أحدث الأخبار مع #أمادو


الغد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الغد
الفيصلي يتغلب على مغير السرحان بثلاثية نظيفة بدوري المحترفين
عمّان - تغلّب فريق الفيصلي على نظيره فريق مغير السرحان بثلاثية نظيفة، في المباراة التي جرت بينهما مساء اليوم على ستاد عمّان الدولي، ضمن منافسات الأسبوع الثاني والعشرين والأخير من دوري المحترفين لكرة القدم. اضافة اعلان وعزّز الفيصلي مركزه الثالث على سلم الترتيب، رافعًا رصيده إلى 39 نقطة، فيما ظلّ مغير السرحان في المركز الثاني عشر والأخير برصيد 13 نقطة، بعدما هبط في وقت سابق إلى دوري أندية الدرجة الأولى. افتتح أمادو التسجيل للفيصلي في الدقيقة 48، قبل أن يضيف اللاعب نفسه الهدف الثاني في الدقيقة 86، وعزّز أحمد العرسان تقدّم فريقه بالهدف الثالث عند الدقيقة 88.


خبرني
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- خبرني
أمادو يقود الفيصلي لتجاوز مغير السرحان
خبرني - قاد أمادو، الفيصلي، لتحقيق الفوز على مغير السرحان (3-0) الجمعة، على إستاد عمان الدولي، ضمن الجولة 22 (الأخيرة) من دوري المحترفين الأردني لكرة القدم. وحافظ الفيصلي، على مركزه الثالث مع نهاية مشواره في بطولة دوري المحترفين ب39 نقطة، فيما استقر مغير السرحان، الهابط إلى دوري الدرجة الأولى برصيد 13 نقطة. سجل ثلاثية الفيصلي، أمادو "هدفين" وأحمد العرسان في الدقائق (48، 86، 88). وأنهى الفيصلي، الفترة الأولى متعادلا دون أهداف قبل أن يتحسن مستواه خلال الفترة الثانية التي شهدت إجراء تغييرات عديدة للغاية استطاع معها الفريق أن يسجل 3 أهداف. ووجد الفيصلي في هذه المباراة أفضل تحضير لموقعته الهامة أمام الحسين يوم الخميس المقبل في نصف نهائي بطولة كأس الأردن لكرة القدم.


الرأي
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
مغير السرحان يجتاز معان بدوري المحترفين لكرة القدم
عمان - عودة الدولة سجل الفيصلي بمرمى الرمثا من ركلة جزاء عند الدقيقة ٤٥+١ الهدف الوحيد دون رد أمس على ستاد عمان ليكسب مواجهة الأسبوع ٢٠ من دوري المحترفين لكرة القدم. وحاول الرمثا العودة في أكثر من مشهد دون الإنتاج الرقمي ليظفر الفيصلي بالموقعة التي شهدت حضوراً جماهيرياً قليلاً مقارنة بمباريات السنوات الأخيرة بين الطرفين، فيما على الصعيد الفني لم يرتق الحوار لجمالية العرض كما جرت العادة على وجه التحديد. وحملت تلك النتيجة رفع الغلة النقطية للفائز ٣٥ بالمركز الثالث وبقاء الخاسر ٣١. وعلى ستاد الأمير محمد بالزرقاء، قاد نجم مغير السرحان أحمد الحراحشة فريقه لتجاوز معان ٢-١ ليتمسك بأمل البقاء ضمن كوكبة المحترفين مع بقاء القلق يداهم الفريقين في طابق المؤخرة. ويختتم اليوم الأسبوع، حيث يستضيف السلط الصريح على ملعب الأمير الحسين عند الخامسة مساء بلقاء يسعى منه الضيف للنجاة وتعزيز المضيف الرصيد، ويشهد ستاد عمان حوار الجزيرة والأهلي الساعة ٧،٤٥، إذ تحسن الجزيرة في محطة الإياب بعكس الأهلي بدائرة المعاناة. مجريات واضحة ولدى استعراض مباراة العاصمة، اعتمد الفيصلي على نور بني عطية وبراء مرعي وحسام أبو الذهب وهادي الحوراني ومحمد كلوب وخالد زكريا وفضل هيكل وأحمد العرسان ومنذر أبو عمارة وأمادو جونيور. وظهر