#أحدث الأخبار مع #أكاديميةشنغهايلتكنولوجياالفضاءالوئام١٢-٠٤-٢٠٢٥علومالوئاميحمل اسم TJS-17.. الصين تطلق قمرا صناعيا سريافي خطوة تعكس تصاعد نشاطها في الفضاء وسط غموض متعمد، أطلقت الصين قمراً صناعياً سرياً جديداً يحمل اسم TJS-17، باستخدام صاروخ Long March 3B من مركز 'شيتشانغ' لإطلاق الأقمار الصناعية جنوب غرب البلاد، وذلك في تمام الساعة 16:47 بتوقيت غرينيتش. وأكدت أكاديمية شنغهاي لتكنولوجيا الفضاء (SAST)، المطوّرة للقمر الصناعي، نجاح عملية الإطلاق، مشيرة باقتضاب إلى أن القمر 'مصمم لاختبار تقنيات اتصالات عالية السرعة متعددة النطاقات'، دون الخوض في مزيد من التفاصيل أو تقديم صور للمهمة، وهو ما يتماشى مع الطابع السري المعتاد لمشروعات سلسلة أقمار 'TJS'. ورغم الرواية الرسمية الصينية، يرى محللون غربيون أن القمر TJS-17 ينتمي إلى مجموعة أقمار صناعية يشتبه في أنها تنفذ مهاماً استخباراتية معقدة، تشمل التجسس الإلكتروني، تتبع الصواريخ، تفتيش الأقمار الصناعية الأخرى في المدار، وأنظمة الإنذار المبكر. ويُرجَّح أن تكون المهمة جزءاً من استراتيجية صينية لتطوير قدرات السيطرة في الفضاء، في وقت تتزايد فيه المخاوف الدولية من عسكرة المدار الأرضي، لا سيما وسط تصاعد التوترات بين القوى الكبرى في المجالات الدفاعية والتكنولوجية.
الوئام١٢-٠٤-٢٠٢٥علومالوئاميحمل اسم TJS-17.. الصين تطلق قمرا صناعيا سريافي خطوة تعكس تصاعد نشاطها في الفضاء وسط غموض متعمد، أطلقت الصين قمراً صناعياً سرياً جديداً يحمل اسم TJS-17، باستخدام صاروخ Long March 3B من مركز 'شيتشانغ' لإطلاق الأقمار الصناعية جنوب غرب البلاد، وذلك في تمام الساعة 16:47 بتوقيت غرينيتش. وأكدت أكاديمية شنغهاي لتكنولوجيا الفضاء (SAST)، المطوّرة للقمر الصناعي، نجاح عملية الإطلاق، مشيرة باقتضاب إلى أن القمر 'مصمم لاختبار تقنيات اتصالات عالية السرعة متعددة النطاقات'، دون الخوض في مزيد من التفاصيل أو تقديم صور للمهمة، وهو ما يتماشى مع الطابع السري المعتاد لمشروعات سلسلة أقمار 'TJS'. ورغم الرواية الرسمية الصينية، يرى محللون غربيون أن القمر TJS-17 ينتمي إلى مجموعة أقمار صناعية يشتبه في أنها تنفذ مهاماً استخباراتية معقدة، تشمل التجسس الإلكتروني، تتبع الصواريخ، تفتيش الأقمار الصناعية الأخرى في المدار، وأنظمة الإنذار المبكر. ويُرجَّح أن تكون المهمة جزءاً من استراتيجية صينية لتطوير قدرات السيطرة في الفضاء، في وقت تتزايد فيه المخاوف الدولية من عسكرة المدار الأرضي، لا سيما وسط تصاعد التوترات بين القوى الكبرى في المجالات الدفاعية والتكنولوجية.