أحدث الأخبار مع #أمانيسراحنة،


الأيام
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأيام
إسرائيل تُعيد اعتقال تسعة فلسطينيين أُفرج عنهم ضمن صفقة التبادل
Getty Images أعادت إسرائيل توقيف عدد من المعتقلين الفلسطينيين، الذين أُفرج عنهم في يناير/كانون الثاني 2025 بموجب اتفاق تبادل الرهائن بين إسرائيل وحركة حماس، والذي جرى برعاية مصرية وقطرية، وبدعم من الولايات المتحدة. وفي الوقت الذي لم تعلّق فيه الحكومة الإسرائيلية رسمياً على حوادث الاعتقال لمُفرَج عنهم على إثر الصفقة، أعادت إسرائيل خلال الأسابيع الماضية توقيف تسعة فلسطينيين على الأقل من بين من أُفرج عنهم في صفقة التبادل، بحسب نادي الأسير الفلسطيني. من أبرزهم وائل الجاغوب، الذي اعتُقل مجدداً من منزله في نابلس يوم الثلاثاء، بعد نحو أربعة أشهر على إطلاق سراحه. الجاغوب كان قد أمضى 24 عاماً في السجون الإسرائيلية، بعد إدانته بالانتماء للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والمشاركة في عمليات ضد أهداف إسرائيلية، وكان يشغل موقعاً قيادياً داخل المعتقل، وسبق أن ألّف كتباً عن تجربته الاعتقالية. ووفق ما صرّحت به أماني سراحنة، مسؤولة الإعلام في نادي الأسير لبي بي سي، فإن خمسة من المعتقلين أُفرج عنهم بعد استجوابهم، بينما لا يزال أربعة، من بينهم الجاغوب، رهن التوقيف دون توجيه تهم رسمية. وكان قيادي في الحركة محمود المرداوي، قد قال في تصريحات سابقة لـ"وكالة أنباء العالم العربي"، أن الوسطاء تعهدوا خطياً – وبموافقة إسرائيل – بعدم إعادة توقيف المعتقلين الذين شملهم الإفراج، مشيراً إلى أن الالتزام بهذا التعهد هو "شرط أساسي لاستمرار الاتفاق". وقال المرداوي: "نحن لا نوقّع على اتفاقات لا نعتزم تنفيذها، ونتوقع من الأطراف الأخرى أن تلتزم كما التزمت حماس"، مضيفاً أن "الضمانة الأكبر لالتزام إسرائيل هو استمرار المقاومة وقدرة المقاتلين على الأرض". وبالرغم من اتهامات بخرق بنود الاتفاق، إلا أن لا نصاً صريحاً نشر بشكل رسمي، يوضح بنود الاتفاق، ومن بينها ما يتعلق بإمكانية إعادة توقيف المعتقلين السابقين من عدمه. في الوقت الذي لم تُصدر فيه الحكومة الإسرائيلية أي موقف رسمي بشأن إعادة التوقيف، نقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل عن مصادر أمنية أن إسرائيل "تدرس إعادة توقيف بعض المفرج عنهم كوسيلة للضغط على حماس" في ظل تعثر المفاوضات. Getty Images يرى مراقبون أن هذه الخطوة تشير إلى أن إسرائيل ترى في استمرار احتجاز المعتقلين "ورقة مساومة" في أي تفاهمات مقبلة. كما سبق لإسرائيل أن قررت تأجيل الإفراج عن نحو 620 معتقلاً في المرحلة الثانية من الاتفاق، متهمةً حماس بـ"التحريض" وتنظيم "احتفالات استفزازية" بالتزامن مع إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين. وتفيد تقارير متقاطعة أن المعتقلين الفلسطينيين المُفرج عنهم في يناير كانون الثاني خضعوا لقيود أمنية فرضتها إسرائيل، شملت منعهم من الانخراط في أي أنشطة سياسية أو إعلامية أو التعبير عن مواقف عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مع التهديد بإعادة توقيفهم في حال مخالفة هذه الشروط. ورغم ذلك، لم تقدم السلطات الإسرائيلية أي توضيح رسمي بشأن الأساس القانوني لفرض هذه القيود أو المدة الزمنية لها. وما يجري الآن يُعيد للأذهان ما حدث بعد صفقة شاليط عام 2011، حين أفرجت إسرائيل عن أكثر من ألف معتقل فلسطيني مقابل الجندي جلعاد شاليط، وفي عام 2017، أعلن وزير الأمن الإسرائيلي آنذاك أفيغدور ليبرمان أن 202 من المُفرَج عنهم قد أُعيد توقيفهم، من بينهم نائل البرغوثي وسامر العيساوي، بدعوى "مخالفة شروط الإفراج".


الوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوسط
إسرائيل تُعيد اعتقال تسعة فلسطينيين أُفرج عنهم ضمن صفقة التبادل
Getty Images أعادت إسرائيل توقيف عدد من المعتقلين الفلسطينيين، الذين أُفرج عنهم في يناير/كانون الثاني 2025 بموجب اتفاق تبادل الرهائن بين إسرائيل وحركة حماس، والذي جرى برعاية مصرية وقطرية، وبدعم من الولايات المتحدة. وفي الوقت الذي لم تعلّق فيه الحكومة الإسرائيلية رسمياً على حوادث الاعتقال لمُفرَج عنهم على إثر الصفقة، أعادت إسرائيل خلال الأسابيع الماضية توقيف تسعة فلسطينيين على الأقل من بين من أُفرج عنهم في صفقة التبادل، بحسب نادي الأسير الفلسطيني. من أبرزهم وائل الجاغوب، الذي اعتُقل مجدداً من منزله في نابلس يوم الثلاثاء، بعد نحو أربعة أشهر على إطلاق سراحه. الجاغوب كان قد أمضى 24 عاماً في السجون الإسرائيلية، بعد إدانته بالانتماء للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والمشاركة في عمليات ضد أهداف إسرائيلية، وكان يشغل موقعاً قيادياً داخل المعتقل، وسبق أن ألّف كتباً عن تجربته الاعتقالية. ووفق ما صرّحت به أماني سراحنة، مسؤولة الإعلام في نادي الأسير لبي بي سي، فإن خمسة من المعتقلين أُفرج عنهم بعد استجوابهم، بينما لا يزال أربعة، من بينهم الجاغوب، رهن التوقيف دون توجيه تهم رسمية. وكان قيادي في الحركة محمود المرداوي، قد قال في تصريحات سابقة لـ"وكالة أنباء العالم العربي"، أن الوسطاء تعهدوا خطياً – وبموافقة إسرائيل – بعدم إعادة توقيف المعتقلين الذين شملهم الإفراج، مشيراً إلى أن الالتزام بهذا التعهد هو "شرط أساسي لاستمرار الاتفاق". وقال المرداوي: "نحن لا نوقّع على اتفاقات لا نعتزم تنفيذها، ونتوقع من الأطراف الأخرى أن تلتزم كما التزمت حماس"، مضيفاً أن "الضمانة الأكبر لالتزام إسرائيل هو استمرار المقاومة وقدرة المقاتلين على الأرض". وبالرغم من اتهامات بخرق بنود الاتفاق، إلا أن لا نصاً صريحاً نشر بشكل رسمي، يوضح بنود الاتفاق، ومن بينها ما يتعلق بإمكانية إعادة توقيف المعتقلين السابقين من عدمه. في الوقت الذي لم تُصدر فيه الحكومة الإسرائيلية أي موقف رسمي بشأن إعادة التوقيف، نقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل عن مصادر أمنية أن إسرائيل "تدرس إعادة توقيف بعض المفرج عنهم كوسيلة للضغط على حماس" في ظل تعثر المفاوضات. Getty Images يرى مراقبون أن هذه الخطوة تشير إلى أن إسرائيل ترى في استمرار احتجاز المعتقلين "ورقة مساومة" في أي تفاهمات مقبلة. كما سبق لإسرائيل أن قررت تأجيل الإفراج عن نحو 620 معتقلاً في المرحلة الثانية من الاتفاق، متهمةً حماس بـ"التحريض" وتنظيم "احتفالات استفزازية" بالتزامن مع إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين. وتفيد تقارير متقاطعة أن المعتقلين الفلسطينيين المُفرج عنهم في يناير كانون الثاني خضعوا لقيود أمنية فرضتها إسرائيل، شملت منعهم من الانخراط في أي أنشطة سياسية أو إعلامية أو التعبير عن مواقف عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مع التهديد بإعادة توقيفهم في حال مخالفة هذه الشروط. ورغم ذلك، لم تقدم السلطات الإسرائيلية أي توضيح رسمي بشأن الأساس القانوني لفرض هذه القيود أو المدة الزمنية لها. وما يجري الآن يُعيد للأذهان ما حدث بعد صفقة شاليط عام 2011، حين أفرجت إسرائيل عن أكثر من ألف معتقل فلسطيني مقابل الجندي جلعاد شاليط، وفي عام 2017، أعلن وزير الأمن الإسرائيلي آنذاك أفيغدور ليبرمان أن 202 من المُفرَج عنهم قد أُعيد توقيفهم، من بينهم نائل البرغوثي وسامر العيساوي، بدعوى "مخالفة شروط الإفراج".


