أحدث الأخبار مع #أليساندروجولي


الديار
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
لوحات جدارية في بومبي تكشف عن طقوس دينية غامضة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عثر علماء الآثار في مدينة بومبي الإيطالية على سلسلة من اللوحات الجدارية النادرة، تقدم أدلة جديدة حول الحياة الدينية في المدينة قبل تدميرها بسبب ثوران بركان جبل فيزوف عام 79 ميلادي. وتشمل الاكتشافات لوحة جدارية كبيرة تمتد عبر ثلاثة جدران في قاعة طعام، تصور طقوسا دينية سرية تعرف باسم "أسرار ديونيسوس"، وهي مرتبطة بالإله اليوناني القديم "ديونيسوس" الذي ارتبط بالخمر والخصوبة والمسرح والنشوة الدينية. وترجع هذه اللوحات، التي تكاد تكون بحجم الإنسان الطبيعي، إلى الفترة بين 40 و30 قبل الميلاد، وتظهر أتباع ديونيسوس في حالات من النشوة الطقسية، يمارسون الرقص والصيد. ووصف وزير الثقافة الإيطالي أليساندرو جولي الاكتشاف بأنه "تاريخي"، قائلا: "بعد 100 عام، سيُذكر اليوم بأنه تاريخي بسبب الاكتشاف الذي نقدمه". وأضاف أن هذه اللوحة، إلى جانب لوحات "فيلا الأسرار" القريبة، تشكل شهادة فريدة على جوانب غير معروفة من الحياة القديمة في منطقة البحر المتوسط. وتصور اللوحة الجدارية الكبيرة النساء كأتباع لـ"ديونيسوس" في أدوار مختلفة، حيث تظهر بعضهن راقصات وأخريات صيادات يحملن ماعزا مذبوحا أو سيوفا وأحشاء حيوانات. وفي وسط اللوحة، تظهر امرأة أنيقة الملبس، يعتقد أنها تنتظر بدء الطقوس الإدخالية، أو كما تعرف أيضا باسم طقوس تلقين الأسرار (initiation). كما يظهر الجزء العلوي من اللوحة حيوانات حية وأخرى مضحى بها، بما في ذلك غزال صغير وخنزير مذبوح وديكة وسمك. ويرى العلماء أن هذا التباين يسلط الضوء على الطبيعة المزدوجة لعبادة "ديونيسوس" التي تجمع بين الاحتفال والتضحية. ويشار إلى أن مدينة بومبي المزدهرة والمناطق المحيطة بها في جنوب إيطاليا دفنت تحت الرماد عندما ثار بركان فيزوف عام 79 م، ما أدى إلى مقتل آلاف الرومان الذين لم يكونوا على علم بأنهم يعيشون بجوار أحد أكبر البراكين في أوروبا. ويغطي الموقع الأثري نحو 66 هكتارا (165 فدانا)، مع تنقيب نحو 44 هكتارا بالكامل حتى الآن. وتم الاكتشاف الأخير في منطقة تعرف باسم "ريجيو التاسعة"، حيث بدأت أعمال التنقيب في أوائل عام 2023، وكشفت حتى الآن عن أكثر من 50 غرفة. ومن بين الاكتشافات الحديثة صالة سوداء تصور مشاهد من حرب طروادة، ومجمع حمامات واسع، ولوحة جدارية يعتقد أنها تصور طبقا يشبه البيتزا الإيطالية القديمة. وهذا الاكتشاف يسلط الضوء على ثراء الحياة الثقافية والدينية في بومبي، ويقدم لمحة نادرة عن الطقوس السرية التي كانت تمارس في المدينة القديمة.


