logo
#

أحدث الأخبار مع #أمبروسيتي

عرقاب على رأس وفد هام بإيطاليا
عرقاب على رأس وفد هام بإيطاليا

الخبر

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • الخبر

عرقاب على رأس وفد هام بإيطاليا

انطلقت بمدينة سورينتو الإيطالية، اليوم الجمعة، فعاليات الطبعة الرابعة من المنتدى الدولي "نحو الجنوب: الاستراتيجية الأوروبية من أجل حقبة جيوسياسية واقتصادية وسوسيو-ثقافية جديدة في منطقة المتوسط"، وذلك بحضور وزير الدولة، وزير الطاقة والمناجم والطاقات المتجددة، السيد محمد عرقاب، على رأس وفد رسمي رفيع المستوى. وحسب ما أفاد به بيان للوزارة، فإنه "يشارك في هذا المنتدى، المنظم من طرف مؤسسة "البيت الأوروبي – أمبروسيتي (The European House – Ambrosetti) "، وتحت الرعاية السامية للحكومة الإيطالية، كل من الرئيس المدير العام لمجمع سوناطراك، رشيد حشيشي، والرئيس المدير العام لمجمع سونلغاز، مراد عجال، إلى جانب سفير الجزائر لدى إيطاليا وعدد من إطارات الوزارة". وسيشارك وزير الدولة في أعمال جلسة رفيعة المستوى بعنوان: "الدور الاستراتيجي للبحر الأبيض المتوسط في مسار التحول الطاقوي العالمي: الإنجازات والاستراتيجيات"، "حيث سيعرض الرؤية الجزائرية في مجال الانتقال الطاقوي في إطار مقاربة التنمية المستدامة، مع التأكيد على مكانة الجزائر كشريك موثوق لضمان الأمن الطاقوي الإقليمي، من خلال مشاريع التعاون والتكامل، خاصة في ظل المبادرات الأوروبية الجديدة". ويهدف المنتدى - حسب البيان - إلى خلق فضاء دائم للتبادل والتشاور بين الفاعلين في القطاعين العام والخاص، على المستويين الوطني والدولي، وذلك عبر منصة فكرية تفاعلية تضم نخبة من الفاعلين الاقتصاديين والمؤسساتيين، وممثلين عن مراكز البحث والجامعات من مختلف دول حوض المتوسط". وتعد مشاركة الجزائر في هذا الموعد الهام "جزءا من جهودها الرامية إلى تعزيز الحوار الاستراتيجي والتعاون الإقليمي والدولي، خاصة في إطار "خطة ماتي "Mattei Plan، التي أطلقتها الحكومة الإيطالية، والتي تسعى إلى إرساء شراكة متوازنة وطويلة الأمد بين أوروبا وإفريقيا، مبنية على مبادئ التعاون والتنمية المستدامة، خصوصا في مجالات الطاقة، التعليم، البنية التحتية والفلاحة". وتعتبر الجزائر من الدول المحورية في هذه الخطة، بالنظر إلى موقعها الجغرافي الاستراتيجي وإمكاناتها الطاقوية الكبيرة، وكذا التزامها بدعم الأمن الطاقوي الإقليمي وتطوير الطاقات النظيفة. وقد شهد افتتاح المنتدى حضور شخصيات سياسية واقتصادية بارزة، من بينها جلبيرتو بيكيتّو فراتن، وزير المناخ والأمن الطاقوي الإيطالي، فرانسيسكو لولوبريڤيدا، وزير الفلاحة والسيادة الغذائية والغابات الإيطالي، وممثل المستشار الدبلوماسي لرئيس الوزراء الإيطالي والمكلف بخطة ماتي، ولويس بلاناس، وزير الفلاحة والصيد البحري والتغذية الإسباني، بالإضافة إلى دبلوماسيين ورؤساء مؤسسات دولية وممثلين عن هيئات أكاديمية ومراكز بحث متخصصة. وتتناول محاور هذه الطبعة من المنتدى التحولات الجيوسياسية الراهنة وانعكاساتها الاقتصادية والاجتماعية، بالإضافة إلى قضايا استراتيجية على غرار الأمن الغذائي، التحديات البيئية، الرؤية الجديدة للطاقة في جنوب أوروبا ومنطقة المتوسط، ودور المنطقة في تنفيذ الرؤية الأوروبية الجديدة للتعاون مع إفريقيا، في إطار شراكة متوازنة ومستدامة تخدم مصالح الطرفين.

