logo
#

أحدث الأخبار مع #أليكسفيرجسون

بـ20 لقبا.. ليفربول يعادل «الشياطين»
بـ20 لقبا.. ليفربول يعادل «الشياطين»

الرياضية

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الرياضية

بـ20 لقبا.. ليفربول يعادل «الشياطين»

حسم فريق ليفربول الأول لكرة القدم لقب الدوري الإنجليزي بشكل رسمي إثر فوزه على توتنام، الأحد، ضمن الجولة الـ34 من الدوري الإنجليزي الممتاز. ووصل «الريدز» إلى لقب الدوري الـ20، معادلًا بذلك غريمه الأزلي مانشستر يونايتد. وأصبحت كتيبة المدرب الهولندي أرني سلوت تملك 20 لقبًا، أولها موسم 1900ـ1901. وحصد ليفربول 18 لقبًا قبل تأسيس الدوري الممتاز «البريميرليج» عام 1992، ثم انتظر 3 عقود حتى 2020 ليضيف لقبًا بالنسخة الحديثة. وبرز ليفربول في السبعينيات والثمانينيات، حين حصد 11 لقبًا خلال 17 عامًا. أما على صعيد «البريميرليج» الذي دشن 1992 يتصدر القائمة مانشستر يونايتد بقيادة المدرب الإسكلتلندي التاريخي أليكس فيرجسون بـ13 لقبًا، يليه مانشستر سيتي 8، ثم تشيلسي بـ5، وأرسنال 3، وليفربول لقبين، وتوزع لقب على كل من ليستر سيتي، وبلاكبيرن روفرز.

مانشستر يونايتد ينتظر خطة 150!
مانشستر يونايتد ينتظر خطة 150!

العربية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العربية

مانشستر يونايتد ينتظر خطة 150!