26 سبتمبر نيت
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- 26 سبتمبر نيت
العثور على لوحات جدارية في بومبي تكشف عن طقوس دينية غامضة
عثر علماء الآثار في مدينة بومبي الإيطالية على سلسلة من اللوحات الجدارية النادرة، تقدم أدلة جديدة حول الحياة الدينية في المدينة قبل تدميرها بسبب ثوران بركان جبل فيزوف عام 79 ميلادي. عثر علماء الآثار في مدينة بومبي الإيطالية على سلسلة من اللوحات الجدارية النادرة، تقدم أدلة جديدة حول الحياة الدينية في المدينة قبل تدميرها بسبب ثوران بركان جبل فيزوف عام 79 ميلادي. وتشمل الاكتشافات لوحة جدارية كبيرة تمتد عبر ثلاثة جدران في قاعة طعام، تصور طقوسا دينية سرية تعرف باسم "أسرار ديونيسوس"، وهي مرتبطة بالإله اليوناني القديم "ديونيسوس" الذي ارتبط بالخمر والخصوبة والمسرح والنشوة الدينية. وترجع هذه اللوحات، التي تكاد تكون بحجم الإنسان الطبيعي، إلى الفترة بين 40 و30 قبل الميلاد، وتظهر أتباع ديونيسوس في حالات من النشوة الطقسية، يمارسون الرقص والصيد. ووصف وزير الثقافة الإيطالي أليساندرو جولي الاكتشاف بأنه "تاريخي"، قائلا: "بعد 100 عام، سيُذكر اليوم بأنه تاريخي بسبب الاكتشاف الذي نقدمه". وأضاف أن هذه اللوحة، إلى جانب لوحات "فيلا الأسرار" القريبة، تشكل شهادة فريدة على جوانب غير معروفة من الحياة القديمة في منطقة البحر المتوسط. وتصور اللوحة الجدارية الكبيرة النساء كأتباع لـ"ديونيسوس" في أدوار مختلفة، حيث تظهر بعضهن راقصات وأخريات صيادات يحملن ماعزا مذبوحا أو سيوفا وأحشاء حيوانات. وفي وسط اللوحة، تظهر امرأة أنيقة الملبس، يعتقد أنها تنتظر بدء الطقوس الإدخالية، أو كما تعرف أيضا باسم طقوس تلقين الأسرار (initiatio كما يظهر الجزء العلوي من اللوحة حيوانات حية وأخرى مضحى بها، بما في ذلك غزال صغير وخنزير مذبوح وديكة وسمك. ويرى العلماء أن هذا التباين يسلط الضوء على الطبيعة المزدوجة لعبادة "ديونيسوس" التي تجمع بين الاحتفال والتضحية. ويشار إلى أن مدينة بومبي المزدهرة والمناطق المحيطة بها في جنوب إيطاليا دفنت تحت الرماد عندما ثار بركان فيزوف عام 79 م، ما أدى إلى مقتل آلاف الرومان الذين لم يكونوا على علم بأنهم يعيشون بجوار أحد أكبر البراكين في أوروبا. ويغطي الموقع الأثري نحو 66 هكتارا (165 فدانا)، مع تنقيب نحو 44 هكتارا بالكامل حتى الآن. وتم الاكتشاف الأخير في منطقة تعرف باسم "ريجيو التاسعة"، حيث بدأت أعمال التنقيب في أوائل عام 2023، وكشفت حتى الآن عن أكثر من 50 غرفة. ومن بين الاكتشافات الحديثة صالة سوداء تصور مشاهد من حرب طروادة، ومجمع حمامات واسع، ولوحة جدارية يعتقد أنها تصور طبقا يشبه البيتزا الإيطالية القديمة. وهذا الاكتشاف يسلط الضوء على ثراء الحياة الثقافية والدينية في بومبي، ويقدم لمحة نادرة عن الطقوس السرية التي كانت تمارس في المدينة القديمة. المصدر: إندبندنت


النهار
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
"وثيقة تاريخية غير عادية"... اكتشاف رسوم جدارية "نادرة جدّاً" في بومبيي