خبير اقتصادي: رسوم ترامب تهدد الاقتصاد الأميركي بالركود
خبير اقتصادي: رسوم ترامب تهدد الاقتصاد الأميركي بالركود

أخبار ليبيا 24

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار ليبيا 24

خبير اقتصادي: رسوم ترامب تهدد الاقتصاد الأميركي بالركود

أخبار ليبيا 24 حذر محمد العريان، كبير المستشارين الاقتصاديين في شركة 'أليانز'، من أن الرسوم الجمركية الواسعة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد تُعرض الاقتصاد الأميركي لخطر الركود. جاء هذا التحذير خلال مشاركته في منتدى 'أمبروسيتي' المنعقد في سيرنوبو، إيطاليا، إذ أشار إلى أن هذه السياسات الحمائية قد تؤدي إلى تباطؤ اقتصادي كبير ليس فقط في الولايات المتحدة، بل على مستوى العالم أيضاً. احتمالية حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة وصلت إلى 50% وأوضح العريان أن احتمالية حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة ارتفعت لتصل إلى 50%، في ظل توقعات متزايدة بارتفاع معدلات التضخم إلى نحو 3.5%. الخطر الحالي ورغم تأكيده على أن الاقتصاد الأميركي يتمتع بهيكل قوي قادر على الصمود، إلا أنه وصف مستوى الخطر الحالي بأنه 'مرتفع بشكل غير مريح'. كما نبه العريان إلى أن الأسواق قد لا تكون قد استوعبت بعد التأثير الكامل لنظام الرسوم الجمركية، خاصة من ناحية التضخم، مشيراً إلى أن الانتباه في البداية انصبّ على تباطؤ النمو، دون التركيز الكافي على الأسئلة الأعمق: كيف ستتأثر الاقتصادات الأخرى؟ هل سيبقى الدولار ضعيفاً؟، وما هي الخطوات التالية لمجلس الاحتياطي الفدرالي الأميركي؟ وفيما يتعلق بالسياسة النقدية، قال العريان إنه في حال كان الاحتياطي الفدرالي يتصرف ضمن قواعد تقليدية، فمن غير المرجح أن يقوم بأكثر من خفض واحد في معدلات الفائدة، وقد لا يتم أي خفض على الإطلاق. خفض الفائدة وأضاف أن التوقعات بخفض أربع مرات للفائدة غير واقعية، نظراً لظروف السوق الحالية وسلوك البنك المركزي الأميركي غير المعتاد في السنوات الأخيرة. واختتم العريان حديثه بالتأكيد على أهمية الحذر في مواجهة هذه التحديات، مشدداً على أن السياسة الاقتصادية تتطلب موازنة دقيقة لتجنب ركود قد يكون مكلفاً على المستويين المحلي والعالمي.

عملاق عالمي يدخل المغرب بألف مليار؟
عملاق عالمي يدخل المغرب بألف مليار؟

أريفينو.نت

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

عملاق عالمي يدخل المغرب بألف مليار؟

تتجه الشركة السويسرية 'سينهيليون' (Synhelion) إلى استثمار مليار دولار في المغرب لتطوير مشروع رائد في إنتاج الوقود الاصطناعي المستدام، مستندة إلى الموارد الشمسية كمصدر أساسي للطاقة. وأكد جيانلوكا أمبروسيتي، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك للشركة، أن المغرب يُعد الوجهة المثالية لهذا المشروع الطموح، لما يتمتع به من موارد شمسية استثنائية، وتوافر المواد الخام، وقطاع صناعي قوي. ويعتمد المشروع على تقنية متطورة تم تطويرها في المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ، تُعرف باسم 'من الشمس إلى السائل'، حيث يتم إنشاء حقول ضخمة من المرايا التي تتبع مسار الشمس وتعكس أشعتها على برج مركزي، مما يؤدي إلى توليد حرارة تتجاوز 1000 درجة مئوية. هذه الحرارة تُستخدم في مفاعل حراري يتم فيه تحويل الميثان وثاني أكسيد الكربون والماء إلى وقود سائل يمكن استخدامه كبديل للبنزين، الديزل، أو وقود الطائرات. وشهدت نهاية الشهر الماضي لقاءً بين مسؤولي 'سينهيليون' ووزير الاستثمار المغربي كريم زيدان، على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي 'دافوس'، حيث عرضت الشركة رؤيتها للمشروع. وأوضح أمبروسيتي أن الشركة اختارت المغرب بعد تجارب ناجحة في ألمانيا وإسبانيا، مؤكداً أن الظروف المواتية في المغرب تجعل منه خيارًا استراتيجيًا لتوسيع نطاق إنتاج الوقود المتجدد. إقرأ ايضاً المشروع المستقبلي، الذي تخطط الشركة لتنفيذه، سيكون بقدرة إنتاجية تصل إلى 100 ألف طن من الوقود سنويًا. وسيتم تمويله عبر مزيج من التمويل البنكي، وبيع الأسهم، بالإضافة إلى إمكانية الحصول على دعم حكومي، على غرار التمويلات التي حصلت عليها الشركة في أوروبا. كما يحظى المشروع بدعم شركات كبرى مثل 'لوفتهانزا' للطيران، و'إيني' الإيطالية للطاقة، ومجموعة 'أماغ' السويسرية، ما يعزز مصداقية التقنية الجديدة ويؤكد موثوقيتها. في رؤيتها المستقبلية، تستهدف 'سينهيليون' جعل تكلفة إنتاج هذا الوقود أكثر تنافسية، من خلال الوصول إلى سعر دولار واحد لكل لتر، مما سيجعل 'الوقود الشمسي' خيارًا اقتصاديًا للنقل، وخاصة قطاع الطيران. وأكد أمبروسيتي أن التقنية أثبتت فعاليتها وخلوها من المخاطر، ما يجعل من المغرب محطة رئيسية في مسار تحول الطاقة النظيفة على مستوى العالم.

