#أحدث الأخبار مع #أغانيفريدولينالدستور٠٨-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستورمن هو إريك أكسل كارلفلت الفائز بنوبل؟.. إليكم نظرة على أعمالهفي مثل هذا اليوم وتحديدا 8 أبريل لعام 1931 رحل الشاعر السويدي إريك أكسل كارلفلت، الذي لقي شعره شعبية كبيرة، ويتميز شعره بالأبعاد الرمزية والفضاءات الغنائية، حيث حول الأغاني الشعبية إلى قصائد حية عابقة بالتحولات اللغوية والطقوس المعرفية والإشارات الغامضة. كان إريك أكسل كارلفلت شاعرًا محبوبًا من تيار النيو-رومانسية، حيث كانت تعقيداته الفنية عاطفية أكثر منها عقلية، ومع مرور الوقت، بدأ بعض معجبيه في انتقاده لاستخدام مواهبه حصرًا في خدمة ثقافة محلية كانت في طريقها للزوال. مؤلفات إريك أكسل كارلفلت أصدر إريك أكسل كارلفلت ديوانه الأول "أغاني للبرية وللحب" عام 1895 أثناء دراسته الجامعية، ولم يلق أي نجاح يُذكر إلا مع ابتكاره شخصية فريدولين الريفية والمثقفة في آن معًا، هذا الشخص الذي يعود إلى موطنه بعد أن أمضى حياته في القراءة والدراسة، ويتكلم مع الفلاحين بلغتهم، ويخاطب المثقفين باللاتينية، وظهرت هذه الشخصية في دواوين "أغاني فريدولين"، "فردوس فريدولين"، و"لوحات مقفاة من دالانا". نشر كارلفلت أهم أعماله الشعرية في ستة مجلدات وهم؛ أغاني البرية والحب (1895)، أغاني فريدولين (1898)، حديقة فريدولين السرية (1901)، فلورا وبومونا (1906)، فلورا وبلونا (1918)، قرن الخريف (1927)، الذي نُشر قبل وفاته بأربع سنوات، وتمت ترجمة بعض قصائده إلى الإنجليزية في مجموعة أركاديا بورياليس: مختارات من شعر إريك أكسل كارلفلت (1938). إريك أكسل كارلفلت وجائزة نوبل فاز إريك أكسل كارلفلت بجائزة نوبل للأدب في عام 1919 ولكنه رفض استلام الجائزة أو الحصول عليها بسبب كونه عضوًا في الأكاديمية السويدية المانحة لجائزة نوبل عام 1904، وظل في مقعده لمدة 11 عامًا، ورفض الجائزة لسبب أخلاقي يتعلق بنزاهة لجنة التحكيم، حيث كان حينها أمين الأكاديمية السويدية، فقرر رفضها حتى لا يُقال بأنه منحها لنفسه، وفي عام 1931، وبعد وفاته، منحت له جائزة نوبل في الأدب. قررت الأكاديمية السويدية بعد وفاة إريك أكسل كارلفلت في عام 1931 منحه جائزة نوبل للأدب. وكان بإمكان الأكاديمية منح الجائزة لأي شخص توفي حتى عام 1974، حيث تغير النظام الأساسي لمؤسسة نوبل في هذا العام. في هذا التعديل، تم اشتراط أنه لا يمكن منح جائزة نوبل بعد الوفاة إلا إذا حدثت الوفاة بعد الإعلان عن الجائزة.
الدستور٠٨-٠٤-٢٠٢٥ترفيهالدستورمن هو إريك أكسل كارلفلت الفائز بنوبل؟.. إليكم نظرة على أعمالهفي مثل هذا اليوم وتحديدا 8 أبريل لعام 1931 رحل الشاعر السويدي إريك أكسل كارلفلت، الذي لقي شعره شعبية كبيرة، ويتميز شعره بالأبعاد الرمزية والفضاءات الغنائية، حيث حول الأغاني الشعبية إلى قصائد حية عابقة بالتحولات اللغوية والطقوس المعرفية والإشارات الغامضة. كان إريك أكسل كارلفلت شاعرًا محبوبًا من تيار النيو-رومانسية، حيث كانت تعقيداته الفنية عاطفية أكثر منها عقلية، ومع مرور الوقت، بدأ بعض معجبيه في انتقاده لاستخدام مواهبه حصرًا في خدمة ثقافة محلية كانت في طريقها للزوال. مؤلفات إريك أكسل كارلفلت أصدر إريك أكسل كارلفلت ديوانه الأول "أغاني للبرية وللحب" عام 1895 أثناء دراسته الجامعية، ولم يلق أي نجاح يُذكر إلا مع ابتكاره شخصية فريدولين الريفية والمثقفة في آن معًا، هذا الشخص الذي يعود إلى موطنه بعد أن أمضى حياته في القراءة والدراسة، ويتكلم مع الفلاحين بلغتهم، ويخاطب المثقفين باللاتينية، وظهرت هذه الشخصية في دواوين "أغاني فريدولين"، "فردوس فريدولين"، و"لوحات مقفاة من دالانا". نشر كارلفلت أهم أعماله الشعرية في ستة مجلدات وهم؛ أغاني البرية والحب (1895)، أغاني فريدولين (1898)، حديقة فريدولين السرية (1901)، فلورا وبومونا (1906)، فلورا وبلونا (1918)، قرن الخريف (1927)، الذي نُشر قبل وفاته بأربع سنوات، وتمت ترجمة بعض قصائده إلى الإنجليزية في مجموعة أركاديا بورياليس: مختارات من شعر إريك أكسل كارلفلت (1938). إريك أكسل كارلفلت وجائزة نوبل فاز إريك أكسل كارلفلت بجائزة نوبل للأدب في عام 1919 ولكنه رفض استلام الجائزة أو الحصول عليها بسبب كونه عضوًا في الأكاديمية السويدية المانحة لجائزة نوبل عام 1904، وظل في مقعده لمدة 11 عامًا، ورفض الجائزة لسبب أخلاقي يتعلق بنزاهة لجنة التحكيم، حيث كان حينها أمين الأكاديمية السويدية، فقرر رفضها حتى لا يُقال بأنه منحها لنفسه، وفي عام 1931، وبعد وفاته، منحت له جائزة نوبل في الأدب. قررت الأكاديمية السويدية بعد وفاة إريك أكسل كارلفلت في عام 1931 منحه جائزة نوبل للأدب. وكان بإمكان الأكاديمية منح الجائزة لأي شخص توفي حتى عام 1974، حيث تغير النظام الأساسي لمؤسسة نوبل في هذا العام. في هذا التعديل، تم اشتراط أنه لا يمكن منح جائزة نوبل بعد الوفاة إلا إذا حدثت الوفاة بعد الإعلان عن الجائزة.