أحدث الأخبار مع #أكسيدالنيتروس،


جو 24
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- جو 24
تحت تأثير غاز الضحك.. بريطاني يطلق النار على رأسه
جو 24 : فتحت السلطات التايلاندية تحقيقاً موسعاً بعد إصابة سائح بريطاني،30 عاماً، بطلق ناري في الرأس أثناء مشاركته في لعبة "الروليت الروسي" القاتلة داخل شقة سكنية بمدينة باتايا السياحية. وحسب التحقيقات الأوّلية، كان السائح البريطاني وصديقه الليتواني، ويُعتقد أنهما كانا تحت تأثير مخدر الحشيش وغاز الضحك المعروف بـ "أكسيد النيتروس"، قبل أن يُقدم المصاب على إطلاق النار على نفسه. وأكد متحدث باسم الشرطة التلايلاندية أن الفرق الطبية حاولت إنعاش قلب المصاب، قبل نقله في حالة حرجة إلى المستشفى، حيث لا يزال يرقد بين الحياة والموت في قسم العناية المركزة. وخلال المعاينة، عثرت الشرطة على مسدس عيار .38 بدا أنه استُخدم في إطلاق النار، وظرف فارغ لرصاصة واحدة. كما ضبطت كمية من الحشيش، وأسطوانة غاز ضحك، وعدداً من البالونات المستخدمة، في إشارة إلى تعاطي مواد مخدرة قبل الحادث. وبحسب شهادة زميله في السكن، فإن السائح البريطاني بدأ يتصرف بطريقة غير عقلانية بسبب تعاطي المخدرات، قبل أن يقترح عليه مشاركته في لعبة الروليت الروسي، التي تعتمد على تدوير رصاصة واحدة في المسدس ثم إطلاق النار بشكل عشوائي على الرأس. وقال الصديق في إفادته: "خفت كثيراً ولم أجرؤ على المشاركة.. كنت مستلقياً حين سمعت صوت ضغط الزناد، لكن لم يحدث شيء.وبعد لحظات، سمعت صوت إطلاق نار قوي، فقفزت من مكاني ووجدته ينزف على الأرض. ناديت على الحارس وطلبت الإسعاف فوراً". الروليت الروسية لعبة قاتلة تعتمد على الحظ، يُعتقد أن أصلها روسي، وتقوم فكرتها على وضع رصاصة واحدة داخل أسطوانة مسدس ثم تدويرها عدة مرات بطريقة عشوائية، ثم إطلاق النار على الرأس، ويبلغ احتمال الإصابة في هذه الحالة 1 من 6، أي ما يعادل حوالي 16.67%. تابعو الأردن 24 على


جفرا نيوز
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
غاز الضحك يغزو المغرب ويثير الجدل بعد وفاة مراهقة
جفرا نيوز - تمددت ظاهرة تعاطي غاز الضحك أو "النيتروز أكسيد" في السنوات الأخيرة، حيث أصبح البحث عن "الضحكة السعيدة" ملذا عند الشباب والمراهقين. وأثار وفاة مراهقة في تبلغ من العمر 15 سنة، بمدينة الدار البيضاء المغربية، بعد استنشاقها جرعة من مخدر "الضحك"، ضجة واسعة في البلاد تسببت في انتشار الرعب والقلق عند العائلات. وانتشر ترويج غاز الضحك في المغرب في عام كوفيد على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اتخذه المدمنون على المخدرات لأغراض ترفيهية، قبل أن يغزو الأسواق والمحلات. الظاهرة المسيئة للاستخدام والتي تصل إلى حد الموت، دفعت السلطات المغربية إلى اتخاذ إجراءات للحد من تهربيه والاتجار به لأغراض ترفيهية، خلال الأعوام الأخيرة. وتشخيصا للظاهرة، يقول الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الطيب حمضي، في تصريح لـ"العربية.نت"، إن مخدر أكسيد النيتروس، يستعمل للأغراض الطبية منذ القرن19، حيث يعتبر من وسائل التخدير وتسكين الألم في طب الأسنان ذات تأثير ضعيف. ويضيف الطبيب والباحث المغربي، أن المخدر يستعمل كذلك في مجال صناعات المواد الغذائية كالحلويات التي تحتاج إلى تجميد وتبريد، كذلك في صناعات السيارات، غير أن تأثيره القوي بسبب احتوائه على مواد باردة يشعر بها المتعاطي لهذا الغاز في الحنجرة والأنف قد تسبب شعورا بالدوخة والاختناق وفقدان الوعي وتكون له آثار على مستوى الجهاز العصبي. ويشير الطيب حمضي، إلى أسباب انتشاره واستعماله، التي ترجع بالأساس إلى رخص ثمنه في الأسواق وسهولة الحصول على عبوات يتم تناولها بطرق مختلفة، كنفخ البالونات بهدف الشعور بالفرح والنشوة والضحك ما يؤدي إلى تعرض مستعمليه إلى سكتات قلبية فورية تنهي حياتهم. ونبه المتحدث إلى ضرورة، استحضار الرقابة والتوعية، ومراقبة الأهالي للشباب والمراهقين، تجنبا لأي أضرار جسمية تكون نتيجة تعاطي هذه الفئة للمخدرات، والتي حذرت منها الأرقام والمؤشرات التي تنذر أن 8.5 في المئة يتعاطون مهدئات بدون وصفة طبية وتتراوح أعمارهم ما بين 15 سنة و17 سنة والتي يكون لها تأثير نفسي خطير على صحتهم.

