أحدث الأخبار مع #ألكسندر_كرومر


الشرق السعودية
منذ 16 ساعات
- صحة
- الشرق السعودية
دراسة أميركية: تحليل جديد للدم قد يقلل من فشل عمليات زراعة الكبد
خلص باحثون في دراسة أجرتها جامعة جورج تاون الأميركية إلى أن تحليل دم لا زال في طور التجربة، ربما يساعد الجراحين على اكتشاف وتحديد المشكلات في الكبد المزروع حديثاً خلال مراحل مبكرة. ويعتمد التحليل الجديد على التقاط أجزاء الحمض النووي التي تتركها الخلايا الميتة في الدم، إذ أشار الباحثون إلى أن البصمات الكيميائية الموجودة على هذه الأجزاء يمكن استخدامها لتحديد نوع الخلية الأصلية ومكانها بدقة. وتقدمت جامعة جورج تاون بطلبات براءة اختراع لهذه التقنية، ويسعى فريق البحث حالياً إلى إيجاد شركاء لتسويق التحليل. وقال قائد فريق الدراسة الطبيب ألكسندر كرومر من مستشفى "ميدستار" بجامعة جورج تاون في بيان إنه "إذا تسنى تحديد الجزء المصاب من الكبد، مثل القنوات الصفراوية أو الأوعية الدموية، فسيمكننا من تقديم نهج علاجي أكثر ملائمة للمريض ويؤدي إلى رعاية أفضل له". وأضاف أنه "علاوة على أن تحليل الدم أسرع وأقل تدخلاً من الخزعة التقليدية، فإنه من المحتمل أيضاً أن يكون أكثر دقة، لأن الخزعات لا تأخذ عينات إلا من بعض الأجزاء في الكبد وربما تخطئ موقع المشكلة". ووفقاً لتقرير نشر مؤخراً في دورية "نيتشر كوميونيكيشنز" العلمية، فإنه من الشائع أن تتعرض الأعضاء المزروعة والأنسجة القريبة منها داخل أجساد المتلقين لبعض التلف أثناء عملية الزرع. وغالباً ما تظهر مؤشرات هذه المشكلات لاحقاً في تحاليل الدم الروتينية، لكن تحديد الموقع الدقيق للتلف غالباً ما يتطلب فحوصات تصويرية وخزعات جراحية مكلفة.


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- صحة
- صحيفة الخليج
تحليل دم يحدد المشكلات في الكبد المزروعة حديثاً
كشف باحثون أن تحليل دم في طور التجربة ربما يساعد الجراحين على اكتشاف وتحديد المشكلات في الكبد المزروعة حديثاً خلال مراحل مبكرة. ووفقاً لتقرير نشر مؤخراً في دورية «نيتشر كوميونيكيشنز» العلمية أن من الشائع أن تتعرض الأعضاء المزروعة والأنسجة القريبة منها داخل أجساد المتلقين لبعض التلف أثناء عملية الزرع. وغالباً ما تظهر مؤشرات هذه المشكلات لاحقاً في تحاليل الدم الروتينية، لكن تحديد الموقع الدقيق للتلف غالباً ما يتطلب فحوصاً تصويرية وخزعات جراحية مكلفة. ويعتمد التحليل الجديد على التقاط أجزاء الحمض النووي التي تتركها الخلايا الميتة في الدم. وخلص الباحثون إلى أن البصمات الكيميائية الموجودة على هذه الأجزاء يمكن استخدامها لتحديد نوع الخلية الأصلية ومكانها بدقة. وقال قائد فريق الدراسة الطبيب ألكسندر كرومر من مستشفى ميدستار في جامعة جورج تاون في العاصمة الأمريكية واشنطن في بيان إنه إذا تسنى تحديد الجزء المصاب من الكبد، مثل القنوات الصفراوية أو الأوعية الدموية، «فسيمكنك تقديم نهج علاجي أكثر ملاءمة للمريض ويؤدي إلى رعاية أفضل له». وأضاف أنه علاوة على أن تحليل الدم أسرع وأقل تدخلاً من الخزعة التقليدية، فإن من المحتمل أيضاً أن يكون أكثر دقة، لأن الخزعات لا تأخذ عينات إلا من بعض الأجزاء في الكبد وربما تخطئ موقع المشكلة. وتقدمت جامعة جورج تاون بطلبات براءة اختراع لهذه التقنية، ويسعى فريق البحث حالياً إلى إيجاد شركاء لتسويق التحليل.


البيان
منذ 2 أيام
- صحة
- البيان
تحليل جديد للدم قد يقلل من فشل عمليات زراعة الكبد
يقول باحثون إن تحليل دم في طور التجربة ربما يساعد الجراحين على اكتشاف وتحديد المشكلات في الكبد المزروع حديثا خلال مراحل مبكرة. ووفقا لتقرير نشر مؤخرا في دورية (نيتشر كوميونيكيشنز) العلمية أن من الشائع أن تتعرض الأعضاء المزروعة والأنسجة القريبة منها داخل أجساد المتلقين لبعض التلف أثناء عملية الزرع. وغالبا ما تظهر مؤشرات هذه المشكلات لاحقا في تحاليل الدم الروتينية، لكن تحديد الموقع الدقيق للتلف غالبا ما يتطلب فحوصات تصويرية وخزعات جراحية مكلفة. ويعتمد التحليل الجديد على التقاط أجزاء الحمض النووي التي تتركها الخلايا الميتة في الدم. وخلص الباحثون إلى أن البصمات الكيميائية الموجودة على هذه الأجزاء يمكن استخدامها لتحديد نوع الخلية الأصلية ومكانها بدقة. وقال قائد فريق الدراسة الطبيب ألكسندر كرومر من مستشفى (ميدستار) بجامعة (جورج تاون) في العاصمة الأمريكية واشنطن في بيان إنه إذا تسنى تحديد الجزء المصاب من الكبد، مثل القنوات الصفراوية أو الأوعية الدموية، "فسيمكنك تقديم نهج علاجي أكثر ملائمة للمريض ويؤدي إلى رعاية أفضل له". وأضاف أنه علاوة على أن تحليل الدم أسرع وأقل تدخلا من الخزعة التقليدية، فإن من المحتمل أيضا أن يكون أكثر دقة، لأن الخزعات لا تأخذ عينات إلا من بعض الأجزاء في الكبد وربما تخطئ موقع المشكلة. وتقدمت جامعة جورج تاون بطلبات براءة اختراع لهذه التقنية، ويسعى فريق البحث حاليا إلى إيجاد شركاء لتسويق التحليل.