اكتُشِفَت في قاعة حفلات بموقع بومبيي الأثري الشهير قرب مدينة نابولي الإيطالية مجموعة كبيرة "نادرة جدّاً" من الرسوم الجدارية الضخمة تمثّل موكب إله الخمر باخوس، على ما أعلنت إدارة المَعلَم التاريخي الأربعاء. واعتبر وزير الثقافة الإيطالي أليساندرو جولي في بيان أنّ هذه الرسوم بمثابة "وثيقة تاريخية غير عادية"، واصفاً اكتشافها بأنه "لحظة مهمة بالنسبة لعلم الآثار الإيطالي والعالمي". يمتدّ هذا الرسم الضخم الشبيه بالرسوم الجدارية الشهيرة في "فيلا الأسرار" في بومبيي، على الجدران الثلاثة لقاعة حفلات مفتوحة على حديقة، وفق ما أوضح الموقع في بيان. وتظهر في هذه الجداريات التي رُسمت ما بين العامين 40 و30 قبل الميلاد، راقصات وصيادون يحملون جدياً مذبوحاً أو سيفاً، بالإضافة إلى شخصيات أسطورية بآذان مدببة تعزف على الناي أو تقدّم القرابين. وفي وسط المشهد تجلس شخصية أنثوية مع رجل عجوز يحمل مشعلاً، هي في الواقع شابة بشرية تشارك في طقوس ليلية للتعرف على أسرار ديونيسوس (الاسم اليوناني لباخوس). وقد رُسِمَت كلّ الشخصيات على قواعد، كما لو كانت تماثيل. (رويترز) يُعَدُّ موقع بومبيي الذي أدرجته اليونسكو على قائمة التراث العالمي، ثاني الوجهات السياحية الأكثر استقطاباً للزوار في إيطاليا بعد الكولوسيوم في روما، إذ بلغ عددهم 4,17 ملايين عام 2024، وتقدّر مساحته الإجمالية بحو 22 هكتاراً، ثلثها لا يزال مدفوناً تحت الرماد وغير مستكشف. وتراكم الرماد البركاني الذي قذفه بركان فيزوف عام 79 للميلاد على معظم منازل بومبيي، ما سمح بالحفاظ عليها بشكل شبه كامل، على غرار عدد كبير من جثث القتلى البالغ عددهم 3000 شخص الذين أودت بهم الكارثة.


LBCI
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- LBCI
تمثّل موكب إله الخمر "باخوس"... اكتشاف رسوم جدارية ضخمة نادرة في موقع بومبيي الأثري (صورة)
أعلنت إدارة موقع بومبيي الأثري الشهير قرب مدينة نابولي الإيطالية الأربعاء اكتشاف مجموعة كبيرة "نادرة جدا" من الرسوم الجدارية الضخمة تمثّل موكب إله الخمر باخوس. واعتبر وزير الثقافة الإيطالي أليساندرو جولي في بيان أن هذه الرسوم بمثابة "وثيقة تاريخية غير عادية"، واصفا اكتشافها بأنه "لحظة مهمة بالنسبة لعلم الآثار الإيطالي والعالمي". وأوضح الموقع في بيان أن هذا الرسم الضخم الشبيه بالرسوم الجدارية الشهيرة في "فيلا الأسرار" في بومبيي، يمتد على الجدران الثلاثة لقاعة حفلات مفتوحة على حديقة. وتظهر في هذه الجداريات التي رُسمت ما بين العامين 40 و30 قبل الميلاد، راقصات وصيادون يحملون جديا مذبوحا أو سيفا، بالإضافة إلى شخصيات أسطورية بآذان مدببة تعزف على الناي أو تقدّم القرابين. وفي وسط المشهد تجلس شخصية أنثوية مع رجل عجوز يحمل مشعلا، هي في الواقع شابة بشرية تشارك في طقوس ليلية للتعرف على أسرار ديونيسوس (الاسم اليوناني لباخوس). ورُسِمَت كل الشخصيات على قواعد، كما لو كانت تماثيل. ويُعَدُّ موقع بومبيي الذي أدرجته اليونسكو على قائمة التراث العالمي، ثاني الوجهات السياحية الأكثر استقطاباً للزوار في إيطاليا بعد الكولوسيوم في روما، إذ بلغ عددهم 4,17 ملايين عام 2024، وتقدّر مساحته الإجمالية بحو 22 هكتارا، ثلثها لا يزال مدفونا تحت الرماد وغير مستكشف. وتراكم الرماد البركاني الذي قذفه بركان فيزوف عام 79 للميلاد على معظم منازل بومبيي، ما سمح بالحفاظ عليها بشكل شبه كامل، على غرار عدد كبير من جثث القتلى البالغ عددهم 3000 شخص الذين أودت بهم الكارثة. وكالة فرانس برس


روسيا اليوم
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
العثور على لوحات جدارية في بومبي تكشف عن طقوس دينية غامضة
