أحدث الأخبار مع #أليكسيليخاتشوف،
الموجز
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- الموجز
روساتوم تختتم بطولة أتوم سكيلز العاشرة بمشاركة متميزة لـ12 دولة منها مصر
اختتام بطولة أتوم سكيلز العاشرة للمهارات المهنية .. أعلنت ويأتي ختام بطولة أتوم سكيلز العاشرة للمهارات المهنية وسط مشاركة متميزة لأكثر من 2000 متسابق وخبير من 12 دولة، شملت روسيا، الصين، تركيا، مصر، بنجلاديش، جنوب إفريقيا، أوزبكستان، بيلاروسيا، إندونيسيا، الهند، وكازاخستان. بطولة أتوم سكيلز العاشرة للمهارات المهنية لا يفوتك وخلال كلمته في حفل الختام، أكد أليكسي ليخاتشوف، المدير العام لشركة ' الذكرى الثمانين لتأسيس الصناعة النووية وأضاف أن روسيا تحتفل هذا العام بالذكرى الثمانين لتأسيس صناعتها النووية، مشيرًا إلى أن بطولة العام المقبل 'أتوم سكيلز – 2026' ستكون أكثر اتساعًا واحترافية، وستمكن المزيد من الشباب من إشعال شرارة التميز في مجتمعاتهم ومؤسساتهم. من جهته، أشار دينيس باسلر، الحاكم المؤقت لإقليم سفيردلوفسك، إلى أن الإقليم يستضيف البطولة منذ انطلاقتها قبل عشر سنوات، مشيدًا بتحولها إلى أحد أبرز الأحداث الصناعية في مجال المهارات المهنية، ومؤكدًا دورها في تمكين الشباب وتقدير قيمة العمل الفني والتقني في تنمية المدن والمجتمعات. وشهدت البطولة منافسات مكثفة استمرت خمسة أيام، شارك فيها ممثلون من 16 فرعًا وشركة تابعة لـ'روساتوم'، إلى جانب فرق من شركات محلية وعالمية كبرى، وطلبة من 70 جامعة وكلية تقنية، وقد ارتفع عدد مجالات المنافسة هذا العام إلى 44 مجالاً، من بينها 'تقنيات اللحام'، 'التصميم الهندسي'، 'التقنيات المركبة'، 'الأتمتة الصناعية'، 'روبوتات البرمجيات'، و'الطحن باستخدام التحكم الرقمي'، إضافة إلى مجالات جديدة مثل 'تطوير التطبيقات على منصة 1C' و'التصميم الجرافيكي'، وقد صُممت المهام من قبل خبراء متخصصين بما يتوافق مع احتياجات الصناعة والمعايير الدولية. برنامج الفعاليات المصاحبة وشمل البرنامج الموازي للبطولة أربعة محاور رئيسية: 'التوجيه المهني'، 'التربوي'، 'الموارد البشرية'، و'الأسرة'، وتخلله مؤتمرات وندوات وورش عمل ركزت على أهمية التعليم المهني كدعامة لتحقيق السيادة التكنولوجية وتعزيز الريادة في الصناعات المستقبلية. التميّز الدولي والتعاون من أبرز أحداث البطولة توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي بين 'روساتوم' والتحالف الدولي لتنمية المهارات ضمن مبادرة 'الحزام والطريق' ودول البريكس، ما يعكس التوسع العالمي للبطولة. كما نُظمت جلسة حوارية تحت عنوان 'التعليم من أجل تحقيق طفرات تكنولوجية'، ناقشت سبل تسخير التعليم المهني لدعم الابتكار. البرامج الشبابية والتربوية استقطب برنامج تنمية المهارات المهنية المخصص لطلاب الجامعات والمدارس اهتمامًا واسعًا، حيث استفاد منه نحو 3500 شاب. كما شهد منتدى 'دوري آباء روساتوم' مشاركة 