logo
#

أحدث الأخبار مع #ألوككومار

مأساة في الهند: مقتل 6 وإصابة العشرات في تدافع مروّع
مأساة في الهند: مقتل 6 وإصابة العشرات في تدافع مروّع

أخبارنا

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أخبارنا

مأساة في الهند: مقتل 6 وإصابة العشرات في تدافع مروّع

قُتل 6 أشخاص على الأقل وأُصيب العشرات في تدافع مأساوي وقع فجر السبت خلال تجمع ديني في ولاية جوا غربي الهند، بحسب ما أفادت وكالة "برس تراست أوف إنديا". وحدث الحادث عند معبد سري لايراي ديفي في قرية شيرجاو، التي تبعد نحو 40 كيلومتراً عن باناجي، عاصمة الولاية. وتقول الشرطة إن آلاف الزوار احتشدوا في الممرات الضيقة المؤدية إلى المعبد لحضور مهرجان ديني سنوي، قبل أن يؤدي سقوط عدد من الحاضرين على منحدر إلى تدافع جماعي، تسبب في وقوع ضحايا وإصابات. وأوضح مدير عام الشرطة ألوك كومار أن الوضع خرج عن السيطرة عندما سقط مشاركون فوق بعضهم البعض. وقد تم نقل المصابين إلى مستشفيات المنطقة لتلقي العلاج، فيما فتحت السلطات تحقيقاً عاجلاً لمعرفة ملابسات الحادث ومنع تكراره. وتشهد الهند بشكل متكرر مثل هذه الحوادث في المناسبات الدينية التي تجذب أعداداً ضخمة من المشاركين إلى أماكن محدودة المساحة. ويُذكر أن البلاد شهدت في يناير الماضي حادثة مماثلة، راح ضحيتها أكثر من 30 شخصاً، أثناء تدافع خلال مهرجان ماها كومبه، أحد أكبر التجمعات الدينية في العالم، حيث يحتشد ملايين الهندوس للاستحمام في نهر مقدس.

6 قتلى وعشرات المصابين في تدافع بمعبد ديني في الهند
6 قتلى وعشرات المصابين في تدافع بمعبد ديني في الهند

الوطن

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الوطن

6 قتلى وعشرات المصابين في تدافع بمعبد ديني في الهند

لقي ستة أشخاص على الأقل حتفهم، وأصيب 55 آخرون في تدافع في تجمع ديني في ولاية جوا غربي الهند في وقت مبكر من اليوم السبت. ونقلت وكالة "برس تراست أوف إنديا" للأنباء عن الشرطة قولها، إن التدافع وقع بعدما احتشد آلاف الزوار في الممرات الضيقة المؤدية إلى معبد في قرية شيرجاو التي تبعد نحو 40 كيلومتراً من باناجي عاصمة الولاية. وحضر عشرات الآلاف من الزوار من جوا والولايتين المجاورتين ماهاراشترا وكارناتاكا المهرجان الهندوسي السنوي في معبد سري لايراي ديفي. ونقلت الوكالة عن مدير عام الشرطة ألوك كومار قوله، إن التدافع حدث نتيجة لسقوط الأشخاص الذين كانوا واقفين على منحدر بالقرب من المعبد، مما أدى إلى سقوط الأشخاص على بعضهم بعضا. ونُقل المصابون إلى المستشفيات القريبة لتلقي العلاج. وأمرت السلطات بفتح تحقيق في الحادث. يذكر أن حوادث التدافع المميتة شائعة نسبياً في المهرجانات الدينية الهندية حيث غالباً ما تتجمع الحشود في مناطق صغيرة. وفي يناير (كانون الثاني) الماضي، لقي 30 شخصاً على الأقل حتفهم، وأصيب كثيرون آخرون في تدافع، فيما هرع عشرات الآلاف من الهندوس للاستحمام في نهر في مهرجان ماها كومبه الهندي الضخم.

الطوب المُعزز بالبكتيريا.. ابتكار هندي للبناء الآمن على القمر
الطوب المُعزز بالبكتيريا.. ابتكار هندي للبناء الآمن على القمر