لدى الرمثا مالك شلبية وعامر ابو هضيب وأحمد السلمان وعبد الرحمن الدرايسة ومعتصم الزعبي وحسين الذيابات ومجد الزعبي ويزن العواقلة وعبدالله منيص ومؤمن الساكت وحمزة الدردور. وفي المشهد الواضح ظهرت أفضلية الفيصلي من حيث الانتشار وتحركات خطيرة وقف لها شلبية بالمرصاد، خصوصاً تسديدات أمادو والعرسان ثم كلوب على التوالي. اجتهد الرمثا لدرء نشاط منافسه وعلى فترات توغل الدردور بمساندة مجد والساكت على مشارف منطقة الفيصلي لكن بني عطية أنقذ الموقف ودافع الحوراني لوقف انطلاقات العواقلة، في الوقت الذي اخترق أبو عمارة وأرسل العديد من الكرات بالمشاركة مع صانع الألعاب زكريا، وقابل ذلك صناعة أبو هضيب. ويحسب للفيصلي إصراره على زيارة الشباك مع أخطاء الرمثا الذي افتقد للتركيز وعدم القدرة على النهاية مع بعض الركنيات دون ترجمة، حتى أن بني عطية لم يتعرض للتهديد المباشر بمعنى الكلمة لغياب الفاعلية الهجومية، وبينما كانت التوقعات تشير إلى سلبية الحصة الأولى.. انبرى أمادو على بوابة المرمى واحتسب الحكم ركلة جزاء على اعتبار تعرضه لإعاقة من الذيابات، وضعها زكريا بثقة على يسار شلبية قبل الاستراحة والوقت بدل الضائع. دخل الرمثا الشوط الثاني بنزعة هجومية بحثاً عن التعديل وتولى ذلك الدردور لايجاد مساحات يستثمرها والتمريرات لمجد على أمل تصويب الأوضاع، وباشر الفيصلي التبديلات بدخول بكر كلبونة وعمر تراوري ومغادرة أبو عمارة وكلوب بهدف التنشيط بعد محاولات الرمثا الذي سحب مجد وأشرك عز الدين العواقلة، وكاد أمادو أن يعزز عندما راوغ الدرايسة وسدد كرة جانبية، وصد بني عطية تسديدة الساكت وترك أبو هضيب مكانه بتواجد محمد أبو الشاكر. سدد معتصم بجوار مرمى بني عطية وسحب الفيصلي زكريا بدخول عبيدة السمارنة، وشهدت المجريات الأخيرة تبادل الهجمات بين فريق يبحث الإضافة وآخر يطمح إنقاذ الموقف مع قطع الحوراني توغل الساكت الأخطر في صفوف فريقه، ثم اشترك أنس الخب بوداع امادو ولدى الرمثا محمد الزعبي بترك العواقلة مكانه. ومرت الأمور بكرات كلبونة والخب وانطلاقات الساكت ورفاقه وإنقاذ العجالين مع نهاية المواجهة على حالها، بعد أن شهدت الكثير من الإصابات الطفيفة.


الصحراء
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الصحراء
رحيل الفنان أمادو باغايوكو أسطورة الموسيقى المالية
في مشهد غلب عليه الحزن، ودّعت مالي أحد أبرز أعلامها الموسيقيين، أمادو باغايوكو، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 70 عامًا. الفنان، الذي شكّل مع زوجته مريم دومبيا الثنائي الشهير "أمادو ومريم"، كان أحد أعمدة الموسيقى المالية الحديثة، ومثالًا على قوة الإرادة والموهبة التي تتجاوز كل الحواجز. توفي أمادو صباح الجمعة الخامس من أبريل/نيسان، بعد تدهور حالته الصحية. وقد أعلنت عائلته النبأ في بيان موجز، مخلِّفة موجة حزنٍ عارمة اجتاحت مالي وكل من عرف موسيقاه في مختلف أنحاء العالم. ووصفت وسائل الإعلام المحلية والدولية وفاته بأنها "نهاية فصل موسيقي استثنائي" في تاريخ القارة الأفريقية. الثنائي أمادو ومريم شكلا مسيرة موسيقية أثارت الإعجاب في مالي وخارجها (رويترز) في شوارع باماكو، كان يوم الجمعة مختلفًا عن المعتاد. فقد نقلت وسائل إعلام متعددة أن