180 من أولياء الأمور والطلاب والمعلمين، لمناقشة التوجيه الدراسي والمستقبل المهني للأبناء. الابتكار في التعليم التقني تميزت نسخة هذا العام بإطلاق برنامج تدريبي مبتكر في مجال 'اللحام' باستخدام الذكاء الاصطناعي، ضمن مشروع 'مدرسة اللحام الذرية'. ويشمل البرنامج تطبيقًا ذكيًا للهواتف المحمولة يتيح التدريب الذاتي عبر محتوى تفاعلي وملاحظات فورية باستخدام الشبكات العصبية، دون الحاجة إلى مدرب مباشر. تكريم الفائزين في إطار برنامج 'شخصية العام' التابع لـ'روساتوم'، تم تكريم الفائزين في المرحلة بين فروع الشركة، ومنح ثمانية خبراء دبلومات تقديرية تقديرًا لإسهاماتهم في تطوير المجتمع المهني وتعزيز ثقافة التميز. المعرض المصاحب لأول مرة، استضافت البطولة معرضًا خاصًا ضم ثلاثة أقسام: 'عشر سنوات من حركة البطولات في روساتوم'، 'ملصقات الحملات التوعوية: الماضي، الحاضر، والمستقبل'، و'قصص نجاح طلاب من مؤسسات تعليمية شريكة'. اقرأ أيضًا:
بوابة الأهرام
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الأهرام
اختتام بطولة «أتوم سكيلز» العاشرة للمهارات المهنية
اختُتمت فعاليات النسخة العاشرة من بطولة المهارات المهنية الدولية 'أتوم سكيلز – 2025' في مركز 'يكاترينبورغ-إكسبو' الدولي للمعارض، وسط مشاركة متميزة لأكثر من 2000 متسابق وخبير من 12 دولة، شملت روسيا، الصين، تركيا، مصر، بنغلاديش، جنوب إفريقيا، أوزبكستان، بيلاروسيا، إندونيسيا، الهند، وكازاخستان. وقد أُقيمت البطولة على مستوى دولي، مواصلة بذلك تقاليدها في تعزيز التميز المهني وتبادل الخبرات بين الثقافات. موضوعات مقترحة أكد أليكسي ليخاتشوف، المدير العام لمؤسسة روساتوم المسئولة عن انشاء محطة الضبعة النووية، أن جميع المشاركين هم فائزون، بغض النظر عن المراكز أو الجوائز، قائلاً: 'نحن فخورون بكم لأنكم تمثلون النخبة التكنولوجية الوطنية'. وأضاف أن روسيا تحتفل هذا العام بالذكرى الثمانين لتأسيس صناعتها النووية، مشيرًا إلى أن بطولة العام المقبل 'أتوم سكيلز – 2026' ستكون أكثر اتساعًا واحترافية، وستمكن المزيد من الشباب من إشعال شرارة التميز في مجتمعاتهم ومؤسساتهم. من جهته، أشار دينيس باسلر، الحاكم المؤقت لإقليم سفيردلوفسك، إلى أن الإقليم يستضيف البطولة منذ انطلاقتها قبل عشر سنوات، مشيدًا بتحولها إلى أحد أبرز الأحداث الصناعية في مجال المهارات المهنية، ومؤكدًا دورها في تمكين الشباب وتقدير قيمة العمل الفني والتقني في تنمية المدن والمجتمعات. وشهدت البطولة منافسات مكثفة استمرت خمسة أيام، شارك فيها ممثلون من 16 فرعًا وشركة تابعة لـ'روساتوم'، إلى جانب فرق من شركات محلية وعالمية كبرى، وطلبة من 70 جامعة وكلية تقنية. وقد ارتفع عدد مجالات المنافسة هذا العام إلى 44 مجالاً، من بينها 'تقنيات اللحام'، 'التصميم الهندسي'، 'التقنيات المركبة'، 'الأتمتة الصناعية'، 'روبوتات البرمجيات'، و'الطحن باستخدام التحكم