سيدر نيوز
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سيدر نيوز
إسرائيل تُعيد اعتقال تسعة فلسطينيين أُفرج عنهم ضمن صفقة التبادل #عاجل
أعادت إسرائيل توقيف عدد من المعتقلين الفلسطينيين، الذين أُفرج عنهم في يناير/كانون الثاني 2025 بموجب اتفاق تبادل الرهائن بين إسرائيل وحركة حماس، والذي جرى برعاية مصرية وقطرية، وبدعم من الولايات المتحدة. وفي الوقت الذي لم تعلّق فيه الحكومة الإسرائيلية رسمياً على حوادث الاعتقال لمُفرَج عنهم على إثر الصفقة، أعادت إسرائيل خلال الأسابيع الماضية توقيف تسعة فلسطينيين على الأقل من بين من أُفرج عنهم في صفقة التبادل، بحسب نادي الأسير الفلسطيني. من أبرزهم وائل الجاغوب، الذي اعتُقل مجدداً من منزله في نابلس يوم الثلاثاء، بعد نحو أربعة أشهر على إطلاق سراحه. الجاغوب كان قد أمضى 24 عاماً في السجون الإسرائيلية، بعد إدانته بالانتماء للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والمشاركة في عمليات ضد أهداف إسرائيلية، وكان يشغل موقعاً قيادياً داخل المعتقل، وسبق أن ألّف كتباً عن تجربته الاعتقالية. ووفق ما صرّحت به أماني سراحنة، مسؤولة الإعلام في نادي الأسير لبي بي سي، فإن خمسة من المعتقلين أُفرج عنهم بعد استجوابهم، بينما لا يزال أربعة، من بينهم الجاغوب، رهن التوقيف دون توجيه تهم رسمية. وكان قيادي في الحركة محمود المرداوي، قد قال في تصريحات سابقة لـ'وكالة أنباء العالم العربي'، أن الوسطاء تعهدوا خطياً – وبموافقة إسرائيل – بعدم إعادة توقيف المعتقلين الذين شملهم الإفراج، مشيراً إلى أن الالتزام بهذا التعهد هو 'شرط أساسي لاستمرار الاتفاق'. وقال المرداوي: 'نحن لا نوقّع على اتفاقات لا نعتزم تنفيذها، ونتوقع من الأطراف الأخرى أن تلتزم كما التزمت حماس'، مضيفاً أن 'الضمانة الأكبر لالتزام إسرائيل هو استمرار المقاومة وقدرة المقاتلين على الأرض'. وبالرغم من اتهامات بخرق بنود الاتفاق، إلا أن لا نصاً صريحاً نشر بشكل رسمي، يوضح بنود الاتفاق، ومن بينها ما يتعلق بإمكانية إعادة توقيف المعتقلين السابقين من عدمه. في الوقت الذي لم تُصدر فيه الحكومة الإسرائيلية أي موقف رسمي بشأن إعادة التوقيف، نقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل عن مصادر أمنية أن إسرائيل 'تدرس إعادة توقيف بعض المفرج عنهم كوسيلة للضغط على حماس' في ظل تعثر المفاوضات. يرى مراقبون أن هذه الخطوة تشير إلى أن إسرائيل ترى في استمرار احتجاز المعتقلين 'ورقة مساومة' في أي تفاهمات مقبلة. كما سبق لإسرائيل أن قررت تأجيل الإفراج عن نحو 620 معتقلاً في المرحلة الثانية من الاتفاق، متهمةً حماس بـ'التحريض' وتنظيم 'احتفالات استفزازية' بالتزامن مع إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين. وتفيد تقارير متقاطعة أن المعتقلين الفلسطينيين المُفرج عنهم في يناير كانون الثاني خضعوا لقيود أمنية فرضتها إسرائيل، شملت منعهم من الانخراط في أي أنشطة سياسية أو إعلامية أو التعبير عن مواقف عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مع التهديد بإعادة توقيفهم في حال مخالفة هذه الشروط. ورغم ذلك، لم تقدم السلطات الإسرائيلية أي توضيح رسمي بشأن الأساس القانوني لفرض هذه القيود أو المدة الزمنية لها. وما يجري الآن يُعيد للأذهان ما حدث بعد صفقة شاليط عام 2011، حين أفرجت إسرائيل عن أكثر من ألف معتقل فلسطيني مقابل الجندي جلعاد شاليط، وفي عام 2017، أعلن وزير الأمن الإسرائيلي آنذاك أفيغدور ليبرمان أن 202 من المُفرَج عنهم قد أُعيد توقيفهم، من بينهم نائل البرغوثي وسامر العيساوي، بدعوى 'مخالفة شروط الإفراج'. مسؤلية الخبر: إن موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً او مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.

