logo
#

أحدث الأخبار مع #أليانز،

خبير اقتصادي: رسوم ترامب تهدد الاقتصاد الأميركي بالركود
خبير اقتصادي: رسوم ترامب تهدد الاقتصاد الأميركي بالركود

أخبار ليبيا 24

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا 24

خبير اقتصادي: رسوم ترامب تهدد الاقتصاد الأميركي بالركود

أخبار ليبيا 24 حذر محمد العريان، كبير المستشارين الاقتصاديين في شركة 'أليانز'، من أن الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد تُعرض الاقتصاد الأميركي لخطر الركود. جاء هذا التحذير خلال مشاركته في منتدى 'أمبروسيتي' المنعقد في سيرنوبو، إيطاليا، إذ أشار إلى أن هذه السياسات الحمائية قد تؤدي إلى تباطؤ اقتصادي كبير ليس فقط في الولايات المتحدة، بل على مستوى العالم أيضاً. احتمالية حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة وصلت إلى 50% وأوضح العريان أن احتمالية حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة ارتفعت لتصل إلى 50%، في ظل توقعات متزايدة بارتفاع معدلات التضخم إلى نحو 3.5%. الخطر الحالي ورغم تأكيده على أن الاقتصاد الأميركي يتمتع بهيكل قوي قادر على الصمود، إلا أنه وصف مستوى الخطر الحالي بأنه 'مرتفع بشكل غير مريح'. كما نبه العريان إلى أن الأسواق قد لا تكون قد استوعبت بعد التأثير الكامل لنظام الرسوم الجمركية، خاصة من ناحية التضخم، مشيراً إلى أن الانتباه في البداية انصبّ على تباطؤ النمو، دون التركيز الكافي على الأسئلة الأعمق: كيف ستتأثر الاقتصادات الأخرى؟ هل سيبقى الدولار ضعيفاً؟، وما هي الخطوات التالية لمجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي؟ وفيما يتعلق بالسياسة النقدية، قال العريان إنه في حال كان الاحتياطي الفدرالي يتصرف ضمن قواعد تقليدية، فمن غير المرجح أن يقوم بأكثر من خفض واحد في معدلات الفائدة، وقد لا يتم أي خفض على الإطلاق. خفض الفائدة وأضاف أن التوقعات بخفض أربع مرات للفائدة غير واقعية، نظراً لظروف السوق الحالية وسلوك البنك المركزي الأميركي غير المعتاد في السنوات الأخيرة. واختتم العريان حديثه بالتأكيد على أهمية الحذر في مواجهة هذه التحديات، مشدداً على أن السياسة الاقتصادية تتطلب موازنة دقيقة لتجنب ركود قد يكون مكلفاً على المستويين المحلي والعالمي.

البنوك الأوروبية تتلقى ضربة موجعة فى أعقاب الرسوم الجمركية الأمريكية
البنوك الأوروبية تتلقى ضربة موجعة فى أعقاب الرسوم الجمركية الأمريكية

