أحدث الأخبار مع #أمالسينما


تحيا مصر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- تحيا مصر
في ذكرى ميلاد فردوس محمد.. حياة مآساوية لـ "أم السينما المصرية"
تحل اليوم الخامس من مايو، ذكرى ميلاد واحدة من أكثر الوجوه رسوخًا في ذاكرة السينما المصرية، الفنانة القديرة فردوس محمد، التي عرفت بلقب "أم السينما المصرية" عن جدارة، لم يكن هذا اللقب مجرد وصف فني، بل خلاصة لمسيرة إنسانية وفنية ناجحة رغم أنها لم ترزق بالأمومة بدايات حياتها، جسدت دور الأم في أكثر من 100 عمل سينمائي بصدق جعل الجمهور يشعر أنها أمهم جميعا. طفولة الفنانة فردوس محمد فردوس محمد التي ولدت في حي المغربلين بالقاهرة عام 1906، اكتسبت حب الجمهور، حتى يومنا هذا، وربما ذلك يكون بمثابة "طبطبة" من الزمن على فنانة عانت الكثير في مراحل حياتها المختلفة، وعانت المواجع، إذ فقدت والديها وهي في عمر الثلاث سنوات، تربت لدى أسرة صديقة لوالدتها، وعرفت طعم الفقد مبكرًا لم تنعم بطفولة هادئة، بل اختبر قلبها الحزن في سنواته الأولى، ما كون داخلها شخصية صلبة وحنونة في آنٍ واحد. وعندما كبرت، تزوجت في عمر الرابعة عشرة بحثًا عن الأمان، لكن زواجها الأول كان تعيسا وانتهى بالانفصال بعد خمس سنوات. فردوس محمد أعمال فردوس عبد الحميد دخلت مجال التمثيل من بوابة المسرح، وانضمت إلى فرقة أولاد عكاشة، ثم عملت مع فرق فنية عدة، قبل أن تنتقل إلى السينما في ثلاثينيات القرن الماضي. شاركت في أعمال شهيرة منها "غزل البنات"، "سفير جهنم"، "الطريق المسدود"، و"صراع في الميناء". لعبت دور الأم لعبد الحليم حافظ، فاتن حمامة، عمر الشريف، سعاد حسني، وفريد شوقي، رغم أن بعضهم كان يكبرها سنًا. زواجها الثاني من المونولوجست محمد إدريس كان بداية قصة إنسانية غريبة، فقد تزوجته في البداية زواجًا صوريًا كي يسمح لها بالسفر مع الفرقة إلى فلسطين، وفق القوانين التي منعت سفر النساء غير المتزوجات. لكن إدريس أحبها بصدق، وتحوّل الزواج الصوري إلى علاقة حقيقية دامت 15 عامًا. أبناء فردوس محمد ورغم شهرتها في لعب دور الأم، فإن حياة فردوس محمد الشخصية كانت مليئة بالخسارات المؤلمة، أنجبت أكثر من مرة، لكن أطفالها توفوا تباعًا، وحين أنجبت ابنتها الأخيرة، خافت عليها من الحسد، فنفذت نصيحة جارتها وأخفت الخبر عن الجميع، ادعت أنها تبنت فتاة من الملجأ، واستمرت في هذا الإنكار 17 عامًا، حتى لحظة زواج ابنتها، حين اعترفت بالحقيقة وسط دموع الفرح والحزن. وفاة فردوس محمد لم تكن نهاية حياة فردوس محمد أقل حزنًا من بدايتها. أُصيبت بمرض السرطان، وعانت في صمت، حتى رحلت عن عالمنا في 22 سبتمبر 1961، خلال مرضها، لم تتخل عنها صديقتها الفنانة فاتن حمامة، التي ساندتها حتى اللحظة الأخيرة، وسافرت معها للخارج للعلاج، في مشهد يعكس الوفاء الحقيقي داخل كواليس الفن.


بوابة الفجر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
فردوس محمد.. حكاية "أم السينما المصرية" التي أخفت ابنتها عن الجميع!
