logo
#

أحدث الأخبار مع #ألاسكاللبراكين

مخاوف في ألاسكا من ثوران بركان عملاق
مخاوف في ألاسكا من ثوران بركان عملاق

صدى الالكترونية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صدى الالكترونية

مخاوف في ألاسكا من ثوران بركان عملاق

سادت حالة من الخوف بين مئات الآلاف من الأميركيين الذين يسكنون ألاسكا حيث يوجد بالقرب منها بركان عملاق بات ثورانه الآن وشيكاً ومتوقعاً في أية لحظة، وذلك بعد أن تبين بأن الأجهزة المختصة رصدت 73 زلزالاً في المنطقة قد تؤدي لثوران وشيك وكبير لهذا البركان. وبحسب جريدة 'ديلي ميل' البريطانية، فقد أعلن مرصد ألاسكا للبراكين (AVO) الأسبوع الماضي أن جبل سبير لا يزال في مستوى مرتفع من الاضطرابات، ومن المحتمل حدوث ثوران بركاني هائل فيه. وتابع المرصد إنه بالإضافة إلى الهزات الـ73 المسجلة، فإن 'زلازل أصغر بكثير تحدث عدة مرات في الساعة'. وينشأ النشاط الزلزالي عن ارتفاع الصهارة نحو السطح، مما يُحدث ضغطاً وتشققات في الصخور المحيطة. كما رصدت الوكالة تصاعد البخار من البركان وزيادة في انبعاثات الغاز. وحذّرت هيئة مراقبة البراكين في ألاسكا من أن أي ثوران بركاني قريب من المرجح أن يُشابه ثوران عامي 1953 و1992، حيث تضمنت تلك الأحداث عدة انفجارات استمر كل منها عدة ساعات، ونتج عنه سحب رماد سافرت مئات الأميال، مسقطةً كميات كبيرة من الرماد عبر جنوب وسط ألاسكا. ويقع جبل سبير على بُعد حوالي 129 كيلومتراً من مدينة أنكوريج، حيث ما يقرب من 300 ألف نسمة تسكنها، وقد يغطيها الرماد البركاني بشكل كامل. ويستعد سكان المدينة بالفعل لثوران محتمل، والذي قال الخبراء إنه قد يحدث في غضون 'أسابيع إلى أشهر'، حيث يظهر جبل سبير علامات ثوران منذ الخريف الماضي، مما دفع الخبراء إلى إصدار تحذير بشأنه. وأفادت هيئة مراقبة البراكين في تحديثها بأن تشوه الأرض في جبل سبير قد تباطأ خلال الشهر الماضي، لكنها أشارت إلى أنه حدث سابقاً في نوفمبر وديسمبر 2024 قبل أن يستأنف نشاطه. وتستمر الاضطرابات في جبل سبور، وإن كان بمستوى أقل مما لوحظ في أوائل عام 2025، حسبما ذكرت التقارير المحدثة. وفي حين أن احتمالية ثوران البركان قد انخفضت منذ مارس الماضي، إلا أن البركان لا يزال في حالة اضطراب شديد، وستستمر كل حلقة انفجارية مُنتجة للرماد من ثلاث إلى أربع ساعات، وقد تُغطي السحابة الناتجة مدينة أنكوريج والبلدات المجاورة بطبقة سميكة من الغبار. وسيُنتج الثوران أيضاً انهيارات طينية مدمرة وانهيارات جليدية من الحطام البركاني المتسارع على جانب البركان بسرعة تزيد عن 321 كيلومتراً في الساعة، 'ولكن لحسن الحظ، لن تتأثر أي مجتمعات في هذا النطاق'، كما يقول الخبراء. كما قد تشهد أنظمة النقل حالة من الارباك حيث سيُسبب الثوران فوضى دولية، وستجبر سحابة الرماد الضخمة مطارات دولية مثل مطار تيد ستيفنز أنكوريج الدولي (ANC) وربما مطار فيربانكس الدولي (FAI) على الإغلاق. وقد يكون لإيقاف جميع الرحلات القادمة والمغادرة من هذين المطارين تأثير ممتد في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مما يؤدي إلى تأخيرات وإلغاءات واسعة النطاق، بل وحتى تعطيل سلسلة التوريد العالمية.

