أحدث الأخبار مع #أفتوفاز


روسيا اليوم
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- سيارات
- روسيا اليوم
شركة "أفتوفاز" لا تتوقع عودة رينو
وقال سوكولوف على هامش اجتماع المجلس التنسيقي "حول تطوير إنتاج مكونات السيارات": "نرى أنه يمكننا أن نتطور بشكل فعال ومستقل، باستخدام مصادرنا الخاصة وسوقنا الخاصة، وبالتالي ضمان السيادة التكنولوجية لصناعتنا. لذلك، نحن بالتأكيد لا ننتظر أحدا، لا عودة إلى الوراء، نحن نتحرك فقط إلى الأمام". وأضاف: "فريق "أفتوفاز" يمسك اليوم بعجلة القيادة بقوة بين يديه، ولا يوجد حديث عن إعادة الشريك السابق، ناهيك عن الحديث عن ثمن هذه العودة". وكان صرح سوكولوف في وقت سابق، بأن "رينو" سيتعين عليها سداد تعويض بقيمة 1.3 مليار دولار إذا رغبت في استعادة أعمالها السابقة والعودة إلى السوق الروسية بعد أن غادرتها. في العام 2022 اشترت "أفتوفاز" المالكة لعلامة "لادا" حصة "رينو" الفرنسية في المشروع المشترك مقابل مبلغ رمزي قدره 1 روبل، مع بقاء خيار العودة قائما خلال ست سنوات. وكانت شركة "رينو" قد انضمت إلى قائمة الشركات الأجنبية التي استسلمت للضغوط الغربية وغادرت روسيا في أعقاب تصاعد الأزمة الأوكرانية في فبراير 2022. وفي نوفمبر 2022، أطلقت روسيا إنتاج نسخة محدّثة من السيارة الشهيرة من العهد السوفيتي "موسكوفيتش" في مصنع "رينو" السابق في موسكو، الذي كان ينتج سيارات تحت ماركة "رينو". المصدر: نوفوستي


روسيا اليوم
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
"أفتوفاز" الروسية للسيارات: عودة "رينو" إلى روسيا سيكلفها 1.3 مليار دولار
وأوضح سوكولوف للصحفيين أن عودة "رينو" ستكون ممكنة فقط إذا قامت الشركة الفرنسية بسداد الاستثمارات التي تم ضخها لتطوير الأعمال خلال فترة غيابها، مشيرا إلى أن هذه الاستثمارات تجاوزت 112 مليار روبل (نحو 1.3 مليار دولار) خلال الفترة من 2023 إلى 2025. وأضاف الرئيس التنفيذي: "هذه الاستثمارات تتجاوز متوسط الحجم السنوي للاستثمارات التي قام بها المساهم السابق "رينو" في أوائل العقد الحالي". وتابع قائلا: "لذلك، من الواضح أن هذه الاستثمارات سيتوجب تعويضها عند العودة"، مؤكدا أن سعر العودة لن يكون مساويا لسعر المغادرة. وفي العام 2022 اشترت "أفتوفاز" المالكة لعلامة "لادا" حصة "رينو" الفرنسية في المشروع المشترك مقابل مبلغ رمزي قدره 1 روبل، مع وجود خيار للعودة خلال ست سنوات. وكانت شركة "رينو" قد انضمت إلى قائمة الشركات الأجنبية التي استسلمت للضغوط الغربية وغادرت روسيا في أعقاب تصاعد الأزمة الأوكرانية في فبراير 2022. وفي نوفمبر 2022، أطلقت روسيا إنتاج نسخة محدثة من السيارة الشهيرة من العهد السوفيتي "موسكوفيتش" في مصنع "رينو" السابق في موسكو، الذي كان ينتج سيارات تحت علامة "رينو". المصدر: وكالات

