أحدث الأخبار مع #أمعلي


البيان
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
هذه المائدة التي تسرق الكاميرا
لابد أن مائدة إفطار المطرية في القاهرة قد زادت طقوس شهر الصيام في مصر طقساً مضافاً، ولابد أن هذه المائدة قد دخلت موسوعة غينيس الشهيرة، أو أنها في طريقها إلى أن تكون من بين ما تشتمل عليه تلك الموسوعة التي تضم في العادة كل عجيب وغريب في العالم. إن طقوس رمضان في مصر المحروسة كثيرة ولا تكاد تُحصى، وهي طقوس جاءت في غالبيتها من العصر الفاطمي الذي دام نحو 200 سنة، إلا أن المائدة المشار إليها قد لفتت الأنظار وكادت تسرق الكاميرا من بقية الطقوس. المصريون يعرفون فانوس رمضان الذي كان الصغار يدورون به في الحارات والشوارع إذا جاء الشهر الكريم.. كان ذلك يتم في سنوات ماضية أكثر مما يتم الآن، ربما لأن أشياء طرأت وشغلت اهتمام الصغار عن الفانوس الذي لا يزال من الطقوس طبعاً، ولكنك تجده معلقاً على أبواب البيوت أكثر مما تراه في أيدي الأطفال. والمصريون يعرفون أيضاً أطباق حلويات رمضان، وفي المقدمة منها طبق أم علي الذي ينافس الفانوس في قائمة الطقوس، وكلها طقوس لا يكتمل الاحتفاء بحضور رمضان بغيرها، لولا أن طبق أم علي يتنافس عليه الكبار، بقدر ما يفرح بالفانوس الصغار.. وربما يكون هذا الطبق استثناءً بين أطباق حلويات الشهر، لأنه يعود إلى حكاية دارت في أيام الدولة الأيوبية، وكانت الملكة شجر الدر أو شجرة الدر هي البطلة فيها، ولكن هذه قصة أخرى طويلة. أعود إلى مائدة المطرية التي أتمت عشر دورات في هذه السنة، لأنها بدأت في 2013 ولم يمنعها من الانتظام إلا وباء كورونا، الذي عطلها عن المُضي في طريقها عامين اثنين. أما حي المطرية الذي تقام فيه المائدة فهو واحد من بين أحياء القاهرة، وهو حي شعبي يقع شرق قاهرة المعز، ولم يشتهر في تاريخه كما اشتهر منذ اختار عدد من أبنائه يزيد عددهم على الألفين، أن ينظموا مائدة إفطار هي الأضخم في مصر في كل سنة. ولماذا لا تكون الأضخم وهي تمتد في 18 شارعاً من شوارع الحي، ويحضرها ما يقرب من 50 ألفاً من الصائمين، وتقام في الـ15 من رمضان في كل عام، وتستهلك أطناناً من اللحوم والأرز والخضر وغيرها من شتى المأكولات، وخصوصاً التي يشتهر بها رمضان بين الشهور؟ وما يميز المائدة أنها تجمع الأقباط مع المسلمين على طعام واحد، وتتجلى فيها روح المحبة بين الحاضرين كما لا تتجلى في أي مناسبة أخرى، ويستحوذ التحضير للمائدة منذ بداية الشهر ثم إقامتها على اهتمام الملايين من المتابعين في وسائل الإعلام وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، وتتحول إلى تريند يحظى بالكثير جداً من التحية والإعجاب. وإذا كان هناك شيء جديد طرأ على المائدة هذه السنة، فهو أن ثلاثة من الوزراء في الحكومة المصرية قد حضروها وتناولوا إفطارهم مع الصائمين عليها، ثم باركوا هذه الروح العالية التي تتجدد بين أبناء الحي كلما جاء رمضان، وهي روح لا بد أنها تمنح