الرقمي'، إضافة إلى مجالات جديدة مثل 'تطوير التطبيقات على منصة 1C' و'التصميم الجرافيكي'. وقد صُممت المهام من قبل خبراء متخصصين بما يتوافق مع احتياجات الصناعة والمعايير الدولية. برنامج الفعاليات المصاحبة شمل البرنامج الموازي للبطولة أربعة محاور رئيسية: 'التوجيه المهني'، 'التربوي'، 'الموارد البشرية'، و'الأسرة'، وتخلله مؤتمرات وندوات وورش عمل ركزت على أهمية التعليم المهني كدعامة لتحقيق السيادة التكنولوجية وتعزيز الريادة في الصناعات المستقبلية. التميّز الدولي والتعاون من أبرز أحداث البطولة توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي بين 'روساتوم' والتحالف الدولي لتنمية المهارات ضمن مبادرة 'الحزام والطريق' ودول البريكس، ما يعكس التوسع العالمي للبطولة. كما نُظمت جلسة حوارية تحت عنوان 'التعليم من أجل تحقيق طفرات تكنولوجية'، ناقشت سبل تسخير التعليم المهني لدعم الابتكار. البرامج الشبابية والتربوية استقطب برنامج تنمية المهارات المهنية المخصص لطلاب الجامعات والمدارس اهتمامًا واسعًا، حيث استفاد منه نحو 3500 شاب. كما شهد منتدى 'دوري آباء روساتوم' مشاركة 180 من أولياء الأمور والطلاب والمعلمين، لمناقشة التوجيه الدراسي والمستقبل المهني للأبناء. الابتكار في التعليم التقني تميزت نسخة هذا العام بإطلاق برنامج تدريبي مبتكر في مجال 'اللحام' باستخدام الذكاء الاصطناعي، ضمن مشروع 'مدرسة اللحام الذرية'. ويشمل البرنامج تطبيقًا ذكيًا للهواتف المحمولة يتيح التدريب الذاتي عبر محتوى تفاعلي وملاحظات فورية باستخدام الشبكات العصبية، دون الحاجة إلى مدرب مباشر. تكريم الفائزين في إطار برنامج 'شخصية العام' التابع لـ'روساتوم'، تم تكريم الفائزين في المرحلة بين فروع الشركة، ومنح ثمانية خبراء دبلومات تقديرية تقديرًا لإسهاماتهم في تطوير المجتمع المهني وتعزيز ثقافة التميز. المعرض المصاحب لأول مرة، استضافت البطولة معرضًا خاصًا ضم ثلاثة أقسام: 'عشر سنوات من حركة البطولات في روساتوم'، 'ملصقات الحملات التوعوية: الماضي، الحاضر، والمستقبل'، و'قصص نجاح طلاب من مؤسسات تعليمية شريكة'.
الجمهورية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- الجمهورية
اختتام بطولة أتوم سكيلز العاشرة للمهارات المهنية
وخلال كلمته في حفل الختام، أكد أليكسي ليخاتشوف، المدير العام لشركة 'روساتوم'، أن جميع المشاركين هم فائزون، بغض النظر عن المراكز أو الجوائز، قائلاً: 'نحن فخورون بكم لأنكم تمثلون النخبة التكنولوجية الوطنية'. وأضاف أن روسيا تحتفل هذا العام بالذكرى الثمانين لتأسيس صناعتها النووية، مشيرًا إلى أن بطولة العام المقبل 'أتوم سكيلز – 2026' ستكون أكثر اتساعًا واحترافية، وستمكن المزيد من الشباب من إشعال شرارة التميز في مجتمعاتهم ومؤسساتهم. من جهته، أشار دينيس باسلر، الحاكم المؤقت لإقليم سفيردلوفسك، إلى أن الإقليم يستضيف البطولة منذ انطلاقتها قبل عشر