في ذكرى ميلادها، تطل علينا سيرة واحدة من أعظم ممثلات جيلها وأكثرهن تأثيراً في وجدان الجمهور العربي، إنها الفنانة القديرة فردوس محمد، لم تكن مجرد ممثلة تجيد أداء دور الأم، بل كانت أيقونة للحنان والدفء على الشاشة، خلفها قصة حياة مليئة بالألم والنجاح، والقرارات الصعبة التي اتخذتها في صمت. نروي لكم حكاية امرأة صنعت تاريخاً فنياً لا يُنسى، رغم جراحها الخفية التي لم يعرفها الكثيرون. نشأة صعبة وتربية غير تقليدية ولدت فردوس محمد يوم 13 يوليو عام 1906 في حي المغربلين الشعبي بالقاهرة. فقدت والديها وهي في سن صغيرة، لتنتقل إلى كنف الشيخ علي يوسف، مؤسس جريدة "المؤيد"، الذي تبناها ورباها. التحقت بمدرسة إنجليزية في حي الحلمية، حيث تعلمت مبادئ القراءة والكتابة والتدبير المنزلي، ما منحها ثقافة متوازنة لم تكن متاحة للكثير من الفتيات في ذلك الزمن. الطريق إلى المسرح ثم السينما بدأت مشوارها الفني في أواخر العشرينات، عندما التحقت بفرقة أولاد عكاشة وشاركت في أولى مسرحياتها "إحسان بك" ثم توالت مشاركاتها مع فرق مسرحية مرموقة منها فرقة رمسيس لفاطمة رشدي، وفرقة إسماعيل ياسين، ما منحها خبرة كبيرة في الأداء المسرحي. في عام 1935، خطت أولى خطواتها نحو السينما من خلال فيلم "دموع الحب" للمخرج محمد كريم، وشيئاً فشيئاً أصبحت من أبرز الوجوه على الشاشة، خصوصاً في تجسيد دور الأم، حتى لُقبت بـ"أم السينما المصرية" بعد أن قدمت هذا الدور في أكثر من 100 فيلم من أصل نحو 130 عملاً فنياً. زيجات غير تقليدية وقصة حب في الظل تزوجت فردوس محمد مرتين. الزواج الأول كان تقليديًا وانتهى سريعًا بالطلاق أما الزواج الثاني فكان من الفنان محمد إدريس، وكان في البداية زواجاً شكليًا فقط، حتى تتمكن من السفر مع فرقتها الفنية إلى فلسطين، نظراً لعدم السماح بسفر النساء بدون محرم لكن بمرور الوقت، تحول الزواج الصوري إلى زواج فعلي دام 15 عامًا، قبل أن تفقد زوجها برحيله. أمومة حزينة وقصة ابنتها السرية رغم كونها أشهر من جسّد دور الأم، فإن حياتها الخاصة مع الأمومة كانت مأساوية. فقدت ثلاثة من أطفالها بعد الولادة، ما سبب لها ألماً عميقاً جعلها تخفي حملها الرابع خوفاً من الحسد. وعندما أنجبت ابنتها الوحيدة، لم تخبر أحداً عنها، وادعت أنها تبنتها ولم تكشف الحقيقة إلا يوم زفاف الابنة، حين أعلنت أمام الجميع أنها والدتها، وكانت المفاجأة أن المصور السينمائي الشهير محسن نصر هو العريس. رحيل هادئ بعد مسيرة حافلة في الثلاثينات من عمرها بدأت معاناتها مع مرض السرطان، لكنها أخفت آلامها كعادتها، ساندتها الفنانة فاتن حمامة، التي تولت مسؤولية علاجها وسفرها للخارج في آخر أيامها لكنها فارقت الحياة يوم 30 يناير عام 1961 عن عمر ناهز 54 عامًا، بعد أن تركت إرثاً فنياً ضخماً لا يزال حياً في ذاكرة المشاهد العربي. أعمال خالدة وذاكرة لا تُنسى من أبرز أفلامها: "غزل البنات"، "سيدة القطار"، "شباب امرأة"، "صراع في الميناء"، "رد قلبي"، "حكاية حب"، "أين عمري"، وغيرها من الأعمال التي جسّدت فيها مشاعر الأمومة والاحتواء ببساطة وصدق جعلها نموذجاً استثنائياً.


بوابة الفجر
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
فردوس محمد.. حكاية "أم السينما المصرية" التي أخفت ابنتها عن الجميع!
