#أحدث الأخبار مع #ألكسندرغوربونوفالوسط١٩-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطبالفيديو: عودة مثيرة لرائدَي الفضاء الأميركيين بعد 280 يومًا في الفضاءعاد رائدا الفضاء الأميركيان سوني وليامز وبوتش ويلمور إلى الأرض بعد أكثر من تسعة أشهر في محطة الفضاء الدولية، في رحلة هبوط استغرقت 17 ساعة بواسطة مركبة «سبايس إكس»، برفقة نيك هايغ والروسي ألكسندر غوربونوف. تأخرت عودتهما بسبب أعطال في نظام مركبة «ستارلاينر» التابعة لشركة «بوينغ»، ما دفع «ناسا» للاستعانة بـ«سبايس إكس». وفي ظل متابعة سياسية، أبرز البيت الأبيض نجاح المهمة، وفقا لوكالة «فرانس برس». رغم طول إقامتهما، لم يحطما الرقم القياسي للإقامة الأطول في الفضاء، لكنهما قدّما إسهامات مهمة في تجارب علمية خلال المهمة التي امتدت لأكثر من 280 يومًا. - بعد رحلة استغرقت 17 ساعة، هبطت مركبة الفضاء التابعة لشركة «سبايس إكس» بسلاسة قبالة سواحل فلوريدا، حاملةً الرائدة الأميركية سوني وليامز ومواطنها بوتش ويلمور، بعدما أبطأت أربع مظلات قوية سرعتها. وكان برفقة الرائدَين في رحلة العودة مواطنهما نيك هايغ، بالإضافة إلى الروسي ألكسندر غوربونوف. الدلافين في استقبال العائدين وكانت في استقبال الرواد الأربعة في موقع هبوط المركبة بحرًا مجموعة من الدلافين التي تحلقت حولها. وما كان من نيك هايغ، الذي كان يتولى قيادة المركبة، إلّا أن هتف بواسطة جهاز الاتصال اللاسلكي «يا لها من مغامرة!»، واصفًا «الابتسامات العريضة» لرفاقه. ثم انتُشِلَت المركبة «كرو دراغون» من المياه وأُخرِج منها ركابها بعناية ووُضعوا على نقالات، ومنها لوّحوا للكاميرات. وبحسب البرنامج، يُجرى لهم فحص طبي أولي يُنقلون بعده في المساء إلى هيوستن في ولاية تكساس، حيث يقابلون عائلاتهم، على أن يخضعوا بعدها لبرنامج إعادة تكيّف مع جاذبية الأرض.
الوسط١٩-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالوسطبالفيديو: عودة مثيرة لرائدَي الفضاء الأميركيين بعد 280 يومًا في الفضاءعاد رائدا الفضاء الأميركيان سوني وليامز وبوتش ويلمور إلى الأرض بعد أكثر من تسعة أشهر في محطة الفضاء الدولية، في رحلة هبوط استغرقت 17 ساعة بواسطة مركبة «سبايس إكس»، برفقة نيك هايغ والروسي ألكسندر غوربونوف. تأخرت عودتهما بسبب أعطال في نظام مركبة «ستارلاينر» التابعة لشركة «بوينغ»، ما دفع «ناسا» للاستعانة بـ«سبايس إكس». وفي ظل متابعة سياسية، أبرز البيت الأبيض نجاح المهمة، وفقا لوكالة «فرانس برس». رغم طول إقامتهما، لم يحطما الرقم القياسي للإقامة الأطول في الفضاء، لكنهما قدّما إسهامات مهمة في تجارب علمية خلال المهمة التي امتدت لأكثر من 280 يومًا. - بعد رحلة استغرقت 17 ساعة، هبطت مركبة الفضاء التابعة لشركة «سبايس إكس» بسلاسة قبالة سواحل فلوريدا، حاملةً الرائدة الأميركية سوني وليامز ومواطنها بوتش ويلمور، بعدما أبطأت أربع مظلات قوية سرعتها. وكان برفقة الرائدَين في رحلة العودة مواطنهما نيك هايغ، بالإضافة إلى الروسي ألكسندر غوربونوف. الدلافين في استقبال العائدين وكانت في استقبال الرواد الأربعة في موقع هبوط المركبة بحرًا مجموعة من الدلافين التي تحلقت حولها. وما كان من نيك هايغ، الذي كان يتولى قيادة المركبة، إلّا أن هتف بواسطة جهاز الاتصال اللاسلكي «يا لها من مغامرة!»، واصفًا «الابتسامات العريضة» لرفاقه. ثم انتُشِلَت المركبة «كرو دراغون» من المياه وأُخرِج منها ركابها بعناية ووُضعوا على نقالات، ومنها لوّحوا للكاميرات. وبحسب البرنامج، يُجرى لهم فحص طبي أولي يُنقلون بعده في المساء إلى هيوستن في ولاية تكساس، حيث يقابلون عائلاتهم، على أن يخضعوا بعدها لبرنامج إعادة تكيّف مع جاذبية الأرض.