سنوات، مشيدًا بتحولها إلى أحد أبرز الأحداث الصناعية في مجال المهارات المهنية، ومؤكدًا دورها في تمكين الشباب وتقدير قيمة العمل الفني والتقني في تنمية المدن والمجتمعات. وشهدت البطولة منافسات مكثفة استمرت خمسة أيام، شارك فيها ممثلون من 16 فرعًا وشركة تابعة لـ'روساتوم'، إلى جانب فرق من شركات محلية وعالمية كبرى، وطلبة من 70 جامعة وكلية تقنية. وقد ارتفع عدد مجالات المنافسة هذا العام إلى 44 مجالاً، من بينها 'تقنيات اللحام'، 'التصميم الهندسي'، 'التقنيات المركبة'، 'الأتمتة الصناعية'، 'روبوتات البرمجيات'، و'الطحن باستخدام التحكم الرقمي'، إضافة إلى مجالات جديدة مثل 'تطوير التطبيقات على منصة 1C' و'التصميم الجرافيكي'. وقد صُممت المهام من قبل خبراء متخصصين بما يتوافق مع احتياجات الصناعة والمعايير الدولية. برنامج الفعاليات المصاحبة شمل البرنامج الموازي للبطولة أربعة محاور رئيسية: 'التوجيه المهني'، 'التربوي'، 'الموارد البشرية'، و'الأسرة'، وتخلله مؤتمرات وندوات وورش عمل ركزت على أهمية التعليم المهني كدعامة لتحقيق السيادة التكنولوجية وتعزيز الريادة في الصناعات المستقبلية. التميّز الدولي والتعاون من أبرز أحداث البطولة توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي بين 'روساتوم' والتحالف الدولي لتنمية المهارات ضمن مبادرة 'الحزام والطريق' ودول البريكس، ما يعكس التوسع العالمي للبطولة. كما نُظمت جلسة حوارية تحت عنوان 'التعليم من أجل تحقيق طفرات تكنولوجية'، ناقشت سبل تسخير التعليم المهني لدعم الابتكار. البرامج الشبابية والتربوية استقطب برنامج تنمية المهارات المهنية المخصص لطلاب الجامعات والمدارس اهتمامًا واسعًا، حيث استفاد منه نحو 3500 شاب. كما شهد منتدى 'دوري آباء روساتوم' مشاركة 180 من أولياء الأمور والطلاب والمعلمين، لمناقشة التوجيه الدراسي والمستقبل المهني للأبناء. الابتكار في التعليم التقني تميزت نسخة هذا العام بإطلاق برنامج تدريبي مبتكر في مجال 'اللحام' باستخدام الذكاء الاصطناعي، ضمن مشروع 'مدرسة اللحام الذرية'. ويشمل البرنامج تطبيقًا ذكيًا للهواتف المحمولة يتيح التدريب الذاتي عبر محتوى تفاعلي وملاحظات فورية باستخدام الشبكات العصبية، دون الحاجة إلى مدرب مباشر. تكريم الفائزين في إطار برنامج 'شخصية العام' التابع لـ'روساتوم'، تم تكريم الفائزين في المرحلة بين فروع الشركة، ومنح ثمانية خبراء دبلومات تقديرية تقديرًا لإسهاماتهم في تطوير المجتمع المهني وتعزيز ثقافة التميز. المعرض المصاحب لأول مرة، استضافت البطولة معرضًا خاصًا ضم ثلاثة أقسام: 'عشر سنوات من حركة البطولات في روساتوم'، 'ملصقات الحملات التوعوية: الماضي، الحاضر، والمستقبل'، و'قصص نجاح طلاب من مؤسسات تعليمية شريكة'. للاطلاع على القائمة الكاملة للفائزين، يُرجى زيارة الموقع الرسمي للبطولة. وقد كانت وكالة 'تاس' الروسية الشريك الإعلامي الرئيسي لهذا الحدث.