المدينة خيّمت عليها أجواء الحداد. توافد المواطنون إلى أمام منزل الفنان الراحل لوضع الزهور والشموع. وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، تكرّرت عبارة واحدة "رحل النور الذي أضاء الموسيقى المالية". ميلاد استثنائي من قلب الظلام وُلد أمادو باغايوكو عام 1954 في باماكو، وفقد بصره في سن السادسة بسبب الغلوكوما. لكن الإعاقة لم تُثنه عن السعي وراء شغفه بالموسيقى، فالتحق بالمعهد الوطني للمكفوفين في باماكو، وهناك تعرّف إلى مريم دومبيا، زميلته التي ستصبح شريكة حياته الشخصية والفنية. منذ أوائل الثمانينيات، انطلق الثنائي أمادو ومريم في مسيرة موسيقية أثارت الإعجاب في مالي وخارجها. جمعا بين التقاليد الموسيقية المحلية والأنماط الغربية مثل البلوز والروك والبوب، مما منح أعمالهما طابعًا عالميًا فريدًا. كان ألبومهما البارز "الأحد في باماكو" عام 2005، من إنتاج الفنان الفرنسي-الإسباني مانو تشاو، محطة فارقة في مسيرتهما. لاقى الألبوم نجاحًا دوليًا كبيرًا، وفتح لهما أبواب المهرجانات العالمية والتكريمات، من بينها ترشيحات لجوائز غرامي، وجولات فنية شملت أوروبا، وأميركا، واليابان. صوت أفريقيا إلى العالم وصفت صحيفة غارديان البريطانية أمادو بأنه "سفير الموسيقى الأفريقية"، مشيرة إلى أن الثنائي شكّل نموذجًا للتعاون بين الثقافات والموسيقى العابرة للحدود. فقد غنّيا للحب، وللسلام، وللقضايا الاجتماعية، ولم يترددا يومًا في التفاعل مع قضايا وطنهما والقارة الأفريقية. خلال مسيرتهما، قدّما عروضًا أمام شخصيات بارزة، مثل الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، وشاركا في مناسبات عالمية، بما فيها افتتاح كأس العالم لكرة القدم عام 2006، مما رسّخ حضورهما كرمزين موسيقيين أفريقيين على الساحة العالمية. وبرحيله، لم يقتصر الحزن على الشارع المالي، بل شمل الأوساط الثقافية الرسمية في الخارج أيضا. تكريم وطني عقب إعلان الوفاة، أصدرت وزارة الثقافة المالية بيانًا رسميًا أعربت فيه عن "حزن الأمة لفقدان أحد أبرز فنانيها، الذي لم يكن فقط فنانًا استثنائيًا، بل رمزًا للأمل والمثابرة". ووفقًا لما ذكرته عدة مصادر، تُجهَّز مراسم تكريم وطنية تليق بمكانته، يُتوقع أن يحضرها مسؤولون حكوميون وفنانون من مختلف أنحاء أفريقيا والعالم. في تصريح مؤثر، قالت زوجته مريم دومبيا "لقد فقدتُ شريك حياتي، رفيق دربي، وصوتي الآخر. لكن موسيقاه ستبقى، تُجسّد قصتنا أمام العالم". إرث لا يُنسى برحيل أمادو باغايوكو، تُطوى صفحة مشرقة من تاريخ الموسيقى الأفريقية، لكن صدى صوته، وروح كلماته، وإيقاع نغمه سيبقى حاضرًا في وجدان جمهوره وطلابه والموسيقيين الذين ألهمهم. فبين ألحانه، بقيت أفريقيا تنبض بإيقاعها الخاص، تروي قصصها بصوت لا يموت. المصدر : الجزيرة + وكالات نقلا عن الجزيرة


الجزيرة
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الجزيرة
رحيل الفنان أمادو باغايوكو أسطورة الموسيقى المالية
