أحدث الأخبار مع #أليكسبارتنرز


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- سيارات
- البلاد البحرينية
الشرق الأوسط يلعب دورا استراتيجيا في مبيعات السيارات الصينية
من المتوقع أن تحقق العلامات التجارية الصينية للسيارات حصة سوقية تبلغ 34 % في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا بحلول العام 2030، مسجلة ارتفاعا من 10 % في العام 2024، وفقا لتحليل. وفي تقريرها الأخير، ذكرت شركة الاستشارات العالمية 'AlixPartners'، أن منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا ستمتلك أعلى حصة من السيارات التي تنتجها الدولة الآسيوية خارج الصين وروسيا وبيلاروسيا بحلول نهاية العقد. وتتماشى التوقعات مع النتائج التي نشرتها شركة الاستخبارات الإعلامية 'CARMA' في نوفمبر، والتي كشفت عن أن مشتري السيارات في دول مثل المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة يظهرون مستويات ثقة أعلى من 70 % بعلامات السيارات الصينية، أي أكثر من ضعف الثقة التي شوهدت في الولايات المتحدة. وقال الشريك والعضو المنتدب في 'أليكس بارتنرز' أليساندرو ماساليا 'تكتسب شركات صناعة السيارات الصينية زخما سريعا في الشرق الأوسط، مما يضع المنطقة كمحرك نمو مهم لصادراتها العالمية'. ووفقا لماساليا، فإن البراعة التقنية للسيارات الصينية والأسعار التنافسية هما عاملان رئيسان يجذبان المشترين في الشرق الأوسط. 'يقدر العملاء الأسعار التنافسية والمحتوى التكنولوجي العالي للسيارات الصينية. تكتسب هذه العلامات التجارية أرضية ثابتة على اللاعبين الراسخين، وهو اتجاه من المتوقع أن يتسارع مع التحول التدريجي نحو السيارات الكهربائية'. وحددت دول بما في ذلك السعودية بالفعل أهدافا واضحة لاعتماد المركبات الكهربائية، إذ تهدف المملكة إلى جعل 30 % من السيارات في الرياض كهربائية بحلول نهاية هذا العقد كجزء من مبادرة رؤية 2030. وأشار التقرير إلى أن منطقة الشرق الأوسط من المقرر أن تلعب دورا استراتيجيا متزايدا في طموحات النمو العالمي لعلامات السيارات الصينية، بحسب 'رويترز'.


الاقتصادية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- الاقتصادية
بحلول 2030 .. صناعة السيارات الصينية تستحوذ على 30% من السوق العالمية
تتجه شركات صناعة السيارات الصينية إلى روسيا والشرق الأوسط لتعويض تأثير تعريفات جمركية فرضتها الولايات المتحدة وأوروبا ودول أخرى. وعلى الرغم من موجة التعريفات الجمركية العالمية لا تزال الصين، وفقا لموقع أكسيوس الإخباري، قوةً صناعيةً هائلة. فهي تُهيمن على مبيعات السيارات في سوقها المحلية، وتواصل التوسيع في الأسواق الخارجية. يُظهر بحث جديد من شركة الاستشارات العالمية "أليكس بارتنرز" أن صادرات الصين من السيارات ارتفعت 23% في 2024، لتصل إلى 6.4 مليون سيارة ركاب، متخطية اليابان التي جاءت في المرتبة الثانية، بأكثر من 50%. استحوذت روسيا والشرق الأوسط معًا على 35% من صادرات السيارات الصينية العام الماضي، أي أكثر من الشحنات المُجمعة إلى أوروبا وأمريكا الشمالية. وتتوقع "أليكس بارتنرز" أن تُشكّل العلامات التجارية الصينية 30% من سوق السيارات العالمية بحلول 2030، مُقارنةً بـ21% العام الماضي. قال أندرو بيرجباوم، الرئيس العالمي لقسم الممارسات الصناعية في "أليكس بارتنرز"، في بيان صحافي: "تضاعفت مبيعات السيارات الصينية إلى روسيا وبيلاروسيا خلال السنوات الخمس الماضية، ما أسهم جزئيًا في حمايتها من تقلبات التعريفات الجمركية". تشير تقديرات "أليكس بارتنرز" إلى أن التعريفات الجمركية التي تفرضها الولايات المتحدة ودول أخرى ستزيد تكلفة صادرات الصين من السيارات ومكوناتها نحو 24%، أي ما يُعادل 46 مليار دولار، استنادًا إلى بيانات التصدير لعام 2024. ويُعزى نحو 45 مليار دولار من هذه التكلفة الإضافية إلى التعريفات الجمركية الأمريكية التي لا يعرف حتى الآن من يتحملها، صانعو السيارات، أم الموردون، أم المستهلكون؟ ومع تمدد التعريفات الجمركية إلى جوانب السوق المختلفة، تتوقع "أليكس بارتنرز" أن يتباطأ نمو الصادرات الصينية إلى 4% في 2025. في المقابل، من المنتظر أن تشهد السوق المحلية ارتفاع المبيعات 4%، لتصل إلى 26.8 مليون سيارة، مدفوعة بمبيعات السيارات الكهربائية والسيارات الهجين، إلى جانب الطلب على تكنولوجيا القيادة المساعدة. يتناقض هذا بشكل حاد مع حالات انخفاض متوقعه في مبيعات السيارات في دول أخرى، بما في ذلك الولايات المتحدة، ما يعني أن صناعة السيارات الصينية لا تزال قوية، على الرغم من حرب التعريفات الجمركية العالمية. يشار إلى أن كبار المسؤولين التنفيذيين في صناعة السيارات العالمية سيجتمعون هذا الأسبوع في معرض شنغهاي للسيارات، جزئيًا لتقييم قدراتهم التنافسية مقارنة بمنافسيهم الصينيين سريعي النمو.