سيدر نيوز

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • سيدر نيوز

الطوب المُعزز بالبكتيريا.. ابتكار هندي للبناء الآمن على القمر

إذا أرادت البشرية العيش على القمر، فسنحتاج إلى بناء ذكي، ويعتقد العلماء الآن أن البكتيريا قد تلعب دورا حاسما ومفاجئا في الحفاظ على سلامة الموائل القمرية. وتشير دراسة جديدة أجراها باحثون في المعهد الهندي للعلوم إلى أن طوبا معدا خصيصا مصنوعا من تربة شبيهة بتربة القمر ومُقوّى بالحرارة قد يُعالج يوما ما باستخدام ميكروبات حية. هذه البكتيريا، التي ثَبُتَ بالفعل أنها تُساعد في بناء طوب من غبار قمري مُحاكي، قد تُستخدم أيضا كبنائين مجهريين قادرين على ترقيع الشقوق وملء الثقوب التي تتشكل في الظروف القمرية القاسية. ولطالما اعتُبر الريجوليث القمري، السطح الصخري المُغبر الذي يُغطي القمر، مفتاح بناء قواعد قمرية بأسعار معقولة، حيث أن نقل مواد البناء من الأرض مُكلف وغير فعال، لذلك يبحث العلماء عن طرق لصنع الطوب مباشرةً من المواد المحلية. وأظهرت أبحاث سابقة أجراها فريق المعهد الهندي للعلوم أن بكتيريا التربة المسماة 'سبوروسارسينا باستوري' قادرة على ربط مُحاكيات الريجوليث بطوب صلب عن طريق إنتاج كربونات الكالسيوم، وهي مادة أسمنتية طبيعية، وعند خلطها مع عامل تكثيف من حبوب الغوار، أثبتت هذه الطريقة المعتمدة على الميكروبات فعاليتها. لكن الحياة على القمر ليست سهلة، حتى بالنسبة للطوب، يجب أن تتحمل الهياكل على سطح القمر التقلبات الشديدة في درجات الحرارة، ومستويات الإشعاع العالية، وحتى اصطدامات النيازك الصغيرة. وللاستعداد لهذه الظروف، طوّر فريق المعهد الهندي للعلوم أيضا طوبا باستخدام عملية تُسمى التلبيد، حيث يتم تسخين مزيج من الريجوليث والبوليمر حتى يندمج مكونا مادة أكثر صلابة. ومع ذلك، فإن الطوب الملبد هش، وقد يؤدي شق واحد متزايد إلى فشل هيكلي، وهي مشكلة خطيرة عندما تكون على بُعد 240 ألف ميل من الأرض. لذلك، عاد الباحثون إلى مساعدهم البكتيري الموثوق ، ليس لبناء الطوب هذه المرة، بل لإصلاحه. في أحدث تجاربهم، قام الفريق بإتلاف طوب الريجوليث المُبد عمدا، عبر إحداث شقوق وتشققات، ثم صبّوا 'ملاطًا' معدا خصيصا، ويتضمن مزيجًا من بكتريا 'سبوروسارسينا باستوري' ومُحاكي الريجوليث، وصمغ الغوار على الطوب المكسور. على مدار عدة أيام، قامت البكتيريا بسحرها مُنتجةً كربونات الكالسيوم لملء الفجوات، وبوليمرات حيوية تُساعد الخليط على الالتصاق بالطوب الموجود، واستعادت هذه الإصلاحات ما يصل إلى 54% من قوة الطوب الأصلية. ويقول الدكتور ألوك كومار من المعهد الهندي للعلوم: 'لم نكن متأكدين من أن البكتيريا ستلتصق بالمادة المُلبَّدة، لكنها لم تلتصق فحسب، بل تمكنت أيضا من ملء الضرر وتعزيز الهيكل.' وفي حين أن النتائج مُشجعة، لا تزال هناك أسئلة كثيرة، ويسعى الفريق الآن إلى معرفة سلوك هذه البكتيريا في الفضاء. وقال الدكتور كومار: 'من أكبر الأمور المجهولة هو كيفية أداء الميكروبات في بيئة القمر القاسية، وهل ستظل قادرة على إنتاج كربونات الكالسيوم؟ هل ستصمد أمام الإشعاع وتقلبات درجات الحرارة'. وللإجابة على هذا السؤال، يأمل الباحثون إرسال بكتيريا' سبوروسارسينا باستوري' إلى الفضاء على متن مهمة جاجانيان الهندية القادمة، وهي أول رحلة فضائية مأهولة للبلاد، والمتوقع إطلاقها في وقت مبكر من عام 2026. ويقول الدكتور كوشيك فيسواناثان، المؤلف المشارك في الدراسة: 'إذا نجحت، فستكون هذه هي المرة الأولى التي يُختبر فيها هذا النوع من البكتيريا في الفضاء'. ونُشرت هذه الدراسة في مجلة 'فونتيرز إن سبيس تكنولوجيس' وهي تفتح آفاقًا جديدة في مجال البناء خارج الأرض، حيث تتحد الطبيعة والهندسة لبناء المستقبل

الطوب المُعزز بالبكتيريا.. ابتكار هندي للبناء الآمن على القمر
الطوب المُعزز بالبكتيريا.. ابتكار هندي للبناء الآمن على القمر

