#أحدث الأخبار مع #أكاديميةدورتموندWinWinمنذ 17 ساعاترياضةWinWinخطوة جديدة تبعد المغيرة كعبار عن منتخب ليبياخطوة جديدة تبعد المغيرة كعبار موهبة بوروسيا دورتموند عن منتخب ليبيا اتخذ اللاعب صاحب الأصول الليبية المغيرة كعبار الذي يدافع عن ألوان فريق بوروسيا دورتموند الألماني خطوة جديدة تبعده عن ارتداء قميص "فرسان المتوسط "خلال الفترة المقبلة. ويملك المغيرة الذي يلعب في مركز الظهير الأيسر أصولا ليبية، حيث هاجر والده الليبي الأصل عبد الرؤوف كعبار إلى ألمانيا قبل ولادته ببرلين عام 2007. حصل على الجنسية الألمانية بل إنه لعب مع منتخب "المانشافت" تحت 17 عاما وتوج معهم ببطولة كأس العالم تحت 17 عاما ونال لقب أفضل ظهير أيسر في البطولة. ويلعب المغيرة كعبار منذ 2019 في أكاديمية دورتموند ومعه صعد إلى فريق الشباب ويشارك أساسيا معهم بدوري الشباب في ألمانيا ويرتدي دائما القميص رقم 3 سواء مع المنتخب الألماني أو فريق بوروسيا دورتموند تحت 18 عاما أيضا شارك في عدد من المباريات مع ناديه الحالي في الدوري الألماني "البوندسليغا" خلال الموسم المنقضي. استدعاء المغيرة كعبار للمشاركة في بطولة أمم أوروبا للشباب وجه هانو باليتش مدرب منتخب ألمانيا تحت 19 عاما الدعوة إلى اللاعب كعبار موهبة بوروسيا دورتموند للانضمام إلى قائمة "المانشافت" التي ستخوض بطولة أمم أوروبا لكرة القدم تحت 19 عاما والمقررة أن تقام في رومانيا في الفترة من 13 إلى 26 يونيو/حزيران المقبل. وكان السنغالي أليو سيسيه المدير الفني للمنتخب الليبي الأول يتطلع لإقناع اللاعب الشاب بتمثيل المنتخب الوطني خلال الفترة المقبلة، لكن يبدو أن مهمته باتت مستحيلة في هذا التوقيت الصعب رغم أن فرصة المغيرة كعبار في المستقبل ستظل متاحة في تمثيل "فرسان المتوسط "ما لم يرتدِ قميص المنتخب الألماني الأول في أي مباراة رسمية وفقا لقوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". منتخب ليبيا يخوض ملحق التأهل إلى كأس العرب 2025 اقرأ المزيد ويسعى منتخب ليبيا تحت قيادة مدربه السنغالي لاستقطاب عدد من المواهب الليبية المولودين بأوروبا وينشطون في عدد من النوادي الأوروبية لكنهم ينحدرون من أصول ليبية ولديهم جنسية مزدوجة وذلك لضمهم إلى منتخب ليبيا خلال المرحلة المقبلة. ويستعد أليو سيسيه خلال المدة القادمة للسفر إلى بعض الدول الأوروبية لمقابلة اللاعبين على أمل إقناعهم باللعب لمنتخب ليبيا بعد اتصالات سابقة أجراها اتحاد الكرة من دون أن تؤتي ثمارها.
WinWinمنذ 17 ساعاترياضةWinWinخطوة جديدة تبعد المغيرة كعبار عن منتخب ليبياخطوة جديدة تبعد المغيرة كعبار موهبة بوروسيا دورتموند عن منتخب ليبيا اتخذ اللاعب صاحب الأصول الليبية المغيرة كعبار الذي يدافع عن ألوان فريق بوروسيا دورتموند الألماني خطوة جديدة تبعده عن ارتداء قميص "فرسان المتوسط "خلال الفترة المقبلة. ويملك المغيرة الذي يلعب في مركز الظهير الأيسر أصولا ليبية، حيث هاجر والده الليبي الأصل عبد الرؤوف كعبار إلى ألمانيا قبل ولادته ببرلين عام 2007. حصل على الجنسية الألمانية بل إنه لعب مع منتخب "المانشافت" تحت 17 عاما وتوج معهم ببطولة كأس العالم تحت 17 عاما ونال لقب أفضل ظهير أيسر في البطولة. ويلعب المغيرة كعبار منذ 2019 في أكاديمية دورتموند ومعه صعد إلى فريق الشباب ويشارك أساسيا معهم بدوري الشباب في ألمانيا ويرتدي دائما القميص رقم 3 سواء مع المنتخب الألماني أو فريق بوروسيا دورتموند تحت 18 عاما أيضا شارك في عدد من المباريات مع ناديه الحالي في الدوري الألماني "البوندسليغا" خلال الموسم المنقضي. استدعاء المغيرة كعبار للمشاركة في بطولة أمم أوروبا للشباب وجه هانو باليتش مدرب منتخب ألمانيا تحت 19 عاما الدعوة إلى اللاعب كعبار موهبة بوروسيا دورتموند للانضمام إلى قائمة "المانشافت" التي ستخوض بطولة أمم أوروبا لكرة القدم تحت 19 عاما والمقررة أن تقام في رومانيا في الفترة من 13 إلى 26 يونيو/حزيران المقبل. وكان السنغالي أليو سيسيه المدير الفني للمنتخب الليبي الأول يتطلع لإقناع اللاعب الشاب بتمثيل المنتخب الوطني خلال الفترة المقبلة، لكن يبدو أن مهمته باتت مستحيلة في هذا التوقيت الصعب رغم أن فرصة المغيرة كعبار في المستقبل ستظل متاحة في تمثيل "فرسان المتوسط "ما لم يرتدِ قميص المنتخب الألماني الأول في أي مباراة رسمية وفقا لقوانين الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". منتخب ليبيا يخوض ملحق التأهل إلى كأس العرب 2025 اقرأ المزيد ويسعى منتخب ليبيا تحت قيادة مدربه السنغالي لاستقطاب عدد من المواهب الليبية المولودين بأوروبا وينشطون في عدد من النوادي الأوروبية لكنهم ينحدرون من أصول ليبية ولديهم جنسية مزدوجة وذلك لضمهم إلى منتخب ليبيا خلال المرحلة المقبلة. ويستعد أليو سيسيه خلال المدة القادمة للسفر إلى بعض الدول الأوروبية لمقابلة اللاعبين على أمل إقناعهم باللعب لمنتخب ليبيا بعد اتصالات سابقة أجراها اتحاد الكرة من دون أن تؤتي ثمارها.