logo
#

أحدث الأخبار مع #أطفال_غزة

إجلاء ثالث دفعة لأطفال غزة المرضى عبر "الممر الطبي الأردني"
إجلاء ثالث دفعة لأطفال غزة المرضى عبر "الممر الطبي الأردني"

CNN عربية

timeمنذ 17 ساعات

  • صحة
  • CNN عربية

إجلاء ثالث دفعة لأطفال غزة المرضى عبر "الممر الطبي الأردني"

عمّان، الأردن (CNN)-- وصلت الثلاثاء إلى العاصمة الأردنية عمّان، الدفعة الثالثة من أطفال غزة المرضى ضمن مبادرة الممر الطبي الأردني، التي أطلقها الملك عبدالله الثاني للعلاج في مستشفيات المملكة. وأجلت القوات المسلحة الأردنية 6 أطفال مصابين بمرض السرطان إضافة إلى 19 شخصًا من أفراد عائلاتهم ، بحسب بيان رسمي. وتعتبر هذه الدفعة هي الثالثة ضمن المبادرة التي أطلقها العاهل الأردني في 11 فبراير/ شباط الماضي، خلال زيارته الأولى للبيت الأبيض حيث التقى بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وأعلن عن استعداد المملكة لاستقبال 2000 من الأطفال المرضى والمصابين في قطاع غزة للعلاج. وبحسب المعلومات الواردة من الديوان الملكي، فإن المملكة استقبلت ما مجموعه للآن 114 شخصا من قطاع غزة، بينهم 39 مريضا برفقة 76 من أفراد عائلاتهم، على ثلاث دفعات، وذلك بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية (WHO) منذ مارس/ آذار 2025. الأردن : إخلاء 29 طفلا من غزة للعلاج برا وجوا ونفذت عملية الإجلاء الطبي عبر جسر الملك حسين الحدودي، ومن ثم نقلتهم طائرات سلاح الجو الملكي إلى مطار ماركا ومن ثم إلى مركز الحسين للسرطان، لتلقي العلاج. وكانت الدفعة الأولى قد وصلت إلى المملكة في الرابع من الشهر الماضي، ضمت 29 طفلا من المصابين والمرضى برفقة 44 من أفراد عائلاتهم، شكلت الحالات من مبتوري الأطراف غالبيتهم، وأعلنت القوات المسلحة الأردنية الأسبوع الماضي عودة 17 منهم إلى القطاع بعد انتهاء العلاج. واستقبلت المملكة في 14 مايو/ أيار من الشهر الحالي، الدفعة الثانية من المرضى الأطفال وكانوا 4 مصابين بالسرطان برفقة 12 من أفراد عائلاتهم.

رئيس البرلمان العربي يوجّه رسائل عاجلة لإنقاذ أطفال غزة من المجاعة
رئيس البرلمان العربي يوجّه رسائل عاجلة لإنقاذ أطفال غزة من المجاعة

الرياض

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الرياض

رئيس البرلمان العربي يوجّه رسائل عاجلة لإنقاذ أطفال غزة من المجاعة

وجّه معالي محمد بن أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، رسائل عاجلة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، والمفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة، والمديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، مطالبًا فيها بتحرك فوري وفعّال لإنقاذ أطفال غزة من الموت جوعًا، والتي وصلت أوضاعهم المأساوية إلى مستويات غير مسبوقة من الجوع وسوء التغذية الحاد ونقص الدواء، يتعرضون إلى تجويع ممنهج وحرمان قسري من الغذاء والماء والرعاية الطبية، مما يشكل انتهاكًا صارخًا لاتفاقية حقوق الطفل، وخرقًا فاضحًا للقانون الإنساني الدولي، يصل إلى مستوى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، مشددًا على أن الصمت الدولي إزاء هذه الجرائم يمثل تقاعسًا غير مقبول عن حماية أرواح الأبرياء. وأكد اليماحي، خلال رسائله أن إنقاذ أطفال غزة ليس خيارًا بل واجبًا إنسانيًا، والمجتمع الدولي أمام خيارين، إما الاستمرار في مشاهدة الصور المروعة التي تظهر غزة وهي تختنق وتتضور جوعًا مما يعد مشاركة في هذه الجريمة، أو استجماع الشجاعة والجرأة الأخلاقية لاتخاذ قرارات من شأنها كسر هذا الحصار الذي لا يرحم وإدخال المساعدات، مؤمنًا بأن حماية الأطفال مسؤولية جماعية، وأن إنقاذهم من المجاعة هو واجب، فالأطفال في غزة يبكون من الجوع ومن القهر الذي لا يُحتمل، داعيًا إلى تحرك دولي جاد قبل فوات الأوان، وتأمين ممرات إنسانية دائمة وآمنة، وإدخال المساعدات الغذائية والطبية دون تأخير، مشددًا على ضرورة إلزام كيان الاحتلال الإسرائيلي باحترام التزاماتها القانونية والإنسانية تجاه المدنيين، وبخاصة الأطفال. وأشار اليماحي إلى أن البرلمان العربي سيواصل تحركاته السياسية والقانونية، على كافة المستويات الإقليمية والدولية والبرلمانية، حتى يتم وضع حد لمعاناة أطفال فلسطين، وضمان حقهم في الحياة والكرامة والطفولة الآمنة، الذين لا ذنب لهم سوى أنهم وُلدوا في أرض منكوبة ومُحاصرة، فالأطفال ليسوا طرفًا في أي نزاع، ولا يجوز أن يكونوا وقودًا للحروب والسياسات، والصمت على تجويعهم هو تواطؤ وجريمة بشعة لا يغفرها التاريخ.