جريدة المال

time٠٤-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

البنوك الأوروبية تتلقى ضربة موجعة فى أعقاب الرسوم الجمركية الأمريكية

تعرضت البنوك الأوروبية لضربة موجعة في أعقاب الرسوم الجمركية الشاملة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتي فاقت التوقعات، بحسب شبكة 'سي إن بي سي'. وواصل مؤشر البنوك الأوروبية نزيفه صباح اليوم، مسجلاً خسائر إضافية بنسبة 9.28% بحلول الساعة 12:42 ظهرًا بتوقيت لندن، حيث خسرت كل من البنوك العملاقة دويتشه بنك، وإنتيسا سان باولو، وبانكو سانتاندير، ويونيكريديت ما بين 9% و11% من قيمة أسهمها. في سويسرا، التي تواجه رسومًا جمركية أمريكية لا تقل عن 31% بموجب الإجراءات الأخيرة، انخفضت أسهم أكبر بنك في أوروبا القارية، يو بي إس، بنسبة 8%. وتواجه البنوك المقرضة عاصفة هجوم مزدوج مرتبط بتعرضها الكبير للولايات المتحدة وتراجع آفاق الاقتصاد الأوروبي. وحذّر خبراء اقتصاديون من أن الرسوم الجمركية التي أُعلن عنها يوم الأربعاء – والتي تشمل تعريفة جمركية شاملة بنسبة 10% على جميع الشركاء التجاريين، ورسومًا متبادلة إضافية على نظراء مستهدفين – قد تؤدي إلى ارتفاع التكاليف على المستهلكين الأمريكيين، مما يُفاقم التضخم المحلي ويُفاقم خطر الركود الاقتصادي – الذي حذر محمد العريان، كبير المستشارين الاقتصاديين في شركة أليانز، من أنه قد بلغ الآن مستوىً مُقلقًا. وقال 'العريان' لسيلفيا أمارو من قناة سي إن بي سي على هامش منتدى أمبروسيتي في سيرنوبيو بإيطاليا: 'لا أعتقد أن [الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة أمرٌ حتمي لأن هيكل الاقتصاد قويٌّ للغاية، لكن الخطر أصبح مُقلقًا للغاية'. وفي الوقت نفسه، حذّر سوريانش شارما من مورنينغستار في 3 أبريل من أن 'التباطؤ الاقتصادي (أو الركود) له تأثير سلبي ملموس على نمو القروض في القطاع المصرفي الأمريكي، وتكاليف الائتمان، ورسوم الخدمات المصرفية الاستثمارية، وربحية التداول، ورسوم إدارة الأصول'. و من الأهمية بمكان أن تُترجم فترات الركود عادةً إلى انخفاض في أسعار الفائدة، مما يؤدي بدوره إلى انكماش هامش صافي الفائدة في القطاع المالي، مما يُقلل أيضًا من الطلب على القروض ويعزز احتمالات التخلف عن السداد. واضطرت البنوك الأوروبية – التي تُكافح بالفعل هذه المعضلة منذ أن بدأ البنك المركزي الأوروبي بخفض أسعار الفائدة في يونيو من العام الماضي – إلى التحول من التركيز التقليدي على الإقراض الصرف إلى الخدمات ذات العائدات الرسومية مثل الخدمات المصرفية الاستثمارية وإدارة الأصول. وإلى جانب رد فعلها على حالة عدم اليقين الكبيرة في الاقتصاد الأمريكي البارز، فإن المؤسسات المالية الأوروبية – والعالمية الأوسع نطاقًا – معرضة أيضًا للاضطرابات والتقلبات في الدولار، نظرًا لاحتياطياتها الكبيرة من العملة المهيمنة عالميًا. كما تتأثر هذه المؤسسات باحتمال تباطؤ النمو الاقتصادي الأوروبي، حيث تُهدد التعريفات التجارية الطلب على السلع من أوروبا. وداخل الاتحاد الأوروبي، الذي سيخضع لضريبة بنسبة 20%، حذّرت بولندا أمس من أن سياسات الحماية التجارية الأمريكية ستكلف الاقتصاد البولندي 0.4% من ناتجه المحلي الإجمالي، أي ما يقارب 10 مليارات زلوتي (2.6 مليار دولار). وفي مذكرة صادرة أمس، حذّر دويتشه بنك من أن الناتج المحلي الإجمالي لمنطقة اليورو قد يتضرر بنسبة تتراوح بين 0.4 و0.8% في أعقاب الرسوم الجمركية الأمريكية، وهي نسبة أكبر من تلك المتوقعة في توقعات البنك للفترة 2025-2026. وأفادت 'بلومبرج نيوز' في 2 أبريل أن المفوضية الأوروبية، الذراع التنفيذية للاتحاد الأوروبي، تعمل على حزمة من المقترحات الاقتصادية قصيرة الأجل لدعم اقتصاد المنطقة في ظل الرسوم الجمركية الأمريكية – حيث اكتفت رئيسة الاتحاد الأوروبي أورسولا فون دير لاين حتى الآن بالقول إن الاتحاد 'يستعد لمزيد من الإجراءات المضادة لحماية مصالحنا وأعمالنا التجارية في حال فشل المفاوضات'. وحذّر إستراتيجيو بنك أوف أمريكا للأبحاث العالمية من تراجع كبير في القطاع المصرفي في أعقاب الرسوم الجمركية، مشيرين إلى أن المُقرضين استفادوا حتى الآن من 'رواية قوية من القاعدة إلى القمة وآمال مالية ألمانية، وبالتالي، فهم من بين الأصول الأقل تقدمًا في تسعير تقلبات الاقتصاد الكلي العالمي'. وانضمت البنوك الأوروبية، وخاصةً تلك التي تتخذ من ألمانيا مقرًا لها، إلى شركات الدفاع الإقليمية في تحقيق مكاسب في الأسابيع الأخيرة بعد أن اتخذ الاتحاد الأوروبي وأكبر اقتصاداته خطوات لتخفيف قواعد الديون لتحفيز الإنفاق على الأمن، مما زاد من احتمالات تعزيز نشاط القروض الإقليمية.

لندن: نشطاء يرفعون العلم الفلسطيني احتجاجا على شركة "أليانز" لتأمينها شركة أسلحة صهيونية
لندن: نشطاء يرفعون العلم الفلسطيني احتجاجا على شركة "أليانز" لتأمينها شركة أسلحة صهيونية

وكالة الأنباء اليمنية

time١٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

لندن: نشطاء يرفعون العلم الفلسطيني احتجاجا على شركة "أليانز" لتأمينها شركة أسلحة صهيونية

لندن - سبأ: رفع نشطاء علم فلسطين عبر طائرة "درون" أثناء مباراة للركبي بين إنجلترا وإيطاليا في لندن، احتجاجا على شركة "أليانز" للتأمين، التي لديها اتفاقية تأمين مع شركة "إلبيت سيستمز"، إحدى أكبر شركات الأسلحة الصهيونية. وأقدم نشطاء من منظمة "فلسطين أكشن"، على رفع العلم في ملعب "أليانز" الذي استضاف المباراة، أمس الأحد، وجرى الاحتجاج عند الدقيقة 67 من المباراة، ضمن بطولة الأمم الست للركبي. وبحسب بيان للمنظمة، فإنها استهدفت الشركة لأن لديها اتفاقية تأمين مع الشركة الصهيونية المنتجة لقرابة 85% من المسيرات التي يستخدمها جيش العدو الصهيوني . وجاء في بيان المنظمة: "على عكس طائرات "إلبيت" دون طيار التي تُستخدم في قتل الفلسطينيين وتشويههم، جاءت طائرتنا دون طيار بسلام لإيصال رسالة إلى مالك الاستاد، شركة أليانز، بالتوقف عن تأمينها". وأكد البيان، أن شركة "إلبيت" أجرت اختبارات على أسلحتها على الفلسطينيين، مشددا على أنه "لولا التأمين الذي توفره شركة أليانز، لما كانت شركة "إلبيت" قادرة على إنتاج الأسلحة التي تم اختبارها على الفلسطينيين في بريطانيا". ورغم أن المباراة توقفت لفترة وجيزة بسبب الأحداث، فإنها استمرت لاحقا، وقال المعلق نيك مولينز: "إذا كنت تتساءل عن سبب توقف المباراة الآن، فذلك بسبب طائرة دون طيار تحلق فوق الملعب، وتبث رسالة سياسية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store