في مشهد غلب عليه الحزن، ودّعت مالي أحد أبرز أعلامها الموسيقيين، أمادو باغايوكو، الذي وافته المنية عن عمر ناهز 70 عامًا. الفنان، الذي شكّل مع زوجته مريم دومبيا الثنائي الشهير "أمادو ومريم"، كان أحد أعمدة الموسيقى المالية الحديثة، ومثالًا على قوة الإرادة والموهبة التي تتجاوز كل الحواجز. توفي أمادو صباح الجمعة الخامس من أبريل/نيسان، بعد تدهور حالته الصحية. وقد أعلنت عائلته النبأ في بيان موجز، مخلِّفة موجة حزنٍ عارمة اجتاحت مالي وكل من عرف موسيقاه في مختلف أنحاء العالم. ووصفت وسائل الإعلام المحلية والدولية وفاته بأنها "نهاية فصل موسيقي استثنائي" في تاريخ القارة الأفريقية. في شوارع باماكو، كان يوم الجمعة مختلفًا عن المعتاد. فقد نقلت وسائل إعلام متعددة أن المدينة خيّمت عليها أجواء الحداد. توافد المواطنون إلى أمام منزل الفنان الراحل لوضع الزهور والشموع. وعلى صفحات التواصل الاجتماعي، تكرّرت عبارة واحدة "رحل النور الذي أضاء الموسيقى المالية". ميلاد استثنائي من قلب الظلام وُلد أمادو باغايوكو عام 1954 في باماكو، وفقد بصره في سن السادسة بسبب الغلوكوما. لكن الإعاقة لم تُثنه عن السعي وراء شغفه بالموسيقى، فالتحق بالمعهد الوطني للمكفوفين في باماكو، وهناك تعرّف إلى مريم دومبيا، زميلته التي ستصبح شريكة حياته الشخصية والفنية. منذ أوائل الثمانينيات، انطلق الثنائي أمادو ومريم في مسيرة موسيقية أثارت الإعجاب في مالي وخارجها. جمعا بين التقاليد الموسيقية المحلية والأنماط الغربية مثل البلوز والروك والبوب، مما منح أعمالهما طابعًا عالميًا فريدًا. كان ألبومهما البارز "الأحد في باماكو" عام 2005، من إنتاج الفنان الفرنسي-الإسباني مانو تشاو، محطة فارقة في مسيرتهما. لاقى الألبوم نجاحًا دوليًا كبيرًا، وفتح لهما أبواب المهرجانات العالمية والتكريمات، من بينها ترشيحات لجوائز غرامي، وجولات فنية شملت أوروبا، وأميركا، واليابان. صوت أفريقيا إلى العالم وصفت صحيفة غارديان البريطانية أمادو بأنه "سفير الموسيقى الأفريقية"، مشيرة إلى أن الثنائي شكّل نموذجًا للتعاون بين الثقافات والموسيقى العابرة للحدود. فقد غنّيا للحب، وللسلام، وللقضايا الاجتماعية، ولم يترددا يومًا في التفاعل مع قضايا وطنهما والقارة الأفريقية. خلال مسيرتهما، قدّما عروضًا أمام شخصيات بارزة، مثل الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، وشاركا في مناسبات عالمية، بما فيها افتتاح كأس العالم لكرة القدم عام 2006، مما رسّخ حضورهما كرمزين موسيقيين أفريقيين على الساحة العالمية. وبرحيله، لم يقتصر الحزن على الشارع المالي، بل شمل الأوساط الثقافية الرسمية في الخارج أيضا. تكريم وطني عقب إعلان الوفاة، أصدرت وزارة الثقافة المالية بيانًا رسميًا أعربت فيه عن "حزن الأمة لفقدان أحد أبرز فنانيها، الذي لم يكن فقط فنانًا استثنائيًا، بل رمزًا للأمل والمثابرة". ووفقًا لما ذكرته عدة مصادر، تُجهَّز مراسم تكريم وطنية تليق بمكانته، يُتوقع أن يحضرها مسؤولون حكوميون وفنانون من مختلف أنحاء أفريقيا والعالم. في تصريح مؤثر، قالت زوجته مريم دومبيا "لقد فقدتُ شريك حياتي، رفيق دربي، وصوتي الآخر. لكن موسيقاه ستبقى، تُجسّد قصتنا أمام العالم". إرث لا يُنسى برحيل أمادو باغايوكو، تُطوى صفحة مشرقة من تاريخ الموسيقى الأفريقية، لكن صدى صوته، وروح كلماته، وإيقاع نغمه سيبقى حاضرًا في وجدان جمهوره وطلابه والموسيقيين الذين ألهمهم. فبين ألحانه، بقيت أفريقيا تنبض بإيقاعها الخاص، تروي قصصها بصوت لا يموت.