أحدث الأخبار مع #ألكسندرفينيك،


النهار
١٤-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
وصول روسي إلى موسكو في إطار تبادل للسجناء مع أميركا
أفادت "وكالة الإعلام الروسية" بأن ألكسندر فينيك، وهو مواطن روسي أدين بارتكاب جرائم إلكترونية وأفرجت عنه السلطات الأميركية في إطار تبادل للسجناء، وصل إلى موسكو الخميس. وقال فينيك، الذي أقر في أيار/ مايو 2024 بالذنب في تهم التآمر لارتكاب غسل أموال، لوكالة الإعلام الروسية إنَّه بالفعل في منزله مع عائلته. ونقلت الوكالة عنه قوله إنَّه تم نقله إلى موسكو على متن طائرة توقفت في بولندا وليس في تركيا كما قال محاميه. وأشارت الوكالة إلى أنه عبر عن امتنانه للرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية سيرغي لافروف ودبلوماسيين آخرين وأجهزة المخابرات الروسية وعائلته، وكذلك الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وذكرت وكالة "تاس" للأنباء أن طائرة ركاب تابعة للقوات الجوية الأميركية غادرت مطار فنوكوفو متجهة إلى الغرب بعد أن قضت نحو ساعة على الأرض.


العين الإخبارية
١٣-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
صفقة التبادل مع واشنطن.. من هو «الملياردير» الروسي فينيك؟
بعد سنوات من التحقيقات والإدانات، خرج الروسي ألكسندر فينيك، من السجون الأمريكية، ضمن صفقة تبادل سجناء بين الولايات المتحدة وروسيا. إطلاق سراح فينيك جاء ضمن صفقة شملت أيضًا إطلاق سراح المعلم الأمريكي مارك فوغل من السجون الروسية، بحسب ما أعلن البيت الأبيض أمس الأربعاء. من هو ألكسندر فينيك؟ واعتقل فينيك عام 2017 في اليونان بناءً على طلب الولايات المتحدة بتهمة الاحتيال في العملات المشفرة، وجرى تسليمه لاحقاً إلى واشنطن، حيث أقر بالذنب، العام الماضي، بالتآمر لارتكاب جرائم غسيل أموال. وكان فينيك يدير منصة "بي تي سي – إي"، التي كانت في وقت من الأوقات واحدة من أكبر بورصات العملات المشفرة في العالم. وألقي القبض عليه للاشتباه في قيامه بغسل أربعة مليارات دولار من خلال البورصة. وأشارت لائحة الاتهام إلى أن منصة فينيك سهلت معاملات متعلقة بالقرصنة الإلكترونية، وعمليات الاحتيال عبر الإنترنت، وهجمات برامج الفدية، وسرقة الهوية. كما سعت فرنسا إلى تسلمه من اليونان بتهم مماثلة. الصراعات القانونية حول تسليمه بعد اعتقاله، حاولت روسيا التدخل للإفراج عنه من خلال فتح قضية جنائية ضده بتهمة الاحتيال بمبلغ صغير نسبيًا (12,000 دولار)، وهو ما اعترف به فينيك كتابيًا، مما منح موسكو الأساس القانوني لطلب تسليمه. لكن بدلاً من ذلك، تم تسليمه إلى فرنسا في عام 2020، حيث أدين بتهمة غسيل الأموال وحُكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات. بعد انتهاء عقوبته، تم ترحيله إلى الولايات المتحدة عام 2022، حيث واجه تهماً إضافية مثل إدارة شركة تحويل أموال غير مرخصة وتسهيل المعاملات الإجرامية. في مايو/أيار 2024، اعترف فينيك بالذنب في "التآمر لارتكاب غسيل الأموال" فيما يتعلق بإدارته لمنصة بي تي سي إي بين عامي 2011 و2017، وفقًا لوزارة العدل الأمريكية. علاقته بانهيار منصة "Mt. Gox" وكشفت السلطات الأمريكية، أن فينيك مرتبط بانهيار منصة Mt. Gox اليابانية، التي كانت واحدة من أكبر منصات تداول البيتكوين قبل تعرضها للاختراق عام 2014. ويُعتقد أن فينيك حصل على أموال مسروقة من Mt. Gox وقام بغسيلها عبر منصته ومنصة أخرى تدعى Tradehill، ومقرها سان فرانسيسكو. وبعد عملية التبادل الأخيرة، صرح محامي فينيك، فريدريك بيلوت، لوكالة تاس الروسية بأن موكله أصبح حراً، وأن القضية ضده في الولايات المتحدة قد أُغلقت. وأكد المحامي، أن فينيك سيعود قريبًا إلى روسيا بعد إطلاق سراحه ضمن صفقة التبادل. من جانبه، قال أركادي بوخ، المحامي الأمريكي لفينيك، إنه تم الضغط بشدة على الإدارتين الأمريكية السابقة والحالية لضمان الإفراج عنه، سواء عبر عفو رئاسي، أو إفراج مبكر، أو صفقة تبادل. ردود الفعل في موسكو في المقابل، اعتبر المسؤولون الروس والمحللون أن تبادل فينيك مقابل فوغل يخدم مصالح روسيا. وقال المحلل المقرب من الكرملين سيرغي ماركوف: "هذه الصفقة لصالح روسيا. فقد أطلقت روسيا سراح مارك فوغل، مجرد معلم عادي تورط في الاتجار بالمخدرات، بينما استعادت شخصًا تتهمه الولايات المتحدة بإنشاء نظام ضخم لتجاوز العقوبات الأمريكية والأوروبية باستخدام العملات المشفرة، حيث تدور القصة حول مليارات الدولارات". بينما ذكر الصحفي الروسي، أندريه زاخاروف، الذي غطى قضية فينيك على نطاق واسع، أن موسكو كانت حريصة على استعادة فينيك، إذ يُعتقد أنه لا يزال يتحكم في 80,000 بيتكوين مسروقة من منصة "Mt. Gox"، والتي تبلغ قيمتها حوالي 8 مليارات دولار وفقًا لسعر الصرف الحالي. وأضاف زاخاروف: "فينيك سيكون شخصية سينمائية في المستقبل. بدأ كموظف صغير في عام 2011، ثم أنشأ منصة (بي تي سي إي) مع شريكه، حيث تبادلوا الأموال الرقمية التي كانت حينها بلا قيمة تقريبًا. ولكن عندما ارتفعت قيمة البيتكوين، أصبحوا مليونيرات". aXA6IDkyLjExMy41NC4xMzAg جزيرة ام اند امز GB