الحي كله طاقة روحية كبيرة يظل يمارس حياته عليها طول السنة. وبعيداً عن الأجواء الاجتماعية والدينية التي تقام فيها المائدة، فإنها لا تزال علامة لا تخطئها العين على أن المجتمع المدني في كل بلد قادر على أن يتصدى للكثير من المهام وأن ينهض بها بامتياز، وأنه فقط يحتاج إلى أن يتلقى الفرصة المواتية والتشجيع المناسب. إننا أمام مائدة أقيمت وتقام بمبادرة من أبناء الحي أنفسهم، وبغير أن يسهم فيها ولا في تكلفتها أحد من الحكومة، فكلها جهود ذاتية من الألف إلى الياء، والمتطوعون فيها من أهل الحي يفعلون ذلك بسعادة تظل بادية على وجه كل واحد فيهم، وكلما وجدوا إمكانية لتمتد المائدة على مدى أطول، فإنهم يسارعون إلى ذلك دون انتظار. ولا يزال رمضان قادراً على أن يُخرج أفضل ما في الناس في مصر، وفي غيرها من الدول العربية والإسلامية طبعاً، ولكنه في مصر له مذاق خاص، وهو مذاق لا تشرحه الكلمات مهما حاولت، وإنما يعرفه الذين عاشوا الشهر أو جانباً منه في قاهرة المعز، ومن قبل كان الإمام علي بن أبي طالب، كرم الله وجهه، قد قال: مَنْ ذاق عرف.


سفاري نت
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سفاري نت
أفضل تجربة إقامة فاخرة في منتجع وسبا هيلتون المالديف أمينجيري
سفاري نت – متابعات إحتفالاً بعيد الفطر 2025 يقدّم لكم منتجع وسبا هيلتون المالديف أمينجيري فرصة للاستمتاع بعطلة فاخرة لا تُنسى مع العائلة . 1 – بوفيه سوق العيد الشاطئي يحتفل المنتجع بعيد الفطر من خلال بوفيه سوق العيد الشاطئي في Beach Shack، حيث يمكن للضيوف التمتع بالمأكولات التقليدية التي أعدّها طهاة منتجع هيلتون المالديف من المغرب ومصر منها شيش طاووق كباب لحم الضأن سمك الشرمولة لحم الضأن المطهو ببطء محطة فلافل شاورما مزة عربية شهية الحلويات المفضلة مثل أم علي والبسبوسة 2 – تجارب عائلية متنوعة خلال عطلة العيد، يمكن للأطفال الاستمتاع بصنع بطاقات العيد، ورسم الحناء، وورش العمل الحرفية، إلى جانب الرسم على القمصان والوجوه. كما يستضيف المنتجع موكب العيد وعرض أزياء مميز في ردهة Aura Pool Bar لخلق أجواء احتفالية فريدة. 3 – مرافق رياضية وتجارب صحية استثنائية إذا كنتم تفضلون الأنشطة الرياضية، يمكنكم الاستمتاع بمرافق اللياقة البدنية الحديثة التي تشمل مركز لياقة بدنية مفتوح على مدار الساعة، وملعب متعدد الاستخدامات، بالإضافة إلى ملعب البادل الجديد المطل على البحر. للمزيد من الاسترخاء، يمكنكم تجربة جلسات العناية بالصحة في سبا وحمام أمينجيري، مثل الجلسات المهدئة للظهر والعقل أو تجديد النشاط من خلال تدليك كامل للجسم والعناية بالوجه. 4 – إقامة لا تُنسى مع إطلالات استوائية ساحرة يمكن للضيوف اختيار فيلات فاخرة مع مسبح خاص على الشاطئ، تتسع لأسرة مكونة من شخصين بالغين وطفلين، مع شرفة وأرجوحة كبيرة ومرافق حديثة. يمكن للعائلات التمتع بجناح فوق الماء مع مسبح خاص، إطلالة على البحر، ومساحة معيشة واسعة. يبعد المنتجع 4 ساعات بالطائرة من دبي، مع رحلة سريعة بالقارب من مطار فيلانا الدولي إلى المنتجع، مما يجعله وجهة مثالية لعطلة قصيرة ولكن لا تُنسى. لمزيد من المعلومات أو لإجراء حجز، يمكنكم الاتصال على رقم الهاتف +9606646364