بقيمة مليار دولار.. استثمار سويسري في المغرب لإنتاج الوقود الشمسي
بقيمة مليار دولار.. استثمار سويسري في المغرب لإنتاج الوقود الشمسي

أخبار مصر

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار مصر

بقيمة مليار دولار.. استثمار سويسري في المغرب لإنتاج الوقود الشمسي

مشروع الوقود الشمسي.. تُخطط الشركة السويسرية 'سينهيليون' (Synhelion) لاستثمار مليار دولار في المغرب، لتطوير مشروع رائد لإنتاج وقود اصطناعي مُستدام يعتمد على الطاقة الشمسية، وذلك في إطار سعيها لتوسيع نطاق استخدام الوقود المتجدد على مستوى العالم. تقنية مبتكرة لإنتاج الوقود الشمسي في المغرب يعتمد المشروع على تقنية متطورة تُعرف باسم 'من الشمس إلى السائل'، والتي تم تطويرها من قبل علماء في المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ. تقوم هذه التقنية على إنشاء حقول من المرايا التي تتبع مسار الشمس وتعكس أشعتها على برج خاص، حيث تُركز الأشعة لتصل درجة الحرارة إلى أكثر من 1000 درجة مئوية. مزايا المغرب في احتضان المشروع التقى مسؤولو 'سينهيليون' نهاية الشهر الماضي بوزير الاستثمار المغربي كريم زيدان خلال مشاركتهم في المنتدى الاقتصادي العالمي 'دافوس'؛ حيث عرضوا فكرة المشروع وأهدافه الاستثمارية. صرّح جيانلوكا أمبروسيتي، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك للشركة، بأن المغرب يمثل وجهة مثالية لتنفيذ المشروع، نظرًا لموارده الشمسية الوفيرة، وتوافر المواد الخام، وامتلاكه لقطاع صناعي قوي، مما يعزز فرص نجاح المشروع وتوسيع نطاق إنتاج الوقود المتجدد. آلية إنتاج الوقود الاصطناعي تعتمد عملية إنتاج 'الوقود الشمسي' على تركيز الأشعة الشمسية في مفاعل حراري، حيث يتم إدخال الميثان، وثاني أكسيد الكربون، والماء، ومن ثم تحويل البخار والغازات الناتجة إلى وقود سائل مثل البنزين، والديزل، ووقود الطائرات. إمكانات تمويل المشروع أوضح أمبروسيتي أن المشروع المزمع إقامته في المغرب سيبلغ طاقته الإنتاجية نحو 100 ألف طن من الوقود سنويًا، وسيتطلب تمويلًا متنوع المصادر يشمل التمويل البنكي، وبيع الأسهم، وإمكانية الحصول على دعم حكومي. اقرأ أيضًا: انخفاض سعر بيتكوين اليوم.. تحليل أداء أشهر 5 عملات مشفرة الأحد 9-2-2025 دعم أوروبي وشراكات استراتيجية سبق أن حصلت 'سينهيليون' على تمويلات حكومية أوروبية، كما تحظى بدعم من شركات كبرى مثل طيران 'لوفتهانزا'، وشركة الطاقة الإيطالية 'إيني'، ومجموعة 'أماغ'، وهي أكبر مستورد للسيارات في سويسرا. وأكد أمبروسيتي أن التقنية الجديدة أثبتت فعاليتها وأمانها، مما يفتح المجال لتوسيع استخدامها عالميًا. هدف تنافسي في تكلفة الإنتاج تسعى 'سينهيليون' على المدى الطويل إلى تحقيق تنافسية في تكلفة إنتاج الوقود الشمسي، عبر تخفيض السعر إلى دولار أميركي واحد لكل لتر، مما سيجعل الوقود المستدام خيارًا اقتصاديًا منافسًا لأنواع الوقود التقليدي. ومن شأن هذا التطور أن يعزز استخدام الوقود الشمسي في قطاع النقل، لا سيما في الطيران، ويساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية. رؤية مستقبلية واعدة يمثل هذا الاستثمار نقلة نوعية في مجال الطاقة المتجددة بالمغرب، ويعكس التوجه العالمي نحو مصادر الطاقة النظيفة. ومع توافر الظروف المثالية في المغرب، من المتوقع أن يكون المشروع نموذجًا رائدًا في إنتاج الوقود الاصطناعي على المستوى العالمي، مما يعزز مكانة البلاد كمركز رئيسي في هذا المجال الاستراتيجي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store