أحدث الأخبار مع #أليف


تونس الرقمية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونس الرقمية
سليانة: انطلاق فعاليات أسبوع الفرنكوفونية
انطلقت، اليوم السبت، بمركز 'أليف' بمعتمدية سليانة الجنوبية من ولاية سليانة، فعاليات أسبوع الفرنكوفونية الذي تتواصل فعالياته إلى غاية يوم 7 ماي الجاري. وبينت مديرة مركز 'أليف' نسرين المحمدي في تصريح لصحفية وكالة تونس إفريقيا للأنباء، أن التظاهرة تهدف إلى التعريف بأبناء الجهة المتألقين في مجالاتهم، ودعوة للشباب إلى إتباعهم والنسج على منوالهم. وأضافت أن اليوم الأول، سيشمل التعريف بقصص نجاح عدد من أبناء الجهة (ممن يستعملون اللغة الفرنسية) ومن بينهم دكاترة في الذكاء الاصطناعي (عن بعد) وفي التسويق المستدام، وسيقع تكريم الفنان الراحل عز الدين علية وتقديم مسرحية باللغة الفرنسية يؤثثها عدد من تلاميذ المدرسة الإعدادية الشابي. وذكرت ان برنامج التظاهرة يتضمن في يومه الثاني، مناقشة كتاب 'ساليناس' للكاتب مختار الزريبي (أصيل الجهة)، الذي يساهم في التعريف بعدد من المواقع الأثرية بالجهة، فضلا عن تنظيم مسابقة في الاملاء باللغة الفرنسية لفائدة عدد من رواد المكتبة العمومية، وسيتم في اليوم الرابع عرض فيلم بالشركة مع المعهد الفرنسي، على ان يحضر عدد من باعثي المشاريع ورجال أعمال، اختتام التظاهرة. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


Babnet
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- Babnet
السبت القادم بقصر المعارض بالكرم: ندوة حوارية حول دور وكالة تونس إفريقيا للأنباء في نشر ثقافة الكتاب
تنظم وكالة تونس إفريقيا للأنباء "وات" ضمن فعاليات الدورة 39 لمعرض تونس الدولي للكتاب، ندوة حوارية تحمل عنوان "دور (وات) في نشر ثقافة الكتاب"، وذلك يوم السبت 3 ماي القادم، انطلاقا من الساعة الحادية عشرة صباحا بالقاعة عدد 1 جناح 1120 (جناح الوكالة) بقصر المعارض بالكرم، بحضور نخبة من الفاعلين في الشأن الثقافي والمجال الإعلامي. وتأتي هذه الندوة في وقت تتزايد فيه التحديات أمام الإعلام الثقافي لاسيما في ظل التحولات الرقمية المتسارعة وسطوة الشبكات الاجتماعية، مما يضع المؤسسات الإعلامية أمام مسؤوليات جديدة في الترويج للكتاب والمطالعة والإنتاج الأدبي. وتتناول الجلسة الحوارية الأولى، دور وكالة "وات" في دعم أنشطة المؤسسات الثقافية المتعلقة بقطاع الكتاب والنشر، ويشارك في تاثيثها كل من ريم قاسم، مديرة دائرة الثقافة بـ"وات"، ويسر حزقي مديرة الإعلام والاتصال بوزارة الشؤون الثقافية، ومحمد صالح بالطيب مدير عام منشورات "أليف" أما الجلسة الحوارية الثانية، فيناقش المشاركون فيها تحديات الإعلام الثقافي زمن الرقمنة، وسيتدخل في هذه الجلسة كل من الأستاذ الجامعي والباحث الصادق الحمامي، (مدير معهد الصحافة وعلوم الإخبار)، والباحث نور الدين الحاج محمود، والناشر النوري عبيد نائب رئيس مجمع مهنيي الكتاب ومؤسس دار محمد علي الحامي للنشر، ووداد بن يحمد، مسؤولة الإعلام والاتصال بدار سيراس للنشر. ويُختتم اللقاء بتسليط الضوء على دور صحافة الوكالة في نشر ثقافة المطالعة والإنتاج الأدبي، ضمن جلسة حوارية ثالثة تشارك فيها كل من الجامعية والباحثة منى المطيبع ، والجامعي حبيب بن بلقاسم، والكاتب الروائي عيسى المؤدب، إلى جانب الصحفية حياة السايب رئيسة تحرير بدار الصباح، والصحفية سماح قصد الله من الإذاعة الثقافية. وتندرج هذه الندوة ضمن جهود "وات" الرامية إلى تعزيز مكانة الإعلام الثقافي، وتأكيد التزامها بالاضطلاع بدور فاعل في النهوض بالمشهد الثقافي الوطني، خاصة من خلال دعم القراءة والكتاب في زمن يشهد فيه هذا القطاع تحولات جذرية بفعل التطور التكنولوجي.