زاوية
٠٥-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"دار جلوبال" تتعاون مع "أليكس بارتنرز" لتعزيز حضورها العالمي
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت شركة "دار جلوبال"، المطور العالمي الرائد للمشاريع العقارية الفاخرة والمدرجة في بورصة لندن للأوراق المالية، عن تعاونها مع "أليكس بارتنرز"، شركة الاستشارات الدولية الرائدة، لوضع خارطة طريق شاملة لأهدافها الطموحة للتوسع العالمي. يأتي ذلك في أعقاب عام مهم لـ "دار جلوبال" شهدت فيه الكشف عن عشرة مشاريع عقارية فاخرة تقدر قيمتها بأكثر من 1.9 مليار دولار في أسواق دولية رئيسية. وبالبناء على هذا النجاح، تدخل الشركة مرحلة جديدة من النمو السريع، بخطط جريئة للتوسع في الأسواق الدولية الرئيسية، بما في ذلك المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وعمان وقطر والمملكة المتحدة والولايات المتحدة واليونان، خلال السنوات الخمس المقبلة. وستستهدف "دار جلوبال" المواقع بشكل استراتيجي وتصمم روائع معمارية، فضلاً عن مواصلة تقديم تجارب معيشية لا مثيل لها تمتزج بسلاسة مع الثقافة والمناظر الطبيعية المحلية. وسواء كانت فيلا على شاطئ البحر في اليونان، أو واحة صحراوية في الإمارات، أو شقة أنيقة في مدينة لندن، فإن مشاريع الشركة ستتميز بجودتها الاستثنائية وتصميمها المبتكر والتزامها بالاستدامة، بما يرسي معايير جديدة للمعيشة الفاخرة في كل سوق. وخلال عملها مع "أليكس بارتنرز"، سوف تركز "دار جلوبال" على إجراء تقييم شامل وإعادة تصميم نموذجها التشغيلي العالمي لتحقيق هذا المسار السريع للنمو. ولا يشمل هذا فقط المقارنة مع شركات التطوير العقاري العالمية الرائدة، وتحديد نموذج تشغيلي مثالي مستهدف، وتطوير خارطة طريق مفصلة للتنفيذ؛ بل يشمل أيضاً تقييم الخيارات الاستراتيجية لهيكلة العمليات العالمية، وإنشاء إطار للتواصل بين مقر الشركة الرئيسي والمكاتب الدولية، وتصميم هيكل مؤسسي مناسب للغرض. وعلاوة على ذلك، سوف تشرف الشركتان أيضاً على تطوير أدوار وظيفية مفصلة، وخطط الموارد، والتوصيف الوظيفي، ومؤشرات الأداء الرئيسية، ويدعم كل ذلك استراتيجية قوية لإدارة التغيير مصممة لإدارة النمو السريع بشكل فعال. وبهذه المناسبة، قال زياد الشعار، الرئيس التنفيذي لشركة "دار جلوبال": "تلتزم 'دار جلوبال' بتطوير عقارات استثنائية وعالية الجودة في الوجهات الأكثر طلباً في العالم. ويشكل تعاوننا مع 'أليكس بارتنرز' خطوة مهمة على طريق تحقيق رؤيتنا العالمية الطموحة وتسريع مسار نمونا. وستوفر لنا خبرتها في بناء نماذج تشغيلية مستدامة وقابلة للتطوير الإطار الاستراتيجي والدقة التشغيلية اللازمين للتعامل مع التعقيدات التي تنشأ عن التوسع الدولي، وتعزيز مكانتنا كشركة رائدة في سوق مساكن العطلات الفاخرة". من جانبه، قال سامر دادا، الشريك والمدير التنفيذي في "أليكس بارتنرز": "نحن سعداء بالعمل مع 'دار جلوبال' في هذه المرحلة من مسيرتها التحويلية. ويمثل هذا التعاون بين الجانبين أمراً طبيعياً، فخبرتنا في مساعدة الشركات على التعامل مع التعقيدات التي تنشأ عن النمو الدولي تكمل رؤية 'دار جلوبال' للتوسع العالمي عبر سوق مساكن العطلات". نبذة عن "دار جلوبال" دار جلوبال ش.ع.م هي شركة دولية رفيعة المستوى للتطوير العقاري تركز بشكل أساسي على إنشاء منازل العطلات الفاخرة في بعضٍ من أكثر المواقع المرغوبة عبر أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي وأوروبا، بما في ذلك وسط مدينة دبي، والعاصمة العمانية مسقط، ومنطقة كوستا ديل سول في جنوب إسبانيا. تم تأسيس "دار جلوبال" في الأصل لإنشاء وتطوير الأصول الدولية لشركة دار الأركان للتطوير العقاري ش.م.ع الرائدة في المملكة العربية السعودية. ونجحت دار الأركان، المدرجة في السوق المالية السعودية منذ عام 2007، في تسليم أكثر من 15000 وحدة سكنية بقيمة إجمالية تصل إلى 7.5 مليار دولار. وفي المستقبل القريب، تخطط المجموعة أيضاً لتوسيع نطاق تركيزها ليشمل أصول الضيافة بهدف شراء أو بناء المنشآت الفندقية وبيعها بعد فترة تمتد من ثلاث إلى خمس سنوات من بدء التشغيل بمجرد استقرار تدفقات إيراداتها. وتشمل الأسواق المستهدفة إسبانيا ودبي وجزر المالديف وأثينا ومراكش ولندن. وتم إدراج "دار جلوبال" في السوق الرئيسي لبورصة لندن للأوراق المالية بتاريخ 28 فبراير 2023. يرجى زيارة . -انتهى-