أحدث الأخبار مع #أمار_كيشان


صحيفة سبق
منذ 13 ساعات
- صحة
- صحيفة سبق
5 جلسات فقط قد تفي بالغرض.. اكتشافات تغيّر طريقة علاج السرطان
كشفت دراستان طبيتان حديثتان عن نتائج واعدة لعلاجات مختصرة قد تُحدث نقلة نوعية في أساليب التعامل مع بعض أنواع السرطان، حيث أظهرت الأبحاث أن تقليل عدد جلسات العلاج الإشعاعي أو الاعتماد على جراحات أقل تدخلاً لا يؤثر على نسب الشفاء، بل يسهم في تحسين تجربة المريض وتقليل الآثار الجانبية. وأشارت الدراسة الأولى، التي نُشرت في دورية "جاما أونكولوجي"، إلى أن الرجال الذين خضعوا لجراحة استئصال البروستاتا الجذرية قد يحققون نتائج مماثلة من خلال تلقي خمس جلسات فقط من العلاج الإشعاعي التجسيمي عالي الجرعة، بدلاً من الخضوع للعلاج الإشعاعي التقليدي الممتد لسبعة أسابيع. وتابع الباحثون حالة 100 رجل، وأظهرت النتائج بعد عامين أن فعالية العلاج ومعدلات الأعراض الجانبية كانت متقاربة مع من تلقوا علاجاً أطول. وقال الدكتور أمار كيشان، قائد الدراسة من كلية ديفيد جيفن للطب بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، إن هذا النهج قد "يزيل عائقاً كبيراً أمام تلقي العلاج الإشعاعي بعد الجراحة"، مشيراً إلى أهمية التوسع في الدراسات طويلة الأمد لتأكيد هذه النتائج الواعدة. أما الدراسة الثانية، التي نُشرت في دورية "جاما نيتوورك أوبن"، فقد أوضحت أن النساء المصابات بسرطان عنق الرحم في مراحله المبكرة والمنخفضة الخطورة، قد لا يحتجن إلى الجراحات الجذرية التي تشمل إزالة عنق الرحم. وبيّنت النتائج أن إجراء عملية استئصال الرحم فقط يحقق معدلات نجاة مماثلة على مدار عشر سنوات. وشملت الدراسة 2636 مريضة تراوح حجم الورم لديهن بين 2 و5 سنتيمترات، ولم تُسجَّل فروقات ملحوظة في معدلات البقاء على قيد الحياة بين الأنواع المختلفة للجراحات. وبحسب ما أورده موقع "سكاي نيوز عربية"، فإن هذه النتائج قد تفتح الباب أمام اعتماد إستراتيجيات علاجية أكثر مرونة، ما يعزز جودة حياة المرضى دون المساومة على فعالية العلاج أو فرص الشفاء.

سكاي نيوز عربية
منذ 13 ساعات
- صحة
- سكاي نيوز عربية
علاجات مختصرة تحسن حالات مرضى السرطان.. ماذا نعرف عنها؟
وأفاد الباحثون في دورية "جاما أونكولوجي" أنه بالنسبة للرجال الذين يحتاجون إلى العلاج الإشعاعي بعد جراحات استئصال سرطان البروستاتا ، قد يكون العلاج الإشعاعي بجرعات عالية لخمس جلسات فقط، المعروف باسم العلاج الإشعاعي التجسيمي، موثوقًا مثل جلسات العلاج الإشعاعي التقليدية التي يخضع لها المريض يوميًا لمدة تصل إلى سبعة أسابيع. ويعد العلاج الإشعاعي التجسيمي علاجًا معروفًا لسرطان البروستاتا، إلا أن استخدامه بعد استئصال البروستاتا الجذري كان محدودا بسبب المخاوف المتعلقة بتغير مكان البروستاتا والأنسجة السليمة القريبة. وتابع الباحثون في الدراسة 100 رجل تلقوا العلاج الإشعاعي التجسيمي. وكانت النتائج والآثار الجانبية بعد عامين من العلاج مشابهة لتلك التي رصدها الباحثون سابقا لدى المرضى الذين تلقوا علاجات على فترات أطول. وقال الطبيب أمار كيشان، الذي قاد فريق الدراسة في كلية ديفيد جيفن للطب بجامعة كاليفورنيا فيلوس أنجلوس ، في بيان: "هذا النهج قد يزيل عائقا كبيرا أمام العلاج الإشعاعي بعد الجراحة"، إذا أكدت الدراسات العشوائية والمتابعة لفترات أطول هذه النتائج. وأفاد فريق منفصل من الباحثين في دراسة نشرتها دورية "جاما نيتوورك أوبن" بأن المصابات بسرطان عنق الرحم في مرحلة مبكرة منخفضة الخطورة تتحسن حالتهن بعد عملية لاستئصال الرحم فقط، مثلما تتحسن بعد الاستئصال الجذري للرحم وعنق الرحم. ومن بين 2636 مريضة تم اختيارهن بعناية وعولجن في مستشفيات معتمدة من سرطان عنق الرحم، حيث كان حجم الورم بين سنتيمترين أو أقل وخمسة سنتيمترات، لم يكن هناك فرق في معدلات النجاة بعد ثلاث أو خمس أو سبع أو عشر سنوات أو في نتائج الجراحة بأنواعها الثلاثة.


