أحدث الأخبار مع #أماندا_كارولين

الإمارات اليوم
منذ 3 أيام
- منوعات
- الإمارات اليوم
قتل طليقته وألقى جثتها في نهر مليء بالأسماك المفترسة (فيديو)
ألقت الشرطة البرازيلية القبض على رجل اعترف بقتل طليقته وإلقاء جثتها في نهر مليء بأسماك البيرانا بولاية ساو باولو، في جريمة أثارت صدمة واسعة. ووثّق مقطع فيديو مروّع لحظة قيام الجاني، كارلوس إدواردو دي سوزا ريبيرو، 35 عامًا، بوضع جثة الضحية أماندا كارولين دي ألميدا، 31 عامًا، داخل صندوق سيارة، بمساعدة شقيقه، قبل التوجه بها إلى نهر تيتي. وبحسب التحقيقات، وقعت الجريمة في 19 مايو الجاري، عندما خنق ريبيرو طليقته بعد أن رفضت استئناف علاقتهما التي انتهت قبل شهرين. وذكرت الشرطة أن الجاني سبق واعتدى عليها بالضرب قبل أسابيع، لكنها لم تُبلغ عن ذلك خوفًا على أطفالهما الثلاثة، الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عامًا. وتم توقيف ريبيرو في 21 مايو، بينما جرى اعتقال شقيقه، البالغ من العمر 38 عامًا، في اليوم التالي بتهمة التستر والمساعدة في إخفاء الجريمة. ولا يزال البحث جاريًا عن جثة ألميدا، التي يُعتقد أنها التُهِمت جزئيًا من أسماك البيرانا، المعروفة بشراستها، في مياه نهر تيتي شديدة التلوث. وفي خطوة وُصفت بالتاريخية، أقرت الحكومة البرازيلية في العام 2024 استثناء ضحايا العنف المنزلي من إجراءات الإعادة إلى الوطن بموجب اتفاقية لاهاي، في محاولة لتعزيز الحماية القانونية للنساء والأطفال. يُذكر أن أبناء الضحية باتوا الآن في رعاية عائلية، وسط مطالب متزايدة بتشديد العقوبات على مرتكبي جرائم العنف ضد المرأة.


رؤيا نيوز
منذ 4 أيام
- منوعات
- رؤيا نيوز
رجل يلقِ جثة طليقته في نهر مليء بأسماك البيرانا المفترسة
ألقي القبض على رجل في ولاية ساو باولو بالبرازيل، بعدما وثقته كاميرات المراقبة وهو يحشر جثة طليقته داخل صندوق سيارة، قبل أن يلقي بها في نهر مليء بأسماك البيرانا المفترسة. اعترف كارلوس إدواردو دي سوزا ريبيرو، 35 عاماً، الأسبوع الماضي بقتل زوجته السابقة أماندا كارولين دي ألميدا، 31 عاماً، وخنقها في 19 مايو (أيار) بعد أن رفضت العودة إليه عقب انفصالهما قبل شهرين، وفقاً لما نقلته صحيفة 'ديلي ميل'. وأظهرت لقطات مرعبة التُقطت الثلاثاء الماضي، ريبيرو وشقيقه وهما يحملان جثة أماندا ملفوفة بغطاء ويحاولان حشرها داخل صندوق السيارة قبل الانطلاق بها إلى نهر تيتي لإلقائها فيه. وكشفت الشرطة أن شقيق ريبيرو، البالغ من العمر 38 عاماً، تم احتجازه هو الآخر بتهمة التورط في الجريمة. وأكدت السلطات القبض على الرجلين بتهم القتل وإخفاء الجثة. يُذكر أن نهر تيتي يشتهر بتلوث مياهه ووجود أسماك البيرانا المتوحشة، التي هاجمت قبل أشهر مجموعة من السباحين، ما يضيف مأساوية أكبر لهذه الجريمة، إذ لم يُنتشل جثمان أماندا حتى الآن. في ليلة الجريمة، كانت أماندا عائدة من سهرة عندما لاحظت سيارة طليقها متوقفة بالقرب من منزلها، فطلبت النزول بعيداً على أمل أن يغادر، لكنها لم تُرَ بعدها. أطفال الضحية الثلاثة، الذين تتراوح أعمارهم بين 5 و17 عاماً، باتوا الآن تحت رعاية أفراد عائلتها. يُذكر أن العنف المنزلي ضد المرأة يمثل أزمة كبيرة في البرازيل، حيث شهدت البلاد ارتفاعاً ملحوظاً في هذه الجرائم منذ 2021. واستجابة لذلك، اعتمدت الحكومة البرازيلية في 2024 قراراً تاريخياً صنف العنف المنزلي استثناءً من شروط الإعادة إلى الوطن وفق اتفاقية لاهاي، لحماية الضحايا من النساء والأطفال، وسط ترحيب واسع بهذا الإجراء. تسلط هذه القضية الضوء مجدداً على خطورة العنف الأسري والحاجة إلى تعزيز الحماية القانونية والاجتماعية للنساء والأطفال في البرازيل.