العين الإخبارية

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

الطوب المُعزز بالبكتيريا.. ابتكار هندي للبناء الآمن على القمر

إذا أرادت البشرية العيش على القمر، فسنحتاج إلى بناء ذكي، ويعتقد العلماء الآن أن البكتيريا قد تلعب دورا حاسما ومفاجئا في الحفاظ على سلامة الموائل القمرية. وتشير دراسة جديدة أجراها باحثون في المعهد الهندي للعلوم إلى أن طوبا معدا خصيصا مصنوعا من تربة شبيهة بتربة القمر ومُقوّى بالحرارة قد يُعالج يوما ما باستخدام ميكروبات حية. هذه البكتيريا، التي ثَبُتَ بالفعل أنها تُساعد في بناء طوب من غبار قمري مُحاكي، قد تُستخدم أيضا كبنائين مجهريين قادرين على ترقيع الشقوق وملء الثقوب التي تتشكل في الظروف القمرية القاسية. ولطالما اعتُبر الريجوليث القمري، السطح الصخري المُغبر الذي يُغطي القمر، مفتاح بناء قواعد قمرية بأسعار معقولة، حيث أن نقل مواد البناء من الأرض مُكلف وغير فعال، لذلك يبحث العلماء عن طرق لصنع الطوب مباشرةً من المواد المحلية. وأظهرت أبحاث سابقة أجراها فريق المعهد الهندي للعلوم أن بكتيريا التربة المسماة "سبوروسارسينا باستوري" قادرة على ربط مُحاكيات الريجوليث بطوب صلب عن طريق إنتاج كربونات الكالسيوم، وهي مادة أسمنتية طبيعية، وعند خلطها مع عامل تكثيف من حبوب الغوار، أثبتت هذه الطريقة المعتمدة على الميكروبات فعاليتها. لكن الحياة على القمر ليست سهلة، حتى بالنسبة للطوب، يجب أن تتحمل الهياكل على سطح القمر التقلبات الشديدة في درجات الحرارة، ومستويات الإشعاع العالية، وحتى اصطدامات النيازك الصغيرة. وللاستعداد لهذه الظروف، طوّر فريق المعهد الهندي للعلوم أيضا طوبا باستخدام عملية تُسمى التلبيد، حيث يتم تسخين مزيج من الريجوليث والبوليمر حتى يندمج مكونا مادة أكثر صلابة. ومع ذلك، فإن الطوب الملبد هش، وقد يؤدي شق واحد متزايد إلى فشل هيكلي، وهي مشكلة خطيرة عندما تكون على بُعد 240 ألف ميل من الأرض. لذلك، عاد الباحثون إلى مساعدهم البكتيري الموثوق ، ليس لبناء الطوب هذه المرة، بل لإصلاحه. في أحدث تجاربهم، قام الفريق بإتلاف طوب الريجوليث المُبد عمدا، عبر إحداث شقوق وتشققات، ثم صبّوا "ملاطًا" معدا خصيصا، ويتضمن مزيجًا من بكتريا "سبوروسارسينا باستوري" ومُحاكي الريجوليث، وصمغ الغوار على الطوب المكسور. على مدار عدة أيام، قامت البكتيريا بسحرها مُنتجةً كربونات الكالسيوم لملء الفجوات، وبوليمرات حيوية تُساعد الخليط على الالتصاق بالطوب الموجود، واستعادت هذه الإصلاحات ما يصل إلى 54% من قوة الطوب الأصلية. ويقول الدكتور ألوك كومار من المعهد الهندي للعلوم: "لم نكن متأكدين من أن البكتيريا ستلتصق بالمادة المُلبَّدة، لكنها لم تلتصق فحسب، بل تمكنت أيضا من ملء الضرر وتعزيز الهيكل." وفي حين أن النتائج مُشجعة، لا تزال هناك أسئلة كثيرة، ويسعى الفريق الآن إلى معرفة سلوك هذه البكتيريا في الفضاء. وقال الدكتور كومار: "من أكبر الأمور المجهولة هو كيفية أداء الميكروبات في بيئة القمر القاسية، وهل ستظل قادرة على إنتاج كربونات الكالسيوم؟ هل ستصمد أمام الإشعاع وتقلبات درجات الحرارة". وللإجابة على هذا السؤال، يأمل الباحثون إرسال بكتيريا" سبوروسارسينا باستوري" إلى الفضاء على متن مهمة جاجانيان الهندية القادمة، وهي أول رحلة فضائية مأهولة للبلاد، والمتوقع إطلاقها في وقت مبكر من عام 2026. ويقول الدكتور كوشيك فيسواناثان، المؤلف المشارك في الدراسة: "إذا نجحت، فستكون هذه هي المرة الأولى التي يُختبر فيها هذا النوع من البكتيريا في الفضاء". ونُشرت هذه الدراسة في مجلة "فونتيرز إن سبيس تكنولوجيس" وهي تفتح آفاقًا جديدة في مجال البناء خارج الأرض، حيث تتحد الطبيعة والهندسة لبناء المستقبل. aXA6IDM4LjE1NC4xODguMTc4IA== جزيرة ام اند امز US

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store