تورس
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تورس
غاز الضحك يغزو المغرب ويثير الجدل بعد وفاة مراهقة
وأثار وفاة مراهقة في تبلغ من العمر 15 سنة، بمدينة الدار البيضاء المغربية، بعد استنشاقها جرعة من مخدر "الضحك"، ضجة واسعة في البلاد تسببت في انتشار الرعب والقلق عند العائلات. وانتشر ترويج غاز الضحك في المغرب في عام كوفيد على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اتخذه المدمنون على المخدرات لأغراض ترفيهية، قبل أن يغزو الأسواق والمحلات. الظاهرة المسيئة للاستخدام والتي تصل إلى حد الموت، دفعت السلطات المغربية إلى اتخاذ إجراءات للحد من تهربيه والاتجار به لأغراض ترفيهية، خلال الأعوام الأخيرة. وتشخيصا للظاهرة، يقول الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الطيب حمضي، في تصريح ل"العربية.نت"، إن مخدر أكسيد النيتروس، يستعمل للأغراض الطبية منذ القرن19، حيث يعتبر من وسائل التخدير وتسكين الألم في طب الأسنان ذات تأثير ضعيف. ويضيف الطبيب والباحث المغربي، أن المخدر يستعمل كذلك في مجال صناعات المواد الغذائية كالحلويات التي تحتاج إلى تجميد وتبريد، كذلك في صناعات السيارات، غير أن تأثيره القوي بسبب احتوائه على مواد باردة يشعر بها المتعاطي لهذا الغاز في الحنجرة والأنف قد تسبب شعورا بالدوخة والاختناق وفقدان الوعي وتكون له آثار على مستوى الجهاز العصبي. ويشير الطيب حمضي، إلى أسباب انتشاره واستعماله، التي ترجع بالأساس إلى رخص ثمنه في الأسواق وسهولة الحصول على عبوات يتم تناولها بطرق مختلفة، كنفخ البالونات بهدف الشعور بالفرح والنشوة والضحك ما يؤدي إلى تعرض مستعمليه إلى سكتات قلبية فورية تنهي حياتهم. ونبه المتحدث إلى ضرورة، استحضار الرقابة والتوعية، ومراقبة الأهالي للشباب والمراهقين، تجنبا لأي أضرار جسمية تكون نتيجة تعاطي هذه الفئة للمخدرات، والتي حذرت منها الأرقام والمؤشرات التي تنذر أن 8.5 في المئة يتعاطون مهدئات بدون وصفة طبية وتتراوح أعمارهم ما بين 15 سنة و17 سنة والتي يكون لها تأثير نفسي خطير على صحتهم. الأخبار


العربية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
العربية. نت- خديجة بوتشكيل
دقيقتان للقراءة تمددت ظاهرة تعاطي غاز الضحك أو "النيتروز أكسيد" في سنوات الأخيرة، حيث أصبح البحث عن "الضحكة السعيدة" ملذا عند الشباب والمراهقين. وأثار وفاة مراهقة في تبلغ من العمر 15 سنة، بمدينة الدار البيضاء الغربية، بعد استنشاقها جرعة من مخدر "الضحك"، ضجة واسعة في البلاد تسببت في انتشار الرعب والقلق عند العائلات. وانتشر ترويج غاز الضحك في المغرب في عام كوفيد على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أتخذه المدمنون على المخدرات لأغراض ترفيهية، قبل أن يغزو في الأسواق والمحلات. الظاهرة المسيئة للاستخدام والتي تصل إلى حد الموت، دفعت السلطات المغربية إلى اتخاذ إجراءات للحد من تهربيه والإتجار به لأغراض ترفيهية، خلال الأعوام الأخيرة. وتشخيصا للظاهرة، يقول الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، الطيب حمضي، في تصريح لـ"العربية. نت"، إن مخدر أكسيد النيتروس، يستعمل لأغراض الطبية منذ القرن19، حيث يعتبر من الوسائل التخدير وتسكين الألم في طب الأسنان ذات تأثير ضعيف. ويضيف الطبيب والباحث المغربي، أن المخدر يستعمل كذلك في مجال صناعات المواد الغذائية كالحلويات التي تحتاج إلى تجميد وتبريد، كذلك في صناعات السيارات، غير أن تأثيره القوي بسبب احتوائه على مواد باردة يشعر بها المتعاطي لهذا الغاز في الحنجرة والأنف قد تسبب في شعور بدوخة والاختناق وفقدان الوعي يكون له أثار على مستوى الجهاز العصبي. ويشير الطيب حمضي، إلى أسباب انتشاره واستعماله، التي ترجع بالأسس إلى رخص ثمنه في الأسواق وسهولة الحصول على عبوات يتم تناولها بطرق مختلفة، كنفخ البالونات بهدف الشعور الفرح والنشوة والضحك مما يؤدي إلى تعرضهم إلى سكتات قلبية فورية تنهي حياتهم. ونبه المتحدث إلى ضرورة، استحضار الرقابة والتوعية، ومراقبة الأهالي للشباب والمراهقين، تجنبا لأي أضرار جسمية تكون نتيجة تعاطي هذه الفئة للمخدرات، والتي حذرت منها الأرقام والمؤشرات التي تنذر أن 8.5 في المئة يتعاطون مهدئات بدون وصفة طبية وتتراوح أعمارهم ما بين 15 سنة و17 سنة والتي يكون لها تأثير نفسي خطير على صحتهم. تابعوا آخر أخبار العربية عبر Google News