مصرس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
كيف يخطط بوتين لعودة حركة التعاون الصناعي مع الشركات الغربية؟
أمر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حكومته بالاستعداد لعودة الشركات الغربية، وهي علامة على نهضة الشركات المحتملة من التقارب بين الولايات المتحدة وروسيا. وقال الرئيس الروسي، الساعات الماضية، إنه يريد أن تتمتع الشركات الروسية «بمزايا معينة» على «تلك التي تعود إلى سوقنا» كرد على العقوبات الغربية.وفي حين أن التدابير ستكون دفاعية، فإن التعليقات هي أول إشارة رفيعة المستوى إلى أن روسيا جادة في الترحيب بالشركات الغربية بعد أن أشعل غزو بوتين الكامل لأوكرانيا قبل ثلاث سنوات هجرة الشركات.ومنذ ذلك الحين، غادرت 472 شركة أجنبية السوق الروسية، مع تقليص 1360 شركة أخرى لوجودها في البلاد، وفقًا للبيانات التي جمعها معهد مدرسة كييف للاقتصاد.وتبعت مكالمة بوتين مع نظيره الأمريكي دونالد ترامب الأسبوع الماضي أول محادثات رفيعة المستوى بين البلدين منذ ثلاث سنوات في المملكة العربية السعودية، حيث أعرب الجانبان عن اهتمامهما باستئناف التعاون الاقتصادي.ويزعم كيريل دميترييف، رئيس صندوق الثروة السيادية الروسي الذي ساعد في التوسط في المحادثات، أن الشركات الأمريكية خسرت 324 مليار دولار من الانسحاب من البلاد وقال إنه يتوقع عودة بعضها هذا العام.ويقول معهد KSE إن الشركات الأمريكية لديها أصول بقيمة 52 مليار دولار فقط في روسيا، في حين أن الشركات الأمريكية التي غادرت ولدت 36 مليار دولار فقط من عام 2021 إلى عام 2023.أعربت حفنة من الشركات الأمريكية عن اهتمام مبدئي باستئناف عملياتها في روسيا، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر، على الرغم من أن أيًا منها لم تتخذ أي خطوات نشطة للعودة.وقال وزير الخارجية سيرجي لافروف إن روسيا يجب أن تسمح فقط للشركات الغربية بالدخول إلى القطاعات «حيث لن تكون هناك مخاطر على الاقتصاد» في حالة «انطلق أي شخص على قدم خاطئة مرة أخرى».أثار احتمال عودة الشركات الغربية إلى روسيا مناقشة عامة نشطة بشكل غير عادي بين كبار المسؤولين. في حين أشار البعض إلى أن أمثال فيزا وماستركارد، فضلًا عن العديد من العلامات التجارية الفاخرة الغربية، ستكون موضع ترحيب، قال آخرون إنهم يجب أن يتراجعوا عن بدائلهم الروسية.قال دينيس مانتوروف، النائب الأول لرئيس الوزراء، إن روسيا «ستنظر في عودة أولئك الذين فروا» قبل «إيجاد حل مع أولئك الذين لدينا مصلحة في العمل معهم».وقال مانتوروف إن المناقشات التفصيلية غير مرجحة حتى تتراجع الدول الغربية عن العقوبات، وهو الاحتمال الذي طرحته الولايات المتحدة بعد المحادثات في المملكة العربية السعودية.وقال مانتوروف إن روسيا مستعدة لمناقشة استئناف التعاون مع بوينج، التي كانت في السابق واحدة من أكبر المشترين للتيتانيوم الروسي، لكنه اعترف بأن مجلس الوزراء لم يعقد أي مناقشات مع الشركة المصنعة للطائرات الأمريكية.وأشار مسؤولون آخرون إلى أن الشركات الغربية ستجد صعوبة في استعادة مكانتها في السوق بعد ظهور لاعبين محليين- في كثير من الحالات، مع روابط قوية مع شخصيات بارزة في الكرملين- ليحلوا محلهم.وقال عمدة موسكو سيرجي سوبيانين يوم الجمعة إن رينو «لن يكون لديها فرصة» للعودة إلى روسيا بعد أن رفض الرئيس التنفيذي للشركة استبعاد هذا الاحتمال.باعت شركة صناعة السيارات الفرنسية حصتها المسيطرة في شركة إنتاج السيارات الروسية أفتوفاز مقابل Rbs2 في عام 2022، وهو ما يعادل خسارة قدرها 2.2 مليار يورو. لكنها تحتفظ بخيار إعادة الشراء لمدة ست سنوات.وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إن الشركات الغربية «ليست مشغلين اقتصاديين، بل أدوات تستخدمها الأنظمة المعادية في حرب هجينة ضد روسيا». وهددت «بالعواقب» للشركات التي أظهرت بلدانها عدم احترام كاف للجيشين الروسي والسوفييتي.


روسيا اليوم
٢١-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- روسيا اليوم
عمدة موسكو يعلق على تصريح رئيس "رينو" بشأن العودة المحتملة إلى روسيا
ونقلت وكالة "نوفوستي" عن سوبيانين قوله: "قد لا يستبعد ذلك، لكن من غير المرجح أن يحقق أي شيء هنا". في عام 2022، سجلت مجموعة "رينو" خسارة صافية قدرها 2.3 مليار يورو جراء انسحابها من روسيا على خلفية العملية العسكرية الخاصة في أوكرانية. وكانت الشركة تحقق عُشر إيراداتها في روسيا قبل الأزمة، وكانت توظف 45,000 شخصا، أي أكثر بكثير من العديد من الشركات متعددة الجنسيات الأخرى التي خرجت من البلاد. وفي مايو 2022 سلمت "رينو" أصولها الروسية إلى الحكومة بسعر رمزي يعادل روبلين، حيث انتقلت حصتها في شركة "أفتوفاز" إلى المؤسسة الفيدرالية الحكومية "نامي"، بينما انتقل مصنع "رينو روسيا" إلى ملكية مدينة موسكو. وحسب شروط الصفقة، فقد احتفظت "رينو" بإمكانية إعادة شراء حصتها في "أفتوفاز" لمدة ست سنوات. وفي حوار مع صحيفة "فاننشال تايمز" البريطانية أمس الخميس قال دي ميو ردا على سؤال حول العودة إلى روسيا" "أفضّل أن أركز على بناء المستقبل بدلا من اللحاق بالماضي.. لكننا رجال أعمال، وعندما نرى فرصة تجارية، نحاول اغتنامها". وأضاف : "بصراحة، لم أفكر في هذا النوع من السيناريوهات لأن كل شيء يتغير باستمرار.. ولدينا خيار: دعنا نرى كيف ستسير الأمور". وأشار دي ميو إلى أن الشركة لديها أولويات أخرى غير العودة إلى روسيا، بما في ذلك تسريع إطلاق مركباتها الكهربائية والهجينة لتلبية أهداف انبعاثات الاتحاد الأوروبي الوشيكة. وتعد "رينو إس إيه" التي تم تأسسها عام 1898، واحدة من أكبر الشركات الفرنسية لصناعة السيارات، وهي الآن جزء من تحالف "رينو-نيسان-ميتسوبيشي". المصدر: وكالات