الزمان
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الزمان
اختتام بطولة «أتوم سكيلز» العاشرة للمهارات المهنية وسط مشاركة متميزة لأكثر من 2000 متسابق
اختُتمت فعاليات النسخة العاشرة من بطولة المهارات المهنية الدولية 'أتوم سكيلز – 2025' في مركز 'يكاترينبورج-إكسبو' الدولي للمعارض، وسط مشاركة متميزة لأكثر من 2000 متسابق وخبير من 12 دولة، شملت روسيا، الصين، تركيا، مصر، بنجلاديش، جنوب إفريقيا، أوزبكستان، بيلاروسيا، إندونيسيا، الهند، وكازاخستان. وقد أُقيمت البطولة على مستوى دولي، مواصلة بذلك تقاليدها في تعزيز التميز المهني وتبادل الخبرات بين الثقافات. وخلال كلمته في حفل الختام، أكد أليكسي ليخاتشوف، المدير العام لشركة 'روساتوم'، أن جميع المشاركين هم فائزون، بغض النظر عن المراكز أو الجوائز، قائلاً: 'نحن فخورون بكم لأنكم تمثلون النخبة التكنولوجية الوطنية'. وأضاف أن روسيا تحتفل هذا العام بالذكرى الثمانين لتأسيس صناعتها النووية، مشيرًا إلى أن بطولة العام المقبل 'أتوم سكيلز – 2026' ستكون أكثر اتساعًا واحترافية، وستمكن المزيد من الشباب من إشعال شرارة التميز في مجتمعاتهم ومؤسساتهم. من جهته، أشار دينيس باسلر، الحاكم المؤقت لإقليم سفيردلوفسك، إلى أن الإقليم يستضيف البطولة منذ انطلاقتها قبل عشر سنوات، مشيدًا بتحولها إلى أحد أبرز الأحداث الصناعية في مجال المهارات المهنية، ومؤكدًا دورها في تمكين الشباب وتقدير قيمة العمل الفني والتقني في تنمية المدن والمجتمعات. وشهدت البطولة منافسات مكثفة استمرت خمسة أيام، شارك فيها ممثلون من 16 فرعًا وشركة تابعة لـ'روساتوم'، إلى جانب فرق من شركات محلية وعالمية كبرى، وطلبة من 70 جامعة وكلية تقنية. وقد ارتفع عدد مجالات المنافسة هذا العام إلى 44 مجالاً، من بينها 'تقنيات اللحام'، 'التصميم الهندسي'، 'التقنيات المركبة'، 'الأتمتة الصناعية'، 'روبوتات البرمجيات'، و'الطحن باستخدام التحكم الرقمي'، إضافة إلى مجالات جديدة مثل 'تطوير التطبيقات على منصة 1C' و'التصميم الجرافيكي'. وقد صُممت المهام من قبل خبراء متخصصين بما يتوافق مع احتياجات الصناعة والمعايير الدولية. برنامج الفعاليات المصاحبة وشمل البرنامج الموازي للبطولة أربعة محاور رئيسية: 'التوجيه المهني'، 'التربوي'، 'الموارد البشرية'، و'الأسرة'، وتخلله مؤتمرات وندوات وورش عمل ركزت على أهمية التعليم المهني كدعامة لتحقيق السيادة التكنولوجية وتعزيز الريادة في الصناعات المستقبلية. التميّز الدولي والتعاون من أبرز أحداث البطولة توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي بين 'روساتوم' والتحالف الدولي لتنمية المهارات ضمن مبادرة 'الحزام والطريق' ودول البريكس، ما يعكس التوسع العالمي للبطولة. كما نُظمت جلسة حوارية تحت عنوان 'التعليم من أجل تحقيق طفرات تكنولوجية'، ناقشت سبل تسخير التعليم المهني لدعم الابتكار. البرامج الشبابية والتربوية استقطب برنامج تنمية المهارات المهنية المخصص لطلاب الجامعات والمدارس اهتمامًا واسعًا، حيث استفاد منه نحو 3500 شاب. كما شهد منتدى 'دوري آباء روساتوم' مشاركة 180 من أولياء الأمور والطلاب والمعلمين، لمناقشة التوجيه الدراسي والمستقبل المهني للأبناء. الابتكار في التعليم التقني تميزت نسخة هذا العام بإطلاق برنامج تدريبي مبتكر في مجال 'اللحام' باستخدام الذكاء الاصطناعي، ضمن مشروع 'مدرسة اللحام الذرية'. ويشمل البرنامج تطبيقًا ذكيًا للهواتف المحمولة يتيح التدريب الذاتي عبر محتوى تفاعلي وملاحظات فورية باستخدام الشبكات العصبية، دون الحاجة إلى مدرب مباشر. تكريم الفائزين في إطار برنامج 'شخصية العام' التابع لـ'روساتوم'، تم تكريم الفائزين في المرحلة بين فروع الشركة، ومنح ثمانية خبراء دبلومات تقديرية تقديرًا لإسهاماتهم في تطوير المجتمع المهني وتعزيز ثقافة التميز. المعرض المصاحب لأول مرة، استضافت البطولة معرضًا خاصًا ضم ثلاثة أقسام: 'عشر سنوات من حركة البطولات في روساتوم'، 'ملصقات الحملات التوعوية: الماضي، الحاضر، والمستقبل'، و'قصص نجاح طلاب من مؤسسات تعليمية شريكة'.
