logo
#

أحدث الأخبار مع #أغودو

سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشاً
سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشاً

العربي الجديد

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • العربي الجديد

سلطة المياه الفلسطينية: غزة تموت عطشاً

حذرت سلطة المياه الفلسطينية، اليوم السبت، من كارثة إنسانية وشيكة في غزة نتيجة انهيار خدمات المياه و الصرف الصحي إثر استمرار الإبادة الإسرائيلية ، مشيرة إلى أن القطاع أصبح منطقة "تموت عطشاً". وقالت في بيان لها إن "85% من منشآت المياه والصرف الصحي في القطاع تعرّضت لأضرار جسيمة، كما انخفضت كميات استخراج المياه بنسبة 70%-80%". وأشارت سلطة المياه إلى أن "تدمير الاحتلال البنية التحتية وقطع الكهرباء ومنع دخول الوقود والمستلزمات الأساسية (إلى القطاع) أدت إلى توقف شبه كامل لتقديم الخدمات المائية". مردفة: "غزة أصبحت منطقة تموت عطشاً". وبينت أن "معدل استهلاك الفرد في غزة من المياه انخفض إلى ما بين 3 ليترات و5 ليترات يومياً، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى الذي توصي به منظمة الصحة العالمية في حالات الطوارئ". إذ يقدر الحد الأدنى للمقدار الذي توصي به منظمة الصحة العالمية للاستجابة لحالات الطوارئ بـ20 ليتراً للفرد في اليوم. الصورة حذرت سلطة المياه الفلسطينية من "تفشي الأمراض"، جباليا، 9 مايو 2025 (الأناضول) وحذرت سلطة المياه من "تفشي الأمراض نتيجة تصريف المياه العادمة في المناطق السكنية وامتلاء أحواض الأمطار بها". وأكدت أن "هذه السياسات الإسرائيلية تشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، بما يشمل اتفاقية جنيف الرابعة واتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية ونظام روما الأساسي". وطالبت المجتمع الدولي "بتحرك فوري لوقف العدوان، ورفع الحصار، وتوفير الحماية للكوادر الفنية، ودعم جهود الحكومة الفلسطينية في التدخلات الطارئة وخطط التعافي في القطاع". والثلاثاء، قال المقرر الأممي المعني بحقوق الإنسان في الحصول على مياه شرب وخدمات الصرف الصحي بيدرو أروخو-أغودو إن تدمير إسرائيل البنية التحتية للمياه في قطاع غزة ومنع الوصول إلى المياه النظيفة بمثابة "قنبلة صامتة لكنها مميتة"، موضحاً أن "الغالبية العظمى من سكان القطاع إما لا تصل إليهم المياه إلا بكميات محدودة جداً، أو أن المياه التي تصل إليهم ملوثة بشكل خطير". وأضاف أن الحصار الإسرائيلي المفروض منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شمل الغذاء والماء والكهرباء وسلعاً أساسية أخرى. ولفت إلى أن الأزمة خرجت عن السيطرة بعد قطع إسرائيل الوصول إلى الوقود اللازم لتشغيل محطات تنقية المياه والآبار. وأكد أن التدمير المتعمد لأنظمة المياه يعني استخدام المياه سلاحاً في الحرب على غزة. قضايا وناس التحديثات الحية سوء التغذية في غزة... جوع لا يرحم وطفولة مهددة واستنادًا إلى بيانات يونيسف، قال أغودو إن حالات الإسهال لدى الأطفال دون سن الخامسة ارتفعت من 40 ألف حالة إلى أكثر من 70 ألفاً خلال أول أسبوع من ديسمبر/ كانون الأول 2024. وبدعم أميركي مطلق، ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة، خلّفت أكثر من 172 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود. (الأناضول)

الاتحاد الأوروبي: الوضع الإنساني في غزة لا يطاق
الاتحاد الأوروبي: الوضع الإنساني في غزة لا يطاق