الجزيرة
منذ 2 أيام
- صحة
- الجزيرة
باحثون: نتائج إيجابية لأساليب علاجية مختلفة لبعض أنواع السرطان
تشير دراستان جديدتان إلى أن المصابين ببعض أنواع السرطان قد تتحسن حالتهم بعد تلقيهم العلاج الإشعاعي لفترة أقصر أو بعد عمليات جراحية أقل خطورة بنفس قدر تحسنهم بالعلاجات المعتادة. وأفاد الباحثون في دورية (جاما أونكولوجي) بأنه بالنسبة للرجال الذين يحتاجون إلى العلاج الإشعاعي بعد جراحات استئصال سرطان البروستاتا، قد يكون العلاج الإشعاعي بجرعات عالية لـ5 جلسات فقط، والمعروف باسم العلاج الإشعاعي التجسيمي، موثوقا مثل جلسات العلاج الإشعاعي التقليدية التي يخضع لها المريض يوميا لمدة تصل إلى 7 أسابيع. والعلاج الإشعاعي التجسيمي علاج معروف لسرطان البروستاتا، لكن استخدامه بعد استئصال البروستاتا الجذري محدود بسبب المخاوف بشأن تغير مكان البروستاتا والأنسجة السليمة القريبة. وتابع الباحثون في الدراسة 100 رجل تلقوا العلاج الإشعاعي التجسيمي. وكانت النتائج والآثار الجانبية بعد عامين من العلاج مماثلة لما رصده الباحثون من قبل لدى المرضى الذين تلقوا علاجات على فترات أطول. وقال الطبيب أمار كيشان الذي قاد فريق الدراسة في كلية ديفيد جيفن للطب بجامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس في بيان "هذا النهج قد يزيل عائقا كبيرا أمام العلاج الإشعاعي بعد الجراحة"، إذا أكدت الدراسات على عينات عشوائية والمتابعة لفترات أطول على هذه النتائج. وأفاد فريق منفصل من الباحثين في دراسة نشرتها دورية "جاما نيتورك أوبن" بأن المصابات بسرطان عنق الرحم في مرحلة مبكرة منخفضة الخطورة تتحسن حالتهن بعد عملية لاستئصال الرحم فقط، مثلما تتحسن بعد الاستئصال الجذري للرحم وعنق الرحم. ومن بين 2636 مريضة تم اختيارهن بعناية وعولجن في مستشفيات معتمدة من سرطان عنق الرحم في مرحلة كان فيها حجم الورم بين سنتيمترين أو أقل و5 سنتيمترات، لم يكن هناك فرق في معدلات النجاة بعد 3 أو 5 أو 7 أو 10 سنوات أو في نتائج الجراحة بأنواعها الثلاثة.