** يحتل مانشستر يونايتد العريق بطل الدورى الإنجليزى 20 مرة، وتربع الفريق على عرش الكرة الإنجليزية تحت قيادة مدربه الأشهر سير أليكس فيرجسون على عرش صدارة الفرق الفائزة بالدورى الإنجليزى، وحقق يونايتد لقبه الأول عام 1907، ولقبه الأخير عام 2013. ومنذ 12 عامًا ابتعد الفريق عن اللقب وعن المنافسة، وبدل مدربين وغير لاعبين، وملاك، ولم يتقدم. وفى مباراته الأخيرة أمام نيوكاسيل خسر 4/1. ووتوقف رصيده عند 38 نقطة واحتل المركز الرابع عشر فى جدول الدورى. وبتلك النتيجة، ارتفع رصيد نيوكاسل، الذى حقق فوزه الـ17 فى البطولة، إلى 56 نقطة، ليتقدم للمركز الرابع، بفارق نقطة أمام مانشستر سيتى، صاحب المركز الخامس، ومن المعروف أن السباق عنيف على اللعب فى دورى الأبطال الأوروبى، حث تشارك خمسة فرق إنجليزية فى المسابقة المقبلة. ** كان إيدى هاو غائبًا، يشاهد المباراة عبر شاشة التليفزيون من سرير المستشفى، ومريضًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من تشغيل خط تليفون مع مقاعد البدلاء للمشاركة فى إبداء الرأى الفنى فى الأداء مع نائبه، جيسون تيندال، الذى أدار اللقاء، بينما كان نظيره فى يونايتد روبن أموريم بدا يائسًا ولم يعد يجد تفسيرًا للغز الفريق. وفى المقابل كان لاعبو نيوكاسل مصممين على إرسال رسالة شفاء صادقة لمدربهم لدرجة أنهم قدموا فى النهاية عرضًا لم يثبت فقط أن عمل هاو سحق مانشستر يونايتد بهزيمة ثقيلة. ** كانت تلك الخسارة رقم 14 ليونايتد هذا الموسم، وذلك فى تكرار، وهو أكبر عدد من الخسائر له فى موسم واحد منذ موسم 1989/1990 وكان المدرب البرتغالى أموريم يردد دائمًا مع توالى الهزائم أنه ينتظر هضم الفريق لأسلوبه، وهو لم يعالج الأخطاء الدفاعية الكارثية حتى الآن، ولا يعنيه الهجوم الشخصى عليه كما قال، إلا أن شخصية مانشستر يونايتد البطل السابق لم تعد مقرؤة فى الملعب. ويستمر أموريم فى تغيير التشكيل نتيجة توالى المباريات، خاصة أنه سيلعب أمام أولمبيك ليون فى دور الثمانية من الدورى الأوروبى يوم الخميس المقبل. وكل هذا لا يعنى جمهور يونايتد البعيد عن الألقاب منذ 12 عامًا، فليس سهلًا على جماهير فريق بطل قبول هذا التراجع فى أقوى بطولة دورى قارية. وربما لن يقبل الجمهور بمشروع النادى المحدد بثلاث سنوات مقبلة حتى عام 2028، كما أعلنت إدارته قبل أسابيع قليلة. ** إنه مشروع 150 الذى يتضمن هدفًا واضحًا، وهو الفوز بلقب البريميرليج رقم 21 فى تاريخ النادى فى الذكرى السنوية المائة والخمسين للنادى فى عام 2028. وبدا هذا الربط بين مرور 150 عامًا على تأسيس النادى وبين عودة الفوز باللقب الإنجليزى الأهم فى ذكرى التأسيس، ساذجًا للغاية، ولو كان حتى استنادًا على سابقة الذكرى السنوية المائة فى عام 1978، حين كان يونايتد فى وضع سيئ للغاية. إلا أن هذا الربط يعكس عشق الإنجليز للأرقام وللمناسبات الكبرى. لكن هل يصبر جمهور يونايتد؟ هل ينتظر حتى عام 2028 كى يحتفل باللقب رقم 21 للبريميرليج؟ هل يضمن المشروع الحالم تحقيق اللقب مهما كانت الخطط الفنية؟ هل كان إعلان موعد الفوز القادم باللقب على الجمهور وفى الإعلام مناسبًا أم أنه كان إعلانًا باليأس فى الحاضر مع وعد بالأمل فى المستقبل القريب؟ ** سؤال أخير هل يقبل جمهور أى نادٍ فى العالم بفكرة سنفوز باللقب بعد ثلاث سنوات على أساس ربط الفوز بمناسبة تأسيس؟ ** العجب أحيانًا يأتى من عقل الإنجليز.. حتى لو كان الحلم والوعد مؤكدًا بعد ثلاث سنوات! *نقلاً عن الشروق المصرية

مانشستر يونايتد ينتظر خطة 150!
مانشستر يونايتد ينتظر خطة 150!

العرب اليوم

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العرب اليوم

مانشستر يونايتد ينتظر خطة 150!