الشاهين
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشاهين
النازحون شمال الضفة.. معاناة مستمرة وأمل في العودة
الشاهين الاخباري منذ 21 كانون الثاني/ يناير الماضي، وبعد 48 ساعة من دخول وقف إطلاق النار على قطاع غزة حيز التنفيذ، شن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا غير مسبوق على الضفة الغربية، تركز على محافظات شمال الضفة، وما زال متواصلا في جنين وطولكرم، ما أسفر عن نزوح أكثر من 40 ألف مواطن عن منازلهم قسرا، خاصة في مخيمات جنين وطولكرم ونور شمس للاجئين، مع تدمير مئات المنازل وتجريف واسع للبنية التحتية. وفي مخيم جنين، نزح قرابة 3200 عائلة من أحياء المخيم وحاراته، وتشير بيانات بلدية جنين إلى توزع النازحين بين المدينة وبلدات المحافظة وقراها، حيث توزع 4000 نازح على مراكز إيواء في المدينة أهمها: مركز الكفيف والمركز الكوري، فيما استقبلت بلدية برقين غربا وحدها قرابة 4700 نازح، ولجأ الباقون إلى منازل الأقارب في البلدات والقرى المجاورة. النازح من مخيم جنين محمد عبد الوهاب (42 عاما) في مركز الكفيف بمدينة جنين، أب لأربعة أطفال أكبرهم يبلغ من العمر 10 سنوات، يقول إنه اضطر إلى ترك منزله منذ اليوم الثالث لبدء اجتياح المخيم، بعد تهديد طائرات الاحتلال المسيرة للمواطنين بضرورة إخلاء منازلهم ومغادرتها عبر ممر واحد وهو باتجاه واد برقين غرب المخيم. ويتابع عبد الوهاب: 'في البداية حاولت الخروج لاستكشاف الطريق قبل أن أنقل عائلتي، لكن الوضع كان صعباً جداً، فالمخيم كان محاصراً بشكل كامل من جهاته كافة، وسط انتشار كثيف لجنود الاحتلال داخل الحارات والأزقة، فأُجبرنا على الخروج عبر ممر واحد من جهة دوار العودة غرب المخيم ومنه إلى برقين، وفي ذلك اليوم اضطررنا إلى المرور من أمام كاميرات وضعها جيش الاحتلال ترصد بصمة وجه كل نازح، فكان الجنود يحتجزون البعض ويحققون معهم ويعتقلون عددا منهم'. ويقضي عبد الوهاب وعائلته أيام شهر رمضان الفضيل في مركز الكفيف في ظروف بالغة الصعوبة، بعيداً عن منزله وبقية أقاربه، ويتشارك مع باقي النازحين وعددهم قرابة 85 نازحا مطبخاً واحداً يحضّر فيه الإفطار بشكل جماعي، فيما يقضي أطفاله أيامهم بعيدين عن مقاعد الدراسة، التي حُرموا منها منذ بدء الفصل الدراسي الثاني. ويقول عبد الوهاب: 'مستقبل الأطفال ضاع فعلياً، طوال الوقت يقضونه هنا في المركز، لا دراسة، ولا فعاليات ولا حتى زيارات للأهل، يلعبون هنا في هذه الحديقة الصغيرة، حيث تتوفر بعض الألعاب'. النازحة 'أم علي' (26 عاما) في سكن الجامعة العربية الأمريكية، تعيش مع عائلتها ظروفا صعبة بعيدا عن منزلها في المخيم. وتقول وهي تحاول تحضير مائدة إفطار لعائلتها: 