لانا الشريف وجه الطفولة بغزة الذي شوهته الحرب الإسرائيلية
لانا الشريف وجه الطفولة بغزة الذي شوهته الحرب الإسرائيلية

الجزيرة

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

لانا الشريف وجه الطفولة بغزة الذي شوهته الحرب الإسرائيلية

في قطاع غزة ، حيث يصبح الخوف جزءا من الحياة اليومية للأطفال، تجسد الطفلة الفلسطينية لانا الشريف، البالغة من العمر 10 سنوات، مأساة الطفولة في ظل القصف والحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع منذ عام ونصف العام. كانت لانا، التي عرفت بجمالها وبراءتها، تعيش حياة هادئة في مدينة رفح إلى أن دمرت الحرب طفولتها، وغزا الشيب رأسها في عمر مبكر، وانتشرت بقع بيضاء في جسدها الهزيل نتيجة الصدمة النفسية الهائلة التي تعرضت لها عندما دمر البيت المجاور لمنزل عائلتها في قصف إسرائيلي. عاشت لانا بعدها نوبات فزع وكوابيس غزت أحلامها، ما أثر على حالتها الجسدية والنفسية، وأفقدها الشعور بالأمان والطفولة التي تستحقها، فتعبر لانا عن ألمها بحزن قائلة: "الناس لم يعودوا يحبونني كما كانوا من قبل، لم أعد تلك الطفلة الجميلة." هذه الكلمات أشعلت تعاطفا واسعا عبر منصات التواصل، حيث أصبح اسمها رمزا لمعاناة الأطفال في غزة. إعلان ومع انتشار المقطع على منصات التواصل دان النشطاء ما تفعله إسرائيل بأطفال غزة قائلين "اغتالوا الطفولة البريئة"، بحسب تعبيرهم، مطالبين بتسليط الضوء على قصة لانا لتوثيق حجم المعاناة التي يقاسيها أطفال قطاع غزة وعائلاتهم. وعلى منصة إكس كتب العديد من المدونين أن ملامح لانا ليست مجرد صورة، بل هي شهادة حية على الانتهاكات الممنهجة بحق أطفال غزة. واعتبر بعض الناشطين أن "لانا لم يقتلها القصف، لكن قتلها الخوف وقلة الحيلة في عالم تفتقد فيه الإنسانية." في ظل الحصار المستمر الذي يفاقم معاناة سكان القطاع، دعا مؤثرون وصحافيون إلى ضرورة فتح المعابر لإخراج الأطفال الذين هم في حاجة ماسة إلى العلاج، مؤكدين أن غياب الإمكانيات الطبية المناسبة داخل غزة يجعل من الصعب معالجة الحالات الطارئة التي تسببها الحرب للصغار. وقال مغردون إن قصة لانا ليست استثناء فهي تمثل آلاف الأطفال في قطاع غزة الذين عايشوا الموت دون أن يزهق أرواحهم، لكنه "اغتال طفولتهم"، كما وصفها أحد المدونين. إعلان وأضاف آخرون أن قصة لانا الشريف تبقى مثالا مأساويا على الوجه الحقيقي للحرب الإسرائيلية على القطاع، حيث تتحول البراءة إلى خوف، والجمال إلى ألم، والطفولة إلى ذكريات مغتصبة. وفي الوقت الذي يتداول فيه العالم صور الطفلة عبر الإنترنت، يبقى السؤال الأكبر: متى ينتهي هذا الكابوس الإسرائيلي الذي يطارد جيلا بأكمله في غزة؟> ويتحدث تقرير صادر عن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة عن ارتكاب أكثر من 11,859 مجزرة ضد العائلات الفلسطينية، بينها 2,172 عائلة أبيدت بالكامل بقتل جميع أفرادها. في خيام تفتقد إلى أبسط متطلبات الحياة، يعيش الأطفال الذين فقدوا عائلاتهم وأطرافهم معاناة يومية تضاعفها استمرارية القصف وشح الموارد.