تورس
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
السبت القادم بقصر المعارض بالكرم: ندوة حوارية حول دور وكالة تونس إفريقيا للأنباء في نشر ثقافة الكتاب
وتأتي هذه الندوة في وقت تتزايد فيه التحديات أمام الإعلام الثقافي لاسيما في ظل التحولات الرقمية المتسارعة وسطوة الشبكات الاجتماعية، مما يضع المؤسسات الإعلامية أمام مسؤوليات جديدة في الترويج للكتاب والمطالعة والإنتاج الأدبي. وتتناول الجلسة الحوارية الأولى، دور وكالة "وات" في دعم أنشطة المؤسسات الثقافية المتعلقة بقطاع الكتاب والنشر، ويشارك في تاثيثها كل من ريم قاسم، مديرة دائرة الثقافة ب"وات"، ويسر حزقي مديرة الإعلام والاتصال بوزارة الشؤون الثقافية، ومحمد صالح بالطيب مدير عام منشورات "أليف" أما الجلسة الحوارية الثانية، فيناقش المشاركون فيها تحديات الإعلام الثقافي زمن الرقمنة، وسيتدخل في هذه الجلسة كل من الأستاذ الجامعي والباحث الصادق الحمامي، (مدير معهد الصحافة وعلوم الإخبار)، والباحث نور الدين الحاج محمود، والناشر النوري عبيد نائب رئيس مجمع مهنيي الكتاب ومؤسس دار محمد علي الحامي للنشر، ووداد بن يحمد، مسؤولة الإعلام والاتصال بدار سيراس للنشر. ويُختتم اللقاء بتسليط الضوء على دور صحافة الوكالة في نشر ثقافة المطالعة والإنتاج الأدبي، ضمن جلسة حوارية ثالثة تشارك فيها كل من الجامعية والباحثة منى المطيبع ، والجامعي حبيب بن بلقاسم، والكاتب الروائي عيسى المؤدب، إلى جانب الصحفية حياة السايب رئيسة تحرير بدار الصباح، والصحفية سماح قصد الله من الإذاعة الثقافية. وتندرج هذه الندوة ضمن جهود "وات" الرامية إلى تعزيز مكانة الإعلام الثقافي، وتأكيد التزامها بالاضطلاع بدور فاعل في النهوض بالمشهد الثقافي الوطني، خاصة من خلال دعم القراءة والكتاب في زمن يشهد فيه هذا القطاع تحولات جذرية بفعل التطور التكنولوجي.