في ذكرى ميلادها، تطل علينا سيرة واحدة من أعظم ممثلات جيلها وأكثرهن تأثيراً في وجدان الجمهور العربي، إنها الفنانة القديرة فردوس محمد، لم تكن مجرد ممثلة تجيد أداء دور الأم، بل كانت أيقونة للحنان والدفء على الشاشة، خلفها قصة حياة مليئة بالألم والنجاح، والقرارات الصعبة التي اتخذتها في صمت. نروي لكم حكاية امرأة صنعت تاريخاً فنياً لا يُنسى، رغم جراحها الخفية التي لم يعرفها الكثيرون. نشأة صعبة وتربية غير تقليدية ولدت فردوس محمد يوم 13 يوليو عام 1906 في حي المغربلين الشعبي بالقاهرة. فقدت والديها وهي في سن صغيرة، لتنتقل إلى كنف الشيخ علي يوسف، مؤسس جريدة "المؤيد"، الذي تبناها ورباها. التحقت بمدرسة إنجليزية في حي الحلمية، حيث تعلمت مبادئ القراءة والكتابة والتدبير المنزلي، ما منحها ثقافة متوازنة لم تكن متاحة للكثير من الفتيات في ذلك الزمن. الطريق إلى المسرح ثم السينما بدأت مشوارها الفني في أواخر العشرينات، عندما التحقت بفرقة أولاد عكاشة وشاركت في أولى مسرحياتها "إحسان بك" ثم توالت مشاركاتها مع فرق مسرحية مرموقة منها فرقة رمسيس لفاطمة رشدي، وفرقة إسماعيل ياسين، ما منحها خبرة كبيرة في الأداء المسرحي. في عام 1935، خطت أولى خطواتها نحو السينما من خلال فيلم "دموع الحب" للمخرج محمد كريم، وشيئاً فشيئاً أصبحت من أبرز الوجوه على الشاشة، خصوصاً في تجسيد دور الأم، حتى لُقبت بـ"أم السينما المصرية" بعد أن قدمت هذا الدور في أكثر من 100 فيلم من أصل نحو 130 عملاً فنياً. زيجات غير تقليدية وقصة حب في الظل تزوجت فردوس محمد مرتين. الزواج الأول كان تقليديًا وانتهى سريعًا بالطلاق أما الزواج الثاني فكان من الفنان محمد إدريس، وكان في البداية زواجاً شكليًا فقط، حتى تتمكن من السفر مع فرقتها الفنية إلى فلسطين، نظراً لعدم السماح بسفر النساء بدون محرم لكن بمرور الوقت، تحول الزواج الصوري إلى زواج فعلي دام 15 عامًا، قبل أن تفقد زوجها برحيله. أمومة حزينة وقصة ابنتها السرية رغم كونها أشهر من جسّد دور الأم، فإن حياتها الخاصة مع الأمومة كانت مأساوية. فقدت ثلاثة من أطفالها بعد الولادة، ما سبب لها ألماً عميقاً جعلها تخفي حملها الرابع خوفاً من الحسد. وعندما أنجبت ابنتها الوحيدة، لم تخبر أحداً عنها، وادعت أنها تبنتها ولم تكشف الحقيقة إلا يوم زفاف الابنة، حين أعلنت أمام الجميع أنها والدتها، وكانت المفاجأة أن المصور السينمائي الشهير محسن نصر هو العريس. رحيل هادئ بعد مسيرة حافلة في الثلاثينات من عمرها بدأت معاناتها مع مرض السرطان، لكنها أخفت آلامها كعادتها، ساندتها الفنانة فاتن حمامة، التي تولت مسؤولية علاجها وسفرها للخارج في آخر أيامها لكنها فارقت الحياة يوم 30 يناير عام 1961 عن عمر ناهز 54 عامًا، بعد أن تركت إرثاً فنياً ضخماً لا يزال حياً في ذاكرة المشاهد العربي. أعمال خالدة وذاكرة لا تُنسى من أبرز أفلامها: "غزل البنات"، "سيدة القطار"، "شباب امرأة"، "صراع في الميناء"، "رد قلبي"، "حكاية حب"، "أين عمري"، وغيرها من الأعمال التي جسّدت فيها مشاعر الأمومة والاحتواء ببساطة وصدق جعلها نموذجاً استثنائياً.


بوابة الأهرام
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الأهرام
حدث في 28 فبراير.. استقلال مصر عن بريطانيا ورحيل «أم السينما» و«ملك الدراما»
أحمد عادل هناك لحظات مهمة في التاريخ لا تستحق النسيان، وأخرى لم تأخذ نصيبها من الشهرة، لكنها ظلت تحمل علامات فارقة في طياتها، تمثل أحداثًا في عالم مشحون بأبلغ درجات الصخب، لكنه نابض بالحياة والتجارب والفن أيضا. موضوعات مقترحة تأخذ "بوابة الأهرام" قراءها في جولة يومية قصيرة لنرى ما حدث في مثل هذا اليوم من واقع ذاكرة الأمم والشعوب؛ حيث وقعت العديد من الأحداث والذكريات، وحمل اليوم ذكرى الميلاد والوفيات لأعلام سجل سيرتها التاريخ.. ومن أهم الأحداث في مثل هذا اليوم... تصريح 28 فبراير في مثل هذا اليوم عام 1922م، أصدرت المملكة المتحدة تصريحًا عُرف باسم تصريح 28 فبراير، اعترفت فيه باستقلال مصر منذ أن احتلت البلاد عام 1882م، وقبلت الحكومة المصرية برئاسة عبد الخالق باشا ثروت بهذا التصريح. ونص التصريح على إنهاء الحماية البريطانية على مصر، وأن مصر "دولة مستقلة ذات سيادة "، لكن احتفظت بريطانيا بحق تأمين مواصلات امبراطوريتها في مصر، وحقها في الدفاع عنها ضد أي اعتداء أو تدخل أجنبي، وحماية المصالح الأجنبية والأقليات فيها، وإبقاء الوضع في السودان على ما هو عليه، لكن الشعب المصري رفضه، وبعد إعلان هذا التصريح تحولت مصر من سلطنة إلى مملكة. تصريح 28 فبراير ومن أبرز المواليد في مثل هذا اليوم.. الفنانة عائشة الكيلاني في مثل هذا اليوم عام 1954م، وُلدت الفنانة عائشة الكيلاني، التي تنتمي إلى جيل الثمانينيات، اشتهرت بأدوار المرأة محدودة الجمال، خفيفة الظل، من أبرز أدوارها في السينما (الشيطانة التي أحبتني، الإرهاب والكباب، سيداتي آنساتي) كما شاركت في مسلسلات عديدة منها (أرابيسك، رأفت الهجان، عمر بن عبد العزيز، العطار والسبع بنات). الفنانة عائشة الكيلاني ومن أبرز الوفيات في مثل هذا اليوم.. الفنانة عزيزة أمير.. «أم السينما المصرية» في مثل هذا اليوم عام 1952م، توفيت الفنانة الكبيرة عزيزة أمير، المٌلقبة بـ"أم السينما المصرية"؛ لأنها أول منتجة ومخرجة امرأة عرفتها السينما المصرية، حيث أنتجت الفيلم الصامت "ليلى" عام 1927م، والذي يعتبر أول فيلم طويل صامت من إنتاج مصري، قدمت ما يقرب من (20) عملاً تمثيلاً وأنتجت خمسة وعشرين فيلماً، تزوجت من الفنان والمخرج محمود ذو الفقار، من أشهر أفلامها"بسلامته عايز يتجوز، وبياعة التفاح"، وكان آخرها فيلم (آمنت بالله). الفنانة عزيزة أمير الفنان يوسف شعبان.. «ملك الدراما» في مثل هذا اليوم عام 2021 م، توفي الفنان القدير يوسف شعبان، والذي استمرت مسيرته الفنية لنحو 50 عاماً، كما كان نقيباً للممثلين لدورتين متتاليتين ابتداء من عام 1997 إلى عام 2003م، وقدم العديد من الأعمال البارزة في السينما والدراما، حيث بدأت مسيرة أعماله التلفزيونية منذ عام 1963 وقدم أكثر من 130 مسلسلاً منها مسلسللات (عيلة الدوغرى، الشهد والدموع، ورأفت الهجان، والمال والبنون، ليالي الحلمية، الوتد، والضوء الشارد)، كما توالت أعماله السينمائية التي جاوزت 133 فيلمًا سينمائي من بينها (معبودة الجماهير، زقاق المدق، نحن لا نزرع الشوك، جفت الدموع) في سنة 1995م قرر الابتعاد عن السينما والاكتفاء بالدراما،وفي يوم 28 يوليو 2017 أعلن يوسف شعبان اعتزاله عن الفن بعد أن شارك في بطولة أكثر من 250 عملاً فنياً وتوفي عن عمر ناهز 90 عامًا، متأثرا بإصابته بمرض فيروس كورونا. الفنان يوسف شعبان الفنانة أحلام الجريتلي في مثل هذا اليوم عام 2021م، رحلت عن دنيانا الفنانة أحلام الجريتلي، والتي اشتهرت بالأعمال التلفزيونية والسينمائية، واشتهرت بدبلجة الرسوم المتحركة، وكانت آخر أعمالها مسلسل (نسل الأغراب، القاهرة كابول).