صرخة عربية لإنقاذ أطفال غزة.. البرلمان العربي يكسر الصمت الدولي
صرخة عربية لإنقاذ أطفال غزة.. البرلمان العربي يكسر الصمت الدولي

عكاظ

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

صرخة عربية لإنقاذ أطفال غزة.. البرلمان العربي يكسر الصمت الدولي

تابعوا عكاظ على وجّه رئيس البرلمان العربي محمد بن أحمد اليماحي رسائل عاجلة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، والمفوض السامي لحقوق الإنسان بالأمم المتحدة، والمديرة التنفيذية لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف)، مطالباً فيها «بتحرك فوري وفعّال لإنقاذ أطفال غزة من الموت جوعاً». وأكد رئيس البرلمان العربي في رسائله للمنظمات الأممية الكبرى، أن أطفال غزة «وصلت أوضاعهم المأساوية إلى مستويات غير مسبوقة من الجوع وسوء التغذية الحاد ونقص الدواء»، مشدداً على أنهم «يتعرضون إلى تجويع ممنهج وحرمان قسري من الغذاء والماء والرعاية الطبية»، ما يشكل انتهاكاً صارخاً لاتفاقية حقوق الطفل. وشدد اليماحي على أن ما يرتكب في حق أطفال غزة يمثل «خرقاً فاضحاً للقانون الإنساني الدولي» يصل إلى مستوى جرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية، مؤكداً أن الصمت الدولي إزاء هذه الجرائم يمثل «تقاعساً غير مقبول عن حماية أرواح الأبرياء». وأضاف خلال رسائله أن إنقاذ أطفال غزة «ليس خياراً بل واجباً إنسانياً»، وأن المجتمع الدولي أمام خيارين، «إما الاستمرار في مشاهدة الصور المروعة التي تظهر غزة وهي تختنق وتتضور جوعاً مما يعد مشاركة في هذه الجريمة، أو استجماع الشجاعة والجرأة الأخلاقية لاتخاذ قرارات من شأنها كسر هذا الحصار الذي لا يرحم وإدخال المساعدات». أخبار ذات صلة وشدد رئيس البرلمان العربي على أن حماية الأطفال مسؤولية جماعية، وأن إنقاذهم من المجاعة هو واجب، وأن «الأطفال في غزة يبكون من الجوع ومن القهر الذي لا يُحتمل»، داعياً إلى تحرك دولي جاد قبل فوات الأوان، وتأمين ممرات إنسانية دائمة وآمنة، وإدخال المساعدات الغذائية والطبية دون تأخير، مشدداً على ضرورة إلزام الاحتلال الإسرائيلي باحترام التزاماته القانونية والإنسانية تجاه المدنيين، خصوصاً الأطفال. وأشار اليماحي إلى أن البرلمان العربي سيواصل تحركاته السياسية والقانونية على المستويات الإقليمية والدولية والبرلمانية كافة «حتى يتم وضع حد لمعاناة أطفال فلسطين، وضمان حقهم في الحياة والكرامة والطفولة الآمنة» مؤكدًا أنهم «لا ذنب لهم سوى أنهم وُلدوا في أرض منكوبة ومُحاصرة»، فالأطفال ليسوا طرفاً في أي نزاع، ولا يجوز أن يكونوا وقوداً للحروب والسياسات، والصمت على تجويعهم هو تواطؤ وجريمة بشعة لا يغفرها التاريخ.

الصحة العالمية: سوء التغذية يهدد حياة الأطفال بغزة
الصحة العالمية: سوء التغذية يهدد حياة الأطفال بغزة

رؤيا نيوز

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • رؤيا نيوز

الصحة العالمية: سوء التغذية يهدد حياة الأطفال بغزة

أعلنت منظمة الصحة العالمية عن أرقام مقلقة حول انتشار سوء التغذية بين أطفال قطاع غزة فمنذ بداية العام، تم تسجيل إصابة ما يقارب 10 آلاف طفل، منهم حوالي 1400 يعانون من سوء التغذية الحاد الوخيم الذي يستدعي تدخلاً وعلاجاً طبياً فورياً. وحذرت المنظمة بحسب موقعها الرسمي من أن الأطفال الذين يصلون إلى مرحلة سوء التغذية الحاد الوخيم دون علاج يواجهون خطر الموت رغم توفر ثلاثة مراكز علاجية، إلا أن عدد الأطفال الذين يتلقون العلاج أقل من المتوقع، غالباً بسبب صعوبة الوصول أو النزوح المتكرر، مما يؤدي إلى عدم استكمال العلاج لواحد من كل خمسة أطفال. وأعربت المنظمة عن قلقها البالغ إزاء انتشار الإسهال المائي الحاد، والذي يُشكل تهديداً قاتلاً للأطفال الذين يعانون أصلاً من سوء التغذية، وذلك بسبب تدهور البنية التحتية للمياه والصرف الصحي في القطاع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store