مصرس
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
غزة اليوم.. آخر تطورات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى
اتجهت الأنظار إلى المرحلة الثانية من صفقة التبادل بين حركة حماس وإسرائيل، ليُنفَّذ اليوم السبت 22 فبراير، إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى ضمن صفقة تبادل الأسرى. حيث تُفرج حركة "حماس" الفلسطينة عن 6 أسرى إسرائيليين أحياء مقابل إطلاق إسرائيل سراح 602 معتقل فلسطيني، ووفقًا لتصريحات المتحدثة باسم نادي الأسير الفلسطيني، أماني سراحنة، فإن 445 معتقلًا من المفرج عنهم هم من غزة، وقد اعتُقلوا بعد هجوم السابع من أكتوبر، بينما تضم القائمة 60 أسيرًا بأحكام طويلة، و50 محكومًا بالمؤبد، إلى جانب 47 أسيرًا سبق الإفراج عنهم في صفقة تبادل الأسرى عام 2011 قبل أن تعيد إسرائيل اعتقالهم.اقرأ أيضًا| حماس: إعادة إعمار غزة يجب أن تتم بتوافق وطني ولن نسمح لأي قوة خارجية بالتدخل مراسلنا بشير جبر: سيارات الصليب الأحمر تصل إلى نقطة تسلم محتجزين إسرائيليين في رفح الفلسطينية#القاهرة_الإخبارية#تضامنا_مع_فلسطين#فلسطين #غزة — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) February 22, 2025مكتب إعلام الأسرى يكشف أعداد المفرج عنهمأعلن مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني تفاصيل الدفعة الثانية من المفرج عنهم ضمن صفقة تبادل الأسرى، والتي تشمل 50 محكومًا بالمؤبد، و60 أسيرًا يقضون أحكامًا طويلة، و47 أسيرًا من صفقة "وفاء الأحرار"، إضافة إلى 445 معتقلًا من قطاع غزة، تم اعتقالهم بعد هجوم 7 أكتوبر، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام دولية. الصليب الأحمر يوقع على وثائق تسلم محتجزين إسرائيليين من رفح الفلسطينية#القاهرة_الإخبارية#تضامنا_مع_فلسطين#فلسطين #غزة — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) February 22, 2025من هم الأسرى الإسرائيليين المفرج عنهم؟وأكد المتحدث باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، أن حركة حماس ستُفرج عن ستة أسرى إسرائيليين في إطار صفقة تبادل الأسرى، وهم إيليا ميمون، إسحاق كوهن، عمر شيم توف، عومر فنكرت، تال شوهام، وأفيرا منجستو. بينما تبقى مصير بقية الأسرى الإسرائيليين قيد المجهول، وسط مفاوضات متواصلة بين الطرفين.ويُذكر أن سلمت حركة حماس، الخميس، جثث أربعة أسرى إسرائيليين، بينهم طفلان ووالدتهما شيري بيباس، لكن إسرائيل أثارت ضجة بعدما أعلنت أن الجثة لا تعود لشيري، مما دفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى تهديد حماس ب"دفع الثمن". مراسلنا بشير جبر: بدء عملية تسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين للصليب الأحمر برفح الفلسطينية#القاهرة_الإخبارية#تضامنا_مع_فلسطين#فلسطين #غزة — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) February 22, 2025وبدأت اليوم في مدينة رفح الفلسطينية، عملية تسليم الأسرى الإسرائيليين للصليب الأحمر الدولي، ضمن صفقة تبادل الأسرى، ووصلت المركبات التابعة للصليب الأحمر إلى الموقع المخصص، حيث سيتم نقل الأسيرين الإسرائيليين إلى الجانب الإسرائيلي، في خطوة تترقبها الأوساط السياسية والعسكرية على حد سواء.وشهدت مدينة رفح الفلسطينية، استنفارًا أمنيًا واسعًا من قبل كتائب القسام وفصائل فلسطينية أخرى، استعدادًا لتنفيذ المرحلة الجديدة من صفقة تبادل الأسرى، وسط توافد مئات الفلسطينيين الذين احتشدوا لمتابعة الحدث الذي يشكّل لحظة محورية في مسار التفاوض الجاري بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي.اقرأ أيضًا| حماس: ملتزمون باتفاق وقف إطلاق النار ما دام الاحتلال ملتزما به