البشاير
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
رئيس 'روسآتوم' : محطة الضبعة مشروع نووي غير مسبوق وستصبح الأكبر عالميا
أ ش أ – قال رئيس مجلس إدارة مجموعة 'روسآتوم' أليكسي ليخاتشوف، إن محطة الضبعة النووية لتوليد الكهرباء، التي يجري إنشاؤها في مصر حالياً، يمكن مضاعفة طاقتها الإنتاجية إذا اقتضت الحاجة، في ضوء ما تتمتع به من مساحة هي الأكبر حالياً على مستوى القارة إفريقية، مشيرا إلى أنه عند الانتهاء منها في عام 2030 يمكن أن تصبح الأكبر على مستوى العالم من حيث الامتداد الجغرافي. وأضاف ليخاتشوف- أثناء مشاركته في مسابقة 'أتوم سكيلز' للمهارات الاحترافية، التي ترعاها المجموعة في معرض يكاتيرينبورج- 'أنه أكبر موقع تشييد في إفريقيا، وبكل وضوح، فهو مشروع نووي غير مسبوق بما يحتويه من أربع وحدات، يجري بناؤها حالياً في آن واحد؛ إضافة إلى أنه يمكن مضاعفة القدرة الإنتاجية داخل الموقع ذاته'، وفقا لوكالة 'إنترفاكس' الروسية. وتابع ليخاتشوف- أثناء مشاركته في 'معرض يكانيرينبورج' الذي انطلقت فعالياته في 30 مارس- أن المحطة تتضمن مكوناً محلياً عالياً، إذ أن غالبية أعمال تشييد المباني تنفذها شركات مصرية. وأشار إلى أن 'الوحدات الأربع يجري العمل في بنائها وفق الخطط المرسومة والمتفق عليها في الالتزامات التعاقدية'. وعلى الصعيد ذاته.. أفاد ليخاتشوف في تصريحات خاصة أدلى بها لوكالة 'تاس' الروسية، بأن أعداد العاملين في مشروع الضبعة قد يصل إلى نحو 40 ألف في غضون عام. وقال إن الأعداد ستزداد تدريجياً مع تنامي عمليات التشييد والبناء ومضيها قدماً. وأَضاف مسؤول 'روسآتوم' أن الوحدات الأربع تستخدم مفاعل الماء المضغوط من طراز 'في في إي آر- 1200″، وهي جيل جديد من مفاعلات 'الجيل الثالث +' المصممة لتلبية أعلى معايير السلامة الدولية. وتلك النوعية من المفاعلات تعمل فعلياً في محطتي 'لينينجراد' و'نوفوفورونيج' لتوليد الطاقة النووية في روسيا، وفي محطة 'أوستروفيتس' في بيلاورسيا. وشرعت 'روسآتوم' في صب أول خرسانة مسلحة في الوحدة الرابعة من مفاعل الضبعة في مصر التابع لـ'هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء المصرية' (إن بي بي) في أواخر يناير 2024. وكان الجانبان المصري والروسي وقعا الاتفاقات الحكومية المتبادلة بينهما لبناء أول محطة نووية لتوليد الكهرباء في الضبعة، في نوفمبر 2015، وجرى توقيع عقد الهندسة والشراء والتشييد في أواخر 2016. ويتضمن تصميم محطة الضبعة، الذي أعدته مؤسسة 'روسآتوم'، المصمم والمقاول العام للمحطة، أربع وحدات توليد طاقة بقدرة 1200 ميجاوات لكل منها، بطاقة إجمالية للوحدات الأربعة 4800 ميجاوات، باستخدام مفاعلات 'في في إي آر – 1200″، الروسية التي تعد جيلاً جديداً من المفاعلات النووية المتطورة. ومن المتوقع، عند الانتهاء من المحطة أن يتم توليد حوالي 37 مليار كيلو وات- ساعة من الكهرباء سنوياً، والتي ستغطي نحو 10 في المائة من احتياجات الطاقة الإجمالية في مصر، ومن المخطط الوصول بالقدرة الإنتاجية إلى 30 في المائة من الاحتياجات. ومن المقرر أن يتم الانتهاء من عمليات البناء في محطة الضبعة في 2028- 2029. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية
