logo
#

أحدث الأخبار مع #أمباتي

دواء متوفر في الأسواق "قد يمنع مليون حالة جديدة من مرض ألزهايمر"
دواء متوفر في الأسواق "قد يمنع مليون حالة جديدة من مرض ألزهايمر"

الدستور

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الدستور

دواء متوفر في الأسواق "قد يمنع مليون حالة جديدة من مرض ألزهايمر"

يؤثر الخرف بجميع أنواعه على نحو 55 ‫مليون مصاب حول العالم، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم كل 20 ‫عاما. ويعمل العلماء جاهدين على فهم هذه الحالة الصحية المدمرة، وبشكل خاص ألزهايمر الذي يعد النوع الأكثر شيوعا للخرف، لإيجاد علاج يمكنه منع أو إبطاء تقدمه. وفي هذا السياق، كشفت دراسة جديدة أن مثبطات النسخ العكسي للنيوكليوسيد (NRTIs)، وهي فئة شائعة من الأدوية المستخدمة لعلاج فيروس الإيدز، قد تقلل بشكل كبير من مخاطر الإصابة بهذا الاضطراب العصبي التنكسي. وبحسب تحليل بيانات أكثر من 270 ألف مريض تزيد أعمارهم عن 50 عاما، لاحظ الباحثون انخفاض مخاطر الإصابة بألزهايمر بنسبة تتراوح بين 6% و13% لكل عام يتناول فيه المرضى هذه الأدوية. وتعد هذه النتائج، على أقل تقدير، واعدة للغاية. وقال جاياكريشنا أمباتي، المدير المؤسس لمركز العلوم البصرية المتقدمة بجامعة فرجينيا: "يقدر أن أكثر من 10 ملايين شخص حول العالم يصابون بألزهايمر سنويا. نتائجنا تشير إلى أن تناول هذه الأدوية قد تمنع نحو مليون حالة جديدة من المرض كل عام". وتستخدم مثبطات النسخ العكسي بشكل أساسي لمنع تكاثر فيروس الإيدز داخل الجسم. واكتشف فريق أمباتي أن هذه الأدوية تعمل أيضا على تثبيط الإنفليماسوم، وهي مكونات الجهاز المناعي المرتبطة بتطور ألزهايمر. وتتمثل الخطوة التالية في اختبار هذه الأدوية في تجارب سريرية، على الرغم من أن أمباتي أشار إلى أن فريقه قد طور بالفعل دواء آخر يسير في هذا المسار. وأضاف أمباتي: "لقد طورنا دواء جديدا يدعى K9، وهو نسخة أكثر أمانا وفعالية من مثبطات النسخ العكسي. وهذا الدواء يخضع بالفعل لتجارب سريرية لأمراض أخرى، ونخطط لاختباره أيضا في علاج ألزهايمر". وتضاف نتائج هذه الدراسة التي نشرتها مجلة Alzheimer's and Dementia إلى قائمة متزايدة من العلاجات المحتملة للزهايمر. فقد أظهرت مادة الكارنوسيك الموجودة في إكليل الجبل والمريمية قدرتها على عكس فقدان الذاكرة وتقليل التهاب الدماغ لدى فئران مصابة بألزهايمر، ما أعاد وظائفها الإدراكية إلى مستويات شبه طبيعية. كما وجدت دراسة من جامعة ستانفورد أن كبار السن الذين تلقوا لقاح "الحزام الناري" كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 20% على مدى سبع سنوات. وفي سياق آخر، اكتشف باحثون من جامعة بنسلفانيا وستانفورد أن دواء معينا للسرطان يمكن أن يستعيد الذاكرة ووظائف الدماغ في نماذج مبكرة لألزهايمر.

دواء متوفر في الأسواق 'قد يمنع مليون حالة جديدة من مرض ألزهايمر' سنويا!
دواء متوفر في الأسواق 'قد يمنع مليون حالة جديدة من مرض ألزهايمر' سنويا!

شبكة أنباء شفا

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • شبكة أنباء شفا

دواء متوفر في الأسواق 'قد يمنع مليون حالة جديدة من مرض ألزهايمر' سنويا!

شفا – يؤثر الخرف بجميع أنواعه على نحو 55 ‫مليون مصاب حول العالم، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم كل 20 ‫عاما. ويعمل العلماء جاهدين على فهم هذه الحالة الصحية المدمرة، وبشكل خاص ألزهايمر الذي يعد النوع الأكثر شيوعا للخرف، لإيجاد علاج يمكنه منع أو إبطاء تقدمه. وفي هذا السياق، كشفت دراسة جديدة أن مثبطات النسخ العكسي للنيوكليوسيد (NRTIs)، وهي فئة شائعة من الأدوية المستخدمة لعلاج فيروس الإيدز، قد تقلل بشكل كبير من مخاطر الإصابة بهذا الاضطراب العصبي التنكسي. وبحسب تحليل بيانات أكثر من 270 ألف مريض تزيد أعمارهم عن 50 عاما، لاحظ الباحثون انخفاض مخاطر الإصابة بألزهايمر بنسبة تتراوح بين 6% و13% لكل عام يتناول فيه المرضى هذه الأدوية. وتعد هذه النتائج، على أقل تقدير، واعدة للغاية. وقال جاياكريشنا أمباتي، المدير المؤسس لمركز العلوم البصرية المتقدمة بجامعة فرجينيا: 'يقدر أن أكثر من 10 ملايين شخص حول العالم يصابون بألزهايمر سنويا. نتائجنا تشير إلى أن تناول هذه الأدوية قد تمنع نحو مليون حالة جديدة من المرض كل عام'. وتستخدم مثبطات النسخ العكسي بشكل أساسي لمنع تكاثر فيروس الإيدز داخل الجسم. واكتشف فريق أمباتي أن هذه الأدوية تعمل أيضا على تثبيط الإنفليماسوم، وهي مكونات الجهاز المناعي المرتبطة بتطور ألزهايمر. وتتمثل الخطوة التالية في اختبار هذه الأدوية في تجارب سريرية، على الرغم من أن أمباتي أشار إلى أن فريقه قد طور بالفعل دواء آخر يسير في هذا المسار. وأضاف أمباتي: 'لقد طورنا دواء جديدا يدعى K9، وهو نسخة أكثر أمانا وفعالية من مثبطات النسخ العكسي. وهذا الدواء يخضع بالفعل لتجارب سريرية لأمراض أخرى، ونخطط لاختباره أيضا في علاج ألزهايمر'. وتضاف نتائج هذه الدراسة التي نشرتها مجلة Alzheimer's and Dementia إلى قائمة متزايدة من العلاجات المحتملة للزهايمر. فقد أظهرت مادة الكارنوسيك الموجودة في إكليل الجبل والمريمية قدرتها على عكس فقدان الذاكرة وتقليل التهاب الدماغ لدى فئران مصابة بألزهايمر، ما أعاد وظائفها الإدراكية إلى مستويات شبه طبيعية. كما وجدت دراسة من جامعة ستانفورد أن كبار السن الذين تلقوا لقاح 'الحزام الناري' كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 20% على مدى سبع سنوات. وفي سياق آخر، اكتشف باحثون من جامعة بنسلفانيا وستانفورد أن دواء معينا للسرطان يمكن أن يستعيد الذاكرة ووظائف الدماغ في نماذج مبكرة لألزهايمر.

دواء قد يمنع مليون حالة جديدة من مرض ألزهايمر سنويا!
دواء قد يمنع مليون حالة جديدة من مرض ألزهايمر سنويا!

جفرا نيوز

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • جفرا نيوز

دواء قد يمنع مليون حالة جديدة من مرض ألزهايمر سنويا!

جفرا نيوز - يؤثر الخرف بجميع أنواعه على نحو 55 ‫مليون مصاب حول العالم، ومن المتوقع أن يتضاعف هذا الرقم كل 20 ‫عاما. ويعمل العلماء جاهدين على فهم هذه الحالة الصحية المدمرة، وبشكل خاص ألزهايمر الذي يعد النوع الأكثر شيوعا للخرف، لإيجاد علاج يمكنه منع أو إبطاء تقدمه. وفي هذا السياق، كشفت دراسة جديدة أن مثبطات النسخ العكسي للنيوكليوسيد (NRTIs)، وهي فئة شائعة من الأدوية المستخدمة لعلاج فيروس الإيدز، قد تقلل بشكل كبير من مخاطر الإصابة بهذا الاضطراب العصبي التنكسي. وبحسب تحليل بيانات أكثر من 270 ألف مريض تزيد أعمارهم عن 50 عاما، لاحظ الباحثون انخفاض مخاطر الإصابة بألزهايمر بنسبة تتراوح بين 6% و13% لكل عام يتناول فيه المرضى هذه الأدوية. وتعد هذه النتائج، على أقل تقدير، واعدة للغاية. وقال جاياكريشنا أمباتي، المدير المؤسس لمركز العلوم البصرية المتقدمة بجامعة فرجينيا: "يقدر أن أكثر من 10 ملايين شخص حول العالم يصابون بألزهايمر سنويا. نتائجنا تشير إلى أن تناول هذه الأدوية قد تمنع نحو مليون حالة جديدة من المرض كل عام". وتستخدم مثبطات النسخ العكسي بشكل أساسي لمنع تكاثر فيروس الإيدز داخل الجسم. واكتشف فريق أمباتي أن هذه الأدوية تعمل أيضا على تثبيط الإنفليماسوم، وهي مكونات الجهاز المناعي المرتبطة بتطور ألزهايمر. وتتمثل الخطوة التالية في اختبار هذه الأدوية في تجارب سريرية، على الرغم من أن أمباتي أشار إلى أن فريقه قد طور بالفعل دواء آخر يسير في هذا المسار. وأضاف أمباتي: "لقد طورنا دواء جديدا يدعى K9، وهو نسخة أكثر أمانا وفعالية من مثبطات النسخ العكسي. وهذا الدواء يخضع بالفعل لتجارب سريرية لأمراض أخرى، ونخطط لاختباره أيضا في علاج ألزهايمر". وتضاف نتائج هذه الدراسة التي نشرتها مجلة Alzheimer's and Dementia إلى قائمة متزايدة من العلاجات المحتملة للزهايمر. فقد أظهرت مادة الكارنوسيك الموجودة في إكليل الجبل والمريمية قدرتها على عكس فقدان الذاكرة وتقليل التهاب الدماغ لدى فئران مصابة بألزهايمر، ما أعاد وظائفها الإدراكية إلى مستويات شبه طبيعية. كما وجدت دراسة من جامعة ستانفورد أن كبار السن الذين تلقوا لقاح "الحزام الناري" كانوا أقل عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 20% على مدى سبع سنوات. وفي سياق آخر، اكتشف باحثون من جامعة بنسلفانيا وستانفورد أن دواء معينا للسرطان يمكن أن يستعيد الذاكرة ووظائف الدماغ في نماذج مبكرة لألزهايمر.

دراسة جديدة .. أدوية شائعة تحمي من هذا المرض
دراسة جديدة .. أدوية شائعة تحمي من هذا المرض

سرايا الإخبارية

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

دراسة جديدة .. أدوية شائعة تحمي من هذا المرض

سرايا - ذكر موقع "Medical News Today" أن "العلماء يدعون إلى إجراء تجارب سريرية للتحقق من قدرة فئة من أدوية فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، تُعرف باسم مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية (NRTIs)، على المساعدة في الوقاية من مرض الزهايمر (Alzheimer). وفي بحثهم الجديد، وجدوا أن الأشخاص الذين يتناولون هذه الأدوية أقل عرضة للإصابة بهذا المرض بشكل ملحوظ. وكان الفريق قد اكتشف سابقًا آلية بيولوجية محتملة تفسر كيف يمكن لهذه الأدوية أن توفر حماية من مرض الزهايمر". وبحسب الموقع، "يُعد مرض الزهايمر السبب الرئيسي للخرف، وهو مسؤول عما يقارب 60% إلى 80% من كل الحالات الموثقة في الولايات المتحدة، ويبدأ عادةً لدى الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا وأكثر. وبناء على ذلك، قام الباحثون بفحص قاعدتي بيانات رئيسيتين للتأمين الصحي في الولايات المتحدة، ووجدوا أن خطر الإصابة بمرض الزهايمر انخفض بنسبة 6% سنويا في إحدى مجموعتي البيانات، وبنسبة 13% سنويا في المجموعة الأخرى بين المرضى الذين يتناولون مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية. وأوضح الدكتور جاياكريشنا أمباتي، المدير المؤسس لمركز علوم الرؤية المتقدمة في جامعة فيرجينيا وأستاذ في قسم طب العيون في كلية الطب في جامعة فيرجينيا، وكبير الباحثين في الدراسة، النتائج الرئيسية للموقع قائلاً: "لقد قمنا بتحليل قواعد بيانات التأمين الصحي لعشرات الملايين من الناس وتوصلنا إلى اكتشاف مدهش مفاده أن الأشخاص الذين يتناولون مجموعة من الأدوية المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية تسمى مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية انخفض لديهم خطر الإصابة بمرض الزهايمر بنسبة 10% تقريبًا لكل عام يتناولون فيه هذه الأدوية"." وتابع الموقع، "تُستخدم مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية عادةً لمنع تكاثر فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) في الجسم. ومع ذلك، وجد أمباتي وفريقه البحثي سابقًا أن هذه الأدوية تمنع أيضًا تنشيط الجسيمات الالتهابية (inflammasomes)، وهي مكونات رئيسية في الجهاز المناعي مرتبطة بتطور مرض الزهايمر. وقد قادهم هذا الاكتشاف إلى التحقيق في ما إذا كان المرضى الذين يتناولون مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية، والتي تعالج أيضًا التهاب الكبد الفيروسي ب، قد يكون لديهم خطر أقل للإصابة بمرض الزهايمر". وأضاف الموقع، "مع وجود ما يقرب من 7 ملايين أميركي مصاب حاليًا بمرض الزهايمر، وتشير التوقعات إلى أن هذا العدد قد يتضاعف إلى 13 مليونًا بحلول عام 2050، تتزايد الحاجة إلى العلاجات الوقائية. بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يرتفع العبء المالي بشكل حاد، حيث من المتوقع أن ترتفع التكلفة السنوية لرعاية مرض الزهايمر والخرف المرتبط به من 384 مليار دولار أميركي حاليًا إلى ما يقرب من تريليون دولار أميركي في العقود المقبلة، وفقًا لجمعية الزهايمر. يُقدَّر أن 10 ملايين شخص حول العالم يُصابون بمرض الزهايمر سنويًا، وأوضح أمباتي أن انخفاض خطر الإصابة بنسبة 10% قد يُحدث تأثيرًا كبيرًا في تخفيف وطأة المرض". وبحسب الموقع، "قال جيمس جيوردانو، أستاذ فخري لعلم الأعصاب والكيمياء الحيوية في المركز الطبي في جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة، والذي لم يشارك في البحث، للموقع إن "هذه دراسة استرجاعية مثيرة للاهتمام". وأضاف: "تقدم الدراسة دليلاً على أن استخدام مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية (NRTIs) التي تم استخدامها لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، والتي تمنع تطور الالتهابات، يرتبط بشكل إيجابي بانخفاض معدل الإصابة بمرض الزهايمر"."

دراسة جديدة.. أدوية شائعة تحمي من هذا المرض
دراسة جديدة.. أدوية شائعة تحمي من هذا المرض