أخبار اليوم المصرية
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
غزة اليوم.. آخر تطورات المرحلة الثانية من صفقة تبادل الأسرى
اتجهت الأنظار إلى المرحلة الثانية من صفقة التبادل بين حركة حماس وإسرائيل، ليُنفَّذ اليوم السبت 22 فبراير، إطلاق سراح دفعة جديدة من الأسرى ضمن صفقة تبادل الأسرى. حيث تُفرج حركة "حماس" الفلسطينة عن 6 أسرى إسرائيليين أحياء مقابل إطلاق إسرائيل سراح 602 معتقل فلسطيني، ووفقًا لتصريحات المتحدثة باسم نادي الأسير الفلسطيني، أماني سراحنة، فإن 445 معتقلًا من المفرج عنهم هم من غزة ، وقد اعتُقلوا بعد هجوم السابع من أكتوبر، بينما تضم القائمة 60 أسيرًا بأحكام طويلة، و50 محكومًا بالمؤبد، إلى جانب 47 أسيرًا سبق الإفراج عنهم في صفقة تبادل الأسرى عام 2011 قبل أن تعيد إسرائيل اعتقالهم. اقرأ أيضًا| مراسلنا بشير جبر: سيارات الصليب الأحمر تصل إلى نقطة تسلم محتجزين إسرائيليين في رفح الفلسطينية #القاهرة_الإخبارية #تضامنا_مع_فلسطين #فلسطين #غزة — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) February 22, 2025 مكتب إعلام الأسرى يكشف أعداد المفرج عنهم أعلن مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني تفاصيل الدفعة الثانية من المفرج عنهم ضمن صفقة تبادل الأسرى ، والتي تشمل 50 محكومًا بالمؤبد، و60 أسيرًا يقضون أحكامًا طويلة، و47 أسيرًا من صفقة "وفاء الأحرار"، إضافة إلى 445 معتقلًا من قطاع غزة ، تم اعتقالهم بعد هجوم 7 أكتوبر، وفقًا لما نقلته وسائل إعلام دولية. الصليب الأحمر يوقع على وثائق تسلم محتجزين إسرائيليين من رفح الفلسطينية #القاهرة_الإخبارية #تضامنا_مع_فلسطين #فلسطين #غزة — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) February 22, 2025 من هم الأسرى الإسرائيليين المفرج عنهم؟ وأكد المتحدث باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، أن حركة حماس ستُفرج عن ستة أسرى إسرائيليين في إطار صفقة تبادل الأسرى ، وهم إيليا ميمون، إسحاق كوهن، عمر شيم توف، عومر فنكرت، تال شوهام، وأفيرا منجستو. بينما تبقى مصير بقية الأسرى الإسرائيليين قيد المجهول، وسط مفاوضات متواصلة بين الطرفين. ويُذكر أن سلمت حركة حماس، الخميس، جثث أربعة أسرى إسرائيليين، بينهم طفلان ووالدتهما شيري بيباس، لكن إسرائيل أثارت ضجة بعدما أعلنت أن الجثة لا تعود لشيري، مما دفع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى تهديد حماس بـ"دفع الثمن". مراسلنا بشير جبر: بدء عملية تسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين للصليب الأحمر برفح الفلسطينية #القاهرة_الإخبارية #تضامنا_مع_فلسطين #فلسطين #غزة — القاهرة الإخبارية - AlQahera News (@Alqaheranewstv) February 22, 2025 وبدأت اليوم في مدينة رفح الفلسطينية، عملية تسليم الأسرى الإسرائيليين للصليب الأحمر الدولي، ضمن صفقة تبادل الأسرى ، ووصلت المركبات التابعة للصليب الأحمر إلى الموقع المخصص، حيث سيتم نقل الأسيرين الإسرائيليين إلى الجانب الإسرائيلي، في خطوة تترقبها الأوساط السياسية والعسكرية على حد سواء. وشهدت مدينة رفح الفلسطينية، استنفارًا أمنيًا واسعًا من قبل كتائب القسام وفصائل فلسطينية أخرى، استعدادًا لتنفيذ المرحلة الجديدة من صفقة تبادل الأسرى ، وسط توافد مئات الفلسطينيين الذين احتشدوا لمتابعة الحدث الذي يشكّل لحظة محورية في مسار التفاوض الجاري بين المقاومة والاحتلال الإسرائيلي. اقرأ أيضًا|