مصرس
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
البيت الأبيض يؤكد تسليم المواطن الروسي ألكسندر فينيك إلى بلاده قريبًا
أكد البيت الأبيض أن الروسي، ألكسندر فينيك، الذي أدين سابقًا في فرنسا وينتظر الحكم في الولايات المتحدة الأمريكية بتهمة غسل الأموال، سيتم إطلاق سراحه وتسليمه إلى روسيا. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت: «كما تعلمون، لقد أكدنا أن روسيا ستعيد ألكسندر فينيك إلى وطنه قريبًا، فهو لم يرتكب أي جرائم عنيفة، وقد خسر 100 مليون دولار من عائدات أفعاله غير القانونية».في وقت سابق، حكمت محكمة فرنسية على فينيك بالسجن لمدة خمس سنوات بتهمة غسيل الأموال. وتم تسليمه بعد ذلك إلى الولايات المتحدة، حيث أقر في مايو 2024 بالذنب في التآمر لارتكاب جريمة غسل الأموال، وكان من المقرر النطق بالحكم في الولايات المتحدة في يونيو 2025.


ليبانون ديبايت
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- ليبانون ديبايت
صفقة تبادل معتقلين بين واشنطن وموسكو
ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية، اليوم الأربعاء، أن الولايات المتحدة ستفرج عن الروسي ألكسندر فينيك، المشتبه بارتكابه جرائم إلكترونية، في إطار صفقة مع روسيا أدت إلى إطلاق سراح الأميركي مارك فوغل.وكان فينيك يدير "بي.تي.سي-إي"، التي كانت في وقت من الأوقات واحدة من أكبر بورصات العملات المشفرة في العالم. وتم القبض عليه في عام 2017 بناءً على طلب من واشنطن للاشتباه في قيامه بغسل أربعة مليارات دولار عبر البورصة. اعلان وفي أيار الماضي، أقر بالذنب في التآمر لارتكاب جريمة غسل الأموال، وكان يواجه عقوبة السجن 20 عامًا.سلمت اليونان فينيك إلى فرنسا حيث حكم عليه بالسجن لمدة خمس سنوات بتهمة غسل الأموال قبل أن يُعاد إلى اليونان ليتم ترحيله إلى الولايات المتحدة في عام 2022.وأفادت مصادر خاصة لوكالة "رويترز" أن الأمير محمد بن سلمان، ولي العهد السعودي، شارك في مفاوضات إطلاق سراح الأميركي مارك فوغل، الذي كان مسجونًا في روسيا منذ عام 2021، مقابل إعادة مواطن روسي آخر من السجون الأميركية.وكان مارك فوغل، البالغ من العمر 61 عامًا، قد اعتُقل في موسكو في صيف عام 2021 وحكم عليه بالسجن 14 عامًا.وأفادت السلطات الروسية بأنه كان موظفًا في السفارة الأميركية في موسكو ويتمتع بالحصانة الدبلوماسية.بينما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" أن واشنطن ستفرج عن الروسي ألكسندر فينيك مقابل إطلاق سراح فوغل. تابعوا آخر أخبار "ليبانون ديبايت" عبر Google News، اضغط هنا