بعد 73 زلزالاً.. مخاوف من "انفجار وشيك" في ألاسكا
بعد 73 زلزالاً.. مخاوف من "انفجار وشيك" في ألاسكا

صوت بيروت

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • صوت بيروت

بعد 73 زلزالاً.. مخاوف من "انفجار وشيك" في ألاسكا

الدخان يتصاعد من بركان جبل سبير في ألاسكا في أكتوبر الماضي (نقلاً عن وكالة "أسوشييتد برس") يعيش مئات الآلاف من الأميركيين الذين يسكنون في منطقة قريبة من بركان عملاق، بعد رصد الأجهزة المختصة 73 زلزالاً في المنطقة قد تؤدي لثوران وشيك وكبير لهذا البركان في أية لحظة. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة 'ديلي ميل' البريطانية، فقد أعلن مرصد ألاسكا للبراكين (AVO) الأسبوع الماضي أن جبل سبير لا يزال في مستوى مرتفع من الاضطرابات، ومن المحتمل حدوث ثوران بركاني هائل فيه. وقال المرصد إنه بالإضافة إلى الهزات الـ73 المسجلة، فإن 'زلازل أصغر بكثير تحدث عدة مرات في الساعة'. وينشأ النشاط الزلزالي عن ارتفاع الصهارة نحو السطح، مما يُحدث ضغطاً وتشققات في الصخور المحيطة. كما رصدت الوكالة تصاعد البخار من البركان وزيادة في انبعاثات الغاز. وحذّرت هيئة مراقبة البراكين في ألاسكا من أن أي ثوران بركاني قريب من المرجح أن يُشابه ثوران عامي 1953 و1992. وتضمنت تلك الأحداث السابقة انفجاراً واحداً أو أكثر – استمر كل منها عدة ساعات – نتج عنه سحب رماد سافرت مئات الأميال، مسقطةً كميات كبيرة من الرماد عبر جنوب وسط ألاسكا. ويقع جبل سبير على بُعد حوالي 129 كيلومتراً من مدينة أنكوريج، التي يقطنها ما يقرب من 300 ألف نسمة، وقد يغطيها الرماد البركاني بشكل كامل. ويستعد سكان المدينة بالفعل لثوران محتمل، والذي قال الخبراء إنه قد يحدث في غضون 'أسابيع إلى أشهر'. ويظهر جبل سبير علامات ثوران منذ الخريف الماضي، مما دفع الخبراء إلى إصدار تحذير بشأنه. وأفادت هيئة مراقبة البراكين في تحديثها بأن تشوه الأرض في جبل سبير قد تباطأ خلال الشهر الماضي، لكنها أشارت إلى أنه حدث سابقاً في نوفمبر (تشرين الثاني) وديسمبر (كانون الأول) 2024 قبل أن يستأنف نشاطه. وتستمر الاضطرابات في جبل سبور، وإن كان بمستوى أقل مما لوحظ في أوائل عام 2025، حسبما ذكرت التقارير المحدثة. وفي حين أن احتمالية ثوران البركان قد انخفضت منذ مارس (آذار) الماضي، إلا أن البركان لا يزال في حالة اضطراب شديد. وستستمر كل حلقة انفجارية مُنتجة للرماد من ثلاث إلى أربع ساعات، وقد تُغطي السحابة الناتجة مدينة أنكوريج والبلدات المجاورة بطبقة سميكة من الغبار. وسيُنتج الثوران أيضاً انهيارات طينية مدمرة وانهيارات جليدية من الحطام البركاني المتسارع على جانب البركان بسرعة تزيد عن 321 كيلومتراً في الساعة، 'ولكن لحسن الحظ، لن تتأثر أي مجتمعات في هذا النطاق'، كما يقول الخبراء. وقد تشهد أنظمة النقل حالة من الارباك حيث سيُسبب الثوران فوضى دولية. وستجبر سحابة الرماد الضخمة مطارات دولية مثل مطار تيد ستيفنز أنكوريج الدولي (ANC) وربما مطار فيربانكس الدولي (FAI) على الإغلاق. وقد يكون لإيقاف جميع الرحلات القادمة والمغادرة من هذين المطارين تأثير ممتد في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مما يؤدي إلى تأخيرات وإلغاءات واسعة النطاق، بل وحتى تعطيل سلسلة التوريد العالمية.

