#أحدث الأخبار مع #أم_نعمةرؤيا نيوزمنذ 3 أيامترفيهرؤيا نيوزمصر: بلوغر مهددة بالحبس بسبب طريقة أكلها 'المقززة'أثارت البلوغر المعروفة باسم 'أم نعمة' موجة واسعة من الجدل والاستياء على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب نشرها محتوى وصف بأنه مسيء وغير لائق، بهدف جذب المشاهدات وتحقيق الترند. وتظهر 'أم نعمة' في مقاطع فيديو عبر حسابها على تطبيق 'تيك توك'، وهي تتناول الطعام بطريقة وصفت بـ'المقززة'، دون مراعاة لآداب المائدة أو قواعد اللياقة العامة، فضلًا عن استخدامها لألفاظ خارجة وإيحاءات غير أخلاقية. وعبر عدد كبير من المتابعين عن استيائهم واشمئزازهم من تصرفاتها، مطالبين باتخاذ إجراءات قانونية ضدها، خاصة بعد أن ظهرت في بعض المقاطع وهي تتناول اللحوم النيئة، وتقوم بسكب المشروبات في أكياس بطريقة منفرة. وفي ضوء ذلك، تقدم المستشار أشرف فرحات ببلاغ رسمي إلى النائب العام، يتهم فيه البلوغر 'نعمة' – المعروفة أيضا باسم 'أم إبراهيم' – بإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، والتعدي على قيم ومبادئ المجتمع. وانتشرت مطالبات واسعة على منصات التواصل بالتحقيق في محتوى 'أم نعمة'، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقها، في ظل ما اعتبره البعض تجاوزا للحدود الأخلاقية والمعايير المجتمعية.
رؤيا نيوزمنذ 3 أيامترفيهرؤيا نيوزمصر: بلوغر مهددة بالحبس بسبب طريقة أكلها 'المقززة'أثارت البلوغر المعروفة باسم 'أم نعمة' موجة واسعة من الجدل والاستياء على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب نشرها محتوى وصف بأنه مسيء وغير لائق، بهدف جذب المشاهدات وتحقيق الترند. وتظهر 'أم نعمة' في مقاطع فيديو عبر حسابها على تطبيق 'تيك توك'، وهي تتناول الطعام بطريقة وصفت بـ'المقززة'، دون مراعاة لآداب المائدة أو قواعد اللياقة العامة، فضلًا عن استخدامها لألفاظ خارجة وإيحاءات غير أخلاقية. وعبر عدد كبير من المتابعين عن استيائهم واشمئزازهم من تصرفاتها، مطالبين باتخاذ إجراءات قانونية ضدها، خاصة بعد أن ظهرت في بعض المقاطع وهي تتناول اللحوم النيئة، وتقوم بسكب المشروبات في أكياس بطريقة منفرة. وفي ضوء ذلك، تقدم المستشار أشرف فرحات ببلاغ رسمي إلى النائب العام، يتهم فيه البلوغر 'نعمة' – المعروفة أيضا باسم 'أم إبراهيم' – بإساءة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، والتعدي على قيم ومبادئ المجتمع. وانتشرت مطالبات واسعة على منصات التواصل بالتحقيق في محتوى 'أم نعمة'، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقها، في ظل ما اعتبره البعض تجاوزا للحدود الأخلاقية والمعايير المجتمعية.