أحدث الأخبار مع #أظافر


إيلي عربية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- إيلي عربية
كيف تختارين شكل الأظافر المناسب لأصابعك؟
أحياناً، كل ما تحتاجين إليه لإحداث تغيير في إطلالتك هو مبرد أظافر وبعض الإرشادات الذكية لاختيار الشكل الأنسب لأصابعك! فاختيار شكل الظفر المناسب يمكن أن يحدث فرقاً كبيراً في مظهر اليدين، ويمنحك لمسة أنيقة ومتوازنة تليق بأسلوبك. قبل أن تبدئي بتقليم أظافرك، تفحّصي جيداً شكل يديك وطول أصابعك، وعرض قاعدة الظفر. بعد دفع الجلد الزائد باستخدام عود خاص، يمكنك رؤية شكل الظفر الحقيقي، ومن هنا يبدأ المشوار! في ما يأتي دليل لاختيار شكل الأظافر المناسبة ليديك. الأصابع القصيرة الأصابع القصيرة تناسبها الأظافر المستديرة. هذا الشكل مثالي لتطويل مظهر الأصابع القصيرة وجعل اليدين تبدوان أكثر رشاقة. اتبعي الخط الطبيعي لنهاية الإصبع وابدئي ببرد الجوانب بشكل ناعم، ثم دوّري الطرف ليأخذ شكلاً مستديراً وانظري من الجهتين لضمان التناسق. الأظافر الطويلة وقاعدة الظفر العريضة الشكل البيضوي هو الأنسب للأظافر الطويلة ذات القاعدة العريضة، فهو يعزّز الطول والعرض بطريقة متوازنة، وهو مفضل على منصّات عروض الأزياء. قومي ببرد الجوانب باتجاه وسط الظفر ليأخذ شكلاً بيضاوياً ناعماً. لتطويل وتنسيق شكل الأصابع إذا كنت ترغبين بمنح أظافرك مظهراً أطول، فعليك بالأظافر اللوزية التي تأتي رفيعة من الجانبين وتنتهي بنقطة ناعمة في الوسط، وهي تخلق إيحاء بالطول والنحافة. قومي ببرد الجوانب باتجاه الوسط وامنحي الحافة انحداراً تدريجياً على شكل قمة ناعمة. لأقل جهد وعناية لخيار عملي وبسيط، اختار شكل الأظافر المربّعة. إذا كانت أظافرك طويلة ونحيفة، فهذا الشكل عملي وسهل الصيانة. قومي الطرف بخط مستقيم واحرصي على بقاء الجانبين متوازيين. الشكل الذي يليق بالجميع شكل الأظافر المربعة-البيضوية أو ما يُسمّى Squoval، هو عبارة عن مزيج بين الشكلين المربع والبيضوي، يناسب كل الأيادي تقريباً ويعطي مظهراً ناعماً وسهل الصيانة. ابدئي برد الطرف بخط مستقيم، ثم ليني الزوايا بانحناءة خفيفة توصل بين الجوانب والطرف. الأصابع القصيرة مع أظافر طويلة إذا كانت أصابعك قصيرة ولكن أظافرك طويلة، فإن شكل الأظافر الرفيعة الحادة أو ما يُعرف ب Sitletto، سيكون الخيار الأنسب لنتيجة جريئة ولافتة وهو كذلك الانسب لمحبّات الأكريليك. حددي مركز الظفر، ثم قومي ببرد الجوانب باتجاه القمة لصنع شكل مدبّب وأنيق.


إيلي عربية
منذ 7 أيام
- ترفيه
- إيلي عربية
الرسومات المنعشة تغزو موضة الأظافر هذا الصيف
إنّننا نرى الصيحات الجريئة وغير التقليديّة في كلّ مكان هذا الصيف، في عالم الديكور، والملابس، والجمال... الكثير من هذه الصيحات مستوحى من عناصر تذكّرنا بروعة الموسم، ومن بينها تلك التي شقّت طريقها لتتحوّل إلى رسومات تتألّق جمالًا على الأظافر. فالتفاصيل المستوحاة من الفاكهة المنعشة، وأمواج البحار، والكائنات البحريّة، والأزهار، وغيرها من الروائع المحيطة بنا، هي مصدر إلهام يتفنّن به عشّاق موضة الأظافر. يُتَرجَم جمال هذه العناصر بطرق متنوّعة على الأظافر، لترافقك الأجواء الحيويّة لهذا الموسم طوال الوقت. فالتصاميم تتنوّع بين رسومات بسيطة لأشكال ملوّنة ترمز إلى ما تريْنه كثيرًا خلال هذا الفصل، مثل الكرز، والتي تأتي مرسومة فوق لون طلاء جامد، أو فوق صيحة الأظافر الفرنسيّة (الفرنش). وليس بالضرورة أن ترسمي على أظافرك كلّها الأشكال نفسها، إنّما تكمن روعة هذه الصيحة الرائعة في التنويع بين الرسومات والعناصر وحتّى ألوان الطلاء. وإن كنت جريئة بما فيه الكفاية، لا تتردّدي باعتماد التدرّجات المعدنيّة التي تجسّد كثيرًا أجواء السهرات الصيفيّة، والتي ستضفي عليك لمسات في منتهى الجاذبيّة. تختلف التقنيّات التي يمكن تطبيقها للتألّق بهذه الصيحة الاستثنائيّة. فإضافة إلى الأشكال المرسومة يدويًّا التي تضفي لمسة فنيّة مميّزة، ستعشقين الزخارف الثلاثيّة الأبعاد، وأيضًا الخلفيّات التي تمتزج فيها تدرّجات منعشة. وما يجعل أظافرك مذهلة أكثر، العناصر الإضافيّة التي تؤدّي دورًا واضحًا بتعزيز جمال الأظافر، مثل اللآلى وأحجار الخرز والغليتر.


إيلي عربية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- إيلي عربية
الأسماك تغزو موضة الأظافر هذا الصيف
إنّننا نرى الصيحات الجريئة وغير التقليديّة في كلّ مكان هذا الصيف، في عالم الديكور، والملابس، والجمال... الكثير من هذه الصيحات مستوحى من عناصر تذكّرنا بروعة الموسم، ومن بينها الأسماك التي تسبح في المحيطات، والتي شقّت طريقها لتتحوّل إلى رسومات تتألّق جمالًا على الأظافر. فالتفاصيل المستوحاة من هذه الكائنات البحريّة، من ألوانها المفعمة بالحياة، إلى عيونها وزعانفها وأعضائها المختلفة، هي هذا الموسم مصدر إلهام يتفنّن به عشّاق موضة الأظافر. يُتَرجَم جمال الأسماك بطرق متنوّعة على الأظافر، لترافقك الأجواء الحيويّة لهذا الموسم طوال الوقت. فالتصاميم تتنوّع بين رسومات بسيطة لأسماك صغيرة ملوّنة، وأخرى محاطة بمشاهد توثّق جمال عمق البحار، مثل الشعاب المرجانيّة والفقاعات والأعشاب البحريّة. وليس بالضرورة أن ترسمي على أظافرك كلّها الأشكال نفسها، إنّما تكمن روعة هذه الصيحة الرائعة في التنويع بين الرسومات والعناصر وحتّى ألوان الطلاء. وإن كنت جريئة بما فيه الكفاية، لا تتردّدي باعتماد التدرّجات المعدنيّة التي تجسّد كثيرًا اللمعان الذي تتميّز به جلد الأسماك، والتي ستضفي عليك لمسات في منتهى الجاذبيّة. تختلف التقنيّات التي يمكن تطبيقها للتألّق بهذه الصيحة الاستثنائيّة. فإضافة إلى الأشكال المرسومة يدويًّا التي تضفي لمسة فنيّة مميّزة، ستعشقين الزخارف الثلاثيّة الأبعاد لنقشات قشور السمك، وأيضًا الخلفيّات التي تمتزج فيها تدرّجات من وحي أعماق البحار. وما يجعل أظافرك مذهلة أكثر، العناصر الإضافيّة التي تؤدّي دورًا واضحًا بتعزيز جمال الأظافر، مثل اللآلى وزحجار الخرز والغليتر.


رؤيا نيوز
١١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- رؤيا نيوز
علامة بالأظافر تكشف إصابتك بسرطان نادر
حذرت لورا جينينغز، أم لطفل واحد تبلغ من العمر 40 عاماً من مدينة ليدز البريطانية، من تجاهل العلامات الغريبة على الأظافر بعد أن تحولت كدمة بسيطة كانت تظنها غير مقلقة إلى نوع نادر وخطير من سرطان الجلد. ووفقاً لموقع mail online ، لاحظت «جينينغز» خطاً داكناً تحت ظفر إصبع قدمها في أبريل 2022، واعتقدت أنها ربما أصابت شيئاً بسبب نشاطها وحركتها الدائمة، ولم تكن العلامة مؤلمة فقامت بتغطيتها بطلاء الأظافر وتابعت حياتها بشكل طبيعي. وعندما بدأ الظفر بالتفتت، استشارت «جينينغز» طبيبها عبر الهاتف وأرسلت صوراً للظفر، فتم تشخيصها بإصابة فطرية وصُرف لها مرهم مضاد للفطريات، مع توقع أن يستغرق نمو ظفر جديد عاماً كاملاً. لكن بعد عام، ازدادت العلامة سوءاً، مما دفعها للمطالبة بزيارة مباشرة للطبيب، الذي أدرك على الفور خطورة الحالة، وأكدت الفحوصات إصابتها بسرطان الميلانوما العَدَمي العدسي، وهو نوع نادر من سرطان الجلد يظهر تحت الأظافر أو على باطن القدمين واليدين. وخضعت «جينينغز» لعملية جراحية لإزالة الظفر وجزء من الورم، ثم اضطرت لاستئصال جزء من إصبع قدمها وعقدة ليمفاوية في منطقة الفخذ لمنع انتشار السرطان. وبعد ثلاث سنوات تقريباً من التشخيص، لا تزال تواجه ثلاث سنوات أخرى من الفحوصات الدورية للتأكد من خلوها من المرض، وتصف «جينينغز» في حديثها لموقع mail online لحظة تلقيها التشخيص قائلة: «دخلت في حالة صدمة، كنت أرتجف بشدة، أنا أم ولدي طفل صغير وحياة طويلة أريد أن أعيشها». ولم تكن «جينينغز» على دراية بمثل هذه العلامات، رغم وعيها بحملات التوعية الصحية المتعلقة بأعراض مثل الدم في البراز أو التغيرات في الثدي أو الشامات، وتقول: «لم يخبرني أحد أبداً بضرورة مراقبة مثل هذه العلامات على الأظافر». وبعد انتظار نتائج فحص العقدة الليمفاوية، عاشت «جينينغز» لحظات من القلق العميق، حيث كانت تتساءل عما إذا كانت سترى ابنها يكبر أو تكون موجودة في مراحل حياته المستقبلية. وأظهرت النتائج نجاح الجراحة في إزالة السرطان دون انتشاره، لكن «جينينغز» لا تزال بحاجة إلى 5 فحوصات إضافية خلال السنوات الثلاث القادمة لتأكيد خلوها من المرض، مع عدم وجود ضمانات بعدم عودته. ويُعد الميلانوما خامس أكثر أنواع السرطان شيوعاً في بريطانيا، وأخطر أشكال سرطان الجلد، حيث يتم تشخيص حوالى 17,500 حالة سنوياً، أي ما يعادل 48 حالة يومياً، وفقاً لمؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة. ويمثل الميلانوما العَدَمي العدسي 3% من حالات الميلانوما، ولا يُعتقد أن التعرض للشمس عامل رئيسي فيه، على عكس 90% من حالات الميلانوما الأخرى الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية. وتشجع «جينينغز» الآن الجميع على عدم تجاهل أي تغيرات في الأظافر، مؤكدة أهمية الفحص المبكر. وتقول: «إذا لاحظت شيئاً غير طبيعي في أظافرك، اذهب لفحصه، قد يكون مجرد إصابة فطرية أو نتيجة صدمة، لكنه قد يكون أخطر من ذلك. الكشف المبكر هو المفتاح». ورغم التقدم الكبير في العلاجات، التي رفعت معدلات البقاء على قيد الحياة من أقل من 50% إلى أكثر من 90% خلال العقد الماضي، لا يزال الميلانوما يودي بحياة أكثر من 2000 شخص سنوياً في بريطانيا. واختتمت «جينينغز» حديثها قائلة: «كل يوم ثمين بالنسبة لي. وجود تذكير مرئي بما مررت به يحثني على استغلال كل لحظة، والاحتفال بالحياة وبأبسط متعها».


