#أحدث الأخبار مع #أكثم_عبدالحميدالبيان١٣-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالبيانمهرجانات دبي الثقافية.. فعاليات تحتفي بلقاء الإبداع والجمهورالتميز غير المحدود، والخروج عن النمطية، وكسر أفق التوقع.. كلها مفاهيم ذات قيم فريدة تشير إلى دبي، وترادف اسمها المتألق دوماً، وتتجلى في مهرجاناتها الثقافية المشرقة بالإبداع، حيث الفضاء الفسيح الذي يستوعب الثقافات المتباينة كافة، والحرية التي لا تحدُّها الأُطُر، وتمازج الفنون بألوانها المتعددة. وفي هذا السياق، كان لـ«البيان» لقاءات مع مبدعين من مجالات فنية مختلفة، حكوا تجاربهم في ملتقيات إبداعية احتضنتها دبي، وسردوا قصص الجمال الذي عايشوا مفرداته، مؤكدين أن الإمارة لا تزال تصنع الروعة بفعالياتها، وتفاجئ مرتاديها بأفكارها الجديدة التي لا تنتهي. حرية وتواصل وفي هذا السياق، تحدَّث الفنان الإماراتي عبدالله النيادي عن تجربته في مهرجان سكة للفنون والتصميم، الذي أكد أنه تميَّز، خلال دوراته المتتابعة، بجانبين فريدين: حرية التعبير والإبداع، وبناء روابط قوية بين الفنانين والجمهور، مشيراً إلى أن المهرجان نجح في تعزيز مكانة الفن بوصفه وسيلة تواصل، وعزز شعور الانتماء والإلهام المتبادل. وقال النيادي: «وفَّر مهرجان سكة بيئة مثالية تتيح استكشاف آفاق جديدة، وعكس مفهوم الانفتاح والاحتفال بكل أشكال الفن»، منوهاً بأن ذلك يشجع جميع المبدعين على تطوير أعمالهم، والمبادرة باستثمار جهد أكبر في إبراز الأعمال الفنية. تجهيزات فريدة من جانبه، أشاد النحَّات السوري أكثم عبدالحميد بالتجهيزات غير النمطية التي تمتع بها «ملتقى دبي للنحت 2024» الذي نظمته هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» في حي الشندغة التاريخي، لافتاً إلى أنه تم توفير نوعية الحجر والأدوات اللازمة لعمل النحاتين. وأعرب عبدالحميد عن إعجابه الشديد بالسرعة المذهلة التي تم خلالها إنجاز كل الاحتياجات في هذه الفعالية الفريدة من نوعها، مبيناً أن الملتقى تميَّز بجوانب لم تشهدها من قبل ملتقيات عالمية أخرى، وأن تلك الجوانب شملت الآلات الحديثة والمكان المهيَّأ بعناية للإبداع. إبداعات متداخلة إلى ذك، لفت المطرب السوري ريان جريرة إلى فكرة تداخل الإبداعات والفنون المختلفة في الأمسيات الثقافية التي تحييها مكتبة محمد بن راشد وتتميز بالأصالة والتجديد، مشيداً بالتجربة الرائعة التي احتفت بشعر الأخطل الصغير أدباً وغناءً، وصوَّرت المشاعر الإنسانية أمثل تصوير. وقال جريرة: «نتمنى دائماً أن تظل مثل تلك الفعاليات التي تقام في دبي مستمرة؛ لأننا نحن البشر لا نستطيع العيش بغير هذه الأحاسيس الصادقة»، مؤكداً أنه فوجئ خلال مشاركته الأولى بالغناء في إحدى أمسيات مكتبة محمد بن راشد بالتفاعل الجماهيري الذي يؤكد نجاح أهدافها الإبداعية.
البيان١٣-٠٥-٢٠٢٥ترفيهالبيانمهرجانات دبي الثقافية.. فعاليات تحتفي بلقاء الإبداع والجمهورالتميز غير المحدود، والخروج عن النمطية، وكسر أفق التوقع.. كلها مفاهيم ذات قيم فريدة تشير إلى دبي، وترادف اسمها المتألق دوماً، وتتجلى في مهرجاناتها الثقافية المشرقة بالإبداع، حيث الفضاء الفسيح الذي يستوعب الثقافات المتباينة كافة، والحرية التي لا تحدُّها الأُطُر، وتمازج الفنون بألوانها المتعددة. وفي هذا السياق، كان لـ«البيان» لقاءات مع مبدعين من مجالات فنية مختلفة، حكوا تجاربهم في ملتقيات إبداعية احتضنتها دبي، وسردوا قصص الجمال الذي عايشوا مفرداته، مؤكدين أن الإمارة لا تزال تصنع الروعة بفعالياتها، وتفاجئ مرتاديها بأفكارها الجديدة التي لا تنتهي. حرية وتواصل وفي هذا السياق، تحدَّث الفنان الإماراتي عبدالله النيادي عن تجربته في مهرجان سكة للفنون والتصميم، الذي أكد أنه تميَّز، خلال دوراته المتتابعة، بجانبين فريدين: حرية التعبير والإبداع، وبناء روابط قوية بين الفنانين والجمهور، مشيراً إلى أن المهرجان نجح في تعزيز مكانة الفن بوصفه وسيلة تواصل، وعزز شعور الانتماء والإلهام المتبادل. وقال النيادي: «وفَّر مهرجان سكة بيئة مثالية تتيح استكشاف آفاق جديدة، وعكس مفهوم الانفتاح والاحتفال بكل أشكال الفن»، منوهاً بأن ذلك يشجع جميع المبدعين على تطوير أعمالهم، والمبادرة باستثمار جهد أكبر في إبراز الأعمال الفنية. تجهيزات فريدة من جانبه، أشاد النحَّات السوري أكثم عبدالحميد بالتجهيزات غير النمطية التي تمتع بها «ملتقى دبي للنحت 2024» الذي نظمته هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» في حي الشندغة التاريخي، لافتاً إلى أنه تم توفير نوعية الحجر والأدوات اللازمة لعمل النحاتين. وأعرب عبدالحميد عن إعجابه الشديد بالسرعة المذهلة التي تم خلالها إنجاز كل الاحتياجات في هذه الفعالية الفريدة من نوعها، مبيناً أن الملتقى تميَّز بجوانب لم تشهدها من قبل ملتقيات عالمية أخرى، وأن تلك الجوانب شملت الآلات الحديثة والمكان المهيَّأ بعناية للإبداع. إبداعات متداخلة إلى ذك، لفت المطرب السوري ريان جريرة إلى فكرة تداخل الإبداعات والفنون المختلفة في الأمسيات الثقافية التي تحييها مكتبة محمد بن راشد وتتميز بالأصالة والتجديد، مشيداً بالتجربة الرائعة التي احتفت بشعر الأخطل الصغير أدباً وغناءً، وصوَّرت المشاعر الإنسانية أمثل تصوير. وقال جريرة: «نتمنى دائماً أن تظل مثل تلك الفعاليات التي تقام في دبي مستمرة؛ لأننا نحن البشر لا نستطيع العيش بغير هذه الأحاسيس الصادقة»، مؤكداً أنه فوجئ خلال مشاركته الأولى بالغناء في إحدى أمسيات مكتبة محمد بن راشد بالتفاعل الجماهيري الذي يؤكد نجاح أهدافها الإبداعية.