ليبانون 24

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

دراسة جديدة.. أدوية شائعة تحمي من هذا المرض

ذكر موقع "Medical News Today" أن "العلماء يدعون إلى إجراء تجارب سريرية للتحقق من قدرة فئة من أدوية فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، تُعرف باسم مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية (NRTIs)، على المساعدة في الوقاية من مرض الزهايمر (Alzheimer). وفي بحثهم الجديد، وجدوا أن الأشخاص الذين يتناولون هذه الأدوية أقل عرضة للإصابة بهذا المرض بشكل ملحوظ. وكان الفريق قد اكتشف سابقًا آلية بيولوجية محتملة تفسر كيف يمكن لهذه الأدوية أن توفر حماية من مرض الزهايمر". وبحسب الموقع، "يُعد مرض الزهايمر السبب الرئيسي للخرف، وهو مسؤول عما يقارب 60% إلى 80% من كل الحالات الموثقة في الولايات المتحدة ، ويبدأ عادةً لدى الأفراد الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا وأكثر. وبناء على ذلك، قام الباحثون بفحص قاعدتي بيانات رئيسيتين للتأمين الصحي في الولايات المتحدة، ووجدوا أن خطر الإصابة بمرض الزهايمر انخفض بنسبة 6% سنويا في إحدى مجموعتي البيانات، وبنسبة 13% سنويا في المجموعة الأخرى بين المرضى الذين يتناولون مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية. وأوضح الدكتور جاياكريشنا أمباتي، المدير المؤسس لمركز علوم الرؤية المتقدمة في جامعة فيرجينيا وأستاذ في قسم طب العيون في كلية الطب في جامعة فيرجينيا، وكبير الباحثين في الدراسة، النتائج الرئيسية للموقع قائلاً: "لقد قمنا بتحليل قواعد بيانات التأمين الصحي لعشرات الملايين من الناس وتوصلنا إلى اكتشاف مدهش مفاده أن الأشخاص الذين يتناولون مجموعة من الأدوية المضادة لفيروس نقص المناعة البشرية تسمى مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية انخفض لديهم خطر الإصابة بمرض الزهايمر بنسبة 10% تقريبًا لكل عام يتناولون فيه هذه الأدوية"." وتابع الموقع، "تُستخدم مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية عادةً لمنع تكاثر فيروس نقص المناعة البشرية (HIV) في الجسم. ومع ذلك، وجد أمباتي وفريقه البحثي سابقًا أن هذه الأدوية تمنع أيضًا تنشيط الجسيمات الالتهابية (inflammasomes)، وهي مكونات رئيسية في الجهاز المناعي مرتبطة بتطور مرض الزهايمر. وقد قادهم هذا الاكتشاف إلى التحقيق في ما إذا كان المرضى الذين يتناولون مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية، والتي تعالج أيضًا التهاب الكبد الفيروسي ب، قد يكون لديهم خطر أقل للإصابة بمرض الزهايمر". وأضاف الموقع، "مع وجود ما يقرب من 7 ملايين أميركي مصاب حاليًا بمرض الزهايمر، وتشير التوقعات إلى أن هذا العدد قد يتضاعف إلى 13 مليونًا بحلول عام 2050، تتزايد الحاجة إلى العلاجات الوقائية. بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يرتفع العبء المالي بشكل حاد، حيث من المتوقع أن ترتفع التكلفة السنوية لرعاية مرض الزهايمر والخرف المرتبط به من 384 مليار دولار أميركي حاليًا إلى ما يقرب من تريليون دولار أميركي في العقود المقبلة، وفقًا لجمعية الزهايمر. يُقدَّر أن 10 ملايين شخص حول العالم يُصابون بمرض الزهايمر سنويًا، وأوضح أمباتي أن انخفاض خطر الإصابة بنسبة 10% قد يُحدث تأثيرًا كبيرًا في تخفيف وطأة المرض". وبحسب الموقع، "قال جيمس جيوردانو، أستاذ فخري لعلم الأعصاب والكيمياء الحيوية في المركز الطبي في جامعة جورج تاون في واشنطن العاصمة، والذي لم يشارك في البحث، للموقع إن "هذه دراسة استرجاعية مثيرة للاهتمام". وأضاف: "تقدم الدراسة دليلاً على أن استخدام مثبطات إنزيم النسخ العكسي النيوكليوسيدية (NRTIs) التي تم استخدامها لعلاج فيروس نقص المناعة البشرية (HIV)، والتي تمنع تطور الالتهابات، يرتبط بشكل إيجابي بانخفاض معدل الإصابة بمرض الزهايمر"."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store