أحدث الأخبار مع #أقنجي


دفاع العرب
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- دفاع العرب
'أقنجي' تختبر بنجاح طقم التوجيه الذكي الجديد TEBER-83 من 'روكيتسان'
أجرت المُسيّرة القتالية التركية 'أقنجي' (Akıncı) أول اختبار ميداني ناجح لطقم التوجيه الذكي الجديد TEBER-83، الذي تطوره شركة الدفاع التركية روكيتسان (ROKETSAN). الاختبار، الذي استخدم قنبلة من طراز Mk83 بوزن 1000 رطل، والمزودة بنظام توجيه مزدوج يجمع بين التوجيه الليزري ونظام التموضع العالمي (GNSS)، أظهر دقة عالية في إصابة هدف ثابت، مؤكداً على فعالية الطقم الجديد في ظروف التشغيل الحقيقية. Bayraktar #AKINCI, Roketsan tarafından geliştirilen TEBER-83 Güdüm Kiti'nin ilk atış testini başarıyla tamamladı. ✈️🐳🚀 Bayraktar #AKINCI has successfully carried out the first firing test of Roketsan's TEBER-83 Guidance Kit. ✈️🐳🚀 ✅ 1️⃣ x TEBER-83 Güdüm Kiti Atış Testi 🎯… — BAYKAR (@BaykarTech) May 8, 2025 يُعدّ TEBER-83 أحدث إضافة إلى عائلة أطقم التوجيه الذكية TEBER، التي صُممت لتحويل القنابل التقليدية غير الموجهة إلى ذخائر دقيقة. تشمل هذه العائلة سابقًا طقمي TEBER-81 وTEBER-82 المخصصين لقنابل Mk81 وMk82 على التوالي. يتميز الإصدار الجديد TEBER-83 بتصميم يتضمن زعانف طولية (Strakes)، صُممت خصيصاً لتعزيز خصائص الرفع الانسيابي، مما يجعله مثالياً للعمل مع قنابل Mk83 الأثقل وزناً. واستنادًا إلى التجارب السابقة على طقم TEBER-82، لا سيما النماذج المزودة بأجنحة ثابتة وقابلة للنشر لزيادة المدى، فمن المتوقع تطوير نسخ مجنحة من TEBER-83 مستقبلاً لتوسيع نطاق الانقضاض وتعزيز مرونة الاستهداف. تعتمد أطقم TEBER بشكل عام على أنظمة توجيه متكاملة، تجمع بين نظام الملاحة بالقصور الذاتي (INS) ونظام التموضع العالمي (GNSS)، إضافةً إلى خيار التوجيه الليزري النهائي. هذه التشكيلة المتعددة من أنظمة التوجيه تمنحها القدرة على الاشتباك الدقيق مع كل من الأهداف الثابتة والمتحركة. وقد تم دمج هذه الأطقم بنجاح على متن عدد من المنصات الجوية الرئيسية ضمن القوات المسلحة التركية والمنصات التصديرية، بما في ذلك مقاتلات F-16، والطائرات المسيرة الهجومية بعيدة المدى مثل 'أقنجي' و'Aksungur'. ومن المخطط أن يتم دمجها مستقبلاً على متن منصات واعدة قيد التطوير حالياً، أبرزها الطائرة الشبحية بدون طيار 'أنكا-3' (Anka-3)، والطائرة القتالية النفاثة بدون طيار 'قيزيل إلما' (Kızılelma)، بالإضافة إلى المقاتلة الوطنية التركية الحديثة 'كان' (KAAN).


يا بلادي
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يا بلادي
الجيش المالي يرد على إسقاط طائرته المسيرة "أقنجي"
أعلن الجيش المالي يوم الأربعاء عن تنفيذ ضربات جوية استهدفت مواقع تابعة لـ"مجموعات إرهابية". وأكدت "هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة" استمرار عمليات الاستخبارات وملاحقة هذه المجموعات في جميع أنحاء البلاد. وأشارت إلى أن العديد من القواعد والمخابئ اللوجستية للإرهابيين، التي تم تحديدها بفضل المراقبة الجوية، تخضع للمعالجة، خاصة في المناطق الشمالية الشرقية والجنوبية الشرقية ضمن دائرة 400 كيلومتر من كيدال، وذلك وفقًا لبيان صادر عن الجيش في باماكو. وأضاف البيان أنه "في ليلة الأول إلى الثاني من أبريل، وخلال رحلة مراقبة روتينية، تم رصد حركة سيارات بيك آب تقل إرهابيين مسلحين مع لوجستياتهم على بعد 3.5 كيلومترات جنوب شرق تين-زاويتين، وعلى بعد 2 كيلومتر من الحدود". وبعد تنفيذ الضربة "بنجاح"، أفاد "التحليل اللاحق للانفجار عن وجود كميات كبيرة من المواد المتفجرة". للتذكير، كان الجيش المالي قد أعلن يوم الثلاثاء أن إحدى طائراته بدون طيار "تحطمت بالقرب من تين-زواتين، في منطقة كيدال"، بينما ادعت كل من جبهة تحرير أزواد والجيش الجزائري مسؤولية تدمير طائرة بدون طيار من نوع أقنجي تابعة للجيش المالي. وفي 17 مارس، كانت طائرة بدون طيار تابعة للقوات المالية قد دمرت، في نفس المنطقة الحدودية، شاحنات جزائرية مسجلة في برج باجي مختار، كانت تنقل مساعدات موجهة إلى الجماعات المعارضة لحكومة باماكو.