وتشمل الاكتشافات لوحة جدارية كبيرة تمتد عبر ثلاثة جدران في قاعة طعام، تصور طقوسا دينية سرية تعرف باسم "أسرار ديونيسوس"، وهي مرتبطة بالإله اليوناني القديم "ديونيسوس" الذي ارتبط بالخمر والخصوبة والمسرح والنشوة الدينية. وترجع هذه اللوحات، التي تكاد تكون بحجم الإنسان الطبيعي، إلى الفترة بين 40 و30 قبل الميلاد، وتظهر أتباع ديونيسوس في حالات من النشوة الطقسية، يمارسون الرقص والصيد. ووصف وزير الثقافة الإيطالي أليساندرو جولي الاكتشاف بأنه "تاريخي"، قائلا: "بعد 100 عام، سيُذكر اليوم بأنه تاريخي بسبب الاكتشاف الذي نقدمه". وأضاف أن هذه اللوحة، إلى جانب لوحات "فيلا الأسرار" القريبة، تشكل شهادة فريدة على جوانب غير معروفة من الحياة القديمة في منطقة البحر المتوسط. A più di 100 anni dalla scoperta della villa dei Misteri, un nuovo grande affresco getta luce sui misteri di Dioniso nel mondo classico. — Pompeii Sites (@pompeii_sites) February 26, 2025 🔵#Pompei Una "nuova" villa dei Misteri emerge dagli scavi. È venuta alla luce una grande sala per banchetti affrescata da un ciclo di pitture che raccontano l'iniziazione ai misteri dionisiaci. Gli archeologi hanno battezzato la dimora: "casa del Tiaso". — Rai Radio1 (@Radio1Rai) February 26, 2025 وتصور اللوحة الجدارية الكبيرة النساء كأتباع لـ"ديونيسوس" في أدوار مختلفة، حيث تظهر بعضهن راقصات وأخريات صيادات يحملن ماعزا مذبوحا أو سيوفا وأحشاء حيوانات. وفي وسط اللوحة، تظهر امرأة أنيقة الملبس، يعتقد أنها تنتظر بدء الطقوس الإدخالية، أو كما تعرف أيضا باسم طقوس تلقين الأسرار (initiation). #Pompei, emerge una sala affrescata con iniziazione ai misteri e corteo di Dioniso. È una rarissima 'megalografia' del I sec. a.C., come la famosa Villa dei Misteri. Per tutti gli approfondimenti sull'eccezionale scoperta, visita — Ministero della Cultura (@MiC_Italia) February 26, 2025 Nuova entusiasmante scoperta a nuova villa dei Misteri è emersa dagli scavi dove è venuta alla luce una grande sala per banchetti affrescata da un ciclo di pitture che raccontano l'iniziazione ai misteri dionisiaci. La sala con questo fregio di dimensioni quasi reali. — Franco Scarsella (@FrancoScarsell2) February 26, 2025 كما يظهر الجزء العلوي من اللوحة حيوانات حية وأخرى مضحى بها، بما في ذلك غزال صغير وخنزير مذبوح وديكة وسمك. ويرى العلماء أن هذا التباين يسلط الضوء على الطبيعة المزدوجة لعبادة "ديونيسوس" التي تجمع بين الاحتفال والتضحية. إقرأ المزيد اختراق علمي يكشف أسرار مخطوطة أحرقها ثوران بركاني منذ 2000 عام ويشار إلى أن مدينة بومبي المزدهرة والمناطق المحيطة بها في جنوب إيطاليا دفنت تحت الرماد عندما ثار بركان فيزوف عام 79 م، ما أدى إلى مقتل آلاف الرومان الذين لم يكونوا على علم بأنهم يعيشون بجوار أحد أكبر البراكين في أوروبا. ويغطي الموقع الأثري نحو 66 هكتارا (165 فدانا)، مع تنقيب نحو 44 هكتارا بالكامل حتى الآن. وتم الاكتشاف الأخير في منطقة تعرف باسم "ريجيو التاسعة"، حيث بدأت أعمال التنقيب في أوائل عام 2023، وكشفت حتى الآن عن أكثر من 50 غرفة. ومن بين الاكتشافات الحديثة صالة سوداء تصور مشاهد من حرب طروادة، ومجمع حمامات واسع، ولوحة جدارية يعتقد أنها تصور طبقا يشبه البيتزا الإيطالية القديمة. وهذا الاكتشاف يسلط الضوء على ثراء الحياة الثقافية والدينية في بومبي، ويقدم لمحة نادرة عن الطقوس السرية التي كانت تمارس في المدينة القديمة. المصدر: إندبندنت