#أحدث الأخبار مع #ألبكانتارسي،LBCI٢٥-٠٢-٢٠٢٥صحةLBCIما هي العلاقة بين تدهور صحة الأسنان وخطر الإصابة بالخرف؟... هذا ما كشفه أحد الخبراءكشف الاختصاصي في جامعة هارفارد الدكتور ألب كانتارسي، عن العلاقة بين صحة الأسنان والخرف حيث شرحت الدراسات عن وجود روابط بين الكثير من الأمراض مثل الزهايمر، السكري، أمراض القلب وحالة الأسنان. وفي التفاصيل، حذّر الدكتور كانتارسي أنه بحال إهمال الأشخاص لصحة أفواههم، فذلك يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري والخرف وغيرها. وظهرت العلاقة بين سوء نظافة الفم وزيادة خطر الإصابة بالخرف من خلال نتائج الأبحاث، وفقًا لتقارير صحيفة إكسبريس. وأشارت الأبحاث إلى وجود صلة مقلقة بين مشاكل الأسنان، خاصة أمراض اللثة، وزيادة خطر الإصابة بالخرف إذ لا تكتفي بكتيريا الـ"Porphyromonas gingivalis" بالبقاء داخل الفم، بل بإمكانها الانتقال عبر مجرى الدم إلى الدماغ. وبهذه الطريقة، تقوم البكتيريا بإفراز إنزيمات تسمى "gingipains" والتي يمكن أن تدمر الخلايا العصبية، ما قد يؤدي إلى الالتهاب والمساهمة في فقدان الذاكرة ونمو مرض الزهايمر. وأكّد الدكتور كانتارسي أنه لا يتعين على الأشخاص فقط تنظيف الأسنان أو جعلها لامعة للغاية، بل يتعين عليهم تنظيف اللثة حولها واللسان، الأمر الذي يُعتبر مهمًا للغاية، وفق ما نقل موقع " ميرور" البريطاني. لذلك يُعتبر الحفاظ على صحة الفم من خلال تنظيف الأسنان بالفرشاة بانتظام، تنظيف اللسان واستخدام غسول الفم أمرًا بالغًا الأهمية للحفاظ على الصحة العامة ويمكن أن يلعب دورًا في تقليل خطر الإصابة بالخرف.
LBCI٢٥-٠٢-٢٠٢٥صحةLBCIما هي العلاقة بين تدهور صحة الأسنان وخطر الإصابة بالخرف؟... هذا ما كشفه أحد الخبراءكشف الاختصاصي في جامعة هارفارد الدكتور ألب كانتارسي، عن العلاقة بين صحة الأسنان والخرف حيث شرحت الدراسات عن وجود روابط بين الكثير من الأمراض مثل الزهايمر، السكري، أمراض القلب وحالة الأسنان. وفي التفاصيل، حذّر الدكتور كانتارسي أنه بحال إهمال الأشخاص لصحة أفواههم، فذلك يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكري والخرف وغيرها. وظهرت العلاقة بين سوء نظافة الفم وزيادة خطر الإصابة بالخرف من خلال نتائج الأبحاث، وفقًا لتقارير صحيفة إكسبريس. وأشارت الأبحاث إلى وجود صلة مقلقة بين مشاكل الأسنان، خاصة أمراض اللثة، وزيادة خطر الإصابة بالخرف إذ لا تكتفي بكتيريا الـ"Porphyromonas gingivalis" بالبقاء داخل الفم، بل بإمكانها الانتقال عبر مجرى الدم إلى الدماغ. وبهذه الطريقة، تقوم البكتيريا بإفراز إنزيمات تسمى "gingipains" والتي يمكن أن تدمر الخلايا العصبية، ما قد يؤدي إلى الالتهاب والمساهمة في فقدان الذاكرة ونمو مرض الزهايمر. وأكّد الدكتور كانتارسي أنه لا يتعين على الأشخاص فقط تنظيف الأسنان أو جعلها لامعة للغاية، بل يتعين عليهم تنظيف اللثة حولها واللسان، الأمر الذي يُعتبر مهمًا للغاية، وفق ما نقل موقع " ميرور" البريطاني. لذلك يُعتبر الحفاظ على صحة الفم من خلال تنظيف الأسنان بالفرشاة بانتظام، تنظيف اللسان واستخدام غسول الفم أمرًا بالغًا الأهمية للحفاظ على الصحة العامة ويمكن أن يلعب دورًا في تقليل خطر الإصابة بالخرف.