'لا شيء هنا يشبه حياة رمضان في المخيم، لا جمعات الأهل ولا العادات التي اعتادوا عليها ولا شيء'. وتعتمد 'أم علي' والعديد من النازحين على الطعام الذي تقدمه التكيات الخيرية وعدد من المطاعم في مدينة جنين لإعداد مائدة الإفطار. وتشير إلى أنها نزحت من منزلها في المخيم في اليوم الأول من العدوان، مع أطفالها الثلاثة وأم زوجها، في حين يعمل زوجها خارج جنين. وتقول: 'آثرت النزوح لأحمي أطفالي، رغم أن رحلة النزوح لم تكن آمنة وسط إطلاق الاحتلال الرصاص الحي بصورة عشوائية، وكادت إحدى الرصاصات تصيب أحد أطفالها بعد أن اخترقت نافذة المركبة التي أقلّتهم'. وفي طولكرم، أسفر العدوان المتواصل على المدينة ومخيميها عن نزوح قسري لأكثر من 9 آلاف مواطن من مخيم نور شمس، و12 ألفا من مخيم طولكرم. المواطنة بشرى شهاب، وهي من سكان حارة 'مريعة حنون' في مخيم طولكرم، وتنزح حاليا في المركز الثقافي الرياضي في المدينة، تروي تفاصيل اللحظات العصيبة التي عاشتها لحظة اقتحام قوات الاحتلال المخيم في 27 شباط/ فبراير الماضي، ما اضطرها إلى مغادرة منزلها بشكل مفاجئ مع بناتها الثلاث، وأصغرهن تبلغ 4 سنوات وأكبرهن 9. وتقول شهاب: 'خرجنا من المنزل في اليوم الذي اقتحم فيه جنود الاحتلال المخيم، كنّا في حالة من الخوف والهلع، وتركنا كل شيء خلفنا، حتى طعام الغداء لم نتمكن من تناوله، رأيت جميع جيراني ينزحون من الحارة، بينما اقتحم جنود الاحتلال المكان بطريقة همجية، واعتدوا على جارنا المسن من ذوي الإعاقة الحركية بالضرب دون أي رحمة'. وتوضح أنها عادت قبل أيام لتفقُّد منزلها، فوجدته مدمرا بالكامل، حيث تحطمت الأبواب والأثاث والجدران ولم يعد صالحا للسكن وبحاجة إلى إصلاحات شاملة. وتشير شهاب إلى تأثير توقف التعليم في أطفالها بسبب العدوان، ومع أنها لجأت إلى التعليم الإلكتروني لتعويض الفاقد التعليمي، فإن النتائج تبقى محدودة بسبب الأوضاع الصعبة التي تعيشها العائلة في مكان النزوح، مشيرة إلى أن أطفال المخيم بحاجة إلى التفريغ النفسي خاصة في هذا الوقت الصعب. وفيما يتعلق بتصريحات الاحتلال التي تزعم أن العودة إلى المخيم لن تكون ممكنة قبل عام، تشدد شهاب على أن المواطنين متمسكون بحقهم في العودة إلى المخيم، قائلة: 'أملنا بالله كبير، ورغم الألم والدمار، يبقى التفاؤل سيد الموقف، الأطفال يشتاقون للمخيم وللحياة التي كانت تزخر بالأمن والاطمئنان قبل أن يحل هذا الخراب'. ويشار إلى أن آلاف الأطفال النازحين من مخيمي طولكرم ونور شمس يواجهون تحديات كبيرة في استكمال تعليمهم، في ظل استمرار الحصار والعدوان العسكري الإسرائيلي الذي طال المدارس والبنية التحتية التعليمية في المنطقة. وتحدث المواطن عطّاف مصلح، من سكان حارة الحدايدة في مخيم طولكرم، وينزح في المركز الثقافي الرياضي بالمدينة، عن معاناته منذ اليوم الأول لاجتياح المخيم، حيث اضطر إلى النزوح من منزله برفقة أفراد أسرته البالغ عددهم تسعة أشخاص، بعدما فرضت قوات الاحتلال