صوت بيروت

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

الاتحاد الأوروبي: الوضع الإنساني في غزة لا يطاق

قالت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس إنها أبلغت وزير الخارجية الإسرائيلي غدعون ساعر في اتصال هاتفي بأن الوضع الإنساني في غزة لا يطاق. وأضافت في بيان على موقع إكس 'يجب استئناف المساعدات الإنسانية على الفور ويتعين عدم تسييسها أبدا. يجب أن تتم آلية إيصال المساعدات الجديدة عبر الجهات الإنسانية الفاعلة'. من جهته، قال المقرر الأممي المعني بحقوق الإنسان في الحصول على مياه شرب وخدمات الصرف الصحي بيدرو أروخو-أغودو، اليوم الثلاثاء، إن تدمير إسرائيل البنية التحتية للمياه في قطاع غزة ومنع الوصول إلى المياه النظيفة بمثابة قنبلة صامتة لكنها مميتة. ونقلت وكالة الأناضول عن أغودو قوله إن 2.1 مليون شخص في غزة يواجهون أزمة مياه، وأن نحو 70% من البنية التحتية للمياه في المنطقة دُمرت على يد إسرائيل. وأكد أن الغالبية العظمى من سكان القطاع إما لا تصلهم المياه إلا بكميات محدودة جدا، أو أن المياه التي تصلهم ملوثة بشكل خطير. وأضاف أن الحصار الإسرائيلي المفروض منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 شمل الغذاء والماء والكهرباء وسلعا أساسية أخرى. ولفت إلى أن الأزمة خرجت عن السيطرة بعد قطع إسرائيل الوصول إلى الوقود اللازم لتشغيل محطات تنقية المياه والآبار. وأكد أن التدمير المتعمد لأنظمة المياه يعني استخدام المياه كسلاح في الحرب على غزة، متابعا أن 'المياه تُستخدم كسلاح، لكن ليس ضد جيش أو مليشيا، بل ضد المدنيين'. وقال 'قطع مياه الشرب عن الناس يشبه إلقاء قنبلة صامتة عليهم، وهذه القنبلة صامتة، لكنها مميتة'. وأشار إلى أن الهجمات الإسرائيلية على بنية المياه في غزة خفّضت نصيب الفرد من المياه يوميا إلى 5 لترات فقط، وهو غير كافٍ لحياة طبيعية. واستنادا إلى بيانات منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، قال أغودو إن حالات الإسهال لدى الأطفال دون سن الخامسة ارتفعت من 40 ألفا إلى أكثر من 70 ألفا خلال أول أسبوع من ديسمبر/كانون الأول 2024. وخلال العدوان المستمر على القطاع، دمرت إسرائيل 64 بئرا من أصل 86 كانت تغذي مدينة غزة، بالإضافة إلى تدمير محطة التحلية المركزية. وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 171 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

حماس تدعو إلى موقف مسؤول يحترم القانون الإنساني الدولي
حماس تدعو إلى موقف مسؤول يحترم القانون الإنساني الدولي