الشرق السعودية
منذ 4 أيام
- صحة
- الشرق السعودية
باحثون: نتائج إيجابية لأساليب علاجية مختلفة لبعض أنواع السرطان
أفادت دراستان جديدتان بأن المصابين ببعض أنواع السرطان قد تتحسن حالتهم بعد تلقيهم العلاج الإشعاعي لفترة أقصر، أو بعد عمليات جراحية أقل خطورة، بنفس قدر تحسنهم بالعلاجات المعتادة. وقال باحثون، وفق دورية "جاما أونكولوجي" (JAMA Oncology)، إنه بالنسبة للرجال الذين يحتاجون إلى العلاج الإشعاعي بعد جراحات استئصال سرطان البروستاتا، قد يكون العلاج الإشعاعي بجرعات عالية لخمس جلسات فقط، والمعروف باسم العلاج الإشعاعي التجسيمي، موثوقاً مثل جلسات العلاج الإشعاعي التقليدية التي يخضع لها المريض يومياً لمدة تصل إلى سبعة أسابيع. والعلاج الإشعاعي التجسيمي علاج معروف لسرطان البروستاتا، لكن استخدامه بعد استئصال البروستاتا الجذري محدود؛ بسبب المخاوف بشأن تغير مكان البروستاتا والأنسجة السليمة القريبة. العلاج الإشعاعي التجسيمي وتابع الباحثون في الدراسة 100 رجل تلقوا العلاج الإشعاعي التجسيمي، وكانت النتائج والآثار الجانبية بعد عامين من العلاج مماثلة لما رصده الباحثون من قبل لدى المرضى الذين تلقوا علاجات على فترات أطول. وقال الطبيب أمار كيشان، الذي قاد فريق الدراسة في كلية ديفيد جيفن للطب بجامعة كاليفورنيا، في لوس أنجليس، في بيان: "هذا النهج قد يزيل عائقاً كبيراً أمام العلاج الإشعاعي بعد الجراحة"، إذا أكدت الدراسات على عينات عشوائية والمتابعة لفترات أطول على هذه النتائج. وأفاد فريق منفصل من الباحثين، في دراسة نشرتها دورية "جاما نيتورك أوبن" (JAMA Network Open) بأن المصابات بسرطان عنق الرحم في مرحلة مبكرة، منخفضة الخطورة، تتحسن حالتهن بعد عملية لاستئصال الرحم فقط مثلما تتحسن بعد الاستئصال الجذري للرحم وعنق الرحم. ومن بين 2636 مريضة تم اختيارهن بعناية، وعولجن في مستشفيات معتمدة من سرطان عنق الرحم في مرحلة كان فيها حجم الورم بين سنتيمترين أو أقل وخمسة سنتيمترات، لم يكن هناك فرق في معدلات النجاة بعد ثلاث، أو خمس، أو سبع، أو عشر سنوات، أو في نتائج الجراحة بأنواعها الثلاثة.


Reuters عربية
منذ 4 أيام
- صحة
- Reuters عربية
باحثون: نتائج إيجابية لأساليب علاجية مختلفة لبعض أنواع السرطان
16 مايو أيار (رويترز) - تشير دراستان جديدتان إلى أن المصابين ببعض أنواع السرطان قد تتحسن حالتهم بعد تلقيهم العلاج الإشعاعي لفترة أقصر أو بعد عمليات جراحية أقل خطورة بنفس قدر تحسنهم بالعلاجات المعتادة. وأفاد الباحثون في دورية (جاما أونكولوجي) أنه بالنسبة للرجال الذين يحتاجون إلى العلاج الإشعاعي بعد جراحات استئصال سرطان البروستاتا، قد يكون العلاج الإشعاعي بجرعات عالية لخمس جلسات فقط، والمعروف باسم العلاج الإشعاعي التجسيمي، موثوقا مثل جلسات العلاج الإشعاعي التقليدية التي يخضع لها المريض يوميا لمدة تصل إلى سبعة أسابيع. والعلاج الإشعاعي التجسيمي علاج معروف لسرطان البروستاتا، لكن استخدامه بعد استئصال البروستاتا الجذري محدود بسبب المخاوف بشأن تغير مكان البروستاتا والأنسجة السليمة القريبة. وتابع الباحثون في الدراسة 100 رجل تلقوا العلاج الإشعاعي التجسيمي. وكانت النتائج والآثار الجانبية بعد عامين من العلاج مماثلة لما رصده الباحثون من قبل لدى المرضى الذين تلقوا علاجات على فترات أطول. وقال الطبيب أمار كيشان الذي قاد فريق الدراسة في كلية ديفيد جيفن للطب بجامعة كاليفورنيا في لوس انجليس في بيان "هذا النهج قد يزيل عائقا كبيرا أمام العلاج الإشعاعي بعد الجراحة"، إذا أكدت الدراسات على عينات عشوائية والمتابعة لفترات أطول على هذه النتائج. وأفاد فريق منفصل من الباحثين في دراسة نشرتها دورية (جاما نيتورك أوبن) بأن المصابات بسرطان عنق الرحم في مرحلة مبكرة منخفضة الخطورة تتحسن حالتهن بعد عملية لاستئصال الرحم فقط مثلما تتحسن بعد الاستئصال الجذري للرحم وعنق الرحم. ومن بين 2636 مريضة تم اختيارهن بعناية وعولجن في مستشفيات معتمدة من سرطان عنق الرحم في مرحلة كان فيها حجم الورم بين سنتيمترين أو أقل وخمسة سنتيمترات، لم يكن هناك فرق في معدلات النجاة بعد ثلاث أو خمس أو سبع أو عشر سنوات أو في نتائج الجراحة بأنواعها الثلاثة.