يا بلادي
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يا بلادي
الجزائر تعلن إسقاط طائرة مسيرة مالية من طراز أقنجي
أعلن الجيش الجزائري عن إسقاط طائرة مسيرة مالية من طراز "أقنجي". وجاء في بيان وزارة الدفاع الجزائرية، "تمكّنت وحدة تابعة للدفاع الجوي عن الإقليم منتصف ليلة الثلاثاء 1 أفريل، من رصد وإسقاط طائرة استطلاع بدون طيار مسلّحة، بالقرب من مدينة تين زواتين الحدودية. الطائرة بدون طيّار اخترقت المجال الجوي الجزائري لمسافة 2 كيلومتر، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الدفاع الوطني مساء اليوم". وفي مساء اليوم نفسه، ردت الحكومة المالية على هذا الحادث. وأوضحت في بيانها: "تبلغ الأركان العامة للجيش المالي الرأي العام أنه في ليلة 31 مارس إلى 1 أبريل 2025، تحطمت طائرة بدون طيار تابعة للقوات المسلحة المالية بالقرب من تين زواتين، في منطقة كيدال. كانت الطائرة تقوم بمهمة عادية لمراقبة الأراضي، في إطار عمليات تأمين الأشخاص والممتلكات". وفي سياق متصل، أعلنت جبهة تحرير أزواد، وهي منظمة معارضة للنظام المالي، عن إسقاط طائرة مسيرة مالية قبل 24 ساعة من الحادث، بينما كانت تحلق فوق المدينة الحدودية تين زواتين. وأرفقوا إعلانهم بصور تظهر حطام الطائرة. تذكرنا هذه الحادثة المتعلقة بإسقاط الطائرة المسيرة من قبل الجيش الجزائري، بحادثة تحرير مواطن إسباني اختطف في 14 يناير على الأراضي الجزائرية. حينها ادعت الحكومة الجزائرية أنها تمكنت من تحرير السائ نافارو جياني، وبعد ذلك أكدت جبهة تحرير أزواد أنها هي من حررته.


تليكسبريس
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تليكسبريس
ورقة استراتيجية رابحة للمغرب .. الدرون 'أقنجي' يحقق إنجازا غير مسبوق
تمكن الدرون التركي 'أقنجي'، الذي اقتناه المغرب حديثًا من شركة 'بايكار' التركية، من تحقيق إنجاز استثنائي بتجاوزه 100 ألف ساعة طيران، وفقًا لما أعلنته الشركة في بيان رسمي نقلته وكالة 'الأناضول'. ويؤكد هذا الرقم القياسي الأداء المتطور لهذا الدرون عالي التقنية. وسبق لـ'أقنجي' أن سجل رقمًا قياسيًا في الارتفاع، حيث بلغ 45,118 قدمًا، ما يعكس إمكانياته المتقدمة. كما أوضحت 'بايكار' أنها وقعت عقود بيع مع 11 دولة، ما يعكس الإقبال الكبير على هذا الدرون المتطور. ووصف أحد الخبراء في الشؤون العسكرية هذا الإنجاز بأنه اختراق علمي وتكنولوجي حقيقي، مشددًا على أن الدرون سيشكل إضافة نوعية للقوات الملكية الجوية المغربية في مهام المراقبة والاستخبارات، خصوصًا على طول الجدار الأمني بالصحراء المغربية. كما أشار خبير أمني آخر إلى الأهمية الاستراتيجية لهذا الدرون بفضل مواصفاته التقنية المتطورة وقدراته القتالية العالية. وأشاد أيضًا بتواجد شركة 'بايكار' في المغرب، مؤكدًا أن ذلك سيساهم في تعزيز التحول الصناعي في مجال الدفاع، وهو هدف تعمل القوات المسلحة الملكية على ترسيخه. وفي خطوة لتعزيز التعاون الصناعي الدفاعي، أسست شركة 'بايكار' التركية شركة 'أطلس ديفانس' في المغرب، وهي شركة ذات مسؤولية محدودة برأس مال قدره 2.5 مليون درهم، ومتخصصة في تصميم وتصنيع وتطوير وصيانة الطائرات بدون طيار، بالإضافة إلى إنتاج وبيع قطع غيار هذه الطائرات. ومع اقتناء درون 'أقنجي' وإقامة قاعدة صناعية متخصصة في مجال الطائرات المسيرة، يتجه المغرب نحو تعزيز قدراته العسكرية والتكنولوجية، وترسيخ مكانته كفاعل رئيسي في الصناعات الدفاعية بالمنطقة.