صوت بيروت

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بيروت

حماس تدعو إلى موقف مسؤول يحترم القانون الإنساني الدولي

فلسطينيون ينتظرون الحصول على الطعام المطبوخ في مطبخ خيري في خان يونس في قطاع غزة. رويترز وصفت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) اليوم الثلاثاء6\5\2025 اتهامات الرئيس الأميركي دونالد ترامب لها، بالسيطرة على المساعدات الإنسانية في قطاع غزة، بأنها ترديد لأكاذيب الحكومة الإسرائيلية. وفي بيان لها، أوضحت حماس أن اتهامات ترامب لها بالسيطرة على المساعدات تتناقض مع التقارير الأممية وشهادات المنظمات الإنسانية بالقطاع، مشيرة إلى أن تلك الاتهامات 'ترديد مستغرب لأكاذيب حكومة بنيامين نتنياهو الإرهابية'. كما حثت حماس الإدارة الأميركية على تصحيح موقفها 'وعدم توفير غطاء لجريمة الإبادة الجماعية وسياسة التجويع في غزة' داعية إلى موقف مسؤول يحترم القانون الإنساني الدولي، ويطالب بفتح فوري للمعابر وضمان تدفق المساعدات. وكان الرئيس الأميركي ذكر في تصريحات بالبيت الأبيض أن بلاده ستعمل على إيصال المساعدات الغذائية إلى سكان قطاع غزة، قائلا إن 'العديد من الأطراف تساهم في تفاقم الأوضاع، وإن حماس تستولي على كل ما يتم إدخاله للقطاع'. وفي وقت سابق قال المقرر الأممي المعني بحقوق الإنسان في الحصول على مياه شرب وخدمات الصرف الصحي بيدرو أروخو-أغودو، اليوم الثلاثاء، إن تدمير إسرائيل البنية التحتية للمياه في قطاع غزة ومنع الوصول إلى المياه النظيفة بمثابة قنبلة صامتة لكنها مميتة. ونقلت وكالة الأناضول عن أغودو قوله إن 2.1 مليون شخص في غزة يواجهون أزمة مياه، وأن نحو 70% من البنية التحتية للمياه في المنطقة دُمرت على يد إسرائيل. وأكد أن الغالبية العظمى من سكان القطاع إما لا تصلهم المياه إلا بكميات محدودة جدا، أو أن المياه التي تصلهم ملوثة بشكل خطير. وأضاف أن الحصار الإسرائيلي المفروض منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 شمل الغذاء والماء والكهرباء وسلعا أساسية أخرى. ولفت إلى أن الأزمة خرجت عن السيطرة بعد قطع إسرائيل الوصول إلى الوقود اللازم لتشغيل محطات تنقية المياه والآبار. وأكد أن التدمير المتعمد لأنظمة المياه يعني استخدام المياه كسلاح في الحرب على غزة، متابعا أن 'المياه تُستخدم كسلاح، لكن ليس ضد جيش أو مليشيا، بل ضد المدنيين'. وقال 'قطع مياه الشرب عن الناس يشبه إلقاء قنبلة صامتة عليهم، وهذه القنبلة صامتة، لكنها مميتة'. وأشار إلى أن الهجمات الإسرائيلية على بنية المياه في غزة خفّضت نصيب الفرد من المياه يوميا إلى 5 لترات فقط، وهو غير كافٍ لحياة طبيعية. واستنادا إلى بيانات منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف)، قال أغودو إن حالات الإسهال لدى الأطفال دون سن الخامسة ارتفعت من 40 ألفا إلى أكثر من 70 ألفا خلال أول أسبوع من ديسمبر/كانون الأول 2024. وخلال العدوان المستمر على القطاع، دمرت إسرائيل 64 بئرا من أصل 86 كانت تغذي مدينة غزة، بالإضافة إلى تدمير محطة التحلية المركزية. وبدعم أميركي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 171 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.

مقرر أممي: قطع إسرائيل لمياه الشرب في فلسطين "قنبلة صامتة لكنها مميتة"
مقرر أممي: قطع إسرائيل لمياه الشرب في فلسطين "قنبلة صامتة لكنها مميتة"

الغد

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

مقرر أممي: قطع إسرائيل لمياه الشرب في فلسطين "قنبلة صامتة لكنها مميتة"

قال المقرر الأممي المعني بحقوق الإنسان في الحصول على مياه شرب وخدمات الصرف الصحي بيدرو أروخو-أغودو، إن تدمير إسرائيل للبنية التحتية للمياه في قطاع غزة ومنع الوصول إلى المياه النظيفة، هو بمثابة "قنبلة صامتة لكنها مميتة". اضافة اعلان وأوضح أغودو ، أن 2.1 مليون شخص في غزة يواجهون أزمة مياه، وأن نحو 70 بالمئة من البنية التحتية للمياه في المنطقة دُمّرت على يد إسرائيل. وأكد أن "الغالبية العظمى من سكان القطاع إما لا تصلهم المياه إلا بكميات محدودة جدا، أو أن المياه التي تصلهم ملوثة بشكل خطير". وأضاف أن الحصار الإسرائيلي المفروض منذ أكتوبر 2023 شمل الغذاء والماء والكهرباء وسلعا أساسية أخرى. ولفت إلى أن الأزمة خرجت عن السيطرة، بعد قطع إسرائيل الوصول إلى الوقود اللازم لتشغيل محطات تنقية المياه والآبار. وأكد أن التدمير المتعمد لأنظمة المياه يعني استخدام المياه كسلاح في الحرب على غزة. وتابع: "المياه تُستخدم كسلاح، ولكن ليس ضد جيش أو مليشيا، بل ضد المدنيين. قطع مياه الشرب عن الناس يشبه إلقاء قنبلة صامتة عليهم. وهذه القنبلة صامتة، لكنها مميتة". وأشار إلى أن الهجمات الإسرائيلية على بنية المياه في غزة خفّضت نصيب الفرد من المياه يوميا إلى 5 لترات فقط، وهو "غير كافٍ لحياة طبيعية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store