عكاظ
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- عكاظ
علامة بالأظافر تكشف إصابتك بسرطان نادر
تابعوا عكاظ على حذرت لورا جينينغز، أم لطفل واحد تبلغ من العمر 40 عاماً من مدينة ليدز البريطانية، من تجاهل العلامات الغريبة على الأظافر بعد أن تحولت كدمة بسيطة كانت تظنها غير مقلقة إلى نوع نادر وخطير من سرطان الجلد. ووفقاً لموقع mail online ، لاحظت «جينينغز» خطاً داكناً تحت ظفر إصبع قدمها في أبريل 2022، واعتقدت أنها ربما أصابت شيئاً بسبب نشاطها وحركتها الدائمة، ولم تكن العلامة مؤلمة فقامت بتغطيتها بطلاء الأظافر وتابعت حياتها بشكل طبيعي. وعندما بدأ الظفر بالتفتت، استشارت «جينينغز» طبيبها عبر الهاتف وأرسلت صوراً للظفر، فتم تشخيصها بإصابة فطرية وصُرف لها مرهم مضاد للفطريات، مع توقع أن يستغرق نمو ظفر جديد عاماً كاملاً. لكن بعد عام، ازدادت العلامة سوءاً، مما دفعها للمطالبة بزيارة مباشرة للطبيب، الذي أدرك على الفور خطورة الحالة، وأكدت الفحوصات إصابتها بسرطان الميلانوما العَدَمي العدسي، وهو نوع نادر من سرطان الجلد يظهر تحت الأظافر أو على باطن القدمين واليدين. وخضعت «جينينغز» لعملية جراحية لإزالة الظفر وجزء من الورم، ثم اضطرت لاستئصال جزء من إصبع قدمها وعقدة ليمفاوية في منطقة الفخذ لمنع انتشار السرطان. وبعد ثلاث سنوات تقريباً من التشخيص، لا تزال تواجه ثلاث سنوات أخرى من الفحوصات الدورية للتأكد من خلوها من المرض، وتصف «جينينغز» في حديثها لموقع mail online لحظة تلقيها التشخيص قائلة: «دخلت في حالة صدمة، كنت أرتجف بشدة، أنا أم ولدي طفل صغير وحياة طويلة أريد أن أعيشها». ولم تكن «جينينغز» على دراية بمثل هذه العلامات، رغم وعيها بحملات التوعية الصحية المتعلقة بأعراض مثل الدم في البراز أو التغيرات في الثدي أو الشامات، وتقول: «لم يخبرني أحد أبداً بضرورة مراقبة مثل هذه العلامات على الأظافر». وبعد انتظار نتائج فحص العقدة الليمفاوية، عاشت «جينينغز» لحظات من القلق العميق، حيث كانت تتساءل عما إذا كانت سترى ابنها يكبر أو تكون موجودة في مراحل حياته المستقبلية. أخبار ذات صلة وأظهرت النتائج نجاح الجراحة في إزالة السرطان دون انتشاره، لكن «جينينغز» لا تزال بحاجة إلى 5 فحوصات إضافية خلال السنوات الثلاث القادمة لتأكيد خلوها من المرض، مع عدم وجود ضمانات بعدم عودته. ويُعد الميلانوما خامس أكثر أنواع السرطان شيوعاً في بريطانيا، وأخطر أشكال سرطان الجلد، حيث يتم تشخيص حوالى 17,500 حالة سنوياً، أي ما يعادل 48 حالة يومياً، وفقاً لمؤسسة أبحاث السرطان في المملكة المتحدة. ويمثل الميلانوما العَدَمي العدسي 3% من حالات الميلانوما، ولا يُعتقد أن التعرض للشمس عامل رئيسي فيه، على عكس 90% من حالات الميلانوما الأخرى الناتجة عن الأشعة فوق البنفسجية. وتشجع «جينينغز» الآن الجميع على عدم تجاهل أي تغيرات في الأظافر، مؤكدة أهمية الفحص المبكر. وتقول: «إذا لاحظت شيئاً غير طبيعي في أظافرك، اذهب لفحصه، قد يكون مجرد إصابة فطرية أو نتيجة صدمة، لكنه قد يكون أخطر من ذلك. الكشف المبكر هو المفتاح». ورغم التقدم الكبير في العلاجات، التي رفعت معدلات البقاء على قيد الحياة من أقل من 50% إلى أكثر من 90% خلال العقد الماضي، لا يزال الميلانوما يودي بحياة أكثر من 2000 شخص سنوياً في بريطانيا. واختتمت «جينينغز» حديثها قائلة: «كل يوم ثمين بالنسبة لي. وجود تذكير مرئي بما مررت به يحثني على استغلال كل لحظة، والاحتفال بالحياة وبأبسط متعها».