** يحتل مانشستر يونايتد العريق بطل الدورى الإنجليزى 20 مرة، وتربع الفريق على عرش الكرة الإنجليزية تحت قيادة مدربه الأشهر سير أليكس فيرجسون على عرش صدارة الفرق الفائزة بالدورى الإنجليزى، وحقق يونايتد لقبه الأول عام 1907، ولقبه الأخير عام 2013. ومنذ 12 عامًا ابتعد الفريق عن اللقب وعن المنافسة، وبدل مدربين وغير لاعبين، وملاك، ولم يتقدم. وفى مباراته الأخيرة أمام نيوكاسيل خسر 4/1. ووتوقف رصيده عند 38 نقطة واحتل المركز الرابع عشر فى جدول الدورى. وبتلك النتيجة، ارتفع رصيد نيوكاسل، الذى حقق فوزه الـ17 فى البطولة، إلى 56 نقطة، ليتقدم للمركز الرابع، بفارق نقطة أمام مانشستر سيتى، صاحب المركز الخامس، ومن المعروف أن السباق عنيف على اللعب فى دورى الأبطال الأوروبى، حث تشارك خمسة فرق إنجليزية فى المسابقة المقبلة ** كان إيدى هاو غائبًا، يشاهد المباراة عبر شاشة التليفزيون من سرير المستشفى، ومريضًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من تشغيل خط تليفون مع مقاعد البدلاء للمشاركة فى إبداء الرأى الفنى فى الأداء مع نائبه، جيسون تيندال، الذى أدار اللقاء، بينما كان نظيره فى يونايتد روبن أموريم بدا يائسًا ولم يعد يجد تفسيرًا للغز الفريق. وفى المقابل كان لاعبو نيوكاسل مصممين على إرسال رسالة شفاء صادقة لمدربهم لدرجة أنهم قدموا فى النهاية عرضًا لم يثبت فقط أن عمل هاو سحق مانشستر يونايتد بهزيمة ثقيلة. ** كانت تلك الخسارة رقم 14 ليونايتد هذا الموسم، وذلك فى تكرار، وهو أكبر عدد من الخسائر له فى موسم واحد منذ موسم 1989/1990 وكان المدرب البرتغالى أموريم يردد دائمًا مع توالى الهزائم أنه ينتظر هضم الفريق لأسلوبه، وهو لم يعالج الأخطاء الدفاعية الكارثية حتى الآن، ولا يعنيه الهجوم الشخصى عليه كما قال، إلا أن شخصية مانشستر يونايتد البطل السابق لم تعد مقرؤة فى الملعب. ويستمر أموريم فى تغيير التشكيل نتيجة توالى المباريات، خاصة أنه سيلعب أمام أولمبيك ليون فى دور الثمانية من الدورى الأوروبى يوم الخميس المقبل. وكل هذا لا يعنى جمهور يونايتد البعيد عن الألقاب منذ 12 عامًا، فليس سهلًا على جماهير فريق بطل قبول هذا التراجع فى أقوى بطولة دورى قارية. وربما لن يقبل الجمهور بمشروع النادى المحدد بثلاث سنوات مقبلة حتى عام 2028، كما أعلنت إدارته قبل أسابيع قليلة. ** إنه مشروع 150 الذى يتضمن هدفًا واضحًا، وهو الفوز بلقب البريميرليج رقم 21 فى تاريخ النادى فى الذكرى السنوية المائة والخمسين للنادى فى عام 2028. وبدا هذا الربط بين مرور 150 عامًا على تأسيس النادى وبين عودة الفوز باللقب الإنجليزى الأهم فى ذكرى التأسيس، ساذجًا للغاية، ولو كان حتى استنادًا على سابقة الذكرى السنوية المائة فى عام 1978، حين كان يونايتد فى وضع سيئ للغاية. إلا أن هذا الربط يعكس عشق الإنجليز للأرقام وللمناسبات الكبرى. لكن هل يصبر جمهور يونايتد؟ هل ينتظر حتى عام 2028 كى يحتفل باللقب رقم 21 للبريميرليج؟ هل يضمن المشروع الحالم تحقيق اللقب مهما كانت الخطط الفنية؟ هل كان إعلان موعد الفوز القادم باللقب على الجمهور وفى الإعلام مناسبًا أم أنه كان إعلانًا باليأس فى الحاضر مع وعد بالأمل فى المستقبل القريب؟ ** سؤال أخير هل يقبل جمهور أى نادٍ فى العالم بفكرة سنفوز باللقب بعد ثلاث سنوات على أساس ربط الفوز بمناسبة تأسيس؟ ** العجب أحيانًا يأتى من عقل الإنجليز.. حتى لو كان الحلم والوعد مؤكدًا بعد ثلاث سنوات!

مانشستر يونايتد ينتظر خطة 150!
مانشستر يونايتد ينتظر خطة 150!

مصرس

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • مصرس

مانشستر يونايتد ينتظر خطة 150!

** يحتل مانشستر يونايتد العريق بطل الدورى الإنجليزى 20 مرة، وتربع الفريق على عرش الكرة الإنجليزية تحت قيادة مدربه الأشهر سير أليكس فيرجسون على عرش صدارة الفرق الفائزة بالدورى الإنجليزى، وحقق يونايتد لقبه الأول عام 1907، ولقبه الأخير عام 2013. ومنذ 12 عامًا ابتعد الفريق عن اللقب وعن المنافسة، وبدل مدربين وغير لاعبين، وملاك، ولم يتقدم. وفى مباراته الأخيرة أمام نيوكاسيل خسر 4/1. ووتوقف رصيده عند 38 نقطة واحتل المركز الرابع عشر فى جدول الدورى. وبتلك النتيجة، ارتفع رصيد نيوكاسل، الذى حقق فوزه ال17 فى البطولة، إلى 56 نقطة، ليتقدم للمركز الرابع، بفارق نقطة أمام مانشستر سيتى، صاحب المركز الخامس، ومن المعروف أن السباق عنيف على اللعب فى دورى الأبطال الأوروبى، حث تشارك خمسة فرق إنجليزية فى المسابقة المقبلة. ** كان إيدى هاو غائبًا، يشاهد المباراة عبر شاشة التليفزيون من سرير المستشفى، ومريضًا جدًا لدرجة أنه لم يتمكن من تشغيل خط تليفون مع مقاعد البدلاء للمشاركة فى إبداء الرأى الفنى فى الأداء مع نائبه، جيسون تيندال، الذى أدار اللقاء، بينما كان نظيره فى يونايتد روبن أموريم بدا يائسًا ولم يعد يجد تفسيرًا للغز الفريق. وفى المقابل كان لاعبو نيوكاسل مصممين على إرسال رسالة شفاء صادقة لمدربهم لدرجة أنهم قدموا فى النهاية عرضًا لم يثبت فقط أن عمل هاو سحق مانشستر يونايتد بهزيمة ثقيلة.** كانت تلك الخسارة رقم 14 ليونايتد هذا الموسم، وذلك فى تكرار، وهو أكبر عدد من الخسائر له فى موسم واحد منذ موسم 1989/1990وكان المدرب البرتغالى أموريم يردد دائمًا مع توالى الهزائم أنه ينتظر هضم الفريق لأسلوبه، وهو لم يعالج الأخطاء الدفاعية الكارثية حتى الآن، ولا يعنيه الهجوم الشخصى عليه كما قال، إلا أن شخصية مانشستر يونايتد البطل السابق لم تعد مقرؤة فى الملعب. ويستمر أموريم فى تغيير التشكيل نتيجة توالى المباريات، خاصة أنه سيلعب أمام أولمبيك ليون فى دور الثمانية من الدورى الأوروبى يوم الخميس المقبل. وكل هذا لا يعنى جمهور يونايتد البعيد عن الألقاب منذ 12 عامًا، فليس سهلًا على جماهير فريق بطل قبول هذا التراجع فى أقوى بطولة دورى قارية. وربما لن يقبل الجمهور بمشروع النادى المحدد بثلاث سنوات مقبلة حتى عام 2028، كما أعلنت إدارته قبل أسابيع قليلة.** إنه مشروع 150 الذى يتضمن هدفًا واضحًا، وهو الفوز بلقب البريميرليج رقم 21 فى تاريخ النادى فى الذكرى السنوية المائة والخمسين للنادى فى عام 2028. وبدا هذا الربط بين مرور 150 عامًا على تأسيس النادى وبين عودة الفوز باللقب الإنجليزى الأهم فى ذكرى التأسيس، ساذجًا للغاية، ولو كان حتى استنادًا على سابقة الذكرى السنوية المائة فى عام 1978، حين كان يونايتد فى وضع سيئ للغاية. إلا أن هذا الربط يعكس عشق الإنجليز للأرقام وللمناسبات الكبرى. لكن هل يصبر جمهور يونايتد؟ هل ينتظر حتى عام 2028 كى يحتفل باللقب رقم 21 للبريميرليج؟ هل يضمن المشروع الحالم تحقيق اللقب مهما كانت الخطط الفنية؟ هل كان إعلان موعد الفوز القادم باللقب على الجمهور وفى الإعلام مناسبًا أم أنه كان إعلانًا باليأس فى الحاضر مع وعد بالأمل فى المستقبل القريب؟** سؤال أخير هل يقبل جمهور أى نادٍ فى العالم بفكرة سنفوز باللقب بعد ثلاث سنوات على أساس ربط الفوز بمناسبة تأسيس؟** العجب أحيانًا يأتى من عقل الإنجليز.. حتى لو كان الحلم والوعد مؤكدًا بعد ثلاث سنوات!

