logo
#

أحدث الأخبار مع #أماندا

أماندا الحسيني لـ"الديار": كرة اليد تجري في عروقي وأحب العمل التطوعي لخدمة الناس
أماندا الحسيني لـ"الديار": كرة اليد تجري في عروقي وأحب العمل التطوعي لخدمة الناس

الديار

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الديار

أماندا الحسيني لـ"الديار": كرة اليد تجري في عروقي وأحب العمل التطوعي لخدمة الناس

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب تزخر ملاعب كرة اليد في لبنان بالعديد من المواهب الواعدة وخصوصا لدى السيدات، واليوم لدينا نجمة مجتهدة تملك العديد من الطموحات والأحلام في الرياضة وباقي مجالات الحياة وهي أماندا الحسيني التي خصت "الديار" بهذه المقابلة الخاصة. تقول الحسيني في البداية: "أنا طالبة ماجستير سنة اولى في علم الأعصاب والتكنولوجيا الحيوية في جامعة "الروح القدس"، عمري 21 سنة والعب كرة اليد وكرة السلة منذ الصغر وقرر الاستاذان روجيه حجار وجوزف مخايل تعزيز لعبة كرة اليد في المدرسة ومن يومها شاركت مع الفريق ووصلت إلى نهائي بطولة المدارس ومن ثم تم اختياري لخوض بطولة اسيا وتصفيات بطولة العالم عام 2019 ويومها كنت أصغر لاعبة وعمري 15 سنة ومن يومها تعلقت بكل حب وشغف بهذه اللعبة". أبرز مشاركات والمحطات في مسيرة الحسيني، هي فوزها بجميع الألقاب مع فريقها وبعد تخرجها من جامعة اللبنانية الأميركية في جبيل كانت تفوز بجميع الألقاب بكرة السلة وكرة اليد مع فريق الجامعة. تتابع: "أرى أن مستوى اللعبة يحتاج إلى المزيد من التطور والتعزيز، وفي عام 2019 وصلنا إلى بطولة العالم ولكن للأسف لم نسافر بسبب كورونا، على الاتحاد أن يعزز بطولات المدارس والجامعات وهو مشكور على كل جهوده لأن اللعبة شيقة وممتعة، أنا لعبت لفرق المريميين ديك المحدي وفريق الجامعة اللبنانية الاميركية، ونادي 1875 وحصلت على لقب أفضل لاعبة معه، وانا حاليا مع فريق جامعة الروح القدس الكسليك". من أجمل ذكريات أماندا الذكريات التي عاشتها مع المنتخب في بطولة آسيا في لبنان حيث عاشت أجواء جميلة مع باقي رفيقاتها والجهاز الفني. تواصل: "انا أحب العمل التطوعي وعملت لعامين مع الصليب الأحمر تطوعيا، وأحب مساعدة الناس خصوصا في الطب وسأتابع تخصص في المستشفيات لمساعدة الناس وهذا هو الوجه الآخر لي.. أنا انصح اللاعبات التركيز على تطوير المهارات والتوازن بين الدفاع والهجوم من دون أن نغفل العمل على التركيز الذهني والعقلي حتى تستطيع كل لاعبة بإفادة الفريق بشكل جيد". لو لم تكن أماندا لاعبة كرة يد لاختارت كرة السلة ومن هواياتها التأمل والمشي في الطبيعة والسباحة والركض لمسافات طويلة. تختم: "أتوجه بالشكر لأبي وأمي وأخي وخصوصا المدربين الذين اشرفوا عليّ ومن أبرزهم المدربان زياد منصور وربيع ناصيف بشكل خاص، لأنهما وقفا معي بشكل مميز في التدريب والتوجيهات والنصائح كما اتمنى أن تتعزز هذه الرياضة ويعود المنتخب بقوة للمشاركة في المحافل القارية والدولية".

لحظات لا تُنسى.. هكذا ودّعت فتاة قريبتها قبل فصل أجهزة الإنعاش عنها (فيديو)
لحظات لا تُنسى.. هكذا ودّعت فتاة قريبتها قبل فصل أجهزة الإنعاش عنها (فيديو)

ليبانون 24

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • ليبانون 24

لحظات لا تُنسى.. هكذا ودّعت فتاة قريبتها قبل فصل أجهزة الإنعاش عنها (فيديو)

في لحظة مؤثرة، قامت دانييل بتقليم أظافر ابنة عمها أماندا في اليوم السابق لفصلها عن أجهزة دعم الحياة، محاولةً أن تمنحها لمسة طبيعية وحميمة في ساعاتها الأخيرة. في الفيديو الذي انتشر بشكل واسع على تيك توك، ظهرت دانييل وهي تدلك قدمي أماندا بلطف، وكتبت: "الأطباء قالوا إن حركتها ناتجة عن ضغط على الأعصاب، لكنني أعتقد أن قدميها كانتا تشعران بالدغدغة." تقول دانييل في حديث لمجلة بيبول إنها أرادت أن تفعل شيئًا بسيطًا لأماندا وسط كل الفوضى: "حتى لو بدا كل شيء آخر غير طبيعي." عانت أماندا من الإدمان، وانتكست حالتها مما أدى إلى جرعة زائدة تركتها على جهاز التنفس الصناعي. وبينما كانت تزورها دانييل يوميًا، لاحظت أن العناية الشخصية قد أُهملت، فبدأت بتمشيط شعرها وتنظيف وجهها، واختارت لها طلاء أظافر ورديًا ناعمًا، لونها المفضل. تقول دانييل: "كان اسم دلعها "ريد"، لكنها كانت فتاة تحب الوردي واللمعان. أردت أن أُظهر لها حبّي بهذه الطريقة البسيطة." رابطة دانييل وأماندا كانت أشبه برابطة شقيقتين، إذ كانت والدتاهما توأمين، وكانت أماندا بمثابة الأخت الكبرى لدانييل. بعد انتشار الفيديو، انهالت التعليقات الداعمة، وشارك كثيرون قصصهم عن فقدان الأحبة بسبب الإدمان. تؤكد دانييل: "صراع أماندا مع الإدمان لا يُعرّفها. كانت ذكية، مضحكة، ومقاتلة شرسة من أجل من تحب." رغم الألم، تجد دانييل عزاءها في معرفتها أنها رافقت أماندا حتى اللحظة الأخيرة. وتقول بابتسامة حزينة: "فقط أردت أن أمسك بيدها وهي تنتقل. الحب بالنسبة لي هو أن أكون موجودة". (people)

كيف يرى مؤيدو ترامب قراراته خلال مئة يوم في الرئاسة؟ #عاجل
كيف يرى مؤيدو ترامب قراراته خلال مئة يوم في الرئاسة؟ #عاجل

سيدر نيوز

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سيدر نيوز

كيف يرى مؤيدو ترامب قراراته خلال مئة يوم في الرئاسة؟ #عاجل

Reuters في حدث تاريخي، عاد دونالد ترامب إلى السلطة مطلع هذا العام بمساعدة ناخبين شكّلوا ائتلافاً من خلفيات متنوعة، من سائقي الشاحنات، والمحاربين القدامى، وأصحاب الأعمال، وغيرهم. مثّل هؤلاء مجموعة واسعة من وجهات النظر التي ساعدت في تفسير جاذبية ترامب. ولكن بعد مرور 100 يوم على توليه المنصب، كيف يرى مؤيدو ترامب أداءه؟ 'إذا لم ينجح، فسأقول إنه خطأ' Ronda Churchill يقول لويز أوليفيرا إنه 'لا يستطيع مواكبة' التغييرات السريعة في السياسات التي أجراها ترامب خلال أول 100 يوم من ولايته. ففي ملف الهجرة، أبدى أوليفيرا إعجابه بالقيود الجديدة التي فرضت على الحدود، والتركيز على عمليات الترحيل، بما في ذلك إرسال المهاجرين إلى سجن سيئ السمعة في السلفادور. وانخفضت المواجهات بين المهاجرين وعناصر حرس الحدود الأمريكيين على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك إلى أدنى مستوياتها منذ أربع سنوات. وتُعدّ هذه القضية مهمة للويز، وهو برازيلي دخل الولايات المتحدة بشكل قانوني في ثمانينيات القرن الماضي ويعيش الآن في نيفادا، ويصف الرجل البالغ من العمر 65 عاماً، تدفق المهاجرين في السنوات الأخيرة على أنه 'غزو'. ويقول لويز إن ترامب يقول للمهاجرين غير المسجلين: 'هذا بيتي، حديقتي، ولن تبقوا هنا'. ومع ذلك، يشعر بالقلق من نهج ترامب في مجالات أخرى، ففي حين يدعم جهود ترامب لإجبار الدول الأخرى على دفع 'حصتها العادلة' من الرسوم الجمركية، عبر عن قلقه من الآثار الاقتصادية قصيرة المدى، والمدة التي قد تستغرقها أمريكا لتختبر فوائدها. ويقول: 'سيكون الأمر مؤلماً، ولا أعتقد أنه سيكون بالسرعة التي يتحدث عنها، أنا أدعمه، ولكن في النهاية، إذا لم ينجح هذا، فسأقول إنه خطأ، لقد تسرع في اتخاذ هذه القرارات، وأخاف الأسواق، وأخاف الاقتصاد'. إنه 'يسحق الخصوم' ويُعيد بناء 'مجتمع قائم على الجدارة' Nic Antaya دعمت أماندا سو ماثيس ترامب في انتخابات 2024، لأنها شعرت أنه المرشح الأفضل لمعالجة أكثر المشكلات إلحاحاً في الولايات المتحدة، وبعد مرور 100 يوم، تقول إنه حقق تقدماً ملحوظاً. وتقول المرأة البالغة من العمر 34 عاماً: 'كان هناك الكثير ممن اهتموا بالحروب في الشرق الأوسط وأوكرانيا، لكني أعتقد أن الوقت قد حان لننظر إلى بلدنا ونُعيد الأمور إلى نصابها قبل أن نبادر بإصلاح مشاكل الآخرين'. وتطمح أماندا لـ'مجتمع قائم على الجدارة' وتشيد بإلغاء ترامب لسياسات التنوع والمساواة والشمول، التي كانت تهدف إلى تعزيز تمثيل الأقليات ومكافحة التمييز على حد قولها. وينتقد البعض تلك السياسات ويعتبرونها تمييزية، وترى أماندا أنها تجاوزت الحدود في السنوات الأخيرة. وتدعم أماندا الأوامر التنفيذية التي أصدرها ترامب والتي تقيد الرعاية الصحية المتعلقة بالنوع الاجتماعي للأشخاص تحت سن 19 عاماً، وتحظر مشاركة النساء المتحولات جنسياً في الرياضات النسائية. وبشكل عام، تعتقد أن الرئيس 'متفوق' حتى الآن، وأن أول 100 يوم من ولايته جعلتها 'أكثر سعادة بتصويتها له'. لكن أماندا سو مستعدة أيضاً لتغيير رأيها، وتقول: 'أنا لست من الأشخاص الذين يؤيدون ترامب دائماً. إذا أخطأ، سأكون أول من يتحدث عن ذلك'. 'ترامب استعاد احترامه' بالرسوم الجمركية وكان وعد ترامب بفرض رسوم جمركية وإعادة عمليات التصنيع إلى أمريكا سبباً رئيسياً وراء تصويت بن ماور، سائق الشاحنة الذي يبلغ من العمر 39 عاماً من بنسلفانيا، لترامب. ويقول مارو: 'اعتقد الكثيرون أنه يخادع في أكثر من أمر'. وعبر مارو عن سعادته بفرض ترامب رسوماً جمركية على دول على حلفاء مثل كندا والمكسيك، وخصوم مثل الصين. لكن في سلسلة من الإعلانات المضطربة، رفعت إدارة ترامب الرسوم الجمركية وخفضتها وأجلتها وسحبتها، استجابةً للمفاوضات التجارية وردود فعل سوق الأسهم. أما حالياً، فرضت الولايات المتحدة رسوماً جمركية بنسبة 10 في المئة على جميع الواردات، بينما كان نصيب الصين تعرفة بنسبة 145 في المئة على السلع التي تُصدرها إلى أمريكا. وعلى الرغم من مخاوف الاقتصاديين بشأن ارتفاع الأسعار، يعتقد مارو أن الشركات التي يعمل معها ستستفيد على المدى الطويل. ويقول عن سياسات ترامب المتعلقة بالرسوم الجمركية: 'ترامب أعاد الاحترام لأمريكا'، مضيفاً: 'ما زلنا قوة لا يُستهان بها'. وبشكل عام، يشعر مارو أن ترامب كان أكثر إنتاجية في بداية ولايته الثانية، مشيراً إلى أن ترامب كان لديه الوقت الكافي للاستعداد، وهذا واضح على حد وصفه. 'إيلون ماسـك شخصية لا أفهمها' Phillipe Studio لم يتغير رأي جون كاري في دونالد ترامب، لكن الأشهر الأولى من ولايته الثانية لم تكن كما توقعت. تقول الفنانة من كاليفورنيا، إن ترامب 'أكثر عدوانية وأكثر تقلباً مما كنت أتوقع'. لكن جون، البالغة من العمر 70 عاماً، لا ترى في ذلك أمراً سلبياً، بل عبرت عن 'اندهاشها' من 'الهدر' الذي كشفت عنه 'وزارة كفاءة الحكومة'، التي يقودها إيلون ماسك. ويقول منتقدو ترامب إن ادعاءات ماسك بشأن التوفير مبالغ فيها، وقد واجه انتقادات شديدة بسبب تخفيض تمويل بعض الوكالات الحكومية، التي تم التراجع عنها لاحقاً، بما في ذلك فصل موظفين اتحاديين بارزين. وتقول جون إنها غير واثقة في ماسك، وأضافت: 'ماسـك شخصية لا أفهمها. لكن شعوري هو أنه إذا كان ترامب يثق به إلى هذه الدرجة، فلا بد أنه رجل جيد إلى حد كبير، ويملك الأفكار والأهداف الصحيحة'. وكانت جون قد أخبرت بي بي سي في السابق، بأنها قلقة من الإنفاق على الرعاية الاجتماعية، وكانت تأمل أن يدفع ترامب الأمريكيين ليصبحوا أكثر اعتماداً على أنفسهم. وبينما عبرت عن رضاها عن تخفيض الانفاق حتى الآن، تأمل ألّا يتم المساس بالضمان الاجتماعي، وهو الراتب الشهري الذي تعيش عليه جون، و67 مليون أمريكي من المتقاعدين أو ذوي الإعاقة. ويحذر الديمقراطيون من أن الضمان الاجتماعي قد يكون معرضاً لقرارات من ترامب في المستقبل، لكن جون تتساءل: 'لماذا يقطعون الضمان الاجتماعي بعدما خفّضوا الكثير من النفقات التي وفّرت لهم ملايين الدولارات؟'. الثقة في ترامب وسط 'الألم المؤقت' للرسوم الجمركية Allegra Boverman لطالما وقف جيريمي ستيفنز إلى جانب ترامب لسنوات. ويقول إن ترامب 'ينجز ما وعد به في حملته الانتخابية بشكل عدواني للغاية'. وفي ورشة إصلاح السيارات الذي يملكه في ولاية مين، يُقابل جيريمي بعض العملاء الذين لا يتفقون مع قرارات ترامب الاقتصادية، لكن الرجل البالغ من العمر 45 عاماً يعتقد أن قلقهم بشأن الرسوم الجمركية تحديداً ناتج عن 'قلة الفهم'. فالرسوم الجمركية هي جزء من رؤية إدارة ترامب التي يعتقد جيريمي أنها ستؤتي ثمارها على المدى الطويل، إذا استطاع منتقدوه الصبر حتى ذلك الحين. ويقول إن 'هناك تصوّر عام حول تأثير هذه السياسات الذي يعكس قصر النظر'. وكان لتقلبات ترامب في سياسات الرسوم الجمركية ثمن باهظ، حسبما يقول الاقتصاديون، فقد تسببت في انهيار الأسواق حول العالم، كما خفض صندوق النقد الدولي توقعاته للنمو العالمي، وكانت الولايات المتحدة هي الأكثر تضرراً. وحذر البنك الدولي من أن هناك فرصة بنسبة 40 في المئة لحدوث ركود في الولايات المتحدة. لكن جيريمي مقتنع أن الوقت سيثبت صحة قرارات ترامب، ويقول: 'إنها ألم مؤقت، وسيمر'.

Black Mirror 7: تكنولوجيا أقل كآبة وأكثر إنسانية
Black Mirror 7: تكنولوجيا أقل كآبة وأكثر إنسانية

الغد

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الغد

Black Mirror 7: تكنولوجيا أقل كآبة وأكثر إنسانية

في موسمه السابع، يواصل مسلسل Black Mirror رحلته الممتدة منذ 14 عاماً في استكشاف تأثير التكنولوجيا الحديثة على الإنسان نفسياً وذهنياً وبدنياً. ويستمر في المزج بين الفرضيات العلمية والخيال الجامح عبر قصص قصيرة معظمها يدور في مستقبل سوداوي من نوع "الديستوبيا"، حيث المدن الفاسدة والمصائر القاتمة. اضافة اعلان هذه النغمة المتشائمة، وإن ساهمت في نجاح المسلسل بين محبي الرعب والغموض، إلا أنها أصبحت ثقيلة على بعض المشاهدين مع مرور الوقت. بدأ المسلسل عام 2011 على القناة الرابعة البريطانية، قبل أن تنتقل حقوقه إلى نتفليكس في 2016، والتي أنتجت المواسم التالية بدرجات متفاوتة من النجاح. الموسم السادس تحديداً شهد انخفاضاً كبيراً في مستوى التفاعل، ما دفع المؤلف تشارلي بروكر إلى تعديل النبرة العامة في الموسم السابع لتكون الحلقات أقل سوداوية وأكثر إنسانية. يتكوّن هذا الموسم من ست حلقات تتراوح مدتها بين ساعة وساعة ونصف، وتتناول موضوعات قريبة من الحاضر وأقرب للتصديق، مع المحافظة على الطابع المستقبلي المعروف عن السلسلة. اللافت في هذا الموسم هو الاستعانة بإشارات مرجعية لحلقات سابقة، وأغنيات وأسماء مألوفة، ما يعزز الشعور بوحدة عالم "المرآة السوداء" ويمنح المشاهدين المخلصين للمسلسل شعوراً بالتواطؤ والمتعة. وتفاوت الحلقات من حيث جودتها وعمقها الفني، لذا فهي تستحق تقييماً مستقلاً لكل منها. حلقة Common People تُعد الأقرب إلى واقعنا المعاصر، إذ تحتفل أماندا ومايك بذكرى زواجهما في فندق بسيط، قبل أن تفقد أماندا وعيها إثر نزيف دماغي. تعرض عليهم شركة تكنولوجيا حديثة خدمة لإعادة وعيها عبر معالجة شريحة دماغية رقمياً وتشغيلها عبر الإنترنت. تستعيد أماندا وعيها، لكن الخدمة تتحول إلى عبء، إذ تبدأ الإعلانات بقطع أفكارها كما تفعل الإعلانات في يوتيوب، مما يدفع مايك للعمل المستمر ثم التورط في رهانات إلكترونية تنتهي بفضيحة وفصله. تتحول العقول هنا إلى خوادم افتراضية تتحكم بها شركات رقمية، في نقد ساخر لما وصلنا إليه من تبعية فكرية وتقنية كاملة. أما في حلقة Bête Noire، التي تعني بالفرنسية "الوحش الأسود"، نجد فيريتي، فتاة شقراء تعود إلى حياة ماريا للانتقام من تنمر قديم. تستخدم تقنيات ذكاء اصطناعي متطورة تجعل الواقع قابلاً للتعديل كما ترغب، ما يثير جنون ماريا التي تنقسم بين ما تعيشه وما تراه. رغم أن الفكرة تحمل طابعاً مثيراً، إلا أن الحلقة جاءت أضعف من حيث البناء الدرامي والكتابة، رغم الأداء الجيد للممثلين والتشويق العام. في حلقة Hotel Reverie، نتابع تجربة فريدة تتداخل فيها حدود الخيال والواقع. شركة هوليوودية تستخدم برنامج ذكاء صناعي يُدعى Redream لإعادة تمثيل أفلامها القديمة بممثلين افتراضيين. براندي فريداي، نجمة الأكشن التي ترفض التنميط، تتصل ذهنياً بالفيلم وتلعب دور شخصية بيضاء في أربعينات القرن الماضي. تثير الحلقة أسئلة عن التقمص، الهوية، ووجود الشخصية الافتراضية، وتستحضر مرجعيات من The Matrix وThe Purple Rose of Cairo، في مزيج مؤثر ومركب. حلقة Plaything تأخذنا إلى عام 2034، حيث يتم القبض على رجل عجوز يُتهم بجريمة قتل وقعت في التسعينات. يتضح أنه كان مهووساً بألعاب الفيديو، ووجد لعبة تعتمد على تربية كائنات رقمية تتكاثر وتخلق لغتها الخاصة. تتناول الحلقة فكرة أن الكائنات الافتراضية يمكن أن تملك وعياً خاصاً، لكنها تظل من أضعف حلقات الموسم، إذ بدت خيالية بشكل ساذج وأقل عمقاً من سابقتها، رغم قربها من نغمة المواسم الأولى القاتمة. في Eulogy، يقدم بول جياماتي أداءً مؤثراً لرجل يُطلب منه تأبين امرأة كان يعرفها. عندما يعجز عن التذكر، تُرسل له شركة روبوتاً يعتمد على الذكاء الاصطناعي لمساعدته في استعادة الذاكرة من خلال صور قديمة. تعمل الحلقة على تحليل طريقة عمل الذاكرة البشرية باستخدام أدوات رقمية، وتُعد الأقرب علمياً إلى الواقع بين حلقات الموسم. وأخيراً، تختتم السلسلة حلقتها الأطول USS Callister: Beyond Infinity التي تمتد لـ90 دقيقة. تُعد تكملة لحلقة سابقة من الموسم الرابع، حيث يلجأ مصمم ألعاب إلى نسخ افتراضية من موظفيه ليعيشوا في لعبة فضائية مستوحاة من Star Trek. تؤكد الحلقة فرضية أصبحت مألوفة في أعمال الخيال العلمي: هل يمكن لنسختك الرقمية أن تؤثر على حياتك الحقيقية؟ خاصة حين تبدأ هذه النسخة في تجاوز الحدود بين الواقع والافتراض. بهذا الموسم، يواصل Black Mirror سبر أغوار المستقبل التكنولوجي بعيون قلقة وساخرة، مع محاولات لكسر نمطه السوداوي وتقديم مساحات أوسع للإنسانية والتساؤلات الوجودية.

جميلة جدّاً... باميلا الكيك تنشر فيديو لشقيقتها أماندا شاهدوه
جميلة جدّاً... باميلا الكيك تنشر فيديو لشقيقتها أماندا شاهدوه

جو 24

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • جو 24

جميلة جدّاً... باميلا الكيك تنشر فيديو لشقيقتها أماندا شاهدوه

جو 24 : نشرت الممثلة باميلا الكيك فيديو عبر حسابها على "انستغرام" لشقيقتها الجميلة أماندا. ووجّهت باميلا رسالة إلى شقيقتها قالت فيها: "أماندا اسمك التاني؛ مفتاح الحياة شكلك ع راسي؛ تاج .. شكلك بقلبي؛ قلب لونك بالنسبة إلي وهجو ما بيتفسّر اذا بعيش هوي فيكي ومن وراكي ومتل ما السلام فينا ومعنا وعلينا إنتي سلامي الداخلي والخارجي معي وفيّي ووين ما رحت انتي علامة انو الثقة والحب اللا مشروط موجود وطعمو حلو وبريقو بريء انتي انتي انتيييييي" وأضافت الكيك: "بحبك يا مذيعتي". (رصد لبنان 24) تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store