Independent عربية
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- Independent عربية
من تحطيمها إلى صونها... "طالبان" تغير موقفها تجاه المواقع الأثرية
أحدثت حركة "طالبان" صدمة كبيرة في العالم عندما فجرت خلال مارس (آذار) 2001 تمثالي بوذا عملاقين في باميان. لكن بعد مرور عقدين، تقول الحركة التي تسيطر على أفغانستان إنها أحرزت تقدماً ملحوظاً في الحفاظ على تراث البلاد العريق، بما في ذلك آثار تعود إلى ما قبل الإسلام. قبل أشهر من استيلائها على السلطة عام 2021، دعت "طالبان" إلى حماية الآثار القديمة في البلاد، مما أثار شكوكاً لدى المراقبين. وأعلنت سلطات الحركة خلال فبراير (شباط) من العام نفسه أن "على الجميع واجب حماية هذه الآثار ورصدها والحفاظ عليها" في أفغانستان، مؤكدة أنها "جزء من تاريخ بلدنا وهويته وثقافته الغنية". ومنذ عودتها إلى السلطة وانتهاء عقود من الحرب،تكاثرت الاكتشافات الأثرية، لا سيما تلك المتعلقة بالبوذية. اهتمام كبير في ولاية لغمان الشرقية، يعتقد أن المنافذ المنحوتة في الصخور داخل قرية غوارجان كانت بمثابة مخازن يعود تاريخها إلى إمبراطورية كوشان، التي امتدت قبل 2000 عام من صحراء غوبي إلى نهر الغانج. وفي لغمان أيضاً، عثر على نقوش براهمية منحوتة، إضافة إلى لوح حجري مجوف كان يستخدم لطحن العنب لصنع النبيذ. وقال رئيس إدارة الثقافة والسياحة في الولاية محمد يعقوب أيوبي "يقال إن التاريخ الأفغاني يعود إلى 5000 عام، وهذه المواقع الأثرية تثبت ذلك، لقد عاش الناس هنا". وأضاف لوكالة الصحافة الفرنسية "سواء كانوا مسلمين أم لا، كانت لهم مملكة هنا"، مضيفاً أن سلطات "طالبان" تولي "اهتماماً كبيراً" للحفاظ على هذه المواقع. وفي ولاية غزنة المجاورة، كرر رئيس دائرة الإعلام والثقافة حميد الله نثار هذا الرأي. ورأى أنه يجب "حماية التماثيل البوذية التي كشف عنها أخيراً وتوريثها للأجيال المقبلة لأنها جزء من تاريخنا". الحفاظ على المواقع التاريخية الحال كانت مختلفة تماماً خلال حكم "طالبان" الأول الذي استمر من عام 1996 إلى عام 2001. فوقتها، أمر مؤسس الحركة والزعيم الأعلى لها الملا عمر بتدمير كل التماثيل البوذية لمنع عودة "الوثنية" التي كانت سائدة قبل الإسلام. وبعدها بأيام، دُمر تمثالا بوذا في باميان وسط البلاد نحتا في جرف قبل أكثر من 1500 عام، مما أثار احتجاجات دولية لم تتأثر بها "طالبان". واستذكر مدير الحفاظ على التراث في ولاية لغمان محمد نادر ماخور والذي كان يشغل هذا المنصب مع الحكومة السابقة، "عند عودتهم، اعتقد الناس أنهم لن يهتموا بالمواقع التاريخية" لكن "نرى أنهم يقدرونها"، فقد دمرت الحركة سابقاً قطعاً أثرية تعود إلى ما قبل الإسلام. وأعادت "طالبان" خلال ديسمبر (كانون الأول) 2021 افتتاح المتحف الوطني الأفغاني، وبعدها بعام تواصلت الحركة مع صندوق "آغا خان للثقافة" لطلب مساعدة في الحفاظ على موقع ميس عيناك البوذي التاريخي، حيث يوجد أيضاً منجم نحاس بموجب عقد تطوير مع تحالف صيني. وأكد أجمل مايوندي الذي يترأس الصندوق في أفغانستان أن الطلب كان "غير متوقع"، مشيراً إلى "حماسة" لدى السلطات لدعم أعمال الترميم. وقدر مدير مؤسسة "أليف" (التحالف الدولي لحماية التراث) فاليري فريلاند أن "طالبان" أدركت "مدى الضرر الذي ألحقه تدمير تمثالي بوذا في باميان بسمعتها"، متابعاً "يبدو أنهم مهتمون اليوم بالحفاظ على التراث المادي بكل تنوعه". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) تحديات أمام "طالبان" مع ذلك، يرى خبراء أن السلطات لا تولي الاهتمام نفسه للتراث غير المادي، فالموسيقى والرقص والفولكلور وأي شيء يتعلق بالمرأة لا يزال خطاً أحمر. ووقعت أفغانستان عدداً من الاتفاقات في شأن التراث منذ عهد "طالبان" الأول. وإلى جانب خطر إثارة غضب المجتمع الدولي الذي تسعى "طالبان" لنيل اعترافه، يشكل تراث البلاد "رافعة محتملة للسياحة والتنمية الاقتصادية في البلاد"، بحسب خبير في هذا المجال طلب عدم الكشف عن هويته. ومع ذلك، أصر المصدر على أن السلطات تواجه تحديين رئيسين، هما نقص الموارد المالية ورحيل "نخبة الآثار والتراث" بعد استيلاء الحركة على السلطة. وقد تعوق الأخطار الأمنية طموحات السياحة أيضاً، مع استهداف مجموعة كانت تزور باميان في هجوم مسلح خلال العام الماضي. وفي متحف لغمان الصغير، يستخدم كيس بلاستيك وصحيفة لحماية التماثيل الصغيرة التي يصور أحدها وجه إلهة بوذية. وعُثر عليها العام الماضي داخل فناء مزرعة بين الأبقار والماعز. وأكد أيوبي أنه يحتاج إلى مساعدة للحفاظ عليها ودرسها بصورة صحيحة لتحديد عمرها بدقة، وهي عملية أعاقتها أربعة عقود من الحرب في أفغانستان. ويمثل نهب الآثار تحدياً مستمراً، بحيث لا يزال ما لا يقل عن 30 موقعاً تتعرض "للنهب النشط"، وفقاً لدراسة أجراها باحثون من جامعة شيكاغو عام 2023. وأصر رئيس صندوق "آغا خان للثقافة" على "التفاؤل بحذر"، موضحاً "الوضع في أفغانستان قابل للتغير بسرعة".


الديار
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
"كنوز منقذة من غزة"..في باريس
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن "معهد العالم العربي" في العاصمة الفرنسية باريس، انطلاق معرض بعنوان "كنوز منقذة من غزة: 5000 عام من التاريخ"، وذلك في الفترة من 3 نيسان الجاري حتى 2 تشرين الثاني المقبل، احتفاء بالتراث الفلسطيني والشرقي، لا سيما في "المناطق المتأثرة بالنزاعات والأزمات". ويضم المعرض 130 عملاً أثرياً من تراث غزة. ومن بين هذه الكنوز، تبرز فسيفساء بيزنطية مذهلة من أبو برقة تظهر أهمية غزة كمفترق طرق استراتيجي منذ العصور القديمة. كما يسلط المعرض الضوء على قطع أثرية نادرة مستخرجة من التنقيب الفرنسي - الفلسطيني الذي بدأ عام 1995، بالإضافة إلى آثار من المجموعة الخاصة لجودت خضري والتي تعرض لأول مرة في فرنسا. وسيخصص قسم خاص من معرض "كنوز منقذة من غزة" لقضايا الحفاظ على التراث في أوقات الحرب، ويتضمن استعراضاً لحالة تراث غزة اليوم، ودراسات حديثة، وجرداً للاكتشافات الأثرية، وصوراً فوتوغرافية غير مسبوقة للمدينة في أوائل القرن العشرين. كما يستعرض تاريخ غزة الذي يمتد لآلاف السنين في سياقه الصحيح، مع التوعية بضرورة حماية تراث هذه المدينة الراسخة في الذاكرة والتاريخ، والحفاظ على الجذور الثقافية والروحية لشعوب الشرق في مواجهة التحديات المعاصرة. يذكر أن معرض "كنوز منقذة من غزة: 5000 عام من التاريخ"، سينظم بالتعاون مع "جمعية أفر دو رويونت" و"متحف الفن والتاريخ" في جنيف، والسلطة الوطنية الفلسطينية، وبدعم من مؤسسة "أليف".