مخاوف في ألاسكا بعد 73 زلزالاً ضربت بركاناً كبيراً
مخاوف في ألاسكا بعد 73 زلزالاً ضربت بركاناً كبيراً

البلاد البحرينية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد البحرينية

مخاوف في ألاسكا بعد 73 زلزالاً ضربت بركاناً كبيراً

مرصد ألاسكا للبراكين أعلن الأسبوع الماضي أن جبل سبير لا يزال في مستوى مرتفع من الاضطرابات، ومن المحتمل حدوث ثوران بركاني هائل فيه يعم الخوف بين مئات الآلاف من الأميركيين الذين يسكنون في منطقة قريبة من بركان عملاق بات ثورانه الآن وشيكاً ومتوقعاً في أية لحظة، وذلك بعد أن تبين بأن الأجهزة المختصة رصدت 73 زلزالاً في المنطقة قد تؤدي لثوران وشيك وكبير لهذا البركان. وبحسب التفاصيل التي نشرتها جريدة "ديلي ميل" البريطانية، فقد أعلن مرصد ألاسكا للبراكين (AVO) الأسبوع الماضي أن جبل سبير لا يزال في مستوى مرتفع من الاضطرابات، ومن المحتمل حدوث ثوران بركاني هائل فيه. وقال المرصد إنه بالإضافة إلى الهزات الـ73 المسجلة، فإن "زلازل أصغر بكثير تحدث عدة مرات في الساعة". وينشأ النشاط الزلزالي عن ارتفاع الصهارة نحو السطح، مما يُحدث ضغطاً وتشققات في الصخور المحيطة. كما رصدت الوكالة تصاعد البخار من البركان وزيادة في انبعاثات الغاز. وحذّرت هيئة مراقبة البراكين في ألاسكا من أن أي ثوران بركاني قريب من المرجح أن يُشابه ثوران عامي 1953 و1992. وتضمنت تلك الأحداث السابقة انفجاراً واحداً أو أكثر - استمر كل منها عدة ساعات - نتج عنه سحب رماد سافرت مئات الأميال، مسقطةً كميات كبيرة من الرماد عبر جنوب وسط ألاسكا. ويقع جبل سبير على بُعد حوالي 129 كيلومتراً من مدينة أنكوريج، التي يقطنها ما يقرب من 300 ألف نسمة، وقد يغطيها الرماد البركاني بشكل كامل. ويستعد سكان المدينة بالفعل لثوران محتمل، والذي قال الخبراء إنه قد يحدث في غضون "أسابيع إلى أشهر". ويظهر جبل سبير علامات ثوران منذ الخريف الماضي، مما دفع الخبراء إلى إصدار تحذير بشأنه. وأفادت هيئة مراقبة البراكين في تحديثها بأن تشوه الأرض في جبل سبير قد تباطأ خلال الشهر الماضي، لكنها أشارت إلى أنه حدث سابقاً في نوفمبر (تشرين الثاني) وديسمبر (كانون الأول) 2024 قبل أن يستأنف نشاطه. وتستمر الاضطرابات في جبل سبور، وإن كان بمستوى أقل مما لوحظ في أوائل عام 2025، حسبما ذكرت التقارير المحدثة. وفي حين أن احتمالية ثوران البركان قد انخفضت منذ مارس (آذار) الماضي، إلا أن البركان لا يزال في حالة اضطراب شديد. وستستمر كل حلقة انفجارية مُنتجة للرماد من ثلاث إلى أربع ساعات، وقد تُغطي السحابة الناتجة مدينة أنكوريج والبلدات المجاورة بطبقة سميكة من الغبار. وسيُنتج الثوران أيضاً انهيارات طينية مدمرة وانهيارات جليدية من الحطام البركاني المتسارع على جانب البركان بسرعة تزيد عن 321 كيلومتراً في الساعة، "ولكن لحسن الحظ، لن تتأثر أي مجتمعات في هذا النطاق"، كما يقول الخبراء. وقد تشهد أنظمة النقل حالة من الارباك حيث سيُسبب الثوران فوضى دولية. وستجبر سحابة الرماد الضخمة مطارات دولية مثل مطار تيد ستيفنز أنكوريج الدولي (ANC) وربما مطار فيربانكس الدولي (FAI) على الإغلاق. وقد يكون لإيقاف جميع الرحلات القادمة والمغادرة من هذين المطارين تأثير ممتد في جميع أنحاء الولايات المتحدة، مما يؤدي إلى تأخيرات وإلغاءات واسعة النطاق، بل وحتى تعطيل سلسلة التوريد العالمية.

تحذيرات بشأن ثوران بركان ضخم في أمريكا
تحذيرات بشأن ثوران بركان ضخم في أمريكا

24 القاهرة

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • 24 القاهرة

تحذيرات بشأن ثوران بركان ضخم في أمريكا

أصدر مرصد ألاسكا للبراكين تحديثًا يوم الجمعة الماضية، بشأن حدوث البراكين في الولايات المتحدة الأمريكية، قائلًا إن البركان الذي يبلغ ارتفاعه 11 ألف قدم، لديه مستوى ثوران أقل مما أبلغ عنه في وقت سابق من العام، ولكن الحدث لا يزال ممكنًا، وخاصة بعد أن شهد جبل سبور في ألاسكا 66 زلزالًا خلال الأسبوع الماضي، مما يشير إلى مستوى مرتفع من الاضطرابات. تحذيرات بشأن ثوران بركان ضخم في أمريكا وبحسب ما نشر في صحيفة ديلي ميل البريطانية، أطلقت منظمة رصد البراكين في أستراليا، في مارس الماضي، ناقوس الخطر من أن جبل سبير قد ينفجر في الأسابيع القليلة المقبلة، ولكن تشوه الأرض تباطأ على مدى الشهر الماضي، ولم يفقد الشاطئ على طول الحفرة الجليد كما كان ليحدث لو كانت الصهارة ترتفع إلى السطح. وقال مرصد ألاسكا للبراكين، انخفضت احتمالية حدوث ثوران منذ شهر مارس، لكن البركان لا يزال عند مستوى مرتفع من الاضطراب ولا يزال من الممكن حدوث ثوران، أو ثورات انفجارية، مثل تلك التي حدثت في عامي 1953 و1992، ومن المتوقع أن نشهد أسابيع أو أكثر من الاضطرابات المتزايدة التي من شأنها أن توفر تحذيرًا مسبقًا من ثوران بركاني. ويقع جبل سبور على بعد حوالي 78 ميلًا من أنكوراج، التي تعد موطنًا لنحو 300 ألف شخص يستعدون للثوران، وسارع السكان المحليون إلى تخزين الطعام ومعدات الحماية في حال ثوران البركان دون سابق إنذار. وقال مات هاني، العالم المسؤول في مرصد ألاسكا للبراكين وهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، إنه إذا حدث الثوران، فإن جبل سبور سشوف ينفث سحبا متعددة من الرماد ترتفع إلى ارتفاع يصل إلى 50 ألف قدم في الهواء، وستستمر كل حلقة انفجارية منتجة للرماد لمدة تتراوح بين ثلاث إلى أربع ساعات، ويمكن للسحابة الناتجة عن ذلك أن تغطي مدينة أنكوريج والمجتمعات المجاورة الأخرى بطبقة سميكة من الغبار. حالة تأهب قصوى بأمريكا.. علماء يحذرون مجددا بسبب ثوران بركان جبل سبور تحذيرات من احتمالية ثوران بركان في الولايات المتحدة خلال أسابيع

بركان ضخم يهدّد هذه المنطقة في الولايات المتحدة... المشهد المتوقع كارثي!
بركان ضخم يهدّد هذه المنطقة في الولايات المتحدة... المشهد المتوقع كارثي!

LBCI

time١٤-٠٣-٢٠٢٥

  • علوم
  • LBCI

بركان ضخم يهدّد هذه المنطقة في الولايات المتحدة... المشهد المتوقع كارثي!

رُصدت مؤخرًا مستويات مرتفعة بشكل ملحوظ من انبعاثات الغازات البركانية حول جبل سبور، الذي يقع على بُعد 75 ميلًا من أنكوريغ، ويسكنه ما يقرب من 300 ألف شخص. وفي التفاصيل، أفاد مرصد ألاسكا للبراكين "AVO" بأن الانبعاثات "تؤكد" تدفق صهارة جديدة تحت البركان، ما يُشير إلى ثوران مُتوقع. كما رُصدت زيادة في النشاط الزلزالي وتشوهات أرضية في المنطقة المحيطة، وشرح العلماء أن هذه الدلالات تشير إلى "احتمالية حدوث ثوران بركاني خلال الأسابيع أو الأشهر القليلة القادمة". وبحال ثار جبل سبور، فسيسبب ذلك انهيارات طينية مدمرة، انهيارات جليدية من الغاز الساخن، وتدفقات من الحمم البركانية بسرعة تزيد عن 200 ميلا في الساعة. وتوقع العلماء أن تنتقل سحابة الرماد على بعد مئات الأميال، الأمر الذي سيزوّد المناطق المنخفضة بانبعاثات سامة. وفي حين، توقع العلماء حدوث تغييرات إضافية في بيانات الرصد، ولكنه من الممكن أن يحدث الثوران من دون سابق إنذار. وأتى هذا التحذير بعد أن شهد جبل سبور سلسلة من الزلازل الصغيرة خلال الأشهر الأخيرة حيث كشف مرصد AVO عن حدوث أكثر من 100 زلزال أسبوعيًا تحت جبل سبور. واعتقد العلماء أن السيناريو الأكثر ترجيحًا سيكون مشابهًا للانفجارات البركانية التي وقعت عامي ١٩٥٣ و١٩٩٢، وفق ما نقل موقع " ديلي ميل" البريطاني.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store