حصارا خانقا على المنطقة. ويقول مصلح: 'خرجنا وسط الخوف والرعب مع انتشار آليات الاحتلال في كل مكان. تفرقنا بين من لجأ إلى منازل الأقارب، ومن توجه إلى مراكز الإيواء، ولا نزال مشتتين حتى الآن'، مشيرا إلى أن بعض أفراد عائلته اضطروا إلى العودة إلى المخيم رغم خطورة الوضع. ويواجه مصلح صعوبة كبيرة في توفير البيئة التعليمية المناسبة لابنته التي تدرس الثانوية العامة، قائلا: 'لا أستطيع توفير الأجواء المناسبة لها للدراسة، كما أن شراء المواد الدراسية مثل الدوسيات يتطلب مبالغ مالية ليست متوفرة، خاصة أن الأولوية الآن أصبحت لتأمين الطعام'. وتعيش المسنة يسرى سليمان فرج، من سكان حارة المنشية في مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم، معاناة النزوح بعد أن هدم الاحتلال منزلها. وتروي فرج تفاصيل ما حدث قائلة: 'داهم جنود الاحتلال منزلنا في التاسع من شباط/ فبراير الماضي بينما كنّا داخله، وأجبرونا على المغادرة تحت تهديد السلاح، فلم يكن أمامنا خيار سوى الخروج وسط الذعر والخوف'. وبعد النزوح، لجأت المسنة إلى بلدة عنبتا لفترة قصيرة، ثم انتقلت للعيش في منزل ابنتها في حارة المربعة في مخيم طولكرم، بعد أن فقدت مأواها الذي بنته بجهد وتعب على مدار سنوات. ورغم قسوة المشهد، تؤكد فرج، وهي أم لست بنات، أنها لا تزال متمسكة بالأمل في العودة، قائلة: 'منزلي كان ثمرة تعبي، وبنيت فيه أجمل الذكريات، لكنه سُوّي بالأرض في لحظة، ورغم كل شيء، أؤمن بأننا سنعود مهما حصل'. ويواصل الاحتلال تدمير منازل مخيم نور شمس، في إطار مخططاته الرامية إلى تغيير جغرافية المكان وتهجير سكانه. وفي جلسة مجلس الوزراء الأسبوعية، الثلاثاء، شدد رئيس الوزراء محمد مصطفى على أهمية إيلاء ملف إيواء النازحين من منازلهم في مخيمات شمال الضفة أهمية كبرى، على أن تواصل اللجنة الوزارية للأعمال الطارئة عملها مع مختلف الشركاء في توفير ما أمكن من احتياجات أبناء شعبنا، وتسريع خطط التحضير لإعادة الإعمار. وثمن مجلس الوزراء، مختلف المبادرات والحملات المؤسساتية والشعبية لمساندة العائلات في مخيمات شمال الضفة، وتكامل الجهود مع اللجان الحكومية لتعزيز صمود أبناء شعبنا. واستعرض رئيس اللجنة الوزارية سامي حجاوي الجهود المبذولة في توفير احتياجات أبناء شعبنا خصوصا إقامة مراكز إيواء جديدة، والتنسيق مع لجان الطوارئ في المحافظات والهيئات المحلية لتوفير ما يلزم من احتياجات للعائلات التي أجبرها الاحتلال على النزوح عن منازلها. وأفاد مركز الاتصال الحكومي، بأنه رغم الأزمة المالية المستمرة الناتجة عن اقتطاع الاحتلال لأكثر من نصف قيمة المقاصة الشهرية، فقد خصصت الحكومة الفلسطينية خلال الأشهر الأربعة الأخيرة نحو 34 مليون شيقل من المالية العامة لإعادة تأهيل البنية التحتية التي دمرها الاحتلال في شمال الضفة، وتعزيز صمود أبناء شعبنا، ودعم جهود لجان الطوارئ في المحافظات والبلديات واللجان الشعبية في المخيمات. وفا- هدى حبايب وفاطمة ابراهيم


