منتظما فالتحق بالكتاب ثم تنقل بين عدة مدارس مختلفة، وحينما بدأ مسيرته المهنية ألتحق بهيئة البريد وعمل لفترة كبوسطجى، وهي التجربه التي ألهمته مجموعته القصصية "ورديه ليل".شق أصلان طريقه في العالم الأدبي عن طريق القصة القصيرة فقد نشر قصص متفرقة في مجلة "المجلة"، ثم أصدر مجموعته القصصية الأولى بعنوان "بحيرة المساء" عام 1971 ليلفت الأنظار إليه.أما بالنسبة لدخوله عالم الرواية فكان برائعته "مالك الحزين" التي صدرت عام 1983، والتي تعد من أفضل 100 رواية عربية حيث تحتل المرتبة الحادية والأربعون في القائمة، ويقال أن تلك الرواية كتبت في الفترة من ديسمبر 1972 وحتى أبريل 1981، وربما تكون تلك الفترة الطويلة نسبيا هي ما أثقلت الرواية، وجعلتها تحتل تلك المكانة الكبيرة في عالم الأدب العربي فلقد ظلت الرواية علامة إبداع كبيرة في مشوار أصلان رافقه طوال مشواره، ولقبا لازمه وسيلازمه دائما.هنالك شئ يتهم به أصلان وهو قلة أعماله الأدبية، وربما يكون ذلك صحيحا، لكن ذلك لم يمنعه من أن يكون أحد أهم الكتاب في الثقافة العربية المعاصرة، وأن ينتج أعمالا تظل عالقة في الأذهان، وأن يحصد العديد من الجوائز، ومن أعماله: "يوسف والرداء"، "وردية ليل"، "مالك الحزين"، "عصافير النيل"، "حجرتان وصالة".ومن الجوائز التي حصدها: جائزة طه حسين من جامعة المنيا عن رواية "مالك الحزين" عام 1989م، جائزة الدولة التقديرية في الآداب عام 2003م – 2004م، جائزة كفافيس الدولية عام 2005م، جائزة ساويرس في الرواية عن "حكايات من فضل الله عثمان" عام 2006م، جائزة النيل للآداب عام 2012.

ذكرى ميلاد إبراهيم أصلان.. حكاية رائد التنوير المهموم بالبسطاء والمهمشين
ذكرى ميلاد إبراهيم أصلان.. حكاية رائد التنوير المهموم بالبسطاء والمهمشين

مصرس

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • مصرس

ذكرى ميلاد إبراهيم أصلان.. حكاية رائد التنوير المهموم بالبسطاء والمهمشين

يمر اليوم 3 مارس، ذكرى ميلاد الكاتب والروائي الكبير إبراهيم أصلان، الذي استطاع أن يحفر اسمه بحروف من نور في الأدب المصري، وأن يكون صوت البسطاء والمهمشين في كتاباته. وُلِد "أصلان" في طنطا ، عام 1935، لكنه نشأ وتربى في إمبابة والكيت كات، المكان الذي كان له تأثير واضح في أعماله، منذ "بحيرة المساء" و"مالك الحزين" و"حكايات فضل الله عثمان" و"عصافير النيل" وغيرها من الأعمال التي كانت نابضة بالحياة والمشاعر البسيطة العميقة. رحلته الأدبية الإستثنائية لم يكن "أصلان" منتظمًا في التعليم، لكنه كان تلميذًا للحياة، عمل وسطجيًا في البريد، وقد ألهمه ذلك كتابة "وردية ليل"، وكان قريبًا من الأديب يحيى حقي الذي شجعه على النشر، حتى حققت روايته "مالك الحزين" شهرة واسعة وتحولت إلى فيلم "الكيت كات"، وأصبحت ضمن أفضل 100 رواية عربية. حصل على جوائز كثيرة، منها جائزة طه حسين وجائزة الدولة التقديرية وجائزة كفافي الدولية وجائزة ساويرس، لكنه فضل دائمًا أن يكون بسيطًا، قريبًا من الناس، ويكتب عنهم وعن تفاصيل حياتهم بحب وصدق. رحيل صوت البسطاء والمهمشين رحل عن عالمنا يوم 7 يناير 2012، لكنه ترك لنا إرثًا أدبيًا عظيمًا يجعلنا نشعر بقيمة التفاصيل الصغيرة في حياتنا.

ذكرى ميلاد إبراهيم أصلان.. حكاية رائد التنوير المهموم بالبسطاء والمهمشين
ذكرى ميلاد إبراهيم أصلان.. حكاية رائد التنوير المهموم بالبسطاء والمهمشين

البوابة

time٠٣-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البوابة

ذكرى ميلاد إبراهيم أصلان.. حكاية رائد التنوير المهموم بالبسطاء والمهمشين

يمر اليوم 3 مارس، ذكرى ميلاد الكاتب والروائي الكبير إبراهيم أصلان، الذي استطاع أن يحفر اسمه بحروف من نور في الأدب المصري، وأن يكون صوت البسطاء والمهمشين في كتاباته. وُلِد "أصلان" في طنطا ، عام 1935، لكنه نشأ وتربى في إمبابة والكيت كات، المكان الذي كان له تأثير واضح في أعماله، منذ "بحيرة المساء" و"مالك الحزين" و"حكايات فضل الله عثمان" و"عصافير النيل" وغيرها من الأعمال التي كانت نابضة بالحياة والمشاعر البسيطة العميقة. رحلته الأدبية الإستثنائية لم يكن "أصلان" منتظمًا في التعليم، لكنه كان تلميذًا للحياة، عمل وسطجيًا في البريد، وقد ألهمه ذلك كتابة "وردية ليل"، وكان قريبًا من الأديب يحيى حقي الذي شجعه على النشر، حتى حققت روايته "مالك الحزين" شهرة واسعة وتحولت إلى فيلم "الكيت كات"، وأصبحت ضمن أفضل 100 رواية عربية. حصل على جوائز كثيرة، منها جائزة طه حسين وجائزة الدولة التقديرية وجائزة كفافي الدولية وجائزة ساويرس، لكنه فضل دائمًا أن يكون بسيطًا، قريبًا من الناس، ويكتب عنهم وعن تفاصيل حياتهم بحب وصدق. رحيل صوت البسطاء والمهمشين رحل عن عالمنا يوم 7 يناير 2012، لكنه ترك لنا إرثًا أدبيًا عظيمًا يجعلنا نشعر بقيمة التفاصيل الصغيرة في حياتنا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store