«اليونايتد» و«السيتي».. «المجموع الأسوأ» في «البريميرليج»!
«اليونايتد» و«السيتي».. «المجموع الأسوأ» في «البريميرليج»!

الاتحاد

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الاتحاد

«اليونايتد» و«السيتي».. «المجموع الأسوأ» في «البريميرليج»!

معتز الشامي (أبوظبي) أصبحت مدينة مانشستر الأكثر هيمنة على الدوري الإنجليزي، وسيطر مانشستر يونايتد بقيادة السير أليكس فيرجسون على ألقاب العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، ورغم تراجع النادي بدرجة كبيرة منذ اعتزال المدرب الأسكتلندي عام 2013، إلا أن الريادة انتقلت إلى مانشستر سيتي الذي أصبح الفريق الأكثر تتويجاً بألقاب «البريميرليج» تحت قيادة بيب جوارديولا. ومنذ عام 2000، فازت أندية مانشستر بـ 35 بطولة كبرى «الدوري الإنجليزي، وكأس الاتحاد الإنجليزي، وكأس رابطة الأندية الإنجليزية المحترفة، ودوري أبطال أوروبا»، وهو عدد أكبر من أي مدينة أخرى، بما في ذلك لندن «26 لقباً»، ومع ذلك، وللمرة الأولى منذ فترة طويلة، لن يشارك أي فريق من مانشستر هذا الموسم في سباق لقب الدوري الإنجليزي، حيث يحتل اليونايتد المركز الثالث عشر، كما تراجع السيتي كثيراً، محتلاً المركز الخامس بفارق 21 نقطة عن ليفربول المتصدر. وآخر مرة غاب فيها ناديا مانشستر عن المركزين الأولين موسم 2016-2017، ولم يحدث ذلك إلا 4 مرات منذ صعود السيتي عام 2002، وبعد انتهاء «ديربي مانشستر»، في أولد ترافورد بالتعادل السلبي، يتجه الناديان إلى أسوأ إجمالي متوقع للنقاط منذ صعود «السيتي» إلى الدوري الممتاز. وبناء على إجمالي نقاط مانشستر سيتي الحالية البالغة 52 نقطة من 30 مباراة، من المتوقع أن ينهي الموسم برصيد 65 نقطة، وبناء على 37 نقطة حصل عليها اليونايتد من 30 مباراة، فإنه ينهي الموسم برصيد 47 نقطة، بحسب موقع «ترانسفير ماركت»، وإذا جمعنا النتيجة، يعني أن ناديي مانشستر يحصلان على 112 نقطة مجتمعة هذا الموسم، حيث تكون الحصيلة الأسوأ للفريقين المتنافسين منذ صعود «السماوي» إلى «البريميرليج» في موسم 2002 / 2003، وكان الرقم الأدنى التالي هو 116 نقطة في موسم 2003 - 2004. وكان أفضل موسم على الإطلاق من حيث النقاط لثنائي مانشستر موسم 2017 - 2018، حيث فاز مانشستر سيتي بالدوري بصفته فريقاً متصدراً برصيد 100 نقطة، بينما احتل «الشياطين الحمر» المركز الثاني برصيد 81 نقطة، وهذا يعني مجموع إجمالي 181 نقطة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store