الأسبوع
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأسبوع
حلويات رمضان 2025.. طريقة عمل أم علي في المنزل
طريقة عمل أم علي شيماء ياسر تعتبر حلوى أم علي من أشهر حلويات المطبخ المصري، التي يعشقها الكثيرون لمذاقها اللذيذ، لذا تبحث الكثير من السيدات عن طريقة تحضيرها في المنزل، لتقديمها خلال مناسبات رمضان 2025. طريقة عمل أم علي وتستعرض بوابة «الأسبوع» للمتابعين والقراء طريقة عمل أم علي في المنزل، بخطوات سهلة وبسيطة، خلال السطور التالية: طريقة عمل أم علي في المنزل المكونات: - 500 جرام عجينة الملفيه «باف باستري». - 100 جرام مكسرات. - لتر حليب. - 250 جرام سكر. - 150جرام قشطه. - ڤانيلا. خطوات عمل أم علي - تفرد عجينة الميل ونقوم بعمل ثقوب بها وتدخل الفرن على درجة حرارة 180 لمدة 20 دقيقة وبعد خروجها من الفرن نتركها تبرد ثم نقوم بتكسيرها لقطع صغيرة. - في إناء نضع اللبن على النار ونتركه إلى أن يغلي ثم نضع السكر ونقلبه جيدًا مع اللبن. - وفي طاجن فرن نضع عجينة الميل في والمكسرات ونخلطهم جيدًا ثم نضع الڤانيلا على الحليب. - نضيف اللبن على خليط الميل في والمكسرات ثم نضيف القشطة على الوجه وتدخل الفرن لمدة 15 دقيقة إلى أن يحمر وجهها وتقدم.


سفاري نت
١١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- سفاري نت
منتجع ديزرت روك يطلق تجربة رمضانية مميزة بين الطبيعة الجبلية
سفاري نت – متابعات مع حلول شهر رمضان المبارك، يقدم منتجع ديزرت روك تجارب و عروض استثنائية لضيوفه وسط التضاريس الجبلية الشاهقة والطبيعة الساحرة منها 1 – الإفطار الرمضاني في مطعم بازلت يقدم مطعم بازلت تجربة إفطار رمضاني استثنائية، حيث يمكن للضيوف الاستمتاع بغروب الشمس خلف الجبال الشامخة أثناء تناول مجموعة مختارة من الأطباق التقليدية. تشمل القائمة شوربة العدس، السمبوسة المقرمشة، الجريش، والمشاوي المشكلة، بالإضافة إلى مشروبات تقليدية مثل الكركديه. تختتم التجربة بحلويات شهية مثل الكنافة والبسبوسة. تقدم هذه التجربة من بعد غروب الشمس حتى الساعة 8:30 مساءً مقابل 550 ريال سعودي للشخص. 2 – خيمة المجلس في الوادي يقدم المنتجع تشكيلة من الأطباق المحلية والمقبلات مثل الحمص والكبة، بالإضافة إلى الحلويات العربية التقليدية مثل 'أم علي'. كما تتضمن الأمسية ألعاب الورق والطاولة لتضفي على اللقاءات الاجتماعية لمسة من المرح. تقدم هذه التجربة يومياً من الساعة 9:00 مساءً حتى 2:00 صباحًا، بسعر 350 ريال سعودي للشخص. 3 – سحور رمضاني في مطعم بازلت يدعوكم مطعم بازلت للاستمتاع بتجربة سحور فريدة طوال شهر رمضان، حيث تمتزج المأكولات الهندية الأصيلة مع العروض الترفيهية الحية. تضم قائمة السحور تشكيلة من المشاوي على الفحم والمقبلات الغنية بالتوابل والنكهات الهندية. يمكن للزوار الاستمتاع بهذه التجربة المميزة من الساعة 11:00 مساءً حتى 3:00 صباحًا مقابل 650 ريال سعودي للشخص.