logo
#

أحدث الأخبار مع #ألبرتومارتن،

نظام غذائي شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم
نظام غذائي شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم

سرايا الإخبارية

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

نظام غذائي شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم

سرايا - كشفت دراسة جديدة أن الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات قد تسبب ضررا أكثر من نفعها، حيث وجدت روابط بين هذا النوع من الأنظمة الغذائية وزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. وأظهر الباحثون في جامعة تورنتو أن النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات (مثل نظام الكيتو أو نظام أتكينز) يمكن أن يعزز الآثار الضارة لبعض الميكروبات المعوية التي تلحق الضرر بالحمض النووي، ما يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. خاصة لدى الأفراد الذين يعانون من طفرات جينية تؤثر على إصلاح الحمض النووي. وفحصت الدراسة كيف تتفاعل ثلاثة أنظمة غذائية مختلفة، النظام العادي، والنظام منخفض الكربوهيدرات، والنظام الغربي (غني بالدهون والسكر)، مع بكتيريا معوية محددة لتؤثر على تطور سرطان القولون والمستقيم في الفئران. وكشفت النتائج أن سلالة معينة من بكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli)، عند اقترانها بنظام غذائي منخفض الكربوهيدرات والألياف القابلة للذوبان، تعزز نمو الأورام الحميدة في القولون، والتي يمكن أن تكون مقدمة للإصابة بالسرطان. وقال ألبرتو مارتن، أستاذ علم المناعة في كلية تيميرتي للطب بجامعة تورنتو والمؤلف الرئيسي للدراسة: "لطالما كان يعتقد أن سرطان القولون والمستقيم ناتج عن عدد من العوامل المختلفة، بما في ذلك النظام الغذائي، والميكروبيوم المعوي، والبيئة، والجينات. سؤالنا كان: هل يؤثر النظام الغذائي على قدرة بكتيريا معينة على التسبب في السرطان؟". وللإجابة على هذا السؤال، فحص الباحثون، بقيادة الباحث بهوبيش تاكور، فئرانا تم استعمار أمعائها بواحدة من ثلاث أنواع بكتيرية مرتبطة سابقا بسرطان القولون والمستقيم، وتم إطعامها إما نظاما غذائيا عاديا، أو منخفض الكربوهيدرات، أو نظاما غربيا. وأظهرت النتائج أن التركيبة الوحيدة التي أدت إلى تطور سرطان القولون والمستقيم كانت النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات مع سلالة من الإشريكية القولونية التي تنتج مركب "كوليباكتين" الضار بالحمض النووي. ووجد الباحثون أن النظام الغذائي الفقير بالألياف يزيد من الالتهابات في الأمعاء ويغير المجتمع الميكروبي الذي يعيش عادة هناك، ما يخلق بيئة تسمح للإشريكية القولونية المنتجة للكوليباكتين بالازدهار. كما أظهروا أن الفئران التي تغذت على نظام منخفض الكربوهيدرات كان لديها طبقة مخاطية أرق تفصل بين الميكروبات المعوية وخلايا القولون. وتعمل طبقة المخاط كدرع واق بين البكتيريا في الأمعاء والخلايا تحتها. ومع وجود حاجز أضعف، يمكن أن يصل المزيد من الكوليباكتين إلى خلايا القولون لإلحاق الضرر الجيني وتعزيز نمو الأورام. وكانت هذه الآثار أقوى بشكل خاص في الفئران التي لديها طفرات جينية في مسار إصلاح عدم التطابق في الحمض النووي (Mismatch Repair Pathway). ولاحظ الباحثون أن إضافة الألياف القابلة للذوبان إلى النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات قللت من مستويات الإشريكية القولونية المسببة للسرطان، بالإضافة إلى تقليل الضرر الذي يلحق بالحمض النووي، وعدد أقل من الأورام. المصدر: scitechdaily

نظام غذائي شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم
نظام غذائي شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم

الجمهورية

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

نظام غذائي شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم

وأظهر الباحثون في جامعة تورنتو أن النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات (مثل نظام الكيتو أو نظام أتكينز) يمكن أن يعزز الآثار الضارة لبعض الميكروبات المعوية التي تلحق الضرر ب الحمض النووي ، ما يزيد من خطر الإصابة ب سرطان القولون والمستقيم. خاصة لدى الأفراد الذين يعانون من طفرات جينية تؤثر على إصلاح الحمض النووي. وفحصت الدراسة كيف تتفاعل ثلاثة أنظمة غذائية مختلفة، النظام العادي، والنظام منخفض الكربوهيدرات، والنظام الغربي (غني بالدهون والسكر)، مع بكتيريا معوية محددة لتؤثر على تطور سرطان القولون والمستقيم في الفئران. وكشفت النتائج أن سلالة معينة من بكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli)، عند اقترانها بنظام غذائي منخفض الكربوهيدرات والألياف القابلة للذوبان، تعزز نمو الأورام الحميدة في القولون، والتي يمكن أن تكون مقدمة للإصابة بالسرطان. وقال ألبرتو مارتن، أستاذ علم المناعة في كلية تيميرتي للطب بجامعة تورنتو والمؤلف الرئيسي للدراسة: "لطالما كان يعتقد أن سرطان القولون والمستقيم ناتج عن عدد من العوامل المختلفة، بما في ذلك النظام الغذائي، والميكروبيوم المعوي، والبيئة، والجينات. سؤالنا كان: هل يؤثر النظام الغذائي على قدرة بكتيريا معينة على التسبب في السرطان؟". وللإجابة على هذا السؤال، فحص الباحثون، بقيادة الباحث بهوبيش تاكور، فئرانا تم استعمار أمعائها بواحدة من ثلاث أنواع بكتيرية مرتبطة سابقا ب سرطان القولون والمستقيم، وتم إطعامها إما نظاما غذائيا عاديا، أو منخفض الكربوهيدرات، أو نظاما غربيا. وأظهرت النتائج أن التركيبة الوحيدة التي أدت إلى تطور سرطان القولون والمستقيم كانت النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات مع سلالة من الإشريكية القولونية التي تنتج مركب "كوليباكتين" الضار ب الحمض النووي. ووجد الباحثون أن النظام الغذائي الفقير بالألياف يزيد من الالتهابات في الأمعاء ويغير المجتمع الميكروبي الذي يعيش عادة هناك، ما يخلق بيئة تسمح للإشريكية القولونية المنتجة للكوليباكتين بالازدهار. كما أظهروا أن الفئران التي تغذت على نظام منخفض الكربوهيدرات كان لديها طبقة مخاطية أرق تفصل بين الميكروبات المعوية وخلايا القولون. وتعمل طبقة المخاط كدرع واق بين البكتيريا في الأمعاء والخلايا تحتها. ومع وجود حاجز أضعف، يمكن أن يصل المزيد من الكوليباكتين إلى خلايا القولون لإلحاق الضرر الجيني وتعزيز نمو الأورام. وكانت هذه الآثار أقوى بشكل خاص في الفئران التي لديها طفرات جينية في مسار إصلاح عدم التطابق في الحمض النووي (Mismatch Repair Pathway). ولاحظ الباحثون أن إضافة الألياف القابلة للذوبان إلى النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات قللت من مستويات الإشريكية القولونية المسببة للسرطان، بالإضافة إلى تقليل الضرر الذي يلحق ب الحمض النووي ، وعدد أقل من الأورام.

نظام غذائي شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم
نظام غذائي شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم

روسيا اليوم

time١٣-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

نظام غذائي شائع قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم

وأظهر الباحثون في جامعة تورنتو أن النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات (مثل نظام الكيتو أو نظام أتكينز) يمكن أن يعزز الآثار الضارة لبعض الميكروبات المعوية التي تلحق الضرر بالحمض النووي، ما يزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. خاصة لدى الأفراد الذين يعانون من طفرات جينية تؤثر على إصلاح الحمض النووي. إقرأ المزيد التوتر والسمنة يعملان معا لتسريع نمو أخطر أنواع السرطان وفحصت الدراسة كيف تتفاعل ثلاثة أنظمة غذائية مختلفة، النظام العادي، والنظام منخفض الكربوهيدرات، والنظام الغربي (غني بالدهون والسكر)، مع بكتيريا معوية محددة لتؤثر على تطور سرطان القولون والمستقيم في الفئران. وكشفت النتائج أن سلالة معينة من بكتيريا الإشريكية القولونية (E. coli)، عند اقترانها بنظام غذائي منخفض الكربوهيدرات والألياف القابلة للذوبان، تعزز نمو الأورام الحميدة في القولون، والتي يمكن أن تكون مقدمة للإصابة بالسرطان. وقال ألبرتو مارتن، أستاذ علم المناعة في كلية تيميرتي للطب بجامعة تورنتو والمؤلف الرئيسي للدراسة: "لطالما كان يعتقد أن سرطان القولون والمستقيم ناتج عن عدد من العوامل المختلفة، بما في ذلك النظام الغذائي، والميكروبيوم المعوي، والبيئة، والجينات. سؤالنا كان: هل يؤثر النظام الغذائي على قدرة بكتيريا معينة على التسبب في السرطان؟". وللإجابة على هذا السؤال، فحص الباحثون، بقيادة الباحث بهوبيش تاكور، فئرانا تم استعمار أمعائها بواحدة من ثلاث أنواع بكتيرية مرتبطة سابقا بسرطان القولون والمستقيم، وتم إطعامها إما نظاما غذائيا عاديا، أو منخفض الكربوهيدرات، أو نظاما غربيا. وأظهرت النتائج أن التركيبة الوحيدة التي أدت إلى تطور سرطان القولون والمستقيم كانت النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات مع سلالة من الإشريكية القولونية التي تنتج مركب "كوليباكتين" الضار بالحمض النووي. ووجد الباحثون أن النظام الغذائي الفقير بالألياف يزيد من الالتهابات في الأمعاء ويغير المجتمع الميكروبي الذي يعيش عادة هناك، ما يخلق بيئة تسمح للإشريكية القولونية المنتجة للكوليباكتين بالازدهار. كما أظهروا أن الفئران التي تغذت على نظام منخفض الكربوهيدرات كان لديها طبقة مخاطية أرق تفصل بين الميكروبات المعوية وخلايا القولون. وتعمل طبقة المخاط كدرع واق بين البكتيريا في الأمعاء والخلايا تحتها. ومع وجود حاجز أضعف، يمكن أن يصل المزيد من الكوليباكتين إلى خلايا القولون لإلحاق الضرر الجيني وتعزيز نمو الأورام. وكانت هذه الآثار أقوى بشكل خاص في الفئران التي لديها طفرات جينية في مسار إصلاح عدم التطابق في الحمض النووي (Mismatch Repair Pathway). ولاحظ الباحثون أن إضافة الألياف القابلة للذوبان إلى النظام الغذائي منخفض الكربوهيدرات قللت من مستويات الإشريكية القولونية المسببة للسرطان، بالإضافة إلى تقليل الضرر الذي يلحق بالحمض النووي، وعدد أقل من الأورام. المصدر: scitechdaily

مفاجأة.. الحمية منخفضة الكربوهيدرات تفتح الباب أمام سرطان القولون
مفاجأة.. الحمية منخفضة الكربوهيدرات تفتح الباب أمام سرطان القولون

العين الإخبارية

time٠٤-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

مفاجأة.. الحمية منخفضة الكربوهيدرات تفتح الباب أمام سرطان القولون

أظهرت دراسة جديدة من جامعة تورنتو أن الحمية منخفضة الكربوهيدرات قد تفاقم التأثيرات الضارة للحمض النووي الناتجة عن بعض بكتيريا الأمعاء، مما يؤدي إلى الإصابة بسرطان القولون والمستقيم. الدراسة، التي نُشرت في مجلة "نيتشر ميكروبيولوجي" ، قارنت تأثير ثلاث حميات غذائية مختلفة: حمية طبيعية، حمية منخفضة الكربوهيدرات، وأخرى غربية غنية بالدهون والسكر، وذلك بالتزامن مع دراسة تأثير بكتيريا الأمعاء على تطور سرطان القولون لدى الفئران. ووجد الباحثون أن سلالة فريدة من بكتيريا إي كولاي (E. coli) عند اقترانها بحمية منخفضة الكربوهيدرات والألياف القابلة للذوبان تسببت في نمو زوائد في القولون، وهو ما يمكن أن يشكل مقدمة لتطور السرطان. وقال البروفيسور ألبرتو مارتن، كبير مؤلفي الدراسة وأستاذ علم المناعة في كلية الطب بجامعة تورنتو: "لطالما اعتُبرت الإصابة بسرطان القولون والمستقيم نتيجة لعوامل متعددة، تشمل النظام الغذائي وميكروبات الأمعاء والبيئة والجينات". قادت هذه الدراسة زميل ما بعد الدكتوراه بهوبيش ثاكور، حيث قام فريقه بتحليل الفئران التي تمت استعمار أمعائها بثلاثة أنواع من البكتيريا التي ارتبطت سابقًا بسرطان القولون، وأطعموا الفئران إما حمية طبيعية أو منخفضة الكربوهيدرات أو غربية. وكانت النتيجة أن الحمية منخفضة الكربوهيدرات المرتبطة بسلالة إي كولاي التي تنتج مركبا يُتلف الحمض النووي المعروف بـ"كوليبكتين" (colibactin) هي الوحيدة التي أدت إلى تطور سرطان القولون. وأظهرت الدراسة أن نقص الألياف في الحمية أدى إلى زيادة الالتهابات في الأمعاء وتغير في تركيبة الميكروبات، مما سمح للبكتيريا الضارة بالنمو، كما تبين أن الفئران التي تناولت الحمية منخفضة الكربوهيدرات كان لديها حاجز أضعف من المخاط يفصل بين بكتيريا الأمعاء وخلايا القولون، مما سمح لمزيد من المركبات الضارة بالتسبب في تلف الحمض النووي ونمو الأورام. ورغم أن الباحثين يؤكدون الحاجة إلى إجراء المزيد من الدراسات على البشر، إلا أنهم يرون إمكانية استخدام نتائجهم لتطوير طرق جديدة للوقاية من السرطان، خاصة للأشخاص الذين يعانون من متلازمة لينش، وهي حالة وراثية تزيد من خطر الإصابة بسرطان القولون. ويخطط فريق البحث لمتابعة نتائجهم حول الألياف القابلة للذوبان ودورها في تقليل مستويات البكتيريا الضارة وتقليل خطر الإصابة بالسرطان. aXA